آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】

في عملية استغرقت ساعةً وربعاً وشارك فيها 4 متخصّصين

بالصور .. فريق جراحي يُنقذ رجل "ببغاء" من البتر في الأحساء




سبق- الأحساء: نجح فريق جراحي متخصّص بالمستشفى البيطري التعليمي التابع لجامعة الملك فيصل بالأحساء، في إنقاذ رجل طائر ببغاء من البتر عقب عمليةٍ جراحيةٍ استغرقت قرابة ساعةً وربعاً.

وتفصيلاً فقد استقبلت عيادة أمراض الطيور بالمستشفى البيطري التعليمي التابع لجامعة الملك فيصل بالأحساء، أخيراً حالة طائر ببغاء أفاد صاحبه بإصابته بكسرٍ في إحدى رِجْليه، وحسب التخصُّص تمّ تحويل الحالة إلى المختصّين بعيادة الجراحة، وبعد الكشف وعمل الفحوص اللازمة وكذلك الأشعة للرِّجل المصابة، تبيّن وجود كسرٍ مضاعفٍ يستلزم تدخلاً جراحياً سريعاً لتثبيت الكسر.

وعلى الفور قام فريقٌ جراحي مكوّنٌ من الدكتور محمد كرم زبادي أستاذ الجراحة بكلية الطب البيطري والمستشفى البيطري التعليمي، وبمعاونة كلٍّ من الدكتور مصطفى الرمضان أخصائي أمراض الطيور، والدكتور أنور السعد أخصائي الجراحة، والدكتور محمد العلي أخصائي الجراحة، وبمعاونة من طلاب مقرّر الجراحة بإجراء العملية التي استغرقت قرابة ساعة وربعاً وتحت التخدير العام.

وعقب الانتهاء من العملية أُعطي المراجع صاحب الطائر التعليمات اللازمة حتى يتماثل الجرح للشفاء بطريقةٍ علميةٍ وسليمة.

قال لـ "سبق": أعشق التصوير الفوتوغرافي وأتابع مستجداته

بالصور.. سلطان بن سلمان يوثّق المشاريع بعدسة جواله




فهد كاملي- سبق- جازان: رصدت عدسة "سبق" رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار، الأمير سلطان بن سلمان، وهو يلتقط صوراً ومقاطع فيديو لإحدى الفعاليات بمنطقة جازان، أثناء زيارته الأخيرة الأسبوع الماضي، حيث كشف لـ "سبق"، عن عشقه للتصوير الفوتوغرافي، موضحاً أنه من أشد المتابعين له محلياً ودولياً، وقال: أتابع يومياً أعمال المصوّرين الفوتوغرافيين على صفحات الإنترنت.

ووثّق الأمير سلطان بعدسة جواله مشروع منتزه روابي أبو عريش بمنطقة جازان أثناء افتتاحه، كاسراً بذلك البروتوكولات المتبعة عند كثير من المسؤولين خلال زياراتهم الرسمية، ما أثار استغراب المصوّرين والصحافيين والمسؤولين، أن يباشر رائد السياحة السعودية توثيق تلك الفعاليات بعدسة جواله في كل مناسبة يرعاها، إن لم يكن يوثقها بعدسة كاميرته الخاصة من نوع canon التي اعتاد حملها في رحلاته ومناسباته.

ورصدت "سبق" مشهداً لرئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار عندما كان يلتقط صورة تذكارية مع مجموعة من الأطفال، حيث أخرج جواله وسلمه لأحد المرافقين له وقال له: "صورني مع الأطفال بجوالي ".

حملات ميدانية تتضمن تسليمهم لـ"إدارات الوافدين"

ضبط 30 ألف مخالف لنظاميْ الإقامة والعمل في الشرقية




سبق- الدمام:أعلن الناطق الإعلامي باسم شرطة المنطقة الشرقية، العقيد زياد الرقيطي، أن إجمالي عدد الموقوفين بسبب مخالفاتهم لنظاميْ الإقامة والعمل بلغ 30 ألفاً و727 شخصاً، في المنطقة الشرقية، مشيراً إلى تسليمهم إلى إدارات وشعب توقيف الوافدين التابعة لسجون المنطقة الشرقية.

