|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
25 / 10 / 2014, 24 : 10 AM | #3421 |
تميراوي عريق
|
رد: ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !
احترت وش اكتبت من الشعر واقول
اثـر الكـلام يضيـق لا ضاقـت الـروح ياصاحبـي لاصـرت مغـرم ومسـئـول أنــزع فتـيـل الـهـم ومـكـابـد الـنــوح وقفـت مـن فراقـك متـعـب ومـذهـول خليتنـي فـي غـمـرة الـحـب مـجـروح للحب ووقفه واعـذب الحـب بأصـول ماهو على كيفك تجـي نـوب وتـروح |
25 / 10 / 2014, 59 : 11 AM | #3422 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !
واضيق أليا لمحت الضيق في عيونك
|
||
26 / 10 / 2014, 18 : 03 AM | #3423 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !
صدماتنا من هالخلايق كثيره
|
||
26 / 10 / 2014, 37 : 04 AM | #3424 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !
الشاعرة السكوت بين الحياء وأسطورة الرحى .. تظاهر بالموت ليعرف حقيقة مشاعرها فتركته سعد الحافي يا زيد رد الزمل بهل عبرتي على أبوك عيني ما يونيه هميلها عليت كم من مجرمٍ حلت دونه بالسيف وإلا حيلةٍ تستحيلها وعليت كم من سابقٍ عقت جريها بعود القنا والخيل حامي جفيلها وعليت كم من هجمةٍ قد شعيتها صباح وإلا زعتها من مقيلها وعليت كم من جادل في غيا الصبا تمناك يا عذب السجايا حليلها سقاي ذود الجار لا غاب جاره واخو جارته لى غاب عنها حليلها لا مدخلٍ عينه لشقان ثوبها ولا سايلٍ عنها ولا مستسيلها الشاعرة: ذكرت الرواية التي أوردها منديل الفهيد (رحمه الله) في كتاب من آدابنا الشعبية الجزء الثاني أن اسمها "السكوت " . وأقول لعل السكوت لقب أخترعه الرواة يتماشى مع سياق قصة الأبيات حول امرأة يمنعها الحياء من الحديث عن مشاعرها. مناسبة النص: جاء عند منديل الفهيد نقلاً عن ذعار بن مشعان القبع الدغيلبي "أن شيخ قبيلة قديم له زوجة اسمها (السكوت) ولها عنده سنوات ولم تتجرأ عليه ولم يعلم حقيقة مشاعرها نحوه ولم تفلح محاولاته معها فشكا أمره إلى امرأة طاعنة في السن فقالت:أمسك بثعبان وخط فمه واجعله على بطنك كأنك ميت عندها ستظهر حقيقة مشاعرها نحوك، ففعل ذلك وتظاهر بالموت وأخبروها فصاحت وقالت هذه الأبيات في الحال وذكرت خصاله وله ولد اسمه زيد تسند عليه،وحين فرغت من قصيدتها نهض زوجها من شدة الفرح لما علم محبتها له بينما هي في حسرتها لأنها أظهرت ما كانت تخفيه من مشاعر فخجلت وهربت إلى أهلها وحاول أن يعيدها فرفضت وأقسمت لا تكلمه حتى يتكلم الحجر، فرجع إلى المرأة الطاعنة في السن وقال لها:حيلتك نفعت وضرت والآن حلي ما فعلتي بنا، فقالت:نجعل الحصى مع بعضها وهي (الرحى) وقيل إنها من أوائل استخراج الرحى وحين ما عملوها وتكلمت تراجعت عن رأيها الأول". أقول: كثيراً ما نجد أن الرواة يربطون النصوص بقصص أسطورية وربما يكون جزء من القصة حقيقيا فيضيف عليه خيال الرواة جوانب أخرى ليس لها علاقة بمضمون النص أو زمنه ونحن هنا لا نلغي الجانب الأسطوري فهو فن أدبي بحد ذاته يدرس ويحتفى به ويعبر عن جانب مهم من ثقافة الشعوب ولكن الجزء الأسطوري من القصة المرتبطة بالنص هنا لا يجعلنا أن نقول بعدم حقيقة الجزء الآخر وحقيقة النص الشعري لذلك نميز بينهم وفقاً لما يلي: 1-بالنظر للنص الذي بين يدينا نجد انه لا يخرج عن سياق امرأة ترثي زوجها بعد أن توفي وتعدد خصاله الحميدة وتتميز أبيات النص بصدق العاطفة وجزالة اللفظ وقوة المعنى وجودة السبك مما يجعلنا لا نشك في أنها رثاء حقيقي وليس من اختراع الرواة. 2-أن تظاهر الرجل بالموت لمعرفة حقيقة شعور زوجته نحوه ومن ثم غضبها من تصرفه لا يوجد ما ينفيه وبالتالي نقبل ارتباطه بالنص. 3- في النص نلاحظ أن حياءها لم يجعلها تسمي زوجها باسمه أو تصفه بالحبيب بل جاء في مخاطبتها لابنه (على أبوك. ) وكأنها غريبة عنه!!ولم تتحدث عن أي جانب عاطفي يربطها به بل اقتصرت على تعديد خصاله الكريمة وهذا يؤيد حيرة الزوج في معرفة مشاعرها نحوه. 4-أن الربط بين شرط الزوجة للرضا عن زوجها بكلام الحجر ومن ثم اختراع المرأة الطاعنة بالسن لأداة الرحى لا يمت للواقع بصلة فالرحى موجود منذ آلاف السنين،كذلك كثيراً ما نجد في الأساطير الشعبية في الجزيرة العربية أن صاحب الحكمة والتدبير يكون امرأة كبيرة سن، وبالتالي هذه الجزئية من اختراع رواة متقدمين نقلها عنهم آخرون وهكذا وبالتالي ننفيها عن الارتباط بالنص الشعري الذي بين يدينا. دراسة النص: بغض النظر عن مناسبة النص فنحن أمام نص رثائي تخاطب فيه الشاعرة ابن المرثي (زيد) وتطلب منه أن يوقف تحرك الظعن حتى تبكي على والده (أبوك) تقصد زوجها فدموعها لا تتوقف عن الانهمار حزناً عليه ، وهنا يبدو أنهم كانوا في حالة ارتحال، ثم تعلل سبب بكائها عليه في خطاب مباشر للميت (أبو زيد) بأنه نال السمو وارتفاع المنزلة كونه كثيراً ما يحمي المستجير به الخائف من مطارديه نتيجة جنايته فيحميه بقوة السيف أو بقوة الحجة، وكذلك نال السمو وارتفاع المنزلة كونه فارساً لا يشق له غبار وكثيراً ما يطارد فرسان الأعداء المغيرين عليه فيعثر الفرس السريعة الجري مستخدماً الرمح حين تفر الخيل مذعورة عليها الفرسان خوفاً من مواجهته، كما نال السمو وارتفاع المنزلة كونه كثيراً ما يقود قومه في شن غزوة يستولي فيها على قطعان الإبل المتفرقة في المرعى فيجعلها تعدو أمامه غنيمة وقت الصباح الباكر أو يشن هجومه على قطعان الإبل بعد وقت الزوال حين تكون وردت الماء وعطنت عليه فيذهب بها مسرعاً، وأنه بما نال من السمو وارتفاع المنزلة كانت كثير من النساء الجميلات صغيرات السن يتمنينه زوجاً لكريم خصاله،فهو ذو مروءة وشيمة يهتم بسقاية قطيع جاره من مورد الماء حينما يتزاحم الرجال بقطعانهم عليه ويكون جاره غائباً وأنه يعتبر نفسه أخاً لزوجة جاره فلا يتحين فرص النظر إلى ما يظهر من جسدها خلال فتحات ملابسها ولا يحدث نفسه عنها بسوء ولو بقصد اختبارها أو يسأل عن أخلاقها و ما يقال فيها.
|
||
26 / 10 / 2014, 23 : 07 AM | #3425 |
تميراوي عريق
|
رد: ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !
أحدٍ على ربعه يحب التحري |
26 / 10 / 2014, 41 : 08 AM | #3426 | ||
تميراوي عريق
|
رد: ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !
يا صاحبي ﻻ عاد تنشد عن الحال
|
||
26 / 10 / 2014, 34 : 10 AM | #3427 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !
من لسانك صباح النور تشرح خاطر الضايق ،
وش أحلى من صباح النور لا صارت من لسانك ؟! ... فهد المساعد
|
||
27 / 10 / 2014, 24 : 02 AM | #3428 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !
الذكريـــــــات الجميــــــله كـ ....
|
||
27 / 10 / 2014, 40 : 03 AM | #3429 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !
الحَيآه .. قدْ تتعَثر ,. ولكنَها لآ تتوقفْ ..
والأمَلْ .. قدْ يختفِي ,. ولكنه لآ يموتْ .. والفُرص .. قدْ تضيّع ، ولكِنَهآ لآ تنتهيْ ..!
|
||
27 / 10 / 2014, 17 : 07 AM | #3430 |
تميراوي عريق
|
رد: ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !
لا توصيني بِ نفسي . . | دامك مع غيري . . [ بخير ] . . فكر بِ نفسك . . ولا يهمك ! ضيااعي , |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 9 ( الأعضاء 0 والزوار 9) | |
|
|
|