|
مطبخنا كل مايختص بالطبخ المجربة و المنقولة |
|
أدوات الموضوع |
03 / 08 / 2015, 10 : 01 PM | #2971 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
فائدة اللبن يساعد في علاج بعض التهابات القناة الهضمية، كما انه يساعد على إيقاف الإسهال الذي ينتج عن العلاج ببعض أنواع المضادات الحيوية، ذلك أن هذه المضادات لا تقتل البكتيريا الضارة فقط ولكنها تقتل البكتيريا المفيدة الموجودة في الأمعاء، مما يعرض المرضى للإصابة بالالتهابات الفطرية والإسهالات،
|
||
03 / 08 / 2015, 34 : 04 PM | #2972 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
الجلوس كثيرا يزيد فرص إصابة النساء بسرطان الثدي خلص باحثون إلى أن الجلوس لفترات طويلة يزيد من خطر إصابة النساء بسرطانات الثدي والمبيض والنخاع الشوكي. وجاء في الدراسة التي نشرتها صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن الجلوس لفترات طويلة يزيد من فرص إصابة النساء بالسرطان بنسبة 10%، ولكن هذا لا يؤثر على الرجال. وشملت الدراسة التي أجراها باحثون من جمعية السرطان الأمريكية 146 ألف شخص، بينهم 69260 رجلا و77462 سيدة، خلال الفترة من 1992 و2009، وخلال هذه الفترة أصيب 18555 رجلا و12236 سيدة بالسرطان. وخلص الباحثون إلى أن "الجلوس لفترات طويلة مرتبط بارتفاع خطورة الإصابة بالسرطان لدى النساء وخاصة سرطان الثدي والمبيض والنخاع الشوكي". وأضاف الباحثون: "ولكن الجلوس لفترات طويلة غير مرتبط بخطورة إصابة الرجال بالسرطان". وأوضح أصحاب الدراسة: "سوف يتم إجراء مزيد من الأبحاث لمعرفة الاختلافات المرتبطة بين الرجال والسيدات". وقد أوصت جمعية السرطان الأمريكية بالحد من فترات الجلوس بقدر الإمكان.
|
||
04 / 08 / 2015, 18 : 04 AM | #2973 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
التوت أو العليق التوت معروف منذ القدم وكان انذاك يعتبر من النباتات أو الثمار الطبية، وهذه حقيقة لأن التوت أو العليق مليء بالفيتامينات والمعادن. من أهم خاصيات التوت هو دوره في حماية الخلايا هذا يعني أنه يلعب دور حاسم في مقاومة الجذور الحرة التي تعمل على إتلاف الخلايا فتصبح عرضة للإصابة بالإلتهاب والسرطان. الطاقةكيلو كالوري أو سعرة حرارية٤٤الدهونالإجمالي في غرام١الكربوهيدراتالإجمالي في غرام٦المعادنالصوديوم٣البوتاسيوم١٩٠الكالسيوم٤٥المغنيسيوم٣٠الفوسفات٣٠الحديد٠٫٩الزنك٠٫٢الفيتاميناتبيتا كاروتين (ميكروغرام)٢٧٠فيتامين E (ملغ)٠٫٧فيتامين B1 (ملغ)٠٫٠٣فيتامين B2 (ملغ)٠٫٠٤فيتامين B6 (ملغ)٠٫٠٥حمض الفوليك (ميكروغرام)٣٥فيتامين C (ملغ)
|
||
04 / 08 / 2015, 21 : 04 AM | #2974 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
حماية الطفل من مخاطر الإنترنت
|
||
04 / 08 / 2015, 54 : 04 AM | #2975 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
فيتامين بـي 12 يزيد حب الشباب