وقال العقيد "الرقيطي": "جهود الجهات الأمنية العاملة بالميدان بشرطة المنطقة الشرقية والجهات التابعة للأمن العام ستتواصل في المنطقة؛ بهدف تعقب وضبط المخالفين للأنظمة عبر الحملات الميدانية المكثفة والمداهمات التي تطال مواقع المخالفين".

وأضاف: "الجهات المختصة مستمرة في القيام بعمليات المسح الميداني وبالتزامن مع ذلك تتولى فرق خاصة تنفيذ المداهمات لتوقيف المخالفين بناءً على ما يتوفر لديها من معلومات حول تواجد مجموعات من العمالة المخالفة في المواقع".

وتابع "الرقيطي": "الأسبوع الماضي شهد ضبط ألفين و92 حالة وبلغ عدد الموقوفين المخالفين حتى مساء أمس 30 ألفاً و727 حالة، وتم تسليمهم إلى إدارات وشعب توقيف الوافدين التابعة لسجون المنطقة الشرقية.

وشدد على مواصلة تنفيذ الحملات الأمنية الميدانية من أجل القضاء على تلك الظاهرة.

"السديري": يا ليت البنوك ترمي أكياس نقود جائزة لمن يجدها

"الماجد": إرهابيو العوامية سلموا عقولهم لشياطين طهران




أيمن حسن – سبق: بصراحة ووضوح، يؤكد كاتب صحفي أن بعض الإرهابيين المأجورين في العوامية سلموا عقولهم لشياطين طهران، وأن ما يقومون به يعدّ نوعاً من أنواع الحرابة التي هي أشد أنواع الإرهاب، وفي شأن آخر، يتمنى كاتب أن تقوم البنوك برمي أكياس ممتلئة بمئات الألوف من الريالات على الطريق، لتكون جائزة لمن يجدها، وذلك من أجل أن تدخل البنوك الفرحة على قلوب الناس، كما فعلها شخص مجهول على الطريق بين جدة وجازان.

"الماجد": إرهابيو العوامية سلموا عقولهم لشياطين طهران

بصراحة ووضوح، يؤكد الكاتب الصحفي إبراهيم بن سعد الماجد أن بعض الإرهابيين المأجورين في العوامية سلموا عقولهم لشياطين طهران، وأن ما يقومون به يعدّ نوعاً من أنواع الحرابة التي هي أشد أنواع الإرهاب، وأنه لا تهاون مع من يحاول زعزعة أمن الوطن.
وفي مقاله "إلا الأمن.. إرهاب العوامية" بصحيفة "الجزيرة" يقول الماجد: "ما أحدثه بعض الإرهابيين المأجورين والتابعين لآيات شيطانية خارجية يعدّ نوعاً من أنواع الحرابة التي هي أشد أنواع الإرهاب، فما قام ويقوم به هؤلاء المجرمون من استهداف رجال الأمن الساهرين على أمن وسلامة مواطني هذه البلدة إرهاب من الدرجة الأولى، ولنقُلْها صراحة فقد طفح الكيل وبلغ السيل الزبى، فما يقوم به هؤلاء الشرذمة ما هو إلا استجابة لدعوات ملالي من إيران دعت في فترات مختلفة لزعزعة أمن هذه البلاد، وكان أن تجاوبت معهم هذه الزمرة الخارجة عن الدين العاقة للوطن".
ويضيف الماجد: "في العوامية والمراكز المحيطة بها رجال من الشيعة الذين كثيراً ما رددوا صدق الولاء لهذه القيادة ولهذا الوطن ونحن لا نشكك في ذلك، لكننا نريد من هؤلاء المؤثرين أن يكونوا يداً قوية وصوتاً صادحاً ضد هذه الشرذمة المأجورة، وأن لا يكون ما يظهرون غير ما يبطنون، نريد منهم أن يظهروا وطنيتهم إن كانت صادقة وأن يخمدوا هذه الفتنة التي تدار من خارج أسوار الوطن، فلم يعدّ الأمر خفياً ولا يحتمل المراوغة والمجاملة فلا أغلى من الوطن، ولا نريد أن نصل في يوم من الأيام وتكون قوات أمننا في مواجهة بعض أبناء بلدنا".
ويؤكد الماجد أن "الإرهاب تصدت له المملكة وبفضل الله وعونه وتوفيقه نجحت نجاحاً مبهراً في القضاء عليه على الرغم من تشعبه وتغلغله في وقت من الأوقات، وكان منطلقه منطلقاً تكفيرياً بحتاً، لكن ما يحدث في العوامية أخطر وأكبر جرماً كونه يريد لهذا البنيان أن يهد وأن تقام على أنقاضه دولة شعوبية مجوسية صفوية مجرمة، وعذراً على الصراحة في القول فلم يعدّ هناك مجال لكثير ولا قليل من مجاملة، فكما يقال (ما دون الحلق إلا اليدين).. إن ما يحدث في العوامية محاربة للدولة وهو أشد أنواع الإرهاب؛ كونه يتعمد قتل رجال الأمن مع سبق الإصرار والترصد، لذا فإن المطالبة الشرعية والمجتمعية تطالب بتسمية هذا الشغب إرهاباً من الدرجة الأولى، وأن يوكل إلى جهاز مكافحة الإرهاب التعامل مع أمن هذه البلدة من هذا المنطلق".
ويركز الماجد على مفهوم الوطن وأمنه ويقول: "إلا الوطن... كلمة يقولها كل مواطن وقبلهم كل قادة هذه البلاد، كل شيء يجوز الأخذ فيه والعطاء إلا أمن وسلامة الوطن فلا أخذ ولا عطاء، فأمن بلادنا لا يُعدّ أمناً لنا فقط بل أمن لكل مسلم على وجه البسيطة".
وينهي الكاتب قائلاً: "(إلا الأمن) وأقول نعم إلا أمن بلادنا وأهلنا ومن يقيم على تراب وطننا وكل أفراد قوات أمننا المختلفة، فلا مساومة ولا مجاملة ولا تهاون في قطع رقبة من يحاول ولو مجرد محاولة في زعزعته".

