|
مطبخنا كل مايختص بالطبخ المجربة و المنقولة |
|
أدوات الموضوع |
17 / 09 / 2015, 33 : 02 AM | #3171 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
حقائق حول أهمية تقويم الأسنان عند الأطفال أصبح من المعروف الآن أن اختصاص تقويم الأسنان Orthodontics يعنى بشكل خاص بتصحيح الانحرافات والتشوهات التي قد تحدث على مستوى الأسنان أو علاقة عظام الفكين فيما بينها وبالنسبة لبقية أجزاء الوجه . ولتحقيق هذه الغايات يعتمد الأطباء المختصون بتقويم الأسنان على مجموعة من الأجهزة التقويمية الميكانيكية والعضلية التي تطبق على الأسنان وقد تشارك أحياناً بأجهزة خارجية يستخدمها المريض لساعات محدودة في اليوم وبشكل خاص أثناء النوم . لكن التساؤلات التي غالباً ما تتبادر إلى أذهان الأهل هى: هل هناك حقاً دور مهم لعمر المريض على مستوى نتائج المعالجة التقويمية؟ وما هي الفوائد التي نجنيها من اصطحاب طفلنا لاستشارة طبيب الأسنان أو الطبيب المختص بتقويم الأسنان Orthodontist في عمر 6 - 7 سنوات ؟ وهل هناك حقاً حالات تستدعي إجراءات علاجية تقويمية مبكرة أي خلال هذه المرحلة من نمو الطفل وقبلها بقليل أحياناً ؟ وللإجابة على هذه التساؤلات لابد من الإشارة أولاً إلى أنه أثناء الفترة الموافقة لتبديل الأسنان اللبنية وبزوغ الأسنان الدائمة البديلة ( بشكل خاص الأمامية) يستطيع الطبيب المختص بتقويم الأسنان كشف المشاكل السنية والانحرافات الإطباقية Malocclusions التي تتطلب معالجة تقويمية مبكرة أو فورية وهذه سوف نذكرها لاحقاً . كذلك يستطيع الطبيب التعرف على بعض العلامات السريرية التي تدل على وجود حالات سوء الإطباق أو التشوهات الفكية السنية التي تكون قابلة للتطور والاشتداد مع العمر، وبذلك يستطيع الطبيب اتخاذ التدابير العلاجية المناسبة بعد إعلام الأهل عن المخاطر المرتبطة بتأخير معالجة مثل هذه المشاكل. وهنا لابد من الإشارة إلى أن مشاكل سوء إطباق الأسنان إما أن تكون ناتجة عن انحرافات متوضعة على مستوى العظم الداعم للأسنان ( العظم السنخي ) وتكون عموماً قابلة للمعالجة في أي عمر بواسطة الأجهزة التقويمية الثابتة أو المتحركة ، أو أن تكون ناتجة عن عدم تناسق على مستوى أبعاد عظام الفكين أو العلاقات الفراغية فيما بينها( مشاكل تقويمية هيكلية أو عظمية) الوجهية ومثال عليها الحالات المترافقة ببروز الفك العلوي أو السفلي أو بالعكس التراجع الشديد للفك السفلي التي تنعكس غالباً بشكل سلبي على الجوانب الجمالية الوجهية . وفي حال كون المشكلة تقويمية عظمية تكون المعالجة التقويمية الهادفة إلى تعديل النمو ممكنة فقط خلال سنوات النمو الوجهي الفعال ، وبشكل خاص خلال مرحلة المراهقة والبلوغ لأن معدلات النمو تصل إلى ذروتها خلال هذه المرحلة . لذلك أصبح من الواضح حالياً أن هناك مزايا عديدة يجنيها الطفل عند خضوعه للمعالجة التقويمية المبكرة ، ومن أهم هذه الفوائد: 1 – إمكانية توجيه نمو عظام الفكين بواسطة آليات علاجية تقويمية خاصة قادرة على كبح (إعاقة ) أو تنشيط النمو العظمي بطريقة ملائمة لتصحيح العلاقة الخاطئة بين الأسنان والفكين معاً . 2 – توجيه الأسنان الدائمة بحيث تبزغ في أماكنها الطبيعية ضمن الفم، وبالتالي منع الانحرافات التي قد تطرأ على وضعيات الأسنان أثناء مسارها البزوغي الطبيعي . 3 – تقليل احتمال تعرض الأسنان الأمامية الدائمة للكسور والرضوض ، خاصة عند وجود بروز زائد لهذه الأسنان التي تصبح عرضة أكثر من غيرها للرض عند سقوط الطفل أثناء اللعب أو ممارسة الرياضة البدنية . 4 – تصحيح بعض عادات الطفولة المؤذية بتطور الأسنان والفكين وبشكل خاص عادات مص الأصابع أو الشفة السفلية ، وكذلك تصحيح بعض الاضطرابات المحتملة في وظيفتي البلع والنطق . 5 – تحسين مظهر الفم والأسنان عند الطفل وتأمين البيئة الملائمة لحدوث تطور نفسي وسلوكي سوي للطفل خاصة خلال سنوات الدراسة الأولى. 