|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
|
أدوات الموضوع |
22 / 07 / 2013, 23 : 06 AM | #21 | ||
تميراوي عريق
|
رد: السيسي يعرض التنحي على مرسي
الفو لاهنتي على حضورك
|
||
23 / 07 / 2013, 47 : 04 PM | #22 | ||
تميراوي عريق
|
رد: السيسي يعرض التنحي على مرسي
تفاصيل محاولة اغتيال السيسي صحيفة المرصد : أثار إعلان أجهزة الأمن المصرية بسيناء عن إحباط مخطط إرهابي يستهدف عدداً من قادة القوات المسلحة، في مقدمتهم وزير الدفاع الفريق أول عبدالفتاح السيسي ردود أفعال واسعة داخل المجتمع المصري، حيث رفض العديد من الرموز السياسية والعسكرية أي محاولة للمساس بالقوات المسلحة، كما حذروا من إمكانية تكرار هذه المحاولات اليائسة. وكشفت مصادر إعلامية مطلعة أن المخطط احتوى على محاولتين لاغتيال السيسي الذي يمثل أولى الخطوات، ومن ثم يتم الاعتداء على قوات الجيش والشرطة المنتشرة في الشوارع، وترويع المواطنين، واقتحام السجون، وإحداث حالة من الفوضى الشاملة.
وأضافت المصادر أن محاولة الاغتيال كان من المخطط أن تتم باستخدام 35 صاروخ جراد، إلا أن الأجهزة الأمنية ضبطتها قبل دخولها إلى القاهرة. أثار إعلان أجهزة الأمن بشمال سيناء قبل يومين عن نجاحها في القبض على مجموعة من الإرهابيين، كانوا يستعدون لتنفيذ هجمات إرهابية ضد قيادات بالقوات المسلحة على رأسها وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي مخاوف كثيرين من إمكانية تكرار هذه المحاولات. وأكد مصدر عسكري بالجيش الثاني الميداني أن هؤلاء الإرهابيين كانوا يملكون عناوين منازل بعض قيادات القوات المسلحة، تمهيدا لاغتيالهم، وكشفت التفاصيل محاولتين لاغتيال "السيسي" نجحت القوات الأمنية وأجهزة المعلومات في إحباطهما. وأكدت مصادر مطلعة أن المحاولتين خطَّطت لهما جماعات مسلحة. ووفقا لصحيفة الوطن أشار خبراء أمنيون وإستراتيجيون أن الهدف من هذه المحاولات هو إحداث البلبلة والوقيعة بين صفوف الجيش، وإضعاف موقفه، إلا أنهم أكدوا أن جميع تلك المحاولات بائسة وسيتم التصدي لها عن طريق الأجهزة الأمنية والمعلوماتية. ونفوا أن تكون هناك إجراءات أمنية استثنائية لحماية وزير الدفاع، حيث أكد مصدر عسكري أنه يمارس مهام عمله بشكل طبيعي، دون أي إجراءات أمنية استثنائية، ويتحرك بمرونة شديدة داخل التشكيلات المختلفة للقوات المسلحة، ويلتقي الضباط بصورة دورية كما كان عليه طوال الفترة الماضية. دعماً للروح المعنوية لرجال القوات المسلحة، وتأكيداً منه أن الأجهزة الأمنية السيادية ترصد أي تحركات من شأنها زعزعة الاستقرار داخل مصر، أو النيل من منظومة الأمن القومي المصري، وترويع المواطنين، وأن رجال القوات المسلحة لا يخشون إلا الله، ولا يعملون إلا من أجل وطنهم والشعب المصري العظيم، الذي أصروا على دعم ثورته السلمية مهما كانت النتائج أو التحديات. سيناريوهات فاشلة وتناولت التقارير المنقولة عن مصادر عسكرية وسيادية، أن أولى محاولات اغتيال "السيسي" كانت خلال التفجيرات التي استهدفت مطار "العريش" الأسبوع الماضي، بعدما تواترت الأنباء عن وصول "السيسي" إلى سيناء في زيارة سرية لمتابعة الأوضاع الأمنية ميدانياً، وزيادة نشاط الجماعات الجهادية، إلا أن تلك المحاولة فشلت، بعدما تبين أن الطائرة القادمة من "القاهرة" إلى مطار" العريش" لم تكن تقل القائد العام للقوات المسلحة. أما