"السديري": يا ليت البنوك تسعد الناس برمي أكياس نقود جائزة لمن يجدها

من أجل أن تدخل البنوك الفرحة على قلوب الناس، يتمنى الكاتب الصحفي مشعل السديري أن تقوم البنوك برمي أكياس ممتلئة بمئات الألوف من الريالات على الطريق، لتكون جائزة لمن يجدها، كما فعل شخص مجهول على الطريق بين جدة وجازان.
وفي مقاله "يا ليت البنوك تفعلها" بصحيفة "عكاظ" يقول السديري: "هناك مثل مصري يقول: اللي معاه فلوس تحيره، يشتري له حمام ويطيره.. ويبدو أن أحد الأشخاص المجهولين قد سمع بهذا المثل وأعجب به، وبدلاً من أن يشتري له حمامًا ويطيره، اختصر الموضوع وطير (الدراهم) بدلاً منها.. فقد جاء بالأخبار أن هناك مجهولاً رمى بكيس ممتلئ بمئات الألوف من الريالات في الطريق ما بين جدة وجازان، وبالتحديد في المنطقة الواقعة ما بين مركز (القويز) وبلدة (الدعاشيش) جنوب القنفذه، وتناقل الخبر الأهالي، ليشهد المكان تجمعاً للباحثين عن الأوراق النقدية التي تطايرت على جانب الطريق، الأمر الذي استدعى تدخل رجال الأمن لفك هذا التجمع وتسهيل حركة المرور التي توقفت تماماً من جراء ذلك التزاحم والتكالب.. وذكرت إحدى الصحف أن الجهات الأمنية تحفظت على مبالغ تجاوزت عشرات الآلاف، فيما جمع الأهالي منها مئات الآلاف.. وقيل إن عمليات البحث والتحري ما زالت قائمة لمعرفة مصادر هذه الأوراق النقدية، والهدف الغريب من بعثرتها بهذه الطريقة العجيبة، وقيل إنها كانت تتجاوز (مليوني ريال)".
ويشير الكاتب إلى أنه بحث عن هذه النقود ويقول: "قبل مدة كنت مسافرًا برفقة أحد الأشخاص، وعندما وصلنا إلى نفس الموقع طلبت منه أن يتوقف، وأخذنا نبحث ونلف وندور لمدة ثلاث ساعات كاملة ولم نحصل إلا على (التبن)، فقد طارت الطيور أو النقود بأرزاقها، وهناك احتمال أنه لم يردها غير مرتفعات الباحة".
ويرصد السديري واقعة مشابهة ويقول: "بنفس الطريقة ــ ولكن على أخف ــ فهناك رجل أمريكي صرف عشرات الآلاف من الدولارات في مدينة (بوسطن)، وأخذ يخفي كل عشرين دولارًا في مكان مجهول، ونشر إعلانًا في إحدى الصحف لكي يبحث الأهالي عنها، ومن وجده منها فهي له، وحجته في ذلك أنه يريد أن يسعد الناس في اكتشافها، وفعلاً عمت الأهالي فرحة ما بعدها فرحة، وتدافعوا للبحث عنها، إلى درجة أن الكثير من الموظفين تركوا أعمالهم، والكثير من الطلبة تركوا مدارسهم وكلياتهم، ما جعل الجهات الرسمية تعلن حالة الطوارئ، وقبض على ذلك الرجل وأودع السجن؛ لأنه تسبب في تلك الحالة المربكة التي عطلت كثيرًا من المصالح في المدينة، غير أن نقابة المحامين تصدت لعمدة المدينة، ووكلت عشرات المحامين للدفاع عن ذلك الرجل الخيّر، وقلبت الطاولة على العمدة وأفرج عنه، وخرج ذلك الرجل من السجن محمولاً على الأعناق، بل وفوق ذلك رفعوا دعوى على المسؤولين لأنهم شوهوا سمعة الرجل، وكسبوا الدعوى بتعويضه مئات الآلاف من الدولارات، وفي مشهد تلفزيوني مثير تبرع ذلك الرجل بتلك المبالغ التي يسيل لها اللعاب للجمعيات الخيرية، وقد حاول الأهالي بعد ذلك منه أن يترشح كعمدة للمدينة، إلا أن ذلك الرجل اعتذر بكل أدب".
وينهي السديري متمنياً ويقول: "يا ليت البنوك عندنا تفعلها، مثلما فعلها ذلك (المجهول) ما بين جدة وجازان".