6 – تأمين المسافات الطبيعية اللازمة لبزوغ الأسنان الدائمة وانتظامها بشكل صحيح على القوس السنية العلوية أو السفلية . 7 – إلغاء الحاجة للمعالجات التقويمية المعقدة بعد اكتمال بزوغ الأسنان الدائمة، أو تقصير الزمن اللازم لإنجازها عند وجود ضرورة لمثل هذه المعالجات التقويمية الشاملة . 8 - كذلك تؤدي بعض الإجراءات التقويمية العلاجية المبكرة إلى تقليل الحاجة للإجراءات العلاجية التقويمية والجراحية المعقدة التي تكون ضرورية في بعض الحالات المعقدة عند المرضى الكبار الذين تجاوزوا سنوات النمو الفعال ولم يستفيدوا من المعالجة التقويمية المعدلة للنمو أما بالنسبة للحالات التي تتطلب معالجة تقويمية مبكرة أو فورية ، أي خلال الفترة الموافقة للسنة السادسة أو السابعة من عمر الطفل وقبل هذا العمر أحيانا ، فهي : عادات مص الأصابع أو الشفاه أو اللسان التي تؤدي غالباً إلى إعاقة بزوغ الأسنان الأمامية الدائمة وتشوهات في العظم الفكي( الشكل-1-) – القلع المبكر لبعض الأسنان اللبنية– ازدحام الأسنان الأمامية خاصة العلوية أو بزوغ بعضها بعيدا عن المكان الطبيعي لها – تأخر بزوغ بعض الأسنان الدائمة على الرغم من سقوط الأسنان اللبنية الموافقة لها – البروز الشديد للأسنان الأمامية العلوية بطريقة تجعلها مؤهلة بسهولة للكسر(الشكل-2-) - وجود خلل واضح في أبعاد العظم الفكي العلوي أو السفلي وبشكل خاص بروز (تقدم ) الفكي السفلي( الشكل-3-) أو تراجع الفك العلوي (الذي يتظاهر بإطباق معكوس على الأسنان الأمامية ) – التنفس الفموي المزمن المترافق غالباً بضيق قبة الحنك والفك العلوي ومن علاماته الشخير الليلي أو ضيق النفس وعدم تطابق الشفاه بشكل دائم عند الطفل بالإضافة إلى الوهن الجسدي العام( الشكل-4-) – الإطباق المعكوس للأسنان الأمامية أو الجانبية مع انحراف الفك السفلي( الشكل-5-)
|
||
17 / 09 / 2015, 09 : 04 AM | #3172 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
خفض ضغط الدم يقي من الأزمات القلبية عندما ينخفض ضغط الدم الانقباضي إلى 120 والانبساطي إلى 80 تتراجع مخاطر الوفاة إلى الربع تقريباً أشارت نتائج مبدئية لدراسة شاملة تشرف عليها الحكومة الأميركية إلى أن خفض ضغط الدم إلى ما دون المستوى الطبيعي يقلل بصورة كبيرة من حدوث الأزمات القلبية ويخفض من الوفيات الناجمة عن ذلك بين البالغين في سن 50 عاما وما فوق. وفي الدراسة -التي شارك فيها أكثر من 9300 من مرضى ارتفاع ضغط الدم واستخدمت فيها مجموعة من العقاقير لخفض مستوى ضغط الدم الشرياني الانقباضي إلى 120 من 140- تراجعت مخاطر الإصابة بالأزمات القلبية والسكتة الدماغية واضطراب وظائف القلب بواقع الثلث تقريبا وانخفضت مخاطر الوفاة بواقع الربع تقريبا. وقال جراي جيبونز مدير المعهد القومي للقلب والرئة والدم الذي أشرف على الدراسة في بيان "تتضمن هذه الدراسة معلومات لإنقاذ الحياة تهم مقدمي الرعاية الصحية وهم يفكرون في أفضل الخيارات العلاجية لبعض مرضاهم لاسيما من هم فوق 50 عاما من العمر". وحذر الباحثون من أن التحليل النهائي لنتائج هذه الدراسة لم يستكمل بعد وأن الجهات الطبية تعكف على بحث بيانات الدراسة لتحديد ما إذا كان الأمر يتطلب تعديل الممارسات الطبية الحالية. وقال الباحثون إنه لم يتضح بعد كم من المرضى يحتاج إلى تكثيف العلاج لخفض الدم. وتقع معظم أدوية علاج ارتفاع ضغط الدم تحت طوائف رئيسية منها مانع مستقبلات الانجيوتنسين ومانع قنوات الكالسيوم وانزيمات تحويل الانجيوتنسين ومدرات البول. وقال الأطباء خلال مؤتمر لمناقشة هذه الدراسة إن ضغط الدم الانقباضي 120 وضغط الدم الانبساطي 80 هو المحبذ لكن ضغط الدم 140/90 مستهدف بصورة شائعة وأشاروا إلى عدم وجود توافق حقيقي بين الأطباء في ذلك.وتتراوح أعمار المرضى المشاركين في هذه الدراسة التي جرت بين عامي 2010 و2013 حول 68 عاما و25 في المئة منهم فوق سن 75 ممن هم عرضة للإصابة بأمراض القلب والكلى ولم تتضمن الدراسة من أصيبوا بالسكتة الدماغية أو داء السكري من قبل.
