- قرب الرحيل وخاطري منك ما طـاب -

فِيَ خَاطِريّ أقَسّى عّلىَ الَّ ، جّرَحْ ‘وَأجِيَك


وَأٌّقٌول لكَ :



.........إِشّتقَتْ


.............. إِشّتقَتْ


.............. ......إِشّتقَتْ


وَ أَرمِيّ بَروٌحِيَ بِيَنْ حَضّْنك وَ أيَادِيَكَ .،


وَأٌّقٌول لكَ :


............ مّلِيَتّ مِنْ قَسوَةّ ، الَكّبْتَ . !

تـلآقينـآ .. وصرت إنت آلوحيد آللي ملآ دنيـآي ..
و غيرك رآحـت سنينه عبـث مـآحرّك إحسـآسي ..
تخـآوينـآ على درب ـآلفرح وخطـآك جنب خطـآي ..
وعـدتك تــبقى بـ عروقي غـلآ مـآيعرفه يـآسي ..

حاولتّ في قلبيّ وأنا أقولَ -[ بنساڪك
. . . وأععيشّ دنيآ في حيآتييّ ( جديدة )
................... وأثرِ الغلإ ماتعجبه غيرِ دنياڪكْ
والقلب غيرڪ ماسڪن في وريدة

لا قلت لك : ما يلحقك في الهوى عيب ؟
صدّق ، ولكن العذر فيه كذبه !

محدٍ يحبّك .. . ويتمنّاك /
ويغيب !

حتى لو ظروفه على طول صعبه ،

لو إن قلبه عاش حبك بلا ريب .. .
بيقاوم ظروفه لأجل حب ،
[ قلبه ] !

يَقٌوًلِ بَدْرٌ عًبِدٌالْمِحًسٍنٌ :
[ مآفُآئِدةْ قُصآئِديْ آذآ لِمْ تِسِمُعهْآ ؤضُحىْ ]
ؤأنَا آقَوّلْْْ .. [ مآفُآئِدةْ تَدٌويْنيً إنْ لمُ يقًرأه آلْمَلآكـٌٌٌ ] ,، .... ؟!
[ .. ]

عندي يقين !
انك تجين | ومآتجين ..
وأبقى مثل : دمعة غريب .. يحتآج له : ضمة حنين !

مو ب كيفي هي كذا والله جات
قلبي كرسي " صعب " غيرك يحْجِزَه

عيشتي دونك .. يساويها .. الممات !!
وإنتي عيشي .. في حياتي " معَزِّزَه "

آلليّّّ مآهوٌ قٌآدرَ ينسَىْ
وُكلَ مآفآرقٌ يحٌنَ ..!
قوٌلوُآ ( وٌشَ يسوُيَ بنفَسهْ ..؟ )

قٌبلَ مآعقٌلهَ | يجُنَ..... ؟!!

آلغلآ ..
................ بِ آلقلب مآتشوفه عيوَ وَ وَ وَ نكٌ !

شَوْقٌيّّ عَذّآآآبِيٌ