|
عالم الأسرة و الديكور كل مايختص بالاسرة و المقتنيات المنزلية و الديكور والاثاث |
|
أدوات الموضوع |
17 / 07 / 2014, 05 : 06 AM | #31 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
جـــــــزاء الأمــــــــــانة ~
|
||
18 / 07 / 2014, 49 : 08 AM | #32 |
تميراوي فعال
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
|
18 / 07 / 2014, 32 : 06 PM | #33 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
حياك الله منوره بتواجدك
|
||
24 / 07 / 2014, 41 : 07 AM | #34 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
قصة الأرنب المسكين وصديق السوء St-Takla.org Image: A fox and a rabbit جاء الثعلب يومًا إلى الأرنب يقول له:صورة في موقع الأنبا تكلا: ثعلب وأرنب - هيا بنا نقضي يومًا في صيد السمك. - ليس لدينا سنارة ولا طعم فكيف نصطاد السمك؟ - لنجلس معًا على شاطئ البحر، وتلقي بذيلك الطويل في الماء، حتى متي جاءت سمكة لتعضك تلقى بها بذيلك على الشاطئ. - ولماذا لا تلقي بذيلك أنت في الماء؟ - لأن ذيلك أطول، وهو ناعم وجميل، يغري السمك. أطاع الأرنب المسكين صديق السوء، وذهب إلى شاطئ البحر يصطاد سمكًا. ألقى الأرنب ذيله في الماء، وصار الثعلب يتحدث معه في تسلية طويلة. فجأة صرخ الأرنب: - أمسكت سمكة بذيلي، ماذا أفعل؟ - ارفع ذيلك بسرعة نحو الشاطئ، والق بالسمكة. - أنها تسحبني.... أنها ضخمة جدًا. تطلع الثعلب جيدًا نحو الماء وصرخ: إنها ليست سمكة بل سلحفاة ضخمة. - ماذا أفعل، أنقذني. إنها تسحبني نحو الماء. إنني حتمًا سأغرق. - ليس في يدي شيء أفعله. - اسحبني نحو الشاطئ. - أمسك الثعلب بأذني الأرنب، وصار يسحبه فصارت أذناه طويلتين، وإذا أمسكت السلحفاة بذيل الأرنب انقطع في فمها. بهذا صار الأرنب يكاد أن يكون بلا ذيل. هذا هو ثمر السير مع صديق السوء!
|
||
25 / 07 / 2014, 39 : 07 AM | #35 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
|
||
25 / 07 / 2014, 23 : 10 AM | #36 | ||
،
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
جزيت الخير
|
||
26 / 07 / 2014, 24 : 08 PM | #37 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
واياك يارب
|
||
19 / 08 / 2014, 59 : 01 AM | #38 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
البلبل الصغير
|
||
19 / 08 / 2014, 02 : 02 AM | #39 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
الديك وقف الديك كعادته نافش الريش فرحاً مختالا وهو يصيح مع إطلالة صباح جديد .. كان يغيظ ديكاً آخر تغير صوته في المدة الأخيرة ولم يعد باستطاعته أن يشارك الديك المغرور الصياح عند الصباح.. حاول كثيرا أن يعيد صوته إلى سابق عهده ، لكن دون جدوى في كل مرة كان صوته يخرج خافتا مجروحا .. وكان يطيب للديك المغرور أن يهزأ من جاره بكل الوسائل الممكنة .. حتى أنه كثيرا ما أخذ يشتمه دون سبب ، ولم يكن الديك الذي أصيب صوته محبا للشجار ، لذلك كان يؤثر الصمت ، ويمضي إلى الحقل القريب حزينا يشكو للأشجار والأزهار همه ، ويرجو الله أن يعيد له صوته كما كان من قبل في صباح أحد الأيام قال الديك المغرور مزهوا وهو يخاطب الديك الثاني أنا أستغرب أن تبقى مقيما هنا حتى الآن ، ما الفائدة منك ؟؟ الأفضل أن ترحل بعيدا ، اسمع صوتي الجميل وفكر هل تستطيع أن تكون مثلي في يوم من الأيام ..أنت ديك مريض وستبقى كذلك ، وسأبقى أفضل منك بكثير أجابه الديك الآخر حزينا مستاء لا أنكر أنك تملك صوتا جميلا ، صدقني أنا أدعو الله العزيز أن يديمه لك .. لكن أيها الجار لماذا كل هذا التكبر ، هل من الجائز أن تتباهى بما وهبك الله مختالا فخورا متكبرا قال الديك المتعجرف كل هذا الكلام لا فائدة منه ، أنت ديك مريض وستبقى كذلك ، وأنا أملك أجمل صوت وسأبقى كذلك مضى الديك الثاني حائرا حزين القلب .. قال يخاطب نفسه لماذا يفعل جاري الذي عرفته منذ مدة طويلة ما يفعله.. كل واحد منا معرض للمرض ، فهل يعني ذلك أن يكون كل واحد منا ضد الآخر في مرضه أم من الواجب أن نكون معا في مواجهة كل شيء .. سبحان الله ، لا أدري ماذا أفعل مع هذا الجار .. على كل سامحه الله ، ولا أتمنى له إلا كل خير .. ولأن الأيام تمر بسرعة ، فقد تغيرت أشياء كثيرة ، وتبدلت أحوال كثيرة .. من ذلك أن الديك المغرور فقد صوته تماما ، ولم يعد باستطاعته الصياح كل صباح كما كان يفعل من قبل .. بينما عاد الصوت بكل جماله وبهائه وروعته للديك الثاني ، لكنه كان الجار الحنون القريب من جاره وكان يواسيه بكل الطرق الممكنة ، ويرجو الله أن يعيد له صوته كما كان .. حتى أنه ، احتراما لمشاعر جاره ، كان يبتعد قدر المستطاع كلما أراد أن يطلق صوته الجميل.. وكان الجار المتعجرف يشعر بالندم على ما بدر منه من قبل بعد أن رأى كيف يعامله الديك الذي عاد له صوته ومع الأيام ، عاد الصوت للديك الأول ، لكنه تعلم أن يكون كريما عطوفا محبا لجيرانه .. ومع كل صباح كان يرتفع صياح الديك الأول ليجيبه الديك الثاني ، وبقيت الصداقة بينهما جميلة رائعة ، حيث بقي كل واحد منهما يحب الثاني كل الحب
|
||
19 / 08 / 2014, 49 : 10 AM | #40 |
تميراوي عريق
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
موضوع رائع |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|