المحاولة الثانية فكان من المفترض أن تتم بالقرب من محيط "قصر الاتحادية"، خلال توجه السيسى إلى الرئيس المؤقت عدلي منصور، لبحث مشاورات التشكيل الحكومي الجديد، من خلال عناصر ترتدي زي الحرس الجمهوري ومسلحة بأسلحة متطورة، إلا أن الجيش الثالث الميداني أحبط محاولة دخول شحنة ملابس عسكرية، ومنع دخولها إلى القاهرة، حيث كانت الضبطية تحتوى على 35 صاروخ جراد قصير المدى، يمكن استخدامه في تنفيذ هجوم على موكب وزير الدفاع، والسيارات التي تتولى تأمينه. يأس الإرهاب وفي هذا الإطار لم يستبعد وكيل جهاز المخابرات الأسبق اللواء ثروت جودة لجوء الجماعات المتطرفة إلى مثل هذا السلوك، مشيراً إلى أن هذه الجماعات لا تؤمن بالوطن ولا بالمواطنة، وهدفها ضرب جميع المؤسسات الموجودة في الدولة. وأوضح أن أجهزة المعلومات الموجودة في مصر من أقوى الأجهزة الموجودة في العالم، وهناك تأمينات ضخمة لحماية الفريق "السيسي"، مشيراً إلى أنه يتوقع أن تتكرر هذه المحاولات أكثر من مرة خلال الفترة المقبلة، لافتاً إلى أن المتطرفين يحاولون من سيناء ارتكاب أعمال عنف وشغب، ولكن أجهزة المعلومات المصرية لديها المعلومات الكافية لوقف أي عملية قبل تنفيذها. بدوره يؤكد الخبير الأمني رئيس مركز الجمهورية للدراسات الإستراتيجية اللواء سامح سيف اليزل، أنه لا يستبعد حدوث مثل هذه المحاولات، خاصة بعد حالة اليأس التي وصلت إليها جماعة الإخوان، وشدد سيف اليزل على ضرورة إقرار قانون بشكلٍ سريع للتعامل مع الخارجين على النظام بكل حزم وجدية، بحيث يمكن القبض على حاملي السلاح بدون ترخيص ومراقبة الحدود وغلق الأنفاق لمنع تهريب أسلحة للبلاد. أساليب منحرفة أما وكيل جهاز مباحث أمن الدولة السابق اللواء فؤاد علام فيشير إلى أن التنظيم الدولي للإخوان يدعم الجماعات الإرهابية بالمال والأسلحة من أجل الحفاظ على بقائه، في داخل الأنظمة العربية، خاصة بعدما تراجع دوره في مصر وتركيا، على الرغم من أن هاتين الدولتين تمثلان الكيان الأكبر لفكرة الإخوان المسلمين، وأكد أن لجوء فرع التنظيم في مصر، بالتعاون مع التنظيم الدولي للقيام بعمليات اغتيال، هو أمر طبيعي في ظل الوضع الذي وجدت الجماعة نفسها فيه، إلا أن أجهزة الدولة يقظة للغاية وهناك رصد كامل لتحركاتهم واتصالاتهم، مشيراً إلى أن الإخوان عليهم أن يفكروا قبل الدخول في حرب مع الجيش أو الشرطة، فهم في الأساس في مواجهة مع الشعب. اختلاف الظروف وفي ذات السياق لا يستبعد الباحث في شؤون الجماعات الإسلامية جمال سلطان ضلوع الإخوان في محاولات اغتيال السيسي، متوقعاً أن تشهد المرحلة المقبلة تصاعداً لتلك العمليات قد يطال قادة ومسؤولين أو سياسيين. وأضاف سلطان أن الإخوان عليهم أن يتيقنوا ويعلموا جيداً أنهم ليسوا بنفس القوة التي كانوا عليها في الخمسينات، إبان حكم الرئيس عبد الناصر، وأنه مهما طالت فترة العنف ومدته إلا أنها ستنتهي، كما حدث في مصر خلال العامين الماضيين وما شهدته من أحداث عنف بعد اندلاع ثورة "25 يناير. وأكد سلطان أن الإخوان يجهلون قوة مصر حالياً وتطور أجهزتها ومؤسساتها عما كانت عليه في عام 1955، مشيراً إلى أن الجيش والشرطة المصرية حالياً أقدر وأعلى كفاءة وقدرة على المواجهة والتصدي، لاسيما وأنه مهما كانت قدرات وإمكانيات بعض الجماعات المتشددة، إلا أن المواجهة لن تكون أبداً في صالحهم، خاصة وأن هناك طرفا أساسيا في المعادلة السياسية حالياً، وهو الشعب الذي بات على خط المواجهة مع تلك الجماعات. ضغوط ومساومات أما الخبير السياسي عمار علي حسن فيحمل رؤية مختلفة حيث يقول "أعتقد أن الإخوان لجؤوا حالياً إلى توسيع دائرة العنف ومحاولات اغتيال السيسي وقادة الجيش، ليس فقط من أجل عودة مرسي إلى الحكم، فهم يعلمون جيداً أن من المستحيل عودة الرئيس المخلوع إلى سُدة الحكم مرة أخرى، فهو أمر محسوم تماماً وغير قابل للنقاش سواء مع الجيش أو حتى مع الشعب، وتصعيد العنف من أجل البحث عن مخرج آمن لقيادات الجماعة". وأضاف أن لجوء الجماعات الإسلامية المسلحة للعنف يعد أمراً طبيعياً في حال الخسارة السياسية، ومن ثم تبدأ مرحلة التفاوض تحت ضغط، متوقعاً في الوقت نفسه أن أجهزة الدولة الأمنية والمعلوماتية متيقظة تماماً وقادرة على كبح جماح التطرف والعنف. ويرى المحلل السياسي محمد هاشم أن الإخوان خسروا كثيرا بتصرفاتهم الأخيرة، وأن الحركة الإسلامية كلها تأثرت بهذا الإخفاق والفشل. وأضاف "أتوقع أن تبقى الجماعة وقتاً طويلاً في الميادين والشوارع، حتى تحقق أكبر قدر من الاستفادة، وجميعنا يعلم أن الجماعة يحكمها تنظيم عقائدي، ولو طُلب منهم البقاء في الشارع لمدة سنة لبقوا، وهم يرون أن ما يحصل معركة حياة أو موت، وأتوقع أن تبقى البلد في دوامة من العنف لفترة ليست بالقصيرة، خصوصاً في سيناء، وأن تستمر الهجمات الإرهابية التي تقوم بها الجماعات التكفيرية". مخطط إرهابي وكانت تقارير صحفية قد أشارت إلى أن اغتيال السيسي كان خطوة ضمن مخطط يتضمن عدة خطط إضافية منها إحداث حالة انفلات أمني وترويع للمواطنين، ومن ثم يتم الهجوم على آليات الجيش الموجودة بالشوارع، واقتحام السجون، وإحراق أقسام الشرطة، كما حدث خلال 28 يناير 2011، إلا أن الأجهزة الأمنية السيادية تمكنت من كشف تلك المخططات قبل تنفيذها، وتتبعت شحنة الملابس العسكرية منذ استخلاصها من الجمارك، حتى اقتراب وصولها إلى القاهرة، لتنفيذ المخطط الهجومي الذي يستهدف بالأساس كيان الدولة المصرية
|
||
24 / 07 / 2013, 08 : 06 PM | #23 | ||
تميراوي عريق
|
رد: السيسي يعرض التنحي على مرسي
الفريق السيسي : لم أخدع مرسي وقيادات الإخوان تريدها حربا وعلى العالم أن يراقب انتخاباتنا منذ ساعة 01:51 PM عاجل(القاهرة)- طلب وزير الدفاع المصري، الفريق أول عبد الفتاح السيسي، الأربعاء 24 يوليو/تموز، الشعب المصري بالنزول إلى الشوارع يوم الجمعة القادمة لمنح الجيش تفويضا شعبيا بمواجعة العنف والإرهاب. وقال إن الجيش والشرطة يحتاج إلى تفويض لمواجهة أي عنف أو إرهاب خلال الفترة المقبلة. وناشد الشعب المصري تحمل المسؤولية مع الجيش والشرطة في مواجهة ما يحدث في الشارع. وأكد أن هناك من يريد حكم البلاد أو تدميرها ودفعها إلى نفق خطير، وأن الجيش لن ينتظر حدوث مشكلة كبيرة. وأشار إلى وجود شحن لاستهداف الجيش المصري باسم الجهاد في سبيل الله، وشدد على أنه لا تراجع للحظة واحدة عن إجراءات المرحلة الانتقالية. وكشف أنه جلس مع قيادات جماعة الإخوان، وتلقى تحذيرا من موجة عنف في محاولة لإثارة شعور بالخوف، وعلق بأن مصر لا تُحكم بهذه الطريقة. وأعلن أن مصر مستعدة لانتخابات برلمانية ورئاسية تشرف عليها الكرة الأرضية بأكملها. وأوضح السيسي قائلا: لم أخدع الرئيس السابق وأكدت له أن الجيش ملك لكل المصريين، وأن الجيش المصري كان تحت قيادة مرسي بحكم الشرعية التي منحها الشعب، حيث نقلت للرئيس السابق ما يشعر به الرأي العام حتى يتحرك قبل فوات الأوان، وقدمنا أكثر من فرصة ومهلة زمنية للرئيس السابق لإيجاد مخرج للأزمة. وأوضح أن رفض الرئيس السابق، مرسي، القبول بأي حل كان سيؤدي إلى اقتتال داخلي. وأعلن أنه اجتمع مع مرسي لمدة ساعتين للتفاهم حول بيان الخطاب الأخير في مركز المؤتمرات قبل 30 يونيو، ولكن مرسي عاد وألقى خطابا آخر. وقال إن الجيش المصري يتلقى أوامره من الشعب المصري، وأن العلاقة بين الطرفين لا تنفصم، مشددا على أن محاولات الوقيعة بين عناصر الجيش لن تنجح، وأن الجيش المصري على قلب رجل واحد. وأعلن أنه حذر من وقوع مصر في صراع بين التيار الديني والتيار المدني منذ أشهر. وذكر أنه نبه التيار الديني لاحترام فكرة الدول وفكرة الوطن، مشيرا إلى أن قيادة الدولة أمر في منتهى الحساسية، وأي رئيس في المستقبل يجب أن يكون رئيسا لكل المصريين
|
||
24 / 07 / 2013, 41 : 07 PM | #24 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: السيسي يعرض التنحي على مرسي
الله يعين مدري وش راح تكون نهايتهم
|
||
25 / 07 / 2013, 27 : 08 AM | #25 | ||
تميراوي عريق
|
رد: السيسي يعرض التنحي على مرسي
السيسي يدعو الشعب المصري للاحتشاد وتفويض الجيش في مواجهة الإرهاب
|
||
25 / 07 / 2013, 42 : 08 AM | #26 | ||
تميراوي عريق
|
رد: السيسي يعرض التنحي على مرسي
القوات المسلحة المصرية التزمت هدفاً واحداً أن تؤكد شرعية الشعب..
|
||
25 / 07 / 2013, 56 : 09 AM | #27 | ||
تميراوي عريق
|
رد: السيسي يعرض التنحي على مرسي
واشنطن : قلقون من دعوة السيسي للتظاهر
التعديل الأخير تم بواسطة سُلاَفْ القَصِيدْ ; 26 / 07 / 2013 الساعة 57 : 01 AM |
||
25 / 07 / 2013, 38 : 10 PM | #28 | ||
تميراوي عريق
|
رد: السيسي يعرض التنحي على مرسي
بالفيديو:هشام قنديل يكشف حقائق هامة ويرد على بيان السيسي صجيفة المرصد-متابعات:كشف الدكتور هشام قنديل رئيس الوزراء السابق في عهد الرئيس محمد مرسي، تفاصيل الأيام الأخيرة قبل الانقلاب، وبعض الحقائق حول أسباب الانقلاب وخديعة السيسي للرئيس. وقال في بيانه الصادر اليوم "لقد عاهدت نفسي ألا أتحدث إلى الإعلام بعد تقديم استقالتي و التي أعلنت فيها موقفًا واضحًا, أن ما حدث في 30-6 هو انقلابا واضحًا و مكتمل المعالم"، ولكن الأحداث الجارية والدماء التي تسيل بسبب العنف، تتطلب أن يقول كلمة الحق من باب إبراء الذمة وإخماد الفتنة وحقن الدماء، وإنقاذ البلاد. وأوضح أن هذا البيان ينقسم إلى قسمين، أوله ذكر بعض الحقائق من باب إظهار الحق والشهادة لله وللتاريخ ورد غيبة الرئيس محمد مرسي حتى يعود، والقسم الثاني يتضمن مبادرة إلى الأطراف المختلفة، للخروج من الأزمة وحقن دماء المصريين. وأكد الدكتور محمد مرسي كان يضع مصر أولا وشعب مصر بجميع طوائفه فوق كل اعتبار، وكان حريصا على مكتسبات الثورة، والحفاظ على واستكمال ما تم بنائه من مؤسساتها الديقراطية، ودفع التنمية في كل المجالات لمصلحة مصر وشعبها، وحقن دماء المصريين. وقال "الدكتور مرسي كانت عقيدته وأعتقد كان هذا السبب في ما حدث, أنه لابد للشعب المصري أن يملك إرادته للغذاء والدواء والسلاح، هذا كان هو المنهج و الأساس في كل ما يقوله ويفعله". وأشار إلى أنه أطراف المعارضة رفضت في عدة مرات –وهو شاهد على ذلك- معاونة الدكتور مرسي وآلت على نفسها إلا أن تهدم ما يقوم به وتهيل التراب على ما قد تم إنجازه, على عكس ما يثار عن الدكتور مرسى من الرغبة بالإنفراد في صنع القرار أو الديكتاتورية. واكد أن الرئيس مرسي أوصى السيسي ظهر 2-7-2013 في الحرس الجمهوري "بأن يحافظ على الجيش المصري من أجل وكان الفريق أول عبد الفتاح السيسي يكرر من أجل مصر ثم ويكرر العرب ثم و يكرر الإسلام". وأضاف أنه حسب علمه ومشاهدته فإن الرئيس مرسي لم يكن يعلم بإنذارات وبيانات الجيش قبل صدورها، بل أعتبرها تحيز لطرف دون الآخر وإفساد للمشهد السياسي وأنها لا تساهم في الهدوء بأي حال من الأحوال. وأكد أن الرئيس مرسي أبدى مرونة فيما يخص الاستفتاء، ولكنه رأى أن يتم ذلك بعد إجراء الانتخابات البرلمانية والتي كان من المتوقع أن تجرى خلال شهر سبتمبر، حتى لا يحدث فراغ دستوري أو انحراف عن المسار الديمقراطي الذي ساهم فيه الشعب، ولكن كان الإصرار أن يتم هذا الاستفتاء خلال أسبوعين وهذا ما رفضه الرئيس لأنه كانت الأجواء ملتهبة ويستحيل معها إجراء استفتاء نزيه مما سيعطي شرعية للانقلاب على الرئيس المنتخب. وأشار إلى أن مبادرة الرئيس مرسي مساء 2-7 في كلمته للأمة لا تختلف عن مبادرة الفريق السيسي في اليوم التالي في بيانه يوم 3-7 والتي أضاف عليها نقطتين أساسيتين وهما عزل الرئيس وتعطيل الدستور. وحول المبادرة التي يطرحها فهي تتكون من ثلاثة مراحل: المرحلة الأولى: أن يكون هناك فترة تهيئة أجواء و تهدئة من الطرفين والتي قد تشمل على الآتي (ستة نقاط): 1. الإفراج على جميع المعتقلين الذين تم القبض عليهم بعد 30 يونيو 2013 2. تجميد جميع القضايا و وقف تجميد الأموال 3. تفعيل أعمال لجنة تقصي الحقائق مستقلة حول مذابح الحرس الجمهوري و النهضة و غيرها 4. قيام وفد بزيارة الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية للاطمئنان على صحته 5. تهدئة حملة الهجوم الإعلامية من الطرفيين و تصعيد لغة لم الشمل للمصلحة الوطنية. 6. عدم الخروج في مسيرات و الالتزام بأماكن محددة للتظاهر وأشار إلى أن مثل هذه العناصر عند تطبيقها وبسرعة ستساهم في تهدئة الأجواء وتهيئة الأطراف للمضي قدمًا في التفاوض للخروج من الأزمة الحالية. أما المرحلة الثانية فهي الاتفاق على المبادئ العامة والتي يمكن التفاوض على تفاصيلها بعد ذلك, و المقترح أن تكون: 1. إعلاء مصلحة مصر العليا و الالتزام بالشرعية 2. لابد للشعب أن يقول كلمته فيما حدث من انقسام 3. الحفاظ على مؤسسات الدولة من الانهيار و المضي قدما في المسار الديمقراطي. وأضاف أنه بعد تهدئة الأجواء و الاطمئنان على رئيس الجمهورية و الاتفاق على المبادئ العامة, يمكن المضي قدما في المرحلة الثالثة من هذه المبادرة وهى تفاصيل خارطة الطريق والتي تحقق في الأصل الالتزام بالشرعية والاستماع لصوت الشعب في كل إجراءاتها http://al-marsd.com/main/Content/بال...ي#.UfFwgd7pcq0
|
||
26 / 07 / 2013, 12 : 03 PM | #29 | ||
تميراوي عريق
|
رد: السيسي يعرض التنحي على مرسي
“واشنطن بوست”: “السيسى” يحذو على خطى “عبدالناصر”
|
||
26 / 07 / 2013, 14 : 03 PM | #30 | ||
تميراوي عريق
|
رد: السيسي يعرض التنحي على مرسي
شيخ الأزهر يوصي بدعم القوات المسلحة للقضاء على العنف والإرهاب
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|