وكيفَ أحِبُ غير الله يومًا ..وليسَ سواهُ في الأكوانِ باقٍ . . !

اللہم بعرض السماء وامتدادُها ،
ارزقنا راحة بال و يقين بأن كل ما ندعُوا

"سوريآا كانت محطة سنوية .. يرتادها الكثير من الزوار
أما اليوم لا يسافر إليها إلا [ الأبطال ]
! #سوريا #اللهم_انصرهم *'!

يـرضع الـطفل مـن أمـه فيـستمد الـكالسيوم
من عظامها وأسنانها,
ليكبر ويضع ساق على ساق ويقول :
المرأة بنصف عقل! ألم تسأل نفسك عقلك كيف اكتمل !!

: قبل أن تحكم على شخص
! ضع نفسك مكانه وعِش ظروفه ' ثم . . قل مآ تَشاء

ما اجملَ الحياه عِندما نعيشُها بين الاهلِ والاصدِقاء بعيداً عن الحُب
ودروبُ الحنين وبين ابتِسامةُ طِفلٍ وضحكةُ عجوز تكمنُ الفرحه ❤

اللهم بك اصبحنا وعليكَ توكلنآ وآنت خير آلحَآفظين

منذ ولاادتـي وأمي تسعدني :
بلاا مقاابل . .
. ف يااارب أسعدها و أحفظها وارحمها برحمتك♥"

يارب هناك وطن حزين , فيہ اطفال نسوا الإبتسامہ
فـ اعدها إلى وجوهہُم وبلغہُـم رمضان احرار ي رب **♡""

اللهم لك الحمد حتىا ترضىا ولك الحمد إذآ رضيت ولك الحمد بعد الرضآ ..
اللهم لك الحمد حتىا ترضىا ولك الحمد إذآ رضيت ولك الحمد بعد الرضآ ..
اللهم لك الحمد حتىا ترضىا ولك الحمد إذآ رضيت ولك الحمد بعد الرضآ .

قصّه نـُقلت على ـآ لسآن إحدى ـآ الطبيبآت تقول :





دخلت علي في العيآده امرأه في الستينآت بِ صحبة آبنها الثلآثيني ! ..





لآحظت حرصه الزآئد عليها ، يمسك يدها ويصلح لها عبآءتها


بعد سؤآلي عن مشكلها الصحية وطلب الفحوصآت سألته عن حآلتها العقليه لأنّ تصرفآتها لم تكن موزونه ولآ ردودها على ـآ اسئلتي فـقآل :
إنها متخلفه عقلياً منذ الولآده
تملكني الفضول فـسألته: فـمن يرعآها ؟
قآل: أنا
قلت: والنعم ! ولكن من يهتم بنظآفة ملآبسها وبدنها ؟..
قآل: أنا أدخلها الحمّآم -أكرمكم الله- وأحضر ملآبسها
وآنتظرها إلى ـآ أن تنتهي

قلت : ولم لآ تحضر لها خآدمه ؟!
قآل: [ لآ أمي مسكينه مثل النوع اللي مآ يشتكي وأخآف تأذيها الشغآله ]
آندهشت من كلآمه ومقدآر برّه وقلت: أنت متزوج ؟
قال: نعم الحمد لله ولدي أطفآل
قلت: إذن زوجتك ترعى ـآ أمك ؟
قآل: هي مآ تقصر تطبخ الأكل وتقدمه لها

زآد إعجآبي ومسكت دمعتي !
اختلست نظرة إلى ـآ أظآفرها فرأيتها قصيره ونظيفه
قلت : أظآفرها ؟
قآل : أنا ، يَ دكتوره هي مسكينة !
نظرت الأم لِ ولدها وقآلت: متى ـآ تشتري لي بطآطس ؟!
قآل: أبشري الحين أوديك البقآله !
طآرت الأم من الفرح وقآلت : الحين .. الحين !
التفت الابن وقآل :
والله إني أفرح لِ فرحتها أكثر من فرحتي لِ عيآلي الصغآر.."
سويت نفسي أكتب في الملف حتى ـآ مآ يبين أنـّي متأثره " !
وسألت : مآ عندها غيرك ؟
قآل : أنا وحيدها لأن الوآلد طلقها بعد شهر ..
قلت : أجل ربـّآك أبوك ؟ ..
قآل : لآ جدتي كآنت ترعآني وترعآها وتوفت الله يرحمها وعمري عشر سنوآت !
قلت : هل رعتك أمك في مرضك أو تذكر أنها اهتمت فيك ؟
أو فرحت لِ فرحك أو حزنت لِ حزنك ؟
قآل : يَ دكتوره
أمي مسكينه من عمري عشر سنين وأنا شآيل همها وأخآف عليها وأرعآها ..
كتبت الوصفه وشرحت له الدوآء ..
مسك يد أمـّه , وقآل :
يلآ الحين البقآله ...
قآلت : لآ نروح مكـَه !

.. آستغربت !
قلت لها : ليه تبين مكَه ؟
قآلت: بركب الطيآره !








قلت له : بِ توديها لِ مكّه ؟


قآل : إيه ..




قلت : هي مآ عليها حرج لو لم تعتمر ، ليه توديها وتضيّق على ـآ نفسك ؟



قآل :


يمكن الفرحة اللي تفرحها لآوديتها.. أكثر أجر عند رب العآلمين من عمرتي بِ دونها ..





خرجوآ من العيآده وقلت لِ الممرضه : أحتآج للرّآحه وأقفلت البآب



بكيت من كل قلبي .. وقلت في نفسي: هذآ وهي لم تكن له أماً ..








فقط حملت وولدت




لم تربي ، لم تسهر الليآلي ، ولم تُدرسه ، ولم تتألم لِ ألمه ، لم تبكي لِ بكائه ، لم يجآفيها النوم خوفاً عليه , لم.. ولم.. !





ومع كل ذلك ..


كل هذآ البر...!
فـ "هل سنفعل بأمهآتنا الأصحآء.. مثلما فعل بأمه المتخلفة عقليـًّا "؟!












اللهم اعنّا على ـآ بر وآلدينا




اللهم اغفر لهما وآرحمهما كما ربونا صغآرآ




( اللهم أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى ـآ والدي وأن أعمل صالحاً ترضآه وأصلح لي ذريتي إني تبت إليك وإني من المسلمين )