حَب الشباب من أكثر المشكلات التي تؤرق المراهقين وتقلل من ثقتهم في مظهرهم، ورغم فوائد فيتامين «بي12» فإن دراسة حديثة وجدت أنه من ضمن أسباب زيادة «حَبِّ الشباب»، لأنه يتسبب في خلل جيني في البكتيريا الموجودة على الجلد. وسابقا رصد الأطباء علاقة بين فيتامين «بي12» وزيادة الحبوب في الوجه، وذلك لدى الأشخاص الذين اضطروا لأسباب صحية للحصول على حقن مكثفة من فيتامين بي12. وظلت هذه الظاهرة تشكل لغزا للأطباء لفترة طويلة، لا سيما أن الحبوب تزول بمجرد إيقاف تناول حقن الفيتامين، وفقا لموقع «فارما ويكي» الألماني. ونجح باحثون في جامعة كاليفورنيا في الوصول لأسباب هذه الظاهرة من خلال فحص البكتيريا الجلدية المسببة للحبوب، إذ ظهرت تغيرات جينية في تركيبة هذه البكتيريا. وخلص الباحثون في دراستهم التي نشرت في دورية «ساينس ترانسليشنال مديسين العلمية» إلى أن وجود نسبة كبيرة من فيتامين بي12 في الجسم تؤدي إلى حدوث خلل جيني في البكتيريا الموجودة على الجلد يجعلها توقف إنتاج فيتامين بي12 تلقائيا، وهذا التوقف يتزامن مع إنتاج مادة أخرى وهي البروفيرين التي تتسبب في حدوث التهابات في خلايا الجلد تؤدي بدورها لظهور «حَب الشباب». ورجح الباحثون أن تناول جرعات مكثفة من فيتامين بي12 يتسبب بإنتاج كميات أكبر من البروفيرين وبالتالي زيادة حب الشباب. ويعتبر «حب الشباب» من أكثر الأمراض الجلدية انتشارا، إذ يعاني منه أكثر من 80 % من المراهقين والشباب على مستوى العالم.
|
||
04 / 08 / 2015, 56 : 04 AM | #2976 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
حب الشباب .. الأسباب و العلاج حب الشباب هو مرض جلدي شائع الانتشار إذ تبلغ نسبة الإصابة به حوالي 80% و يعتبره بعض المتخصصين ظاهرة طبيعية مرتبطة بمرحلة سنية معينة و هي مرحلة الشباب حيث يبدأ حب الشباب في الظهور عند سن البلوغ و بسؤال د. عمرو مصطفى (طبيب الأمراض الجلدية بمراكز د. سمير عباس الطبية) عن موضوع حب الشباب و هل هناك طرق للوقاية أو على الأقل تجنب بعض المضاعفات و ما طرق علاجه أجاب: دعونا أولا نتكلم عن اهم النصائح العامة التي يمكن إعطاؤها لمريض حب الشباب و هي:
أما عن طرق العلاج فيقول د. عمرو مصطفى انه توجد عدة طرق للعلاج أولها العلاج الطبي: يهدف العلاج الطبي بشكل عام إلى منع انسداد المسام و تجفيف الحبوب و تقشيرها مع استعمال المضادات الحيوية التي تقتل البكتيريا المسببة لحب الشباب و غالبا ما يستغرق الأمر وقتا حتى تتحسن الحالة.
و من بين العلاجات الموضعية المتاحة نجد مركبات الكبريت و الريزورسينول، بيروكسيد البنزويل و الذي يعمل على جعل مسام الجلد مفتوحة ليسمح للمادة الدهنية المتراكمة وخلايا الجلد الميتة بالخروج إلى سطح الجلد. ونجد أيضا مشتقات حمض الريتينويك والذي يعطي نتيجة تصل إلى 60% بعد علاج لمدة 3 شهور على الأقل وأيضا الأدابالين Adapalene وهو علاج حديث على شكل جل يعطي تحسنا بنسبة 75% و يمكن استخدامه مرة واحدة قبل النوم و لمدة 3 شهور و يلاحظ عند بدء استخدام العلاجات يحدث احمرار و تقشير في الجلد مع الشعور بحرقان خفيف و هنا لا ينصح المريض بوقف العلاج مادامت هذه الأعراض محتملة حيث تختفي هذه الأعراض مع الاستمرار في العلاج، إلا أننا لا ننصح باستخدام حمض الريتينويك أو الأدابالين أثناء الحمل أو للاتي يتوقعن الحمل أثناء فترة العلاج. ومن الأدوية التي يمكن استخدامها عن طريق الفم: نجد المضادات الحيوية مثل التتراسيكلين والذي يعطى بجرعات صغيرة و لمدة طويلة قد تصل إلى 6 شهور و هو لا يسبب مضاعفات مع طول الاستعمال لكن لا يعطى أثناء الحمل أو الإرضاع و