- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

ان مات غالي .. قلت حيل الله اقوى
انا آدمي مثله .. ولا في يدي شي
ماهي بسيطة موتته .. لكن اشوى
المشكلة .. لا مات قلبه وهو حي

تــسمع اذا قالـو :
رفـيق دربــي
أغــلى ناسـي
انـت ولا واحـد فيـهم !!!

أنت اعجز اسميك اذا سألوني من تـكون
احتار كيف اشـرح بــسمتك وكــلامك وقــلبك الحــنون!
ودي بــس اشـــلون يــفهمون

انـــك اغـــــلى مــــن غــــلا كـــــل الـــــكون

أقبـل وتقفي واعتذر عـن خطـاياك
وأقـول مـا عـييـت عيّـى زمـانـك
وان خانتـك دنياك أو خنـت دنياك
ارجـع وتلقا بي مكانك مكانك

-



لآ يَغرّگ
ضِحگ مَنٍ يِگثَر مزاحه ,
يمگن اِنه لآ إختلىَ بِ نفسه ≈

ينُووح … 

ليه القمر يدعـي جريح المحبّه؟
وَ يقول له يا هيه .. ما فات ما مات
جرحك ظهر لو قلت للوجـه خبّه ؟
وَللحزن في ضحكك رسوم وَ علامات
وَليه المطر بالذات ريحـه وَ صبّه
كنّه رسول بين الاحباب بالذات ؟

الصد طوَّل لين درب الغلا ضاق
تباً لـ ( حلمٍ ) كان همّ انتظاري

حبّك تغلل بين ظلمات الأعماق
جيت بِ طريقي وأنت منت اختياري

تذكَّر إنك كل ما جيت مشتاق
آبنتقم منّك .. وأرد اعتباري !

ناديتك بكل اللغات اللي لها توحـي الاذان
كل العرب لي جاوبت وانته ولا لدّيت لـي

وش عاد باقي بعدها يوم انزعج مني المكـان
وِقْفَت لصرخاتي دول وانته ولا وقفت لـي

قريب رآح .. أوآدع النت .. يآ / نتّ
.. سلــّـم على اللي من وفآهم .. تلقــّـيت ..!!
كم ليلت(ن) مرّت وأنا .. مابعد / بتّ
.. أشقيت نفسي بـ القصيــد و / تشقـــّـيت ..!!
غصن السنين .. يحتّ أيامنا .. حتّ
.. يآوقت ودّي أسألك : ويش بقــّــيت ......؟؟

تمنيتك البارح على هجعة العربان
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ابسهرمعك فى نوراخوك القمرساعة



لعلك ترد الروح للعاشق الولهان
،،،،،،،،،،،،،،،،،،قليل العزاروحة من البعدملتاعة

في عز ماكنت أهوجس فيك وافتح لـك ’
أبـواب قلبـي خذتنـي رجلـي لبابـك . .

وجيتك وأنا ما اذكر إني كنت رايـح لـك ’
بس اذكـر إنـي كـذا لـآ طـول غيابـك . .

يامآ ترددت مدري كيـف بشـرح لـك ’
أجيك وارجع . . أبيك تقول وش جابـك ؟

يا ابن الـأوادم تـرى مليـت ألمـح لـك !
أنا أعزك ، وأحبك ، واعشق ترابـك . . . |