. حِـكَآيةُ مِنْ طُـهْـرْ ..! .. عآلميِ الخآصْ

يآرب أسألك بعفوك وغفرآنك ورحمممتكِ .. تخفف علي هالألم ..

-

آلَشخصّ آلذيْ يحبك
.................... . . . يفهمك !
.......... . . .يحس بك َ !
تتعدى معه مرحله الكلامَ آلي مرحله الصمتَ !
.............. بمجرد رؤيته , تعرف آن لديه شيئاَ مآ يخبئه
* تعرف حآلته آلمزآجيه من صوته *
آلشِخص آلذّي يحبك ! !

هوَ آلشخصَ آلذّيْ ينتبه لآدق تفآ آ صيلك مهمآ كآنت متعبه = )

[flash1=http://www.hm33.com/up/uploads/files/hms3b8afff5a75.swf]WIDTH=1 HEIGHT=1[/flash1]

.
.
يومَ شفتكَ معتبرنيَ لكَ حبيبَ
قلت آجيَ وآحط لحَروفكَ ( نَ قَ طَ )
مآأحبكَ بس مآوديَ تغيبَ
بسَ آٍسمعَ آخبآركَ وآفرحَ لك (فَ قَ طَ)
مآهوَ ذنبيَ كآن تحسبنيْ قريبَ
وش آسويَ فيك تفكيركَ (غَ لَ طَ)
.
.

_


..

لَسْتُ اكْرَهُكَ ..

.

.


لَكِنْ دَعْنِيْ اصِيغِهَا لَكَ بِهَذِهِ الطَّرِيْقَهْ :

..

..

.. لَوْ كُنْتُ تَحْتَرِقْ امَامِي وَبَيْنَ يَدَيَّ كَأْسَ مِنْ الْمَاءِ „ سَـأَشْرَبُهُ



,,
_

..

لآ تنشغل بـ آلشرح .. و آلجرح .. جرحك ..!
.. هوّن على نفسك .. إذآ / ضقت .. و .. " تهوووون " ..!!
ولآ ينهدم في وجه آلأيآم .. ( صرحك ) ....!
.. و [ خذهآ / قنآعة ذآت ] و تصير " ممنون " ...!!
وآللي [ يحبك ] مآهو محتآج " شرحك " ..!
.. وآللي يبي [ كرهك ] ب يكرهك " من دون " ..!

..

_

_

..



( مَصِيرْ الحَيْ يَتلآاقىْ )

عِبآرَة تعمِيْ العَشَاقْ !
بِهَا العَآشَقْ يصَدقْ لاغَدىْ وسَطْ الوَهمْ غَآرِقْ ..
عِبَارة كِذبْ .. أمّا الصَدقْ : أصَلاً هالحَيآة فِرآقْ !
إذًا ؛ أفضَلْ كِيذآ نكَتبْ : ( مَصِيرْ الحَيْ يَتفَآرقْ ) ’

غَنىّ أبو نورة :

[ طيبها ، قسوة جفاها ، ضحكها ، هيبة بُكاها ، روحها ، حدة ذكاها .. تملئكَ بـ الأسئلـة ..
مُذهلـــة
هِيّ حقيقة أو خيال ، هِيّ ممكنه والا مُحال ، هو سهلها صعبْ المنال أو صعبِها تستسهله ..! ]

صبْ الدهشـة فِيّ عينكَ صباً .. غلفنِيّ بـ أسئِلة لا يجبْ أنْ تكُونْ ..
على أتم وجهُ أُكمل ذاكَ الذهول الذي عثِىّ علىّ تفاصيلُكَ ..
هذه الدقة اللا مُتناهية عشها بـ وفاءْ يرغمنِيّ أنْ أحُسكَ ذاكَ الفارسْ الذي لطالما ..
شيدُتْ منه قصورْ الأمانِيّ و أحتفظتُ بـ أحلام الرؤىّ ..
على أمل أنهُ يُملكَ فخامة العِربة التي تليقُ أنْ أزفْ بِها إلىّ مُنتهىّ تفاصيله ..
ليسْ بـِ وسعِيّ أنْ لا أشعُركَ تمتهنُ الدقة فِيّ لمسُكَ تصانيفِيّ ,
و أنتْ تعرفُ المرأة التِيّ " تحُبكَ " ..
و إلىّ أيّ مدىَ يصل بِها جموحُها / تمردُها !
وأنها بكُل مُتسعْ ممكنْ تتخيُلكَ .. مُسرع إلىّ أقصاها .. متشبثُ بـ أطرافُها ..
لاعقاً رضائُها .. مُقبل كفَ ودُها .. مُسمِيّ علِيها منْ اندفاعُكَ ...!
أ يعجزُكَ يا سُلطانْ روحِيّ ..
أنْ تعدل عنْ التِرفعُ و أنِيّ بـ أشد الحاجة لأنْ تأخذنِيّ علىّ قدر أمالِيّ ،
و تشفِيّ كُل جوارحِيّ التي ترتعشُ ،
ويلُها و الدفء أنت
يا حنينِيّ أنت ، و جمُلة أتعابِيّ أنت ، و جميعْ مشاكلِيّ أنتْ ،
و كُل ما أنا أبتغيه [ إصراراً ] أنتْ
إلىّ فيكَ أحملنِيّ ، لـ أكونْ منكَ و عليكَ ..
يا أنا كم أشعُر بـ ذا الأوانْ الحالمية تتقاطرْ منِيّ ،
و أخشِىّ ولا أخشِىّ جنونِيّ فيكَ الذي يوصلنِي إلىّ حالاتْ حرجة منْ اللهفة ..
و يوصلهم إلىّ أقصِىّ مراحل اليأسْ منْ اتزانِيّ !
ذبتْ فِينِيّ و أشتعلتْ ، انسكبتْ فِيّ وريديّ و جننتْ ،
اندلقتْ علىّ روحِيّ و تدسمتْ
عليكَ شيء لا أكِثرْ ... تغنِيّ ليّ : " مُذهلـة " ....!

.

( كي تكوني في عيوني .. ومن حنينيّ و بس فيني , ومو بدوني مُذهله ! )

)

كنكٌ تبي تعرف غلآك عندي إْجلس ب جنبي[ ]

تعآل رآِح أِبين لك شعوري بَ إلفعل موالكلاآم

()

إنْ قِلت لِـك :
بسس فِي صُوتِك أمُووووت ,‘

وِشلُون أجلْ لآمنِي تقَآبلت وِيآكْ .~






،