يمكن إعطاء الإريثرومايسين بدلا منه. و يمكن ايضا استخدام الإيزونريتينوين و هو من مشتقات حمص الريتينويك، حيث يعمل على تقليل إفرازات الغدد الدهنية و يقلل من تراكمات خلايا الجلد الميتة التي تسد المسام و يخفي حدة الالتهاب، و يعطى غالبا لمدة 4 شهور لكن يقتصر استخدامه على الحالات الشديدة مثل الحالات التي تحتوي على خراريج و أكياس دهنية و عقيدات و التي يخشى منها أن تترك بقعا داكنة أو ندبات مشوهة، و كذلك يمكن استخدامه في الحالات التي تقاوم العلاجات الأخرى. و رغم فعالية هذا العقار إلا أنه قد يسبب بعض الاعراض الجانبية مثل جفاف الشفتين و العينين و الأنف وتساقط الشعر و اضطراب الكبد، كما يحظر استخدامه أثناء الحمل حيث يؤدي إلى تشوهات بالأجنة بصورة أكيدة. ونحب أن نشير إلى أنه لدى النساء خيار اخر للعلاج و هو المعالجة الهرمونية باستعمال الديانيت (Dianette) أما بالنسبة للمرضى الذين يعانون من الحبوب ذات الرؤوس السوداء فيمكن إزالتها و إجراء عملية تنظيف للبشرة باستخدام ملقة الكوميدون و هي ملعقة صغيرة جدا في وسطها ثقب، حيث تضغط على الرؤوس السوداء لتحررها عبر مسام الجلد. و إذا وجدت أكياس دهنية لدى بعض المرضى فيمكن التخلص منها عن طريق حقنها بمادة الكورتيزون و الذي يؤدي إلى ضمورها. و يضيف د. عمرو مصطفى أنه في حالة ما إذا كان المريض يعاني من وجود بقع بنية داكنة أو ندبات مشوهة فيمكن للمريض أن يستفيد من عمليات التقشير الكيميائي باستخدام أحماض الفواكه بصورة فعالة و آمنة، أو بإجراء عملية التقشير الكريستالي أو الصنفرة. و قد ظهر حديثا جهاز الفراكشنال ليزر و الذي بامكانه معالجة هذه البقع البنية أو الندبات بنسبة نجاح عالية جدا بفضل استخدام تقنية الليزر وكل ذلك يتم في جلسات علاجية بسيطة تتم في العيادة و تعطي نتائج مبهرة.
|
||
05 / 08 / 2015, 18 : 04 AM | #2977 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
تأثير متبادل بينهما والمريض قد يقع في شراك عدم تعاون أطباء القلب والصدرية
مرضى الربو والقلب.. كلاهما يسبب ضيق النفس والصفير طلب بعض مرضى الربو والذين يعانون من أمراض في القلب الكتابة في هذا الموضوع وتوضيح مفاهيم مهمة لمن يعانون المرضين أو أحدهما وأسرهم وكذلك لمن يهتمون برعايتهم لأن أمراض شرايين القلب ومرض الربو المزمن يشتركان في بعض المسببات والأعراض والخطورة... ولذلك لابد من عرض تلك المفاهيم بشيء من التبسيط كيف يؤثر الربو على شرايين القلب ويتأثر بها: مرض الربو مرض مناعي أما بسبب حساسية خارجية مثلا لحبوب اللقاح كما في ربو الأطفال أو ردة فعل مناعية داخلية للجسم كما يحدث في ربو البالغين، وقد يكون المريض مصابا بما يسمى أمراض الرئتين المزمنة التي قد يكون الربو جزءا منها وبالذات في كبار السن المدخنين... وعادة الأخيرة تتواجد مع أمراض شرايين القلب في كبار السن وإن كان أي منهما قد يكون منفصلا عن الآخر... ويزيد من شدة أعراض الربو كمية التدخين اليومية أو التعرض لدخان السجائر كما في مجالسة المدخنين وكذلك في المقابل أمراض تضيق شرايين القلب التي تزداد مع التدخين... وقد أوضحت الأبحاث الطبية أن السمنة تزيد من شدة كلا المرضين الربو وتضيق شرايين القلب... بالإضافة إلى أن مرض الربو الشديد يؤثر على