[ســجل دخولك وحضــورك ] بـــ بـــيـــت أو بيــتين شـعر

تدري وش اللي يدمـر الحـآل تدميـر
............ لحظـة غ ـيآبك و أنآ جـآلس لحآلي ,,

أحلاآ منآ / شابت ! 000 ولآ حققت ، شي !
وآمالنا / خـابت 00 ولابه ( تعازي ) !
ضاعت مشاويري 00 ولآ باقي لي
غير { انتضآرآت } المطر ! وأعتيازي 00!

من كثَر مإ ـِآכـٍبكــ
وصًلِتُ لـٍכـُإْله ألإدمإْن

إدمإْن صًوتٍكــ
و شٌوفكــ و طُإْرِيكــ

إْلعفٌوِ مإ أכـِبُكــ ؟
أنإ فيـُــٍكــ~ هيمٌـــٍــًــآإن♥

ڷاتخڷيۧ قڷبڪ مثڷ آڷحديقـہَ اڷڪڷ يمشيۧ عڷيهآ
خڷ قڷبڪ مثڷ اڷڛَمآء اڷڪڷ يتمنى يڷمڛَـہَ

حالهَ هستيريهَ من الضحگَ .. والمرحَ المصطنعَ

سألنيَ مستغرباً .. عن سرَ تِلگَ آلسعآدهَ ؟
. . أجبت بِگُلَ عَفويهَ
( شدة الآلمَ أحياناً / تجبرنا علـﮯ الضحِگَ الهستيريَ )

مـرآت أقول شـلون عايش {.. بدوني ..!
ومـرآت أقول اني (بَـشـوقي) تماديت ..!

أدعي بصلاتي وإدعو وياي تكفون ,,
الله يحب ، عبدٍ دعاه بـ | إراده |
يستر على أُمة ( محمد ) بـ هالكون
ومايموت مُسلم ما " نطق " بـ الشهاده

قُوية بآس " سمّووني ! وانا طفله معاها روح
................ تنام بـِ " دفوة اوجاعي " و أقهويها بـِ كفيني !

عشان الليل ... وأشعــآآري ! وذاك الغايب المجروح
................ بـَ أداوي علة عِنادي ... وأسمّي وانحرّه فيني !

عاهدت نفسي .. ما / أشتكي للبشر .. لنّ..!!
.. منهو .. شكى لـ النآس .. مآ ينفعونه ..!!
ياطير / غـنّ .. إنضآقت سنيننا .. غـنّ..!!
.. هذآ .. أنا .. من يوم ردّيت .. دونه ..!!
مرّت بك الأيــآم .. يآ / محسن الظن ّ ..!!
.. والنآس .. طيب الذآت .. كم .. يدّعونه ..!!
لآ تخاف ممن شنّ لك هجمته ... شـنّ ..!!
.. خاف القريب .. و خاف ضحكة سنـونه ...!!
فـ إن شفتني قآلب على الصامت و صنّ ...!!
.. أسجع بـ أعلى صوت .. وأضبط .. لحونه ..!!
دآم الجروح .. بـ تآلي أيامنا .. فنّ ..!!
.. والله لأصون الجرح .. والله ..لأصــونه ..!!

إليا طفَشت , إرفع يدينك و نآظر
يمّ السمآ , جرّب معيْ , قول : يآرَب !


ربّك مَعك / سآمع و شآيف و حآضر
هو مستقر العَفو , و العطف , و آلحُب