آخر مستجدات الحرب ضد الحوثيين ...

الرئيس اليمني "هادي" يعزي في صالح.. ويقول: تعالوا لنفتح صفحة جديدة ضد العصابة الإجرامية

في كلمة متلفزة بثتها قناة "اليمن" الرسمية دعا فيها أنصار الرئيس السابق للتحالف


A A A

• 11مشاركة

صحيفة سبق الإلكترونية - الرياض
3
3
8,468




دعا الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي أنصار سلفه الراحل علي عبد الله صالح إلى التحالف مع الحكومة الشرعية ضد جماعة "الحوثي"، التي قتلت حليفها صالح (75 عامًا) اليوم الاثنين.
وفي كلمة متلفزة، بثتها قناة "اليمن" الرسمية، خاطب هادي حزب المؤتمر الشعبي العام، الذي كان يتزعمه صالح، قائلاً: "تعالوا لنفتح صفحة جديدة، ونضع أيدينا بأيدي (بعض)؛ لإنهاء تسلط هذه العصابة السلالية الإجرامية (في إشارة للحوثيين)".
وكان صالح يتحالف مع جماعة الحوثي المتهمة بتلقي دعم عسكري إيراني، التي تقاتل القوات الحكومية اليمنية منذ 26 مارس/ آذار 2015، المدعومة من تحالف عربي، تقوده الجارة السعودية.
وعزى هادي الشعب اليمني في "كل الشهداء الذين استشهدوا في يومنا هذا، وخلال اليومين الماضيين، في انتفاضة صنعاء، وفي المقدمة منهم الرئيس السابق علي عبد الله صالح، وكل من قضى نحبه من أبطال القوات المسلحة وشرفاء المؤتمر الشعبي العام".
واندلعت جنوبي العاصمة صنعاء الأربعاء الماضي مواجهات بين مسلحي الحوثي والقوات الموالية لحليفهم صالح، قبل أن يعلن قياديون في حزبه أن مسلحين حوثيين أعدموه رميًا بالرصاص، بعد توقيف موكبه خلال محاولته مغادرة صنعاء اليوم. وشدد الرئيس اليمني على أن "صنعاء انتفضت لعروبتها، وستنتصر رغم كل شيء".

ومضى قائلاً: "سننتصر لا محالة، سنمضي نحو الانتصار، وهذه ثقتنا بشعبنا وبعدالة ما ندعو إليه".

هكذا تم مقتل علي عبدالله صالح والتمثيل بجثته

2017/12/04
الساعة 5:16 مساءً -

المواطن - الرياض
أكدت مصادر يمنية أن مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، علي يد ميليشيا الحوثي الإيرانية تم بعد أن تم اعتقاله حيًا.
ميليشيات الحوثي لم تكتف بمقتل علي عبدالله صالح بدم بارد، بل قامت بالتمثيل بجثته في واقعة تتنافى مع كل الأديان والأعراف والمواثيق الدولية.



وأطلق الحوثيون مخازن من الرصاص على جثة الرئيس الراحل بعد أن أردوه قتيلًا.
وكان صالح برفقة الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي العام عارف الزوكا، والقيادي ياسر العواضي، واللواء عبدالله محمد القوسي، ونجل صالح العقيد خالد علي عبدالله.
وفور توجه موكب صالح من شارع الستين إلى بلدة سنحان، تم ملاحقته من قبل 20 مركبة عسكرية من ميليشيات الحوثي، وعند وصوله قرب قرية الجحشي تم إطلاق النيران نحو الموكب، قبل أن يتم اعتقال صالح وقتله بناء على أوامر من قائد ميليشيات الحوثي في صنعاء.
كما قتل الأمين العام المساعد لحزب المؤتمر الشعبي طارق العواضي، وأصيب خالد نجل صالح، قبل أن يتم أسره من قبل ميليشيات الحوثي، فيما تضاربت المعلومات بشأن عارف الزوكا.

خرج من صنعاء بسيارة واحدة فقط مع نجله وقياديين اثنين من حزبه

صور جديدة.. كيف تمت عملية اغتيال علي عبدالله صالح؟

2017/12/04
الساعة 9:50 مساءً -












المواطن - الرياض
كشفت مصادر متطابقة أن الرئيس اليمني السابق، علي عبدالله صالح، تعرض لعملية غدر من قبل ميليشيات الحوثي الانقلابية، أدت إلى مقتله، اليوم الاثنين.
وبينت صور جديدة لحظة انقضاض المسلحين الحوثيين على سيارته حيث كانوا يترصدونه، في تباب مرتفعة وعدة سيارات قطعت الطريق عليه.



وبحسب المصادر، فإن وساطة قبلية استطاعت إقناع صالح بالخروج من منزله في صنعاء إلى مسقط رأسه بمديرية سنحان جنوب العاصمة، ووافق الحوثيون على ذلك وأعطوه “الأمان” (بموجب العرف القبلي اليمني فإن ذلك تعهد بعدم المساس بحياته، ومن يخون العهد يرتكب “عيبًا أسود”).



وخرج الرئيس السابق من صنعاء بسيارة واحدة فقط مع نجله وقياديين اثنين من حزبه. وما إن وصلت سيارته إلى منطقة سيان على بعد كيلومترات من قرية بيت الأحمر في سنحان التي كان متوجهًا إليها، حتى تقطعت له سبع سيارات مليئة بالمسلحين الحوثيين، وكان العشرات منهم على جانبي الطريق في تباب مرتفعة، وفق المصادر.

استبعاد تصعيد نائبه الحالي إلى رئاسة الحزب نظرًا لحالته الصحية

بعد قتله والتمثيل بجثته .. من سيخلف علي عبدالله صالح في المؤتمر؟

2017/12/04
الساعة 10:19 مساءً -









المواطن - الرياض
غموض يخيم حتى الآن حول الشخصية التي ستقود حزب المؤتمر الشعبي العام، عقب مقتل رئيسه ومؤسسه الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح، اليوم الاثنين، في كمين غادر لميليشيات الحوثي الانقلابية.
وما يعقد المشهد أكثر هو الانقسام الذي حدث في صفوف الحزب، بعد الانقلاب على السلطة الشرعية أواخر العام 2014، حيث شكلت الشرعية اليمنية قيادة جديدة للحزب برئاسة الرئيس هادي، وأحمد بن دغر نائبًا، فيما أزاح صالح هذه القيادات عقب تحالفه مع الحوثيين، وظل محتفظًا برئاسة الحزب منذ أن أسسه عام 1982، واختار صادق أمين أبو راس نائبًا له، وعارف الزوكا أمينًا عامًّا.



تحد كبير:
ورأى مراقبون سياسيون، أن مقتل صالح يضع الشرعية اليمنية أمام تحدٍّ يفرض عليها المبادرة بتوحيد صفوف المؤتمر الشعبي من جديد، بقيادة جديدة موحدة، خاصة عقب التقاء هدفها مع مؤسسه الذي أعلن قبل مقتله فض الشراكة رسميًّا مع ميليشيات الحوثي، وخاض معهم معارك ضارية وسط صنعاء.
وبحسب “العربية”، شدد قيادي رفيع في المؤتمر بصنعاء، على أن موضوع خلافة صالح “سابق لأوانه”، لكنه استبعد تصعيد نائبه الحالي صادق أمين أبو راس إلى رئاسة الحزب؛ نظرًا لحالته الصحية، كما أن مصير الأمين العام عارف الزوكا ما زال غامضًا حتى الآن، حيث تؤكد مصادر أنه كان برفقة الرئيس السابق أثناء الكمين الذي تعرض له.
أحمد عبدالله صالح هو الأوفر حظًّا:
وأشار إلى أن المرشح الأوفر حظًّا لخلافة صالح، خاصة مع الظروف الحالية هو نجله الأكبر أحمد، قائد قوات الحرس الجمهوري السابق وسفير اليمن السابق لدى الإمارات، والذي يقيم حاليًّا في أبو ظبي.
وأكد القيادي أن قيادة نجل صالح لحزب المؤتمر عامل أساسي لضمان بقاء الحزب وتماسكه، والحفاظ على الولاءات القبلية والعسكرية والسياسية التي استقطبها والده خلال مسيرة المؤتمر منذ مطلع ثمانينات القرن الماضي.

والانتقام منهم

عائلة “صالح” تتوعد الحوثيين بـ”أبواب جهنم”

الوئام - متابعات
علقت عائلة الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح، على مقتل الأخير، متوعدة مليشيات الحوثي الانقلابية بـ”ردّ قوي”.
فيما نشر توفيق صالح عبد الله صالح آل عفاش، ابن شقيق علي عبد الله صالح، تدوينة عبر “فيسبوك”، اليوم، توعد فيها الحوثيين “برد قوي” بعد مقتل عمه صالح.
وقال توفيق صالح، إن “الشرارة لن تنطفئ”، مشددا على أن “أبواب جهنم فتحت على الحوثيين”.
مؤكدا أن “الشعب اليمني بالمرصاد لجماعة الحوثي في كل محافظات اليمن”، قائلاً، في ختام تدوينته، إن الرئيس اليمني السابق “عاش بطلا ولقي ربه شهيداً”.

تعرَّف كيف تم بيع "علي عبدالله صالح" لميليشيا الحوثي قبل قتله

"العواضي": ​في طريقه إلى سنحان كان ينتظره الحوثيون بعد أن تم بيعه لهم


A A A

• 95مشاركة

حامد العلي - الرياض
2
14
48,657




كشف طارق العواضي شقيق القيادي المؤتمري البارز ياسر العواضي الموالي للرئيس السابق علي عبدالله صالح، الذي قتل اليوم على أيدي ميليشيا الإرهاب الحوثي المدعوم من قبل إيران؛ تفاصيل جديدة عن كيفية اغتيال صالح.
وقال طارق العواضي عبر صفحته بالفيسبوك: "علي عبدالله صالح خرج أمس من بيته في الثنية قبل تطويقه، ونام في مكان مجهول داخل صنعاء".
وتابع بالقول: "اليوم التقى بأمين عام حزب المؤتمر عارف الزوكا، وعلي معوضة، وأخذهما وذهب إلى سنحان وليس إلى مأرب".
وأضاف: "في الطريق كان ينتظره الحوثيون بعد أن تم بيعه لهم، وقتلوه وأسروا عارف الزوكا وأحد أبناء صالح. والبقية الذين معه مصيرهم مجهول إلى الآن".

لا تريد طهران سوى الدمار والفتنة للمنطقة العربية

آخرهم علي صالح.. قادة عرب راحوا ضحية مشروع ولاية الفقيه

2017/12/04
الساعة 11:07 مساءً - ‎







المواطن - الرياض
دفع العديد من القادة العرب حياتهم بسبب إرهاب إيران ومشروع ولاية الفقيه، الذي لا يريد سوى الدمار والفتنة للمنطقة العربية، وكان آخر هؤلاء القادة هو الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح.
وكان من ضمن القادة العرب الذين وقفت إيران خلف وفاتهم، رفيق الحريري رئيس وزراء لبنان السابق، وأيضًا صدام حسين.
رفيق الحريري:
شهد العام 2005 قتل رفيق الحريري، بتفجير استهدف موكبه في العاصمة بيروت باستخدام كميات كبيرة من المواد المتفجرة، حيث أشارت جميع أصابع الاتهام إلى تورط حزب الله، ذراع إيران في لبنان الذي يتلقى دعمًا سياسيًّا وماليًّا وعسكريًّا، في الاغتيال.
واتهمت صحيفة “نيويورك تايمز” الأميركية في تقرير لها في 2015، بشكل مباشر المسؤول العسكري السابق لحزب الله عماد مغنية (الذي اغتيل في دمشق 2008)، بإعطاء الأمر النهائي لاغتيال الحريري.
كما تتهم المحكمة الدولية، التي تشكلت عقب الاغتيال، خمسة عناصر ينتمون للحزب بتنفيذ عملية اغتيال الحريري.
صدام حسين:
أما الرئيس العراقي، صدام حسين، الذي أُعدم بعدها بعام في 2006، بعد إلقاء القبض عليه من قبل قوات أميركية، فمن شاهد فيديو الإعدام الذي بُث عبر الإعلام يظهر فيه ملثمون يهتفون بهتافات طائفية كـ“مقتدى ويعيش محمد باقر الصدر”، المرجع الشيعي.
وكان نظام البعث في العراق، الذي كان يترأسه صدام حسين، متهمًا بالديكتاتورية وإقصاء الآخر على أسس قومية ودينية واقتصادية، حيث خاض حسين في عام 1980 معركة ضد إيران، وانقطعت العلاقات بين البلدين، حتى سقوط بغداد بيد القوات الأميركية في 2003.
وبعد سقوط بغداد وإعدام صدام سيطرت إيران على العراق كاملًا بالتوافق مع حكوماتها الجديدة، ودعمت ميليشيات رديفة للجيش، ثم شرعنت وجودها رسميًّا، وأصبح القرار السياسي والعسكري بيدها.
علي عبدالله صالح:
أما علي عبدالله صالح، فقتلته ميليشيا الحوثي الإيرانية بدم بارد، اليوم الاثنين، بحسب ما أكدت مصادر في حزب المؤتمر الشعبي الذي كان يتزعمه الرئيس السابق.
كما أكدت المصادر تصفية بعض مرافقي الرئيس السابق خلال اشتباكات وقعت عندما اعترض الحوثيون موكبه أثناء مغادرة صنعاء
وأشارت المصادر إلى أن ميليشيات الحوثي قتلت مرافقي صالح رغم تسليمهم أنفسهم، فيما لا يزال مصير طارق صالح رئيس حرس الرئيس السابق مجهولًا.
وقامت العناصر الحوثية الإيرانية بنهب منازل أقارب الرئيس اليمني بعد أن انسحبوا من المواقع التي سيطروا عليها خلال المعارك التي شهدتها صنعاء خلال الأيام الماضية.

للمرة الأولى.. طيران التحالف يقصف القصر الجمهوري أثناء اجتماع قادة حوثيين

مصادر يمنية: انفجارات عنيفة هزت عدداً من المواقع وتصاعدت أعمدة الدخان


A A A

• 8مشاركة

فهد كاملي - جازان
2
0
2,086




‏تشهد سماء العاصمة اليمنية تحليقاً كثيفاً لطيران التحالف العربي؛ حيث قصفت لأول مرة القصر الجمهوري، الذي يجتمع فيه عدد من القادة الحوثيين بعد مقتل الرئيس السابق علي عبد الله صالح.

وأكدت مصادر يمنية أن انفجارات عنيفة هزت عدداً من المواقع اليمنية التي يتمركز بها عناصر الحوثي وتصاعدت أعمدة الدخان، مبينين أن التحليق اليوم كان على علو منخفض جداً.

هذه هي خطة جماعة الحوثيين المقبلة

فهمي محمد(صدى):
قالت مصادر إن خطة جماعة الحوثيين القادمة تتمثل في سجن أعضاء مجلس النواب الموالين لصالح أو تصفيتهم، وعلى رأسهم رئيس المجلس يحيى الراعي.
وأضافت المصادر بحسب موقع ” يمن برس ” أن جماعة الحوثي لا ترغب في حل مجلس النواب لأن هذا قد يسبب لغط لدى الرأي العام لكنها ستقوم بتصفية الأعضاء الموالين لصالح والزج بهم في السجون بتهمة الولاء لصالح والتحالف ومشاركته في الأحداث الأخيرة.
وبحسب المصادر فإن الجماعة تهدف إلى التخلص من مجلس النواب بحجة أن النصاب لم يعد مكتملاً بعد أن تنفذ تصفياتها بحق الأعضاء، وكانت الجماعة قد أعلنت أكثر من مرة رغبتها بحل مجلس النواب.

الابن الأكبر لـ"صالح": دماء والدي ستكون جحيمًا يرتد على أذناب إيران

أكد وفق بيان منسوب له أن عملاء طهران عاثوا فسادًا في اليمن 3 سنوات


A A A

• 7مشاركة

عبدالحكيم شار - الرياض
1
0
3,666




أكد ‏بيان منسوب لأحمد، النجل الأكبر للرئيس صالح، أن والده وقف في وجه العمالة لإيران.

وتوعد ‏أحمد علي عبدالله صالح في تصريحات، بثها حساب العربية عاجل قبل قليل، بأن دماء والده ستكون جحيمًا، يرتد على أذناب إيران". مشيرًا إلى أن ‏عملاء إيران عاثوا فسادًا في اليمن لمدة 3 سنوات.

وكان ‏‏زعيم مليشيا الحوثي قد وصف ‫مقتل صالح باليوم "الاستثنائي والتاريخي"، داعيًا لمسيرة كبرى في صنعاء اليوم شكرًا لله بعد ‫قتل صالح، على حد وصفه.