القلب كثيرا ويتأثر به كثيرا... فيسبب ارتفاع الضغط الرئوي، وتوسع الجانب الأيمن من القلب؛ وبالتالي فشل القلب الأيمن... بالإضافة إلى زيادة الخفقان، وارتفاع الضغط الشرياني العام بسبب انقطاع التنفس الليلي... وفي المقابل ضعف القلب الشديد يسبب ضيقة في التنفس وصفيرا أحيانا يسمى (الربو القلبي) وهو صفير وضيقة تنفس بسبب احتقان الرئتين بالسوائل يشابه كثيرا صفير الرئتين أثناء الربو الحقيقي... ويستطيع الطبيب التمييز بينهما بتاريخ المريض وفحصه وفحوصاته وأشعة الصدر واستجابة المريض لنوع معين من العلاجات. كذلك هناك تداخل بينهما في مجال تأثير العلاجات وتأثرها فأدوية الربو تسبب نقص البوتاسيوم وارتفاع الضغط وتسارع النبضات وعدم انتظامها والكورتيزون قاعدة أساسية في علاج الربو كمثبط للمناعة، وهذا يزيد أحيانا من مستوى السكر والدهون في الدم، ويرفع الضغط خصوصا إذا كان عن طريق الفم أو كانت زيارات المريض كثيرة ومتعددة للطوارئ بنوبات الربو الحادة فيأخذ الكورتيزون على شكل حقن عالية القوة أثناء زياراته... كما أن أدوية القلب بعضها مثل مضادات مستقبلات بيتا والإسبرين تسبب إثارة لانقباض قصبات الرئتين و بالتالي زيادة الربو. الأعراض: كلاهما يسبب ضيق التنفس والصفير أثناء أزمة الربو: يرتفع النبض ويقل الأكسجين ويحدث تسارع أذيني في نبضات القلب وقد يكون مصحوبا بالرجفان الأذيني فاذا تم التحكم بنوبة الربو الحادة اختفى الرجفان الأذيني ويعتمد على جهد المريض أثناء ضيق التنفس فاستخدام العضلات الثانوية للصدر يرفع الضغط كثيرا، ويزيد الجهد على القلب، فإذا كان ذلك القلب مريضا أو ضعيفا أو لديه تضيق في الشرايين فقد يسبب ذلك تجمعا للسوائل في الرئتين وألم، وقد تحدث جلطة في القلب... ولذلك في مريض القلب المصاب بالربو يجب التحكم بالربو تماما منعا عن زيادة الجهد على القلب وبالتالي تدهور حالة المريض. أثناء أزمة القلب: سواء كانت الأزمة من الشرايين أو من العضلة أو من الصمامات فإن ذلك يسبب تجمع السوائل في الرئتين وضيق التنفس الذي قد يحسبه المريض وبعض الأطباء خطأ أنه هو الربو المعتاد فيظل يعالجه بالفنتولين والكورتيزون وهو لا يعلم أن ما يواجه الان هو الربو القلبي وهو احتقان السوائل في الرئتين بسبب ضعف القلب وأعراضه تكون على شكل ضيقة نفس وصفير في الصدر وعلاجه بأدوية قلبية مثل المدرات والنيتروجلسرين وليس ببخاخات الفنتولين والكورتيزون الموسعة للقصبات الهوائية في الصدر. التأثير المتبادل: وبسبب التأثير المتبادل لكل من المرضين على الآخر يجب أن يكون هناك تواصل مستمر وتنسيق دائم بين طبيب الصدرية وطبيب القلب لما فيه مصلحة المريض ولا يقع المريض في شراك عدم التعاون بين تخصصي الصدرية والقلب: فطبيب الصدرية يقول مشكلتك عند طبيب القلب... وطبيب القلب يقول مشكلتك عند طبيب الصدرية ويقع المريض في حيرة من أمره ويظل يتردد بين هذا وذاك!! ولذلك هي مسؤولية الطبيبين بتنسيق المواقف بينهما ورفع المعاناة والحرج عن المريض. الخلاصة: أن مرض الربو وأمراض شرايين القلب يتأثر كل منهما بالآخر ويؤثر فيه ولابد للمريض أن يتابع بدقة مع الطبيب المتخصص لكل منهما ويفترض في الطبيبين المتخصصين في علاج كلا المرضين التنسيق التام والمباشر بينهما لما فيه مصلحة المريض.
