|
عالم الأسرة و الديكور كل مايختص بالاسرة و المقتنيات المنزلية و الديكور والاثاث |
|
أدوات الموضوع |
03 / 06 / 2014, 05 : 12 PM | #361 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
|
||
12 / 06 / 2014, 05 : 07 AM | #362 |
تميراوي عريق
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
|
12 / 06 / 2014, 10 : 07 PM | #363 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
الاسماك تجعل أطفالكم اكثر ذكاء . - أكدت العديد من الدراسات العلمية التي أجريت مؤخراً في فرنساأن الأسماك بأنواعها المختلفة تؤثر بطريقة مباشرة على المخ نظراً لاحتوائها على الفوسفور الذي يساعد على تطوير الخلايا العصبية في المخ كما أوضحت الدراسة التي أجريت على الأطفال الذين يتناولون الأسماك بصفة منتظمة سرعة استيعابهم للمعلومة وتحقيق نتائج قياسية في الامتحانات حيث أن تناول الأسماك يجعلهم أكثر ذكاءً من الآخرين ولذلك ينصح العلماء بتناول الأسماك مرتين في الأسبوع على الأقل خاصةً بالنسبة للأطفال وذلك لتنمية الخلايا العصبية في المخ . اكدت واشنطن: دراسة علمية جديدة أن تناول السمك مرة واحدة اسبوعيا على الأقل يفيد الدماغ، ويبطئ من اثرالشيخوخة. وقد كشفت أن النظام الغذائى الغنى بالسمك يساعد على إبقاء المخ نشطاً. وقد اظهرت دراسات سابقة طبقا لما ورد بجريدة الخليج أن الأشخاص الذين يتناولون السمك، قد انخفضت لديهم مخاطرالإصابة بمرض خرف الشيخوخة أو“الزهايمر” اضافة الى الإصابة بالسكتة. خاصة الأسماك من نوع “التونا” و”السلمون” الغنية بأحماض أوميجا 3 الدهنية تمنع الإصابة بأمراض القلب. وقد اجريت الدراسة على 3718 شخصا تبلغ أعمارهم 65 سنة وما فوق، للفحص ثلاث مرات خلال ست سنوات. وقام الجميع بتعبئة استمارة تتعلق بما تناولوه من طعام، وبلغت القائمة 139 صنفا. واظهرت الدراسة أن الأفراد الذين تناولوا وجبة من الأسماك في الأسبوع، قد انخفض لديهم معدل تدهور المخ بنسبة 10% بينما الذين يتناولون وجبتين من السمك في الأسبوع قلّ لديهم معدل تدهور المخ بنسبة 13 %. ولكن حذرت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية الحوامل والأمهات المرضعات والأطفال من تناول أسماك معينة بها نسبة عالية من الزئبق
|
||
25 / 06 / 2014, 17 : 02 AM | #364 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
|
||
25 / 06 / 2014, 32 : 10 AM | #365 |
تميراوي عريق
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
قصة الكنز والقرصان
كان يا ماكان كان فيه زمان ولد اسمه بودى نائم بيحلم احلام وتوجد 10 خطوات ما بين أحلامه وبين شرفة منزله و20 خطوه بين أشجار البستان رأى رجل ذو لحية زرقاء يهمهم بكلمات انه يوجد كنز بالبستان ذهب بوددى لحديقة المنزل وصار يحفر حفرة عميقه فى الارض وتراكمت اكوام من التراب حوله ظل يحفر بودى كثيرا فى الارض حتى اصبحت الحفرة عميقه جدا واصبح حوله اكوام من التراب اكثر واصل بودى الحفر حتى تراكمت اكوام اكثر من التراب واصبحت الحفرة اعمق واعمق واصبح بودى متعب ومجهد جدا بعد حفر دام طويلا وجد بودى عظمة كلب وحفرة عميقة واكوام من التراب بدلا من الكنز عندما رات والدة بودى الحفرة بالحديقه ابتسمت ابتسامه عريضه وضمت يديها معا وقالت له كنت اريد حفرة بالحديقه لزراعه شجرة وها قد فعلتها انت وقمت بحفر الحفره وهذه 5 جنيهات مقابل حفرك لها |
27 / 06 / 2014, 04 : 05 PM | #366 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
..: رد الجميل :..
كان سمير يحب أن يصنع المعروف مع كل الناس ، ولايفرق بين الغريب والقريب في معاملته الانسانية .. فهو يتمتع بذكاء خارق وفطنة . فعندما يحضر الى منزله تجده رغم عمره الذي لا يتجاوز الحادية عشرة .. يستقبلك ، وكأنه يعرفك منذ مدة طويلة .. فيقول أحلى الكلام ويستقبلك أحسن استقبال وكان الفتى يرى في نفسه أن عليه واجبات كثيرة نحو مجتمعه وأهله ، وعليه أن يقدم كل طيب ومفيد . ولن ينسى ذلك الموقف العظيم الذي جعل الجميع ينظرون اليه نظرة إكبار .. ففي يوم رأى سمير كلبا يلهث .. من التعب بجوار المنزل . فلم يرض أن يتركه .. وقدم له الطعام والشراب وظل سمير يفعل هذا يوميا ، حتى شعر بأن الكلب الصغير قد شفيّ ، وبدأ جسمه يكبر ، وتعود اليه الصحة . ثم تركه الى حال سبيله .. فهو سعيد بما قدمه من خدمة إنسانية لهذا الحيوان الذي لم يؤذ أحدا ولا يستطيع أن يتكلم ويشكو سبب نحوله وضعفه . وكان سمير يربي الدجاج في مزرعة أبيه ويهتم به ويشرف على عنايته وإطعامه وكانت تسلية بريئة له وذات يوم إنطلقت الدجاجات بعيدا عن القفص واذا بصوت هائل مرعب يدوي في أنحاء القرية وقد أفزع الناس. حتى أن سميرا نفسه بدأ يتراجع ويجري الى المنزل ليخبر والده . وتجمعت الأسرة أمام النافذة التي تطل على المزرعة .. وشاهدوا ذئبا كبير الحجم ، وهو يحاول أن يمسك بالدجاجات و يجري خلفها ، وهي تفر خائفة مفزعة وفجأة .. ظهر ذلك الكلب الذي كان سمير قد أحسن اليه في يوم من الأيام .. و هجم على الذئب وقامت بينهما معركة حامية .. وهرب الذئب ، وظل الكلب الوفي يلاحقه حتى طرده من القرية وأخذ سمير يتذكر ما فعله مع الكلب الصغير وها هو اليوم يعود ليرد الجميل لهذا الذي صنع معه الجميل ذات يوم ، وعرف سمير أن من كان قد صنع خيرا فإن ذلك لن يضيع .. ونزل سمير الى مزرعته ، وشكر الكلب على صنيعه بأن قدم له قطعة لحم كبيرة ..جائزة له على ما صنعه ثم نظر الى الدجاجات ، فوجدها فرحانة تلعب مع بعضها وكأنها في حفلة عيد جميلة. ..: النهايه :..
|
||
27 / 06 / 2014, 42 : 09 PM | #367 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
البالون الاحمر
صباحَ العيد.. اشترى سامرٌ، بالوناً أحمرَ، وطار إلى البيت، فرحاً مسروراً.. سألَتْهُ أخته سمر: ماذا اشتريْتَ يا سامر؟ اشتريْتُ بالوناً أجملَ من بالونِك. أخرج سامرٌ البالون، وضعَ فوهته على فمه، وبدأ ينفخ فيه.. أخذ البالون يكبرُ، شيئاً فشيئاً.. صار مثلَ بطيخةٍ ملساء. مازال سامرٌ ينفخُ، وينفخ، وينفخ.. تألَّمَ البالونُ، وقال: كفى نفخاً يا سامر! ولمَ؟ لأنّكَ تؤلمني كثيراً. سأجعلكَ أكبرَ من بالون سمر. ولكنَّني لم أعدْ أحتمل.. يكادُ جلدي يتمزَّق! لا تخفْ، إنِّهُ ليِّن. قالت سمر: سينفجر بالونكَ يا سامر! لماذا؟ لأنّ الضغط الكثير، يُولِّدُ الانفجار أنتِ زعلانة لأنَّ بالوني أصبح كبيراً. لستُ زعلانةً، أنا أنصحكَ. لن أسمعَ نُصْحَكِ. نفخ سامرٌ نفخةً جديدة، فدوَّى أمامَ وجهِهِ، انفجارٌ شديد.. ارتجف جسمُهُ، وانتابَهُ الذعر. لقد انفجر البالون! قعدَ سامرٌ، نادماً حزيناً، يرنو بحسرةٍ، إلى بالون سمر.. قالت سمر: أرأيت؟.. لم تصدِّقْ كلامي! قال سامر: معكِ حقٌّ، لقد حمَّلْتُ البالونَ فوقَ طاقتِهِ.
|
||
28 / 06 / 2014, 27 : 03 PM | #368 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
الديك الشجاع للاطفال
خرج الديك مع أولاده الكتاكيت الصغار للبحث عن طعام ... فرح الصغار بالنزهة الجميلة بصحبة الديك . الديك شكله جميل يلفت النظر .. الحيوانات تحبه لأنه مسالم الذئب شرشر تتبع الديك والكتاكيت .. يترقب فرصة لخطف كتكوت صغير .. الذئب شرشر يخاف الديك .. قال الديك : يا أولادي لا تذهبوا بعيدا عني حتى لا تتعرضوا للخطر .. الكتكوت فوفو لم يسمع كلام أبيه .. ذهب بعيدا ولم ينتبه الديك الذئب شرشر انتهز الفرصة .. انقض على الكتكوت ليأكله .. الديك شعر بأن خطرا يداهم ابنه .. بحث عنه .. وجده بين يدي الذئب .. الديك لم يتكلم .. هجم على الذئب .. استخدم منقاره ومخالبه .. الذئب شرشر خاف وهرب .. عاد الكتكوت فوفو إلى اخوته فخورا بأبيه الديك .. الديك حذر ابنه من الابتعاد مرة ثانية .. الكتكوت خجل من نفسه ..الكتكوت وعد بأن يسمع كلام أبيه .. الذئب علم بوعد الكتكوت لأبيه .. قرر ألا يهاجمه مرة أخرى .. الكتاكيت الصغيرة عندما تخرج لا تبعد عن بعضها .. الذئب شرشر كان حزينا جدا .. علم أن وحدة الكتاكيت ستمنعها منه .. قرر مغادرة الغابة للبحث عن كتاكيت جديدة لا تسمع كلمة أبيها ..
|
||
01 / 07 / 2014, 21 : 04 AM | #369 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
البلبل الصغير في يومٍ ما فُوجئ البُلبُلْ الصغيرُ أنّه قد فَقَد صوتَه فَجأةً ودونَ أن يَعرِفَ ما الذي حَدَث ، فهَرَبَ منه صوتُه وضاع عادَ البلبلُ الصغيرُ حزيناً مَهموماً يائساً وأخذ يَبحثُ عن صوتِه الذي ضاع فأخَذ يَبحثُ في البيوت ، والمياه ، والأعشاش ، لكنّه ما وَجَده ، فعادَ مُنكسِراً مُتَحطِّماً لا يَهتمُّ بخُضرَةِ الأشجار ، ولا جَمالِ السنابِل ، ولا بالأزهار وكان حُزنُه يَشتدُّ إذا سَمِع زَقزَقَةَ العصافير وأغاريدَ الطيور المَرِحة فيما مضى كان البُلبُلُ الصغيرُ صَديقاً صَميمياً لجدولِ الماءِ الذي يَمُرّ بالحقل أمّا الآن فإنّ البلبلَ لا يُلامِسُ مياهَ الجدول ولا يَتحدّثُ معهوتَمُرّ الفَراشاتُ الجميلة الزاهيةُ الألوان فلا يُلاطِفُها كما كانَ يَفعلُ مِن قَبل ولا يَلعبُ معها ولقد عادَ البلبلُ الصغيرُ حزيناً مُتعَباً ، يَبحثُ عن صوتهِ الدافئ دونَ أن يَعثُر عليهِ في أيِّ مكان وعن طريقِ الإشارات سألَ الكثيرينَ من أصدقائه فلم يَهتَدِ أحدٌ منهم إلى شيء وظل هكذا حتى عادَ إلى الحقل فانطرَحَ في ظِلِّ شجرةِ التُّوتِ الكبيرة أخَذَ البلبلُ الحزينُ يَتذكّرُ أيّامَهُ الماضية ، حينَ كانَ صوتُهُ يَنطلِقُ بتَغريدٍ جميل حُلو ، تأنَسُ له الطيورُ والمياه والزَوارقُ الورَقيةُ السائرةُ على الماء والأعشابُ الراضيةُ المنبسطة وتَفرَحُ له الثِمارُ المُعلّقةُ في الأغصان أما الآن فقد ضاعَ منه فَجأةً كلُّ شيء رَفَع البلبلُ الصغيرُ رأسَهُ إلى السماءِ الوسيعةِ الزرقاء ، وأخَذَ يتَطَلّعُ إلى فَوق بتضرُّعٍ وحُزن : يا إلهي كيفَ يُمكنُ أن يَحدُثَ هذا بكلِّ هذهِ السُهولة ؟! ساعِدْني يا إلهي ، فمَن لي غَيرُك يُعيدُ لي صَوتيَ الضائع حينَ كانَ البلبلُ الصغيرُ يَنظُرُ إلى السماء ، أبصَرَ - في نُقطة بَعيدة - حَمامةً صَغيرةً تَحمِلُ فوقَ ظهرِها حَمامةً جَريحة وقد بَدَت الحمامةُ الصغيرةُ مُتعَبة ومُنهَكة ، وهي تَنوءُ بهذا الحمل ، لكنّ الحمامةَ الصغيرةَ كانت مع ذلك شُجاعةً وصابرة انتَبَه البلبلُ الحزينُ إلى هذا المنظر ، فأخذَ يُتابِعُه ، وقلبُه يَدُقُّ خوفاً على الحمامةِ الصغيرةِ من السُقوط ، مع أنّها كانت تَطيرُ بشَجاعةٍ وإرادةٍ قويّة وعندما وَصَلَت الحمامةُ الصغيرة إلى نُقطةٍ قريبةٍ من شجرة التُوت بَدأت الحمامةُ الجريحةُ تَميلُ عنها بالتدريج ، فأخَذَ قلبُ البُلبل يَدُقّ ويَدُقّ لقد امتلأ قلبُهُ بالرِقَّةِ والخوفِ على هذهِ الحمامةِ الضعيفةِ التي تكادُ تَسقُطُ من الأعالي على الأرض ولمّا كادَت الحمامةُ الجريحةُ أن تَهوي كانَ البلبلُ الصغيرُ قد رَكّزَ كلَّ ما في داخِله مِن عواطفِ الرحمةِ والمَحبّةِ وهو يُتابِعُ المنظر فلم يَتمالَكِ البلبلُ الصغيرُ نفسَهُ فإذا هو يَصيحُ بقوّة : انتَبِهي انتَبِهي أيّتها الحمامةُ الصغيرة الحمامةُ الجريحةُ تكادُ تَسقُطُ عن ظهرِك سَمِعَتِ الحمامةُ صِياحَ البلبل فانتَبَهت وأخَذَت تُعَدِّلُ مِن جَناحَيها ، حتّى استعادَتِ الحمامةُ الجريحةُ وضَعَها السابق فشكرَتْه مِن قلبها ومضَت تَطيرُ وهي تُحَيِّيهِ بمِنقارِها توقّفَ البلبل وبَدأ يُفكِّر لم يُصدِّقْ في البداية لم يُصدِّقْ أنّ صوتَهُ قد عادَ إلَيه لكنّه تأكّدَ مِن ذلك لمّا حاوَلَ مرةً ثانية فانطلَقَ فَرِحاً يُغرِّدُ فوقَ الشجرة رافعاً رأسَهُ إلى السماءِ الزَرقاء وقد كانَ تَغريدُه هذهِ المرّة أُنشودَة شُكرٍ لله على هذهِ النِعمةِ الكبيرة
|
||
17 / 07 / 2014, 04 : 06 AM | #370 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: مِجُلِهٌ أَطُفٌأَلٌ وّڳّلِ شًيٌ حَلَوُ مٌنًﮭمً
[align=center]جـــــــزاء الأمــــــــــانة ~
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|