|
||
17 / 09 / 2015, 11 : 04 AM | #3173 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
تثقيف المريضات خلال فترة الحمل عن طرق العناية بأنفسهن يقيهن من المضاعفات آلام الظهر بعد الولادة.. الانحناء بطريقة خاطئة يساعد في ظهورها! تتعرض السيدات بعد الولادة إلى الضغوط التي يقمن بها للعناية بالطفل آلام أسفل الظهر التي تصيبهن الام في مرحلة ما بعد الولادة والتي تزداد شدتها بعد الوضع ويسألن كثير منهن عن أسبابها وعن طريقة علاجها وتفاديه. والواقع هو أن هذه الآلام شائعة جداً فقد أثبتت الأبحاث التي تم إجراؤها في كثير من دول العالم بأن هذه الآلام حقيقية وواقعية وتتعرض لها السيدات بعد الولادة نتيجة الضغوط التي يقمن بها للعناية بالطفل. فقد أظهرت إحدى هذه الدراسات بأن الأم الجديدة تنحني بما يعادل خمسين مرة يومياً لالتقاط طفلها أو لتغيير الحفاضات أو غير ذلك من الأنشطة اللازمة. وإذا ما قامت الأم الجديدة بعمل هذه الأنشطة بطريقة خاطئة فإن ذلك يؤدي إلى ضغوط على أسفل الظهر. وفي ما يلي سوف نستعرض أهم هذه العادات الخاطئة والأسباب الكامنة وراء ظهور هذه الآلام وكيفية تشخيصها وكيفية علاجها وكيفية تفاديها. أسباب آلام أسفل الظهر في مرحلة مابعد الولادة إن مرحلة الحمل بحد ذاتها تعد تحدياً حقيقياً لمنطقة أسفل الظهر حيث أن فترة الحمل تتميز باختلال واختلاف في عمل هرمونات الجسم حيث أنه في المرحلة النهائية من الحمل يفرز الجسم هرمونات تساعد على ارتخاء العضلات والأربطة وذلك بغرض تجهيز جسم المرأة للولادة حيث تحتاج إلى أن تكون قادرة على استيعاب ولادة الطفل وأن تكون عظمة الحوض مرنة وقابلة للتوسع. ولذلك فإن هذه الهرمونات لا تؤثر فقط على منطقة الحوض والمنطقة التناسلية لكنها تؤثر على جميع الأربطة في الجسم وبالذات على الأربطة والعضلات في منطقة الحوض وأسفل الظهر مما يؤدي إلى استرخاء هذه المناطق وبالتالي إلى خلل بسيط بعملها. وإذا ما أخذنا في الحسبان أيضا بأن وزن المرأة الحامل يزداد في المرحلة الأخيرة من الحمل بشكل واضح وأن قوامها يختلف بشكل واضح وأيضاً طريقة مشيها فإن كل هذه الضغوط تتركز على أسفل الظهر وتسبب إجهاداً عليه في هذه المرحلة. ثم تأتي بعد ذلك مرحلة الولادة والتي يكون فيها إجهاد حقيقي على منطقة أسفل الظهر والحوض. وفي كثير من حالات الولادة في هذه الأيام يتم إعطاء حقة الظهر (epidural injection) للتخفيف من حدة الآلام. وعلى الرغم من أن هذه الحقنة ليست لها علاقة مباشرة بآلام أسفل الظهر، إلا أن كثيراً من السيدات اللواتي يشعرن بآلام أسفل الظهر في مرحلة ما بعد الولادة يعتقدن بأن سبب الآلام هو هذه الحقنة. وهو اعتقاد غير صحيح في معظم الحالات. وذلك لأن الأسباب التي ذكرناها سابقاً والأسباب التي سوف نذكرها لاحقاً هي المسؤولة عن ظهور هذه الآلام وليست الحقنة بحد ذاتها. ومن الأسباب الأخرى التي تجعل آلام الظهر تظهر بعد الولادة هو تراكمات وترسبات نتيجة العادات الخاطئة التي كانت تقوم بها السيدة قبل الولادة مثل الجلوس بطريقة خاطئة والانحناء بطريقة خاطئة وعدم لياقة الظهر وزيادة الوزن مما يجعل أسفل الظهر عرضة لأن يتأثر بالضغوط الناتجة عن الحمل والولادة وبالتالي تظهر المشاكل بعد الولادة. وأيضاً لا ننسى الدراسة التي ذكرناها سابقاً والتي هي واقعية جداً حيث أن الأم الجديدة تنحني بشكل كبير مرات كثيرة خلال اليوم عند عنايتها بطفلها الجديد إما لإرضاعه أو لحمله أو لتغيير الحفائض أو عند الاستحمام أو عند غسله. كل هذه الانحناءات تؤثر على أسفل الظهر وتجعله عرضة للآلام. إذا فهناك العديد من العوامل والأسباب التي تؤدي إلى ظهور الآلام وفي الواقع أن الغالبية العظمى من هذه الآلام تكون حميدة أي أنها ناتجة عن شد أوالتهاب بسيط في عضلات ومفاصل أسفل الظهر ويمكن علاجها بالتقيد بالنصائح الطبية والطرق السليمة لالتقاط ورفع الأشياء. إلا أنه في بعض الحالات قد تتطور هذه الآلام لتصبح انزلاقاً غضروفياً بسيطاً أو شديداً أو خشونة في مفاصل أسفل الظهر أو تمزق في عضلات الظهر. ولذلك فإننا دائماً ما نقول للمرضى بأن الألم هو نعمة من الله وليس نقمة لأن الألم ينبهنا وينبه أجسادنا بأن هناك خللا ما وأن هناك شيئا ما نقوم به بطريقة خاطئة ويجب أن نصححه لكي يخف الضغط على منطقة الألم. طرق تفادي آلام أسفل الظهر أثناء الحمل ومابعد الولادة في الحقيقة هناك أشياء ممكن عملها لتجنب آلام أسفل الظهر أثناء فترة الحمل وبعد الولادة. فمثلاً إذا كانت المريضة تعلم أن لديها مشكلة في أسفل الظهر فإنه يجب عليها مراجعة الطبيب والعناية بظهرها ووضع حل لهذه المشكلة قبل أن تبدأ في مشروع الحمل أساساً. وخلال فترة الحمل يمكنها عمل الكثير من الأشياء التي تساعد على تخفيف الألم مثل مزاولة الرياضة البسيطة وعمل التمرينات البسيطة لتقوية وإطالة عضلات منطقة الحوض وأسفل الظهر وكذلك يمكنها استخدام حزام طبي ساند للظهر ومصنوع خصيصاً للحوامل وموجود في محلات الأجهزة الطبية. كما يمكن عمل جلسات علاج طبيعي في المراحل الأولية للحمل بهدف تخفيف الألم وتقوية العضلات. أيضاً يمكن تناول بعض الأدوية المسكنة أو الأدوية المضادة للالتهاب لفترات قصيرة وتحت إشراف الطبيب. أما في حالة مرحلة ما بعد الولادة فيجب على الأم الجديدة التنبه لوضعية ظهرها عند التقاط الطفل من السرير وعند حمله وخلال الرضاعة والحرص على أن يكون الظهر مستقيماً وأن يكون الانثناء والانحناء من خلال مفصل الورك والركبتين. كما يمكن عمل تمرينات بسيطة لشد عضلات البطن وأسفل الظهر والتي قد تكون ترهلت خلال الحمل ومرحلة الولادة. ويمكن أيضاً تناول الأدوية المسكنة وعمل جلسات العلاج الطبيعي واستخدام المشدات الساندة للظهر عند اللزوم. ماذا لو استمرت الآلام؟ إذا ما قامت الأم الجديدة بعمل جميع التوصيات التي ذكرناها سابقاً وبالرغم من كل ذلك استمرت الآلام لديها أو أصبحت شديدة أو أصبحت لا تستجيب للمسكنات أو بدأ الألم بالنزول إلى الفخذ أو الساق أو صاحبه خدران أو تنميل فإنه في هذه المرحلة يجب عليها التوجه للطبيب للقيام بعمل الفحص السريري والقيام بطلب الأشعات الضرورية لتشخيص الحالة. حيث أنه في هذه الحالات قد تكون هناك تطورات أو يكون هناك إنزلاق غضروفي (herniated disc) في أسفل الظهر أو جفاف أو خشونة في الغضروف القطني (degenerative disc disease). كما أنه في بعض الأحيان قد تكون هناك تمزقات في الأربطة التي تصل العمود الفقري بمنطقة الحوض وفي المفاصل التي تقع في هذه المناطق نتيجة الولادة المتعسرة. وهنا يمكن عمل أشعات سينية وأشعة مقطعية وأشعة رنين مغناطيسي (MRI) لتشخيص الحالة بدقة تامة والوقوف على السبب الكامن وراء هذه الآلام والسبب الكامن وراء عدم استجابتها. وعندما يتم تشخيص السبب بدقة فإن الخطة العلاجية تبدأ حسب التشخيص وحسب شدة الآلام وحسب حالة المريضة. ولكن بغض النظر عن التشخيص فإن الغالبية العظمى من هذه الحالات تستجيب للعلاج التحفظي الذي يشتمل على الراحة وتجنب الإجهاد وجلسات العلاج الطبيعي والأدوية المسكنة والأدوية المضادة للالتهابات بجميع أنواعها. النصائح والتوصيات كما ذكرنا سابقاً فإن آلام أسفل الظهر خلال الحمل وفي مرحلة ما بعد الولادة هي مشكلة شائعة جداً والواجب هو محاولة منع ظهور هذه المشكلة أو التقليل من حدتها وذلك عن طريق تثقيف المرضى خلال فترة الحمل عن طرق العناية بأسفل الظهر والطرق الصحيحة للانحناء والثني. وفي حالة استمرار هذه الآلام فإنه يجب تحويل المريضة إلى الاختصاصي لمي يقوم بمعرفة السبب الكامن وراء استمرار الآلام وعلاجها بإذن الله.
|
||
17 / 09 / 2015, 21 : 04 AM | #3174 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
المضمضه بزيت الزيتون” يعالج مايلي : ملاحظہ :إلتهاب الأسنان- سواد اللثة – سواد الشفايف “خصوصاً للمدخنين”- الهالات السوداء تحت العين- يزيل الصداع- يساعد على النوم للأشخاص الذين يعانون من قلة النوم- مضاد حيوي للجراثيم- يسحب ويمتص جميع الأمراض من الجسم – يمتص المواد الضارة والسامة من الجسم- يعالج الغازات – يعالج القولون – يطرد الغازات. بعد اخراج زيت الزيتون من الفم يجب تنظيف المغسلة بالصابون جيداً ( باستخدام القفازات ) لأن جميع مايخرج مع الزيت عبارة عن سموم ومواد ضارة… و العلم عند الله
|
||
18 / 09 / 2015, 06 : 04 AM | #3175 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
|
||
18 / 09 / 2015, 29 : 04 AM | #3176 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
أدوية لا تخلو منها حقيبة الحاج مع توفر الخدمات الطبية قريباً من الحاج وعلى الطرق المؤدية للحج الا انني أقترح حمل حقيبة صغيرة مع كل عائلة او في سيارات حملات الحج او مخيم الحجاج، وهذه الحقيبة لا بد أن تكون بإشراف الطبيب المتابع لحالة الشخص، لهذا لا بد من إشعار الطبيب بالرغبة في الحج بوقت كاف. هناك نوعان من الأدوية يجب أن تضمهما حقيبة الحاج النوع الأول: الأدوية الخاصة ببعض الأمراض المزمنة وهذه لا بد أن تتوافر لدى الحاج بكميات كافية، وتؤخذ جميع تعليمات تعاطيها من الطبيب المعالج قبل السفر إلى الحج. أما النوع الثاني: فهو الأدوية العامة التي قد يحتاجها الحاج للتعامل مع بعض الأعراض البسيطة، كما يستخدمها حتى يصل إلى أحد المراكز الصحية وأهم هذه الأدوية: 1. الأدوية التي يستخدمها المريض ووصفت من طبيبه هي الأهم. 2. خافض للحرارة ومسكن للألم مثل الباراسيتامول وغيره. 3. مضاد للسعال وطارد للبلغم. 4. مرهم للحروق الجلدية. 5. أدوية للحموضة والتهابات المعدة الخفيفة. 6. مسكنات للمغص ولآلام الجهاز الهضمي. 7. شاش وقطن طبي ومطهر للجروح مثل الديتول أو صبغة اليود.
|
||
18 / 09 / 2015, 34 : 04 AM | #3177 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
كورونا ولحوم الهدي والأضاحي اطمئن جميع الحجاج وغيرهم أن الجهات المختصة حريصة جداً جداً على ضمان عدم وصول أي حيوان مشتبه بمرضه الى المشاعر أو المسالخ بما فيها الجمال، ولكن أنبه الحجاج الذين ربما يشترون الهدي ويذبحونه في غير المسالخ المعروفة أنهم بذلك يعرضون أنفسهم لأخطار هم في غنى عنها. الهدي والأضحية يقدمان تقرباً لله عز وجل ولهذا يحرص من يقدمهما أن يكون مكتملاً ليوفي بالشروط الشرعية والتي من ضمنها ألا يكون مريضاً، وهذا الأمر ربما يكون سهلاً في المشاعر المقدسة لوجود جهات اشرافية متخصصة، ولكن من يرغب في ذبح اضحيته من غير الحجاج عليه أن يحرص جيداً على اتباع الاشتراطات الصحية بالذات إذا رغب في أن يقوم بذبح وسلخ أضحيته بنفسه في مكان إقامته في البيوت والمزارع وغيرها. الاحتياطات الواجب اتباعها عند ذبح الأضحية في غير المسالخ المعتمدة: 1- التأكد من سلامة الذبيحة من الناحية الصحية. 2- يفضل منع الحيوان من الأكل قبل 12 ساعة وتقديم ماء طول الفترة وذلك للتخلص من بعض الفضلات في الأمعاء. 3- تنظيف مكان الذبح بالماء بما في ذلك اماكن تعليق الذبيحة 4- عدم ترك الذبيحة لفترة طويلة بعد الذبح، بل المبادرة في السلخ والتقطيع. 5- غسل الذبيحة بالماء بشكل جيد بعد سلخها. 6- العناية بالأدوات مثل السكاكين والأواني وأماكن تقطيع الذبيحة وغيرها. 7- استبعاد الأجزاء غير الطبيعية مثل الكبد والكلى والطحال والرئتين وأحيانا الكرش والأمعاء. 8- عدم تناول الكبد النيئة، فالبعض يشويها فربما ينضج الجزء الخارجي اما الداخلى فلا تصل النار له. 9- التأكد من عدم تورم الغدد، وهي موجود على جانبي الرقبة وفي أعلى الفخذ من الخارج، وتحتاج هذه المسأله الى مختص او مجرب يمكن الاستفسار منه. 10- لا تتناول اللحوم إلا بعد التأكد من نضجها تماماً فالبعض يحبذ "نصف الاستواء" او أقل من هذا بالذات الكبدة ظناً منه أن عدم كمال النضج يحافظ على العناصر الغذائية ولا يدري أن عدم كمال النضج قد يسبب انتقال بعض الأمراض للشخص فبعض الأجسام لا تتحمل العدوى بالذات الأطفال. ولحفظ اللحوم عليك باتباع الآتي:- أ- وضع اللحوم في كيس مستقل بعد تنظيفها وغسلها جيداً. ب- لا تتركها في سيارتك لفترة تزيد على الساعتين لأنك ستتيح للبكتيريا فرصة النمو. ج- إذا كنت ستقطع الذبيحة فقطعها مباشرة على لوح بلاستيكي وأحذر من اللوح الخشبي لاحتمال توغل البكتيريا في الشقوق ولصعوبة تنظيف الخشب تماماً - وإذا أردت أن تقطعها بعد فترة فالأفضل أن تضعها في ثلاجة. وأفضل أن يقوم الجزار بتقطيعها باستخدام المنشار لكيلا يكون هناك قطع حادة من العظام. د- بعد تقطيعها وتغليفها في أكياس صغيرة ادخل اللحوم التي ستخزنها في الثلاجة أولاً وبعد عدة ساعات يمكنك تجميده في (الفريزر) . ه- لا تضع كل الذبيحة في ثلاجة واحدة، ان تجميدها سيأخذ وقتاً طويلاً، ولكن وزع اكياس اللحوم على أكثر من ثلاجة وبعد تبريدها أو تجميدها يمكن إعادتها للثلاجة أو المجمد (الفريزر) الخاص باللحوم. و- احذر من وضع الأغذية النيئة بجانب المطبوخة.
|
||
18 / 09 / 2015, 48 : 11 AM | #3178 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
العناصر الغذائية الستة يمدنا الغذاء بالطاقة اللازمة لحركتنا وحركة الدم في عروقنا وبالعناصر اللازمة لنمو أنسجتنا وتجديد خلايانا . العناصر الغذائية الستة : إن الطاقة التي نستمدها من الغذاء أساسية في تدعيم القدرة علي استمرار النشاط البدني ، ويمكننا تقسيم الغذاء إلي ستة أنواع من العناصر الغذائية والتي يؤدي كل منها دوراً بارزاً في حياة الإنسان وهذه العناصر هي : 1- الكربوهيدرات 2- الدهون 3- البروتين 4- الفيتامينات 5- المعادن 6- الماء اولا الكربوهيدرات هي أي من مكونات الأغذية التي تتحلل إلى جـلـوكـوز ، وهو نوع من السكر تستخدمه الخلايا لاكتساب الطاقة أما الزائد منها فيختزن في الكبد على هيئة جليكوجين. يراعى أن تحتوى الوجبة الغذائية اليومية على 60 - 65 % من السعرات الكلية من الكربوهيدرات. وهناك نوعان من الكربوهيدرات: النوع البسيط السكر والعسل بنوعيه و المربى وقطع الحلوى والفاكهه العصائر والمشروبات الغذائيه النوع المركب الحبوب مثل: القمح والارز والبليله والفريك والبرغل والمكرونه والخبز والشعير والذره البقوليات مثل: اللوبيا والفصوليا البيضه والبسله والفول والعسل الخضروات مثل: الباطاطا والبطاطس والقلقاس ثانيا البروتينات: عبارة عن جزيئات مكونة من مجموعة من الأحماض الأمينية التي يقوم الجسم بتكسيرها وامتصاصها لإعادة بناء واصلاح الأنسجة مثل العضلات والهرمونات والأنزيمات الهضمية وهى ضرورية للنمو والصحة. يحتاج الإنسان الى حوالي عشرين حمض أميني لكي يعيش. تستطيع اجسامنا أن تصنع معظمهم وتوجد ثمان أحماض أمينية فقط لا يستطيع الجسم تصنيعها و لذا يجب أن يحصل عليها عن طريق الغذاء (الأحماض الأمينية الضرورية). يراعى أن تحتوى الوجبة اليومية على حوالى 10 -20% من البروتينات. وتنقسم البروتينات الى نوعين: 1- البروتين الحيوانى مثل اللحوم و الدواجن والسمك و البيض و اللبن و منتجاته و هذا النوع هو الذى يـحتوى على الثمان أحماض أمينية الضرورية. 2- البروتين النباتى مثل الحبوب والخضار و البقوليات لا يحتوى أى منها على الأحماض الأمينية الضرورية كلها و لكن باضافة الحبوب الى البقول يحدث التكامل الغذائى و يحصل الجسم على الأحماض الأمينية الضرورية كلها (مثال: اضافة الأرز الى العدس فى طبق الكشرى). ثالثا الدهون: الدهون مصدر هام جدا للطاقة و يـمكن الاستفادة منها مباشرة أو تخزينها لحين الحاجة. يتم امتصاص الدهون بعد تحويله في الأمعاء الى أحماض دهنية. إذا زاد مقدار الدهون عن حاجة الجسم، تتراكم في أماكن مختلفة من الجسم أهمها الأنسجة الدهنية وقد تترسب في جدار الأوعية الدموية. و على الرغم من أهمية الدهون الا أن الافراط فيها يؤدى الى كثير من الأضرار. مصادر الدهون: الدهـــــون النباتية السمسم - فول الصويا - زيت الزيتون - زيت الذرة - زيت بذرة القطن – زيت عباد الشمس – زيت بذرة الكتان زيت جوز الهند - المكسرات (السوداني الفستق –الجوز- اللوز-البندق) الدهون الحيوانيه الزبد – السمن – القشطة دهون اللحوم و الدواجن و الأسماك والألبان و منتجاتها و البيض يراعى أن تحتوى الوجبة اليومية على حوالى 30% من الدهون. أنواع الدهــون تقسم الى ثلاثة انواع من حيث تركيبها الكيماوي : اولا :الدهون المشبعه اقل من 10 % من السعرات الكليه وتتمثل في السمن والزبد والدهون المصاحبه للحوم والدواجن والبيض والالبان ثانيا:الدهون المتعدهه عديمه التشبع اقل من 10% من السعرات الكليه تتمثل في زيت الذره وزيت بزه القطن وزيت دوار الشمس ثالثا:الدهون الاحاديه عديمه التشبع الباقي من السعرات الكليه المخصصه للدهون تتمثل في زيت الزيتون ودهون الاسماك الكوليسترول مادة دهنية أساسية تتواجد في الأغذية مثل دهون الحيوانات والزيوت المهدرجة وصفار البيض وجسم الانسان و يتم تصنيعها أيضاً فى العديد من أنسجة الجسم مثل الكبد. إذا كانت نسبة الكوليستيرول في الدم أعلى من مستواها الطبيعي، فإن هناك احتمال لـتعرض المريض لأزمات قلبية حيث أنه يبطن جدار الشرايين مؤدياً إلى تضيقها. يراعى ألا يزيد كميته فى الغذاء عن300 مجم يوميا فى الشخص السليم . قاوم الدهون بالدهون تعتبر دهون الأوميجـا 3أحماض دهنية أحادية عدم التشبع و هى مفيدة فى تخفيض مستوى الأحماض الدهنية المشبعة وموجودة بوفرة فى أسماك السالمون والماكريل والتونة والسردين و فــول الصويا و الجـوز وزيت بزر الكتان (يجب تناولها على الأقل مرة فى الأسبوع) من أهم مصادر الكوليستيرول، الدهون التى نتناولها فى الطعام و أنسجة الجسم المختلفة خاصة الكبد رابعا الاملاح المعدنيه: يتركب جسم الإنسان من عناصر مختلفة من المعادن، لذلك فهو بحاجة مستمرة إلى تلك العناصر الضرورية ويحصل الإنسان على احتياجاته منها عن طريق الغذاء والماء و الهواء و ما يمكن تصنيعه داخل الجسم. فوائد الأملاح المعدنية - مساعدة الجسم في بناء الأنسجة من عظام و أسنان وغضاريف وعضلات - حفظ كثافة الدم والإفرازات والسوائل - تنظيم التفاعلات الكيميائية في الجسم - المحافظة على محتويات القناة الهضمية من التخمر والتعفن - إكساب السوائل خاصية الإنتشار في الجسم والحفاظ على ضغطها - إكساب الدم خاصية التجلط عند اللزوم - تكوين المادة الصباغية في الدم (هيموجلوبين). - إكساب المرونة للأنسجة أهم هذه الأملاح وأهم مصادرها الغذائية : الكالسيوم: (تكوين العظام والأسنان) الألبان و منتجاتها – السلمون و السردين المعلب -الخضروات الورقية ذات اللون الأخضر - الفاكهة المجففة - السمسم - زيت بذرة الكتان. الفسفور: (تكوين العظام والأسنان) البروتينات بصفة عامة (اللحوم – الأسماك – الألبان - المكسرات – البقوليات – الحبوب) الحديد: (تركيب كريات الدم الحمراء والخلايا الحية للعضلات والأنسجة المختلفة) العسل الأسود - اللحوم الحمراء – البيض – التونة و السردين –الخضروات الورقية ذات اللون الأخضر - الباذنجان الفول – الحبوب كاملة القشرة كالبليلة – الفواكه المجففة. الأيودين: ( يدخل فى تركيب هرمونات الغذة الدرقية التى تساعد على النمو و تنظيم العمليات الأيضية بالجسم) الأسماك البحرية – الملح المدعم باليود الصوديوم: (أساسية لتكوين سوائل الجسم) ملح الطعام – الأطعمة المحفوظة. البوتاسيوم: (أساسية لتكوين سوائل الجسم) الموز – البروكلى – الطماطم – الخضروات الورقية ذات اللون الأخضر – الموالح كالبرتقال – البقوليات - الفواكه المجففة – البطاطس بالقشرة. الكلوريد: (أساسية لتكوين سوائل الجسم الداخلية و يساعد فى عملية الهضم) ملح الطعام. الزنك: ( يدخل فى تركيب الانزيمات التى تساعد فى تكوين الجينات و البروتين بالجسم) اللحوم الحمراء و البقوليات كالفول و العدس و البسلة و الفول السودانى. المغنيسيوم: (تكوين العظام والأسنان) الخضروات ذات اللون الأخضر – البقوليات – المكسرات – الحبوب الكاملة القشرة. السلينيم: (مضاد للأكسدة) الأطعمة البحرية – الكيد – الكلى – اللحوم – الحبوب – البذور (تعتمد الكمية على نوع التربة) الكروميوم: ( يساعد على توليد الطاقة من الجلكوزو هو مرتبط بهرمون الانسولين) اللحوم – الحبوب الكاملة القشرة – المكسرات. الفلورين: (تكوين العظام والأسنان و الوقاية من تسوس الأسنان) الأسماك المعلبة بالعظام كالسالمون – الشاى – الماء المدعم بالفلورين – معجون الأسنان المدعم خامسا الفيتامينات: هي عبارة عن مواد عضوية كيماوية تتواجد في الجسم بكميات ضئيلة و لا يستطيع الجسم تركيبها, لذا يجب الحصول عليها عن طريق الغذاء و قد يحتاج الأمر الى امداد الجسم ببعض الفيتامينات عن طرق الأدوية و هى ضرورية للحياة لأنها: - تساهم في إنتاج كريات الدم والهرمونات والأعصاب . - تبطل مفعول العناصر السامة بفضل خصائصها المضادة للتأكسد - تساعد فى إعادة بناء الأنسجة إذ تدخل في تركيب بعض أغشية الخلايا. - تزيد من مناعة الجسم و الوقاية من الأمراض. - ضرورية جدا لنمو الخلايا وعمل الأعضاء. - تساعد فى تأخير علامات الشيخوخة والوقاية من أمراض القلب ومنع ظهور - بعض أنواع السرطانات أو التخفيف من حدتها. تنقسم الفيتامينات إلى مجموعتين المجموعة الأولى : تذوب في الدهون وتشتمل على الفيتامينات (أ) a، (د) d، (هـ) e، (ك) k. المجموعة الثانية : تذوب في الماء وتشتمل على فيتامين (ج) c و مجموعة فيتامين (ب) b. المجموعة الأولى المصادر الغذائية لـلفيتامينات فيتامين (أ): الجزر – البطاطا – الكنتالوب – السبانخ – المشمش – البروكلى –اللبن الكامل الدسم – الجبن – الكبد – زيت كبد الحوت فيتامين (د): صفار البيض -الزبد – السمن –الكريمة – الجبن –السمك الدهنى– القشريات (يصنع الفيتامين فى الجسم عند التعرض لأشعة الشمس) فيتامين (هـ): جنين القمح – الذرة – البذور – المكسرات – الزيتون – الخضروات ذات اللون الأخضر– الزيوت النباتية –السبانخ – الجمبرى – البطاطا. فيتامين (ك): الكرنب – القرنبيت – السبانخ – فول الصويا – الحبوب - الخضروات ذات اللون الأخضر – البروكلى. المجموعة الثانية 1- ( فيتامين ب المركب): فيتامين (ب 1): الخميرة البيرة – الأرز – القمح - السبانخ – البسلة – الطماطم. فيتامين (ب3 ): الفول السودانى – طحين القمح من حبوب كاملة – اللحم البقرى – صدور الدجاج التونة المحفوظة مع الماء -الكبد و الكلاوى - الجمبرى البيوتين: الحليب – البيض – البقول – الكبدة. حمض البانتوسين: الحبوب - الخميرة – الفول السودانى – مصادر البروتين الحيوانى. حمض الفوليك: الخضروات الورقية – الحبوب الكاملة - الطماطم – الفول الأخضر – البروكلى – العدس – البامية – اللوبيا. فيتامين (ب12 ): اللحوم – الدجاج – السمك – الكبد - القشريات – البيض – اللبن. 2- ( فيتامين ج):البرتقال – اليوسفى – الجوافة – الجريب فروت – الليمون – الفرولة – المانجو - السبانخ - البروكلى – الفلفل الأحمر – الطماطم – سادسا الماء: - يفقد الإنسان كمية كبيرة من الماء يوميا و تخرج من الجسم عن طريق البول – التنفس " الزفير " – التبخر خلال الجلد " العرق”. - يشكل الماء حوالى 60% من وزن جسم الإنسان. - بسبب الفقد الدائم من الماء فلابد من تعويض هذا الفقد كل يوم ً فى شكل سوائل و أطعمة. - أثناء الطقس الحار أو التمرين يمكن أن يحتاج الجسم ضعف هذه الكمية. - الكثير من الأطعمة تحتوى على كم هائل من الماء خاصة الفاكهة , ويكمل الماء والسوائل الأخرى الكمية التى يحتاجها الجسم. أهمية الماء للجسم يخلص الماء الجسم من الفضلات والسموم التي تتكون فيه فالماء مثلا يقوم بتخفيف البول وهي عملية مهمة جداً بسبب الأخطار التي قد تنجم عن تكون الحصى في الكلى إذا لم يتم تخفيف البول باستمرار. الماء له دور فعال في عملية الهضم، ويعتبر عنصر أساسي في نقل مكونات الغذاء من فيتامينات وعناصر غذائية الى مختلف أجزاء الجسم. تنظيم درجة حرارة الجسم بالشكل الأمثل، وذلك عن طريق إفراز العرق عند ارتفاع درجة حرارة الجسم. يحافظ الماء على نضارة البشرة وحيويتها حيث أن تناول الكمية الكافية من الماء، يحافظ على مرونة الجلد و نضارته و حيويته. يقلل الماء من نسبة الأملاح في الدم وبالتالي يزيل آثار الاكتئاب ويزيد الشعور بالحيوية. يراعى أن يشرب الشخص السليم ما لا يقل عن ثمانية أكواب من الماء يومياً، وعموماً تحسب احتياجات الجسم عن طريق قسمة وزن الجسم على 8 ، ويكون الناتج هو عدد أكواب الماء الذي يحتاجه الجسم يومياً.
|
||
19 / 09 / 2015, 27 : 04 AM | #3179 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
حمية المتوسط تحد من خطر الإصابة بالاكتئاب
حمية المتوسط الغنية بالخضروات والفواكه يمكن ان تحمي من الإصابة بالاكتئاب أكدت دراسة إسبانية حديثة أن حمية البحر الأبيض المتوسط تحمي ضد الإصابة بالاكتئاب. وأظهرت الدراسة التي شارك فيها أكثر من 15,000 شخص أن الحمية الغنية بالخضروات والفواكه والأسماك والمكسرات ومنتجات الحبوب الكاملة وزيت الزيتون أنها يمكن أن تقي من الإصابة بالاكتئاب. وتعد حمية البحر المتوسط من أفضل الأنظمة الغذائية الصحية في العالم؛ حيث يتناول الأشخاص الذين يتبعونها كميات كبيرة من الخضراوات والفواكه والأسماك والمكسرات والبقوليات والحبوب الكاملة وزيت الزيتون، ويقللون من تناول اللحوم الحمراء ومنتجات الألبان والأطعمة الغنية بالدهون المشبعة. ويذكر أن الكثير من الأطباء يقومون بتوصية مرضاهم بإتباع حمية البحر الأبيض المتوسط نظراً لدورها الوقائي في حماية الجسم من النوبات القلبية والسكتات الدماغية وأمراض القلب والشرايين الأخرى. وأثبتت الدراسة أن حمية البحر الأبيض المتوسط لا تقي الجسم فقط من هذه الإصابات بل تقوم أيضاً بالتأثير على الصحة العقلية وحماية الشخص من الإصابة بالاكتئاب. وكشفت نتائج الدراسة عن وجود علاقة قوية غير مباشرة بين مخاطر الإصابة بهذا المرض النفسي وبين الكمية المستهلكة من الفواكه والمكسرات والبقول وغيره من غذاء بحر الأبيض. كلما إزداد تناول مثل هذه الأطعمة كلما قلت مخاطر واحتمالات الإصابة بالاكتئاب. ويقول المشرف على الدراسة أن هناك عدة تفسيرات محتملة لهذا التأثير الإيجابي للحمية. الأول منها هو أن حمية البحر الأبيض المتوسط تقوم بتحسين وظيفة البطانة الشريانية (جدار رقيق من الأوعية الدموية الداخلية)، التي تقوم بدور أساسي في تشكيل وبناء بما يسمى بالغذاء العصبي (عامل التغذية العصبية للدماغ)، والتي تعد ضرورية لنمو ونشاط الخلايا العصبية، لأن في بعض حالات الاكتئاب يشتبه أن هناك خلل في وظيفة عامل التغذية العصبية، كما يقول المشرف. بالإضافة إلى ذلك يقوم زيت الزيتون بتعزيز صلة الناقل العصبي سيروتونين مع المستقبلات في الخلايا العصبية. حيث أكد المشرف على أن السيروتونين يلعب دورا رئيسيا في حالات الاكتئاب وقال إن الأدوية الكيميائية المقاومة للاكتئاب تقوم بزيادة مادة السيروتونين في الدماغ، على سبيل المثال. كما يدعي المشرف أن الأثر الإيجابي لحمية بحر الأبيض المتوسط هو أيضاً غناها بأحماض أوميغا ٣ الدهنية، التي تكثر في الأسماك والمكسرات وأيضاً بشكل وفير في الزيوت النباتية، ربما لأنها تقوم بتحسين وظيفة الجهاز العصبي المركزي. كل هذه الآليات تحسن وظيفة الدماغ وقدرتها على مقاومة الصعوبات اليومية التي تزيد من إنتاج هرمونات التوتر والإجهاد، يقول المشرف. لكنه يؤكد أيضاً أن حمية بحر الأبيض المتوسط لا تعالج حالات الاكتئاب بل تحمي فقط من الإصابة بها.
|
||
19 / 09 / 2015, 30 : 04 AM | #3180 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
اضطرابات المعدة أثناء الحج هناك عدة أمراض قد تصيب الحاج أثناء تأدية فريضة الحج ومنها الاسهال والامساك والمغص المعوي وأمراض أخرى، وطرق منع الامساك عبر تناول الكثير من الأطعمة الغنية بالألياف وشرب الكثير من السوائل وتمارين خفيفة مثل رياضة المشي أو تناول العقاقير المليّنة ويمكن تجنبه بالإخراج اليومي المنتظم وتناول وجبات متوازنة من الغذاء والحرص على أكل الفاكهة والخضروات الطازجة. الاسهال وهو عبارة عن تكرار اخراج البراز بشكل شبه سائل في اوقات متعددة خلال اليوم ومن اهم أسبابه التعرض للفيروسات أو البكتيريا، وأعراضه: الشعور المتكرر بالرغبة في الذهاب إلى الحمام بشكل مستمر ويكون البراز شبه سائل، القيء والغثيان، الانتفاخ والمغص وقد يصاحبه ارتفاع في درجة الحرارة ومن أسبابه ايضاً بالاضافة للتعرض لبكتيريا أو فيروسات (الأطعمة الملوثة)، الحساسية من أطعمة معينة، أمراض الأمعاء، الإفراط في أكل الدهون والإفراط في تناول الأدوية الملينة وبعض الأمراض مثل نشاط الغدة الدرقية، عمليات الجهاز الهضمي ويجب مراجعة الطبيب في الحالات التالية: عند استمرار الإسهال لأكثر من يوم أو عندما يكون هناك خروج دم مع البراز أو عند ارتفاع في درجة الحرارة وطرق منع الاسهال هي بشرب كمية كبيرة من السوائل لمنع حدوث جفاف وتناول الأدوية والعقاقير اللازمة والامتناع عن أكل الغذاء المسبب للبكتيريا والفيروسات وعدم أكل اللحوم والأسماك غير الناضجه تماماً. إن اجتماع الحجاج في مكان واحد وفي وقت واحد قد يكون أحد المسببات في نقل الفيروسات والأمراض المعدية إن لم يلتزم كل حاج بالحذر ويقوم بغسل اليدين جيدا ً بالماء والصابون قبل وبعد الأكل والشرب وبعد التلامس مع الآخرين.
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8) | |
|
|
|