|
||
05 / 08 / 2015, 22 : 04 AM | #2978 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
عدم التحكم بالسكر يزيد من مضاعفات عملية القلب المفتوح أوضحت دراسة سويدية حديثه نشرت في مجلة القلب الأمريكية بتاريخ 27 يوليو 2015 العدد 66 سنة 2015 أن مرضى السكر النوع الأول الذين لا يتحكمون في سكرهم قبل عمليات القلب المفتوح أكثر عرضة لمضاعفات القلب والجلطات وضعف القلب خلال خمس سنوات بعد اجراء العملية. وحيث ان واحدا من كل أربعة من مرضى السكر لديه نقص في التروية القلبية ولذلك فهم عرضة للقسطرة والتداخل العلاجي، اما بالقسطرة وبالقلب المفتوح، ولكن يظل الحجر الأساس هو التحكم بالسكر في تقليل الحاجة الى القسطرة القلبية، وكذلك التقليل المستقبلي للمضاعفات القلبية. وكانت نسبة المضاعفات في الدراسة تزداد كثير لمن كان معدلهم التراكمي فوق 9% مقارنة بمن هم دون ذلك. والخلاصة أنه لا غنى لمريض السكر عن التحكم بالمعدل التراكمي للسكر في حدود الطبيعي قدر الإمكان لتفادي المضاعفات المستقبلية سواء قبل عمليات القلب المفتوح او بعدها.
|
||
06 / 08 / 2015, 20 : 04 AM | #2979 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
كثيراً ما يتم التغاضي عنها بعدم تشخيصها والعلاج التحفظي يعطي نتائج إيجابية التهاب أوتار المعصم.. قد يعيق المصاب عن ممارسة الأعمال اليومية بشكل طبيعي تظهر هذه الحالة كثيراً في الأشخاص الذين يستخدمون أيديهم بشكل متكرر هذه القصة لمريضة أتت إلى العيادة تشتكي من آلام مزمنة ومبرحة في منطقة الرسغ أو المعصم تزداد مع الحركة وقد راجعت العديد من الأطباء وتم تشخيصها كالتهاب في الأوتار أو التهاب في الأعصاب أو خشونة في الرسغ ولم تستفد من الأدوية التي تم وصفها. والواقع هو أن الحالة المعروفة بالتهاب أوتار المعصم أو الرسغ (DeQuervain's tenosynovitis) تسبب آلاما في منطقة الرسغ في ناحية إبهام اليد. وهي حالة شائعة تؤدي إلى صعوبة في حركة الرسغ وتؤثر على حياة المريض. من الناحية التشريحية يقع المعصم أو الرسغ (Wrist Joint) عند التقاء كف اليد والساعد. هذه المنطقة فيها مفاصل كثيرة وعظيمات كثيرة تساعد على سهولة حركة اليد إلى الأعلى وإلى الأسفل وأثناء دوران اليد إلى الخارج والداخل. وهناك الكثير من الأوتار التي تمر عبر هذه المنطقة وتغلفها من جميع النواحي وهي مسؤولة عن الحركة الدقيقة في الأصابع. وهناك وتران مهمان يعبران هذه المنطقة بحيث يمران عند قاعدة إبهام اليد ثم يلتصقان بعظام الإبهام ليوفرا الحركة لإصبع الإبهام. هذان الوتران يصلان العضلات في الساعد بعظام الإبهام وعندما تنقبض هذه العضلات فإن الحركة التي نتمتع بها في إبهام اليد تكون بسبب هذه الانقباضات. ولكن هذان الوتران يمران عند منطقة الرسغ وعند قاعدة الإبهام في غلاف ضيق يثبتهما في المنطقة ويساعد على زيادة الوظيفة. هذا الغلاف أو هذه القناة التي تمتد حوالي اثنين إلى ثلاثة سنتيمترات وتلتصق في الرسغ عند قاعدة الإبهام تكون واسعة بما فيه الكفاية لتوفر انزلاقا سلسا لهذه الأوتار. بالإضافة إلى ذلك فإن داخل هذه القناة وحول الