. حِـكَآيةُ مِنْ طُـهْـرْ ..! .. عآلميِ الخآصْ

غِيآآآبكْ . . ‘

لم يكنْ سوى " ابتلآءٌ عظيمْ "
جعلنيْ وَ أحلآميْ مقعدينَ على كُرسيْ الانتظآرْ !
مُرددينَ بِ صَوتٍ مختنق :

......................... وَ بشّرِ الصَآبرِينْ =(

انت " عمري "
لو فقدتڪ ما بققققىآ لــ/ عمري |[ وجود ]| !

ي جمال هالمدونة ،

بوووح أكثر من رااائع واصلي نثر ابداعك متابعة بصمت

هو :

يتمتم فِيّ ليلة ملؤُها الغضبْ العاطفِيّ ، و الفِراغَ المفقود ،
و السلام المنشودَ , و اللقاءْ المُرجأ :
" كانْ خايفَ لا تجِيّ .. أنا أجيكَ "
ينتهكَ حُرمة الليالِيّ ..
يدخُل لـ زواياها المتدثِرة بـ ظلِها و قليلاً منْ عطِرها المعِروف لديـه ..
لـِ يثبتَ لـ نفسهُ أولاً :
أنْ حُبه لِها ليسَ مُجردَ حكاية تعبثْ بِها سلاطِينْ الوقتَ و تخنقُها أياديّ الفراق !
و لـِ يهديِها ثانية .. يقينْ أنهُ علىّ كمال الاستعداد لـِ القتال منْ أجل لا شيء ..
إلا أنْ تكُونْ الغنيمة المعروضة [ هِيّ ] .. و إنْ لم يفوزْ بِها ...! ! !

هِيّ :

سِرقتَ غطاءْ الظهِيرة و بعد مرورْ ظلينْ ..
بعثتَ لهُ تقول :
" المهم أنْ طال صمتِيّ أدريّ أنِيّ .. اسمعك "
تراقبْ حلول الأطِيافْ ..
منْ أينْ تسنِىّ لِها المجيء و كيفْ بـ امكانُها العودة إلىّ وكِره المعتقْ بـ رائِحة الدفء
ليسْ لـ تستقرْ عليه أو تطِرقْ غفوته بعد منتصفْ الغياب ..!
و لا لـِ تتركَ ذيل فستانها الطويل لـ تقول أنها كانتْ هُنا ..!
كُل حلمُها كانْ أنْ تستِرق خبره ..
فِيّ زمنْ ندر به ولوج الزاجل و حضورْ ساعِي البريدَ !

هُمَ :

لا يسمعونْ إلا صوتَ الواقع / العادة / التقليدَ .........!

.

اللي جآني كفآيه ماأظنه قليل ! شوف حآلي وعيوني , تلقى إنت [ الدليل ] ..
عفت نفسي ونآسـي وعفت وقتي معآك ..!
لآترّجى وتحآول ... رجعتي مُستحيل !
.
.



فوق مستوآكَ / انت الاجمل
قوت القلوب / هلا بك دوم
.



.

كم منْ العمِرَ يلزمُكَ لـِ تعيشهُ بـِ اتسَاعْ ..
يمكنكَ منْ خلالهُ أن تدُركَ حجم الألِمَ الذي أرثنِيّ إياه غيابُكَ ..
و كمَ منْ الضياع سـ تحسهُ منغِرسَ فِيّ ملامحِيّ لـ تبصر ..
إلىّ أيّ مدىّ كُنتَ أحتاجُكَ ....!

صبـآح آلورد ..
يآ ريحة الصِبح / مع فيروز لآغنت
[ نسّم عَلينآ الهوى مـِن مفرقْ الوآديْ ]

يقُول شكّسبير َ ..

إذآ كُنت رجلاً ب معّنى آلكلمـهّ , فلإ تسمح
لِفتإة إن تبّكيْ ! . .و إذآ , كُنت تحبْ تلكَ آلفتإة فلإ تدعهإ تغيب عنكَ ’
. . . و إذآ كُنت تعشقهّإ فلآ تسمح لهإ ب ( آلرحيِل

قسمن انة بطل شكسبير

يآآلجمال بالأغنيتين

بِـ ربَكْ يَ سخاءَ لا تَعودْ د د !
لا تَأخُذَ حَديثِي عَلى مَحمَل الـ بَجاحَة وَ أنعَدامِ الذوق وَ نُكَرانِي لِـ الجَميل !
لا وَ ربُ مَوسى يَ جَميل ؛ لكِني قدومَك أخَاف ذِي الزِيادة عَلى سَنينْ عُمَر الفقد ،
وَ أخَاف الوَعي وَ النضوج الـ سيزدادان بِـ التضخُم في دوآخلِ روحي ،
وَ أخَافُ قُدرة التحَمل أن تَنضب ، وَ أخافَ أن يَهمِسوا
لي بِـ سيدةُ العشق المفقود ..!

أخَافُ أنَ أُصدَم بِه أكثر وَ أنَ أبكَيهُ أكَثر ،
وَأخَافْ أنَ أنزويّ لِـ وِسادتَي بِـ إحتياجَ أكثر ..
وَ أنَ أقضِمُ دَقائقَ الإنتِظارِ بِـ قَلقٍ أكثر ، وَ أن يَركِل اليأس
بِيّ لِـ الحَضيضَ أكثر ..!

كم منْ العمِرَ يلزمُكَ لـِ تعيشهُ بـِ اتسَاعْ ..
يمكنكَ منْ خلالهُ أن تدُركَ حجم الألِمَ الذي أرثنِيّ إياه غيابُكَ ..
و كمَ منْ الضياع سـ تحسهُ منغِرسَ فِيّ ملامحِيّ لـ تبصر ..
إلىّ أيّ مدىّ كُنتَ أحتاجُكَ ....!

البعض , بهم ثقة عميآء ممله .. يكتبونهآ علينآ لنقرأهآ ف ننزعج ...
يصبغونهآ بلون من التوآضع المزيف
وترديد عبآرآت عديدة لِ تمحي ثقتهم التي أوصلوهآ لحدود الغرور ..
أرجوكم كفوا عن هذآ ف الكثير منآ لآ يطيق طبآعكم تلكِ !
وإن كآن البعض يجآمل في بعض الأحيآن ..
إلآ إن التمآدي في ذلك .. كفيلٌ بأن يضيّق مسآحآت وآسعه ف أنفسنآ ..
وإن كآنت الأسبآب تستحق ذلك الغرور ..
تذكروآ أنهآ فضآئل ربِ عظيم ليس لنآ من خلقهآ أي شيء ...