عاجل
استقالة رئيس تحرير صحيفة الشرق سعيد معتوق

ضبط وافِدَيْن إثيوبِيَّيْن قتلا سائقًا باكستانيًّا بهدف السرقة في الرياض




الأحد,1,جمادى الأول,1435 الموافق 2014,آذار (مارس),02


عاجل - (الرياض)قال الناطق الإعلامي بشرطة منطقة الرياض، العميد ناصر بن سعيد القحطاني، إن مركز شرطة الصحافة تلقى بلاغًا عن العثور على جثة "وافد باكستاني" داخل سيارة أجرة نوع كامري 2013م، بأرض فضاء على امتداد طريق الملك خالد.

وأوضح أنه بالانتقال للموقع بمعرفة المختصين بالأدلة الجنائية، والطبيب الشرعي، وعضو هيئة التحقيق والادعاء العام، ومن خلال المعاينة؛ وُجد على مقعد السائق جثة وافد باكستاني "26 عامًا" يعمل سائق أجرة، وشوهد حول عنقه حبل مربوط بالمقعد، بالإضافة إلى إصابته بخمس طعنات متفرقة بصدره، وبطنه، وكدمة بمقدمة الرأس، كما شوهدت بقع من الدماء على ملابسه.

ولفت إلى أن تحريات الأجهزة الأمنية بشرطة الرياض كشفت عن أن وافِدَيْن إثيوبِيَّيْن وراء الحادث، وبالتحقيق المبدئي معهما اعترفا بالركوب مع السائق من حي أم الحمام لغرض إيصالهما إلى محافظة الدرعية، وعند وصولهما إلى منطقة خالية من العمران قام الأول بإشهار "سكين" على المجني عليه، وأجبره على التوقف، عندها قام بطعنه عدة طعنات، بينما ربط الثاني عنقه بحبل كان بحوزته، وسَلَبَا المبالغ التي كانت بحوزته. وتم اتخاذ الإجراءات اللازمة، وإيقاف الجناة، وإشعار هيئة التحقيق والادعاء العام.

"السديري": يا ليت البنوك ترمي أكياس نقود جائزة لمن يجدها

"الماجد": إرهابيو العوامية سلموا عقولهم لشياطين طهران




أيمن حسن – سبق: بصراحة ووضوح، يؤكد كاتب صحفي أن بعض الإرهابيين المأجورين في العوامية سلموا عقولهم لشياطين طهران، وأن ما يقومون به يعدّ نوعاً من أنواع الحرابة التي هي أشد أنواع الإرهاب، وفي شأن آخر، يتمنى كاتب أن تقوم البنوك برمي أكياس ممتلئة بمئات الألوف من الريالات على الطريق، لتكون جائزة لمن يجدها، وذلك من أجل أن تدخل البنوك الفرحة على قلوب الناس، كما فعلها شخص مجهول على الطريق بين جدة وجازان.

"الماجد": إرهابيو العوامية سلموا عقولهم لشياطين طهران

بصراحة ووضوح، يؤكد الكاتب الصحفي إبراهيم بن سعد الماجد أن بعض الإرهابيين المأجورين في العوامية سلموا عقولهم لشياطين طهران، وأن ما يقومون به يعدّ نوعاً من أنواع الحرابة التي هي أشد أنواع الإرهاب، وأنه لا تهاون مع من يحاول زعزعة أمن الوطن.
وفي مقاله "إلا الأمن.. إرهاب العوامية" بصحيفة "الجزيرة" يقول الماجد: "ما أحدثه بعض الإرهابيين المأجورين والتابعين لآيات شيطانية خارجية يعدّ نوعاً من أنواع الحرابة التي هي أشد أنواع الإرهاب، فما قام ويقوم به هؤلاء المجرمون من استهداف رجال الأمن الساهرين على أمن وسلامة مواطني هذه البلدة إرهاب من الدرجة الأولى، ولنقُلْها صراحة فقد طفح الكيل وبلغ السيل الزبى، فما يقوم به هؤلاء الشرذمة ما هو إلا استجابة لدعوات ملالي من إيران دعت في فترات مختلفة لزعزعة أمن هذه البلاد، وكان أن تجاوبت معهم هذه الزمرة الخارجة عن الدين العاقة للوطن".
ويضيف الماجد: "في العوامية والمراكز المحيطة بها رجال من الشيعة الذين كثيراً ما رددوا صدق الولاء لهذه القيادة ولهذا الوطن ونحن لا نشكك في ذلك، لكننا نريد من هؤلاء المؤثرين أن يكونوا يداً قوية وصوتاً صادحاً ضد هذه الشرذمة المأجورة، وأن لا يكون ما يظهرون غير ما يبطنون، نريد منهم أن يظهروا وطنيتهم إن كانت صادقة وأن يخمدوا هذه الفتنة التي تدار من خارج أسوار الوطن، فلم يعدّ الأمر خفياً ولا يحتمل المراوغة والمجاملة فلا أغلى من الوطن، ولا نريد أن نصل في يوم من الأيام وتكون قوات أمننا في مواجهة بعض أبناء بلدنا".
ويؤكد الماجد أن "الإرهاب تصدت له المملكة وبفضل الله وعونه وتوفيقه نجحت نجاحاً مبهراً في القضاء عليه على الرغم من تشعبه وتغلغله في وقت من الأوقات، وكان منطلقه منطلقاً تكفيرياً بحتاً، لكن ما يحدث في العوامية أخطر وأكبر جرماً كونه يريد لهذا البنيان أن يهد وأن تقام على أنقاضه دولة شعوبية مجوسية صفوية مجرمة، وعذراً على الصراحة في القول فلم يعدّ هناك مجال لكثير ولا قليل من مجاملة، فكما يقال (ما دون الحلق إلا اليدين).. إن ما يحدث في العوامية محاربة للدولة وهو أشد أنواع الإرهاب؛ كونه يتعمد قتل رجال الأمن مع سبق الإصرار والترصد، لذا فإن المطالبة الشرعية والمجتمعية تطالب بتسمية هذا الشغب إرهاباً من الدرجة الأولى، وأن يوكل إلى جهاز مكافحة الإرهاب التعامل مع أمن هذه البلدة من هذا المنطلق".
ويركز الماجد على مفهوم الوطن وأمنه ويقول: "إلا الوطن... كلمة يقولها كل مواطن وقبلهم كل قادة هذه البلاد، كل شيء يجوز الأخذ فيه والعطاء إلا أمن وسلامة الوطن فلا أخذ ولا عطاء، فأمن بلادنا لا يُعدّ أمناً لنا فقط بل أمن لكل مسلم على وجه البسيطة".
وينهي الكاتب قائلاً: "(إلا الأمن) وأقول نعم إلا أمن بلادنا وأهلنا ومن يقيم على تراب وطننا وكل أفراد قوات أمننا المختلفة، فلا مساومة ولا مجاملة ولا تهاون في قطع رقبة من يحاول ولو مجرد محاولة في زعزعته".

"السديري": يا ليت البنوك تسعد الناس برمي أكياس نقود جائزة لمن يجدها

من أجل أن تدخل البنوك الفرحة على قلوب الناس، يتمنى الكاتب الصحفي مشعل السديري أن تقوم البنوك برمي أكياس ممتلئة بمئات الألوف من الريالات على الطريق، لتكون جائزة لمن يجدها، كما فعل شخص مجهول على الطريق بين جدة وجازان.
وفي مقاله "يا ليت البنوك تفعلها" بصحيفة "عكاظ" يقول السديري: "هناك مثل مصري يقول: اللي معاه فلوس تحيره، يشتري له حمام ويطيره.. ويبدو أن أحد الأشخاص المجهولين قد سمع بهذا المثل وأعجب به، وبدلاً من أن يشتري له حمامًا ويطيره، اختصر الموضوع وطير (الدراهم) بدلاً منها.. فقد جاء بالأخبار أن هناك مجهولاً رمى بكيس ممتلئ بمئات الألوف من الريالات في الطريق ما بين جدة وجازان، وبالتحديد في المنطقة الواقعة ما بين مركز (القويز) وبلدة (الدعاشيش) جنوب القنفذه، وتناقل الخبر الأهالي، ليشهد المكان تجمعاً للباحثين عن الأوراق النقدية التي تطايرت على جانب الطريق، الأمر الذي استدعى تدخل رجال الأمن لفك هذا التجمع وتسهيل حركة المرور التي توقفت تماماً من جراء ذلك التزاحم والتكالب.. وذكرت إحدى الصحف أن الجهات الأمنية تحفظت على مبالغ تجاوزت عشرات الآلاف، فيما جمع الأهالي منها مئات الآلاف.. وقيل إن عمليات البحث والتحري ما زالت قائمة لمعرفة مصادر هذه الأوراق النقدية، والهدف الغريب من بعثرتها بهذه الطريقة العجيبة، وقيل إنها كانت تتجاوز (مليوني ريال)".
ويشير الكاتب إلى أنه بحث عن هذه النقود ويقول: "قبل مدة كنت مسافرًا برفقة أحد الأشخاص، وعندما وصلنا إلى نفس الموقع طلبت منه أن يتوقف، وأخذنا نبحث ونلف وندور لمدة ثلاث ساعات كاملة ولم نحصل إلا على (التبن)، فقد طارت الطيور أو النقود بأرزاقها، وهناك احتمال أنه لم يردها غير مرتفعات الباحة".
ويرصد السديري واقعة مشابهة ويقول: "بنفس الطريقة ــ ولكن على أخف ــ فهناك رجل أمريكي صرف عشرات الآلاف من الدولارات في مدينة (بوسطن)، وأخذ يخفي كل عشرين دولارًا في مكان مجهول، ونشر إعلانًا في إحدى الصحف لكي يبحث الأهالي عنها، ومن وجده منها فهي له، وحجته في ذلك أنه يريد أن يسعد الناس في اكتشافها، وفعلاً عمت الأهالي فرحة ما بعدها فرحة، وتدافعوا للبحث عنها، إلى درجة أن الكثير من الموظفين تركوا أعمالهم، والكثير من الطلبة تركوا مدارسهم وكلياتهم، ما جعل الجهات الرسمية تعلن حالة الطوارئ، وقبض على ذلك الرجل وأودع السجن؛ لأنه تسبب في تلك الحالة المربكة التي عطلت كثيرًا من المصالح في المدينة، غير أن نقابة المحامين تصدت لعمدة المدينة، ووكلت عشرات المحامين للدفاع عن ذلك الرجل الخيّر، وقلبت الطاولة على العمدة وأفرج عنه، وخرج ذلك الرجل من السجن محمولاً على الأعناق، بل وفوق ذلك رفعوا دعوى على المسؤولين لأنهم شوهوا سمعة الرجل، وكسبوا الدعوى بتعويضه مئات الآلاف من الدولارات، وفي مشهد تلفزيوني مثير تبرع ذلك الرجل بتلك المبالغ التي يسيل لها اللعاب للجمعيات الخيرية، وقد حاول الأهالي بعد ذلك منه أن يترشح كعمدة للمدينة، إلا أن ذلك الرجل اعتذر بكل أدب".
وينهي السديري متمنياً ويقول: "يا ليت البنوك عندنا تفعلها، مثلما فعلها ذلك (المجهول) ما بين جدة وجازان".

أكد أن قراره سيسري من أبريل القادم بدافع أخلاقي منه

رئيس تحرير "الشرق" يعلن استقالته بعد 78 يوماً من تكليفه بالمهمة




محمد المواسي- سبق- جازان: قدّم رئيس تحرير صحيفة الشرق السعودية المكلف، سعيد معتوق العدواني، أمس، استقالته من رئاسة تحرير الصحيفة، بعد أن أمضى 78 يوماً كرئيس تحرير مكلف للصحيفة.

وأكد العدواني استقالته عبر موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" اليوم، مشيراً إلى أنه تواصل مع وزير الثقافة والإعلام الذي غمره بلطفه، وشرح له الأمر، وقدم دعمه له في أي خطوة مستقبلية.

وأوضح العدواني أن الاستقالة تسري بتاريخ 1-4-2014، وهذا الشهر سيستمر بالعمل بدافع أخلاقي، حتى البحث عن رئيس تحرير للصحيفة.

الجدير بالذكر أن الصحيفة تعاني من أزمة مالية أدت إلى تسرب العديد من منسوبيها.

إضافة إلى 6 شركات من بينها "اليسر وسامبا"

مؤسسة النقد ترخص لـ 8 بنوك محلية للتمويل في المملكة




واس- الرياض: أصدرت مؤسسة النقد العربي السعودي، اليوم، ثمانية تراخيص لبنوك، وستة أخرى لشركات محلية، لممارسة نشاط أو أكثر من أنشطة التمويل في المملكة.

وقال محافظ المؤسسة، الدكتور فهد بن عبدالله المبارك: "التراخيص التي أصدرتها المؤسسة شملت الترخيص لشركة "أوركس" السعودية للتأجير التمويلي بممارسة نشاط الإيجار التمويلي, والترخيص لمجموعة "سامبا" المالية بممارسة نشاط التمويل العقاري, والترخيص للبنك الأهلي التجاري بممارسة نشاطي التمويل العقاري والإيجار التمويلي".

وأضاف: "تقرر الترخيص كذلك لشركة "اليسر" بممارسة أنشطة الإيجار التمويلي وتمويل المنشآت الصغيرة والمتوسطة إلى جانب التمويل الاستهلاكي".

وأردف "المبارك": "شملت التراخيص الصادرة من مؤسسة النقد العربي السعودي، الترخيص للبنك السعودي الفرنسي بممارسة نشاط التمويل العقاري, والترخيص لبنك البلاد بممارسة نشاطي التمويل العقاري والإيجار التمويلي, بالإضافة إلى الترخيص لمصرف الراجحي بممارسة نشاطي التمويل العقاري والإيجار التمويلي, والترخيص للشركة السعودية لتمويل المساكن "سهل" بممارسة نشاط التمويل العقاري.

وقال محافظ مؤسسة النقد العربي السعودي: "عدد البنوك والشركات التي تم الترخيص لها بممارسة أنشطة التمويل وفقاً لأنظمة التمويل ولوائحها التنفيذية حتى اليوم، بلغ ثمانية بنوك وست شركات، وستستكمل مؤسسة النقد دراسة بقية الطلبات".

وشدد "المبارك" على ضرورة أن تقدم البنوك وشركات التمويل المرخصة طلباتها للمؤسسة للموافقة على منتجاتها التمويلية المختلفة بما يتوافق مع أنظمة التمويل ولوائحها التنفيذية.

دعت ملاكها إلى التواصل مع الوكيل لإجراء الإصلاحات اللازمة مجاناً

"التجارة" تستدعي 20 ألف سيارة "كيا" بسبب خلل في الكهرباء




قاسم الخبراني- سبق – الرياض: أعلنت وزارة التجارة والصناعة، اليوم، استدعاء 20 ألف سيارة "كيا" من نوع "سيراتو وأوبيروس" المصنعة بين عامي 2006-2010، بسبب وجود خلل وقصور لحظي في كهرباء مفتاح المصابيح الخلفية، يؤدي إلى إعطاء إشارات تشغيل خاطئة.

وحثت "التجارة" ملاك هذا النوع من المركبات على التواصل مع الوكيل "شركة الجبر التجارية" لإجراء الإصلاحات اللازمة مجاناً.