|
عالم الأسرة و الديكور كل مايختص بالاسرة و المقتنيات المنزلية و الديكور والاثاث |
|
أدوات الموضوع |
24 / 07 / 2014, 42 : 07 AM | #371 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
قصة الأرنب المسكين وصديق السوء - هيا بنا نقضي يومًا في صيد السمك. - ليس لدينا سنارة ولا طعم فكيف نصطاد السمك؟ - لنجلس معًا على شاطئ البحر، وتلقي بذيلك الطويل في الماء، حتى متي جاءت سمكة لتعضك تلقى بها بذيلك على الشاطئ. - ولماذا لا تلقي بذيلك أنت في الماء؟ - لأن ذيلك أطول، وهو ناعم وجميل، يغري السمك. أطاع الأرنب المسكين صديق السوء، وذهب إلى شاطئ البحر يصطاد سمكًا. ألقى الأرنب ذيله في الماء، وصار الثعلب يتحدث معه في تسلية طويلة. فجأة صرخ الأرنب: - أمسكت سمكة بذيلي، ماذا أفعل؟ - ارفع ذيلك بسرعة نحو الشاطئ، والق بالسمكة. - أنها تسحبني.... أنها ضخمة جدًا. تطلع الثعلب جيدًا نحو الماء وصرخ: إنها ليست سمكة بل سلحفاة ضخمة. - ماذا أفعل، أنقذني. إنها تسحبني نحو الماء. إنني حتمًا سأغرق. - ليس في يدي شيء أفعله. - اسحبني نحو الشاطئ. - أمسك الثعلب بأذني الأرنب، وصار يسحبه فصارت أذناه طويلتين، وإذا أمسكت السلحفاة بذيل الأرنب انقطع في فمها. بهذا صار الأرنب يكاد أن يكون بلا ذيل. هذا هو ثمر السير مع صديق السوء!
|
||
17 / 09 / 2014, 08 : 09 AM | #372 |
تميراوي عريق
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
أصحاب الجنة |
02 / 10 / 2014, 32 : 02 PM | #373 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
التقت شجرة بخروف يوماً، وكانت الشجرة تتمنى أن تكون مثل المطر، فقال لها الخروف أن ترضى بما هي عليه
فقالت الشجرة عاتبة لا يا صديقي لا .. ولكن المطر يعطي الكثير ، وأتمنى بصراحة أن أكون مثله .. ليس هناك أجمل من العطاء ، وكما ترى فليس هناك من يعطي كما يعطي المطر ، هذه حقيقة .. فلماذا لا أكون مثل المطر قال الخروف قد لا أفهم كثيرا في مثل هذه الأشياء .. لكن كيف تكونين مثل المطر .. أنا أظن أن المطر مطر والشجرة شجرة والخروف خروف .. فكيف تكونين مثل مطر أجابت الشجرة اسمع يا صديقي ، سأوضح لك ، إن المطر يعطي ويفيد الآخرين كثيرا ، أما نحن ففائدتنا محدودة جدا ، لماذا لا نكون مثل المطر قال الخروف بحزن مع أنه لم يفهم تماما ما المقصود من كلام الشجرة ، وكان يظن أنها تفهم كل شيء معك حق يا صديقتي الحكيمة ، كم عطاؤنا قليل أمام عطاء المطر..لكن ماذا نستطيع أن نفعل ، من الصعب أن يصير الواحد منا مطرا .. مثلا أنا لا أستطيع أن أتخيل نفسي حبات مطر ، ولا أستطيع أن أراك تهطلين مثل المطر قال الشجرة كأنك لم تصل إلى معنى ما أريد .. ببساطة يا صديقي الخروف أتمنى أن أعطي كثيرا لأكون مثل المطر قال الخروف ربما فهمت .. أقول ربما .. على كل المطر رائع وأنت رائعة ، مثلا أنا أظن أنك أفضل مني بكثير لأنك شجرة ولأنني خروف ، أنت تعطين أكثر بكثير ، هذه حقيقة ، فهل أستطيع أن أكون شجرة على أقل تقدير قبل أن أكون مطرا كانت حبات المطر تسمع هذا الحوار الطريف الجميل وتتمايل بفرح، ورأت أن تتدخل فقالت كل ما تقولينه يا صديقتي الشجرة غير صحيح .. أيضا ما تقوله يا صديقي الخروف غير صحيح .. علينا أن ننظر إلى الحياة بشكل يكون فيه الكثير من العمق .. كل واحد يقدم حسب استطاعته ، وعطاء كل واحد منا عطاء رائع لأنه يكمل عطاء الآخر ما الذي يجري لو أن كل شيء تحول إلى مطر قالت الشجرة ولكن لماذا لا نعطي أكثر ؟؟ العطاء شيء جميل لماذا أنت أفضل منا في عطائك أجابت حبات المطر بهدوء كلنا نتعاون في العطاء .. أنا أعطي ، أنت تعطين ، الخروف يعطي ، كلنا نعطي ونفيد ، ليس هناك أقل وأكثر في عطائنا كل واحد منا يؤدي وظيفته الرائعة في العطاء ، وكما قيل من يعطي يستحق الحياة ، وما دمنا نعطي فنحن نستحق الحياة شعر الخروف بالكثير من الفخر وقال ولكن هل قيمتنا مثل قيمتك أيها المطر مادمنا لا نستطيع الاستغناء عن عطائك وعطائي وعطاء الشجرة، فالقيمة متساوية ، وأظن أنه لا قيمة لأحد بدون الآخرين تابع المطر هطوله بسرور ، وكانت الشجرة سعيدة وهي تعانق حبات المطر ، أما الخروف فكان يجري بمرح متجها إلى بيت صاحبه
|
||
20 / 10 / 2014, 05 : 09 AM | #374 |
تميراوي عريق
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
قصة السااعه |
21 / 10 / 2014, 11 : 02 AM | #375 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
|
||
30 / 10 / 2014, 48 : 09 AM | #376 |
تميراوي عريق
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
القلم والممحاااه كان داخل المقلمة، ممحاة صغيرة، وقلمُ رصاصٍ جميل.. قال الممحاة:كيف حالك يا صديقي؟. أجاب القلم بعصبية: لست صديقك! اندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟.. فرد القلم: لأنني أكرهك. قالت الممحاة بحزن :ولم تكرهني؟. أجابها القلم: لأنكِ تمحين ما أكتب. فردت الممحاة: أنا لا أمحو إلا الأخطاء . انزعج القلم وقال لها: وما شأنكِ أنت؟!. فأجابته بلطف: أنا ممحاة، وهذا عملي. فرد القلم: هذا ليس عملاً!. التفتت الممحاة وقالت له: عملي نافع، مثل عملك. ولكن القلم ازداد انزعاجاً وقال لها: أنت مخطئة ومغرورة . فاندهشت الممحاة وقالت: لماذا؟!. أجابها القلم: لأن من يكتب أفضل ممن يمحو قالت الممحاة: إزالةُ الخطأ تعادل كتابةَ الصواب. أطرق القلم لحظة، ثم رفع رأسه، وقال: صدقت يا عزيزتي! فرحت الممحاة وقالت له: أما زلت تكرهني؟. أجابها القلم وقد أحس فردت الممحاة: وأنا لن أمحو ما كان صواباً. قال القلم: ولكنني أراك تصغرين يوماً بعد يوم!.
فأجابت الممحاة: لأنني أضحي بشيءٍ من جسمي كلما محوت خطأ. قال القلم محزوناً: وأنا أحس أنني أقصر مما كنت! قالت الممحاة تواسيه: لا نستطيع إفادة الآخرين، إلا إذا قدمنا تضحية من أجلهم. قال القلم مسروراً: ما أعظمك يا صديقتي، وما أجمل كلامك!.فرحت الممحاة، وفرح القلم، وعاشا صديقين حميمين، لا يفترقانِ ولا يختلفان.. |
02 / 11 / 2014, 10 : 11 AM | #377 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
|
||
04 / 11 / 2014, 39 : 08 AM | #378 |
تميراوي عريق
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
االدجااجه الشجااعه جاءت الدجاجة إلى جارها الديك باكية، شاكية، تخبره بأنّ الحدأة تستغلّ ضعفها كدجاجة وحيدة لاعون لها، وتنقضّ على صيصانها الصغيرة، مختطفة صوصاً كلّ يوم انزعج الديك من الحال، وانتصب عرفه غضباً وهو يصيح كوكو.. كوكو.. سآتيكِ غداً في الموعد الذي تُقبل فيه الحدأه لتخطف صوصك وماذا ستفعل سأوقفها عند حدّها، وأضع نهاية لأعمالها العدوانيّة.. لاتخافي ارتاحت الدجاجة لكلام الديك، ولموقفه الإنساني الجميل وانصرفت تُؤمّل نفسها بالخلاص من الظلم الواقع عليها في اليوم التالي.. انتظرت الدجاجة قدوم الديك، لكنّه لم يأتِ بسبب مرض مفاجئ ألمَّ به، فوجدت نفسها وحيدة من جديد في مواجهة الحدأة التي انقضّت على الصيصان لتخطف واحداً منها في هذه الأثناء، قرّرت الدجاجة الدفاع عن صغارها بنفسها دون معونة من أحد
وبعد كرّ وفرّ، وبعد عراك دام وقتاً طويلاً، استطاعت الدجاجة أن تفقأ عيني الحدأة وتحرمها من نور عينيها، لكنّها في الوقت نفسه سقطت ميّتةً، ونجا الصغار |
08 / 11 / 2014, 40 : 01 PM | #379 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
انا فرشاة للأسنان 00 أحب الخير للإنسان إني للأطفال صديقة 00 لكن يكرهني بعض الأطفال جاء طفل في عجل يسألها : ما سبب الأحزان قالت والألم يبكيها في رأسي أشواك ناعمة ، تنظف أسنان الأطفال لكن منهم من يكرهني 00 يرفض ، يرفض أن يحملني قال الطفل في عجب أنا أهواك يا فرشاة في محفظتي أحفظك ، أحملك دوما بثبات قالت فرشاة الأسنان لست شيئا تحفظه، استعملني .. استعملني في المحفظة لا تنساني دوما دوما استخدمني 00 في الصبح ، في الظهر وقبل النوم على أسنانك مررني 00 واجعلني واجبك اليومي أجعل من فمك نظيفا 00 أبعد عن أسنانك مرضا أجعلها صلبة ومتينه ، فلا تتركني الدهر دفينة عن أسنانك تبعدني ماذا تريد خيرا مني ؟! هلا محيت الحزن عني
|
||
08 / 11 / 2014, 26 : 02 PM | #380 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
فوائد الحليب بالنسبة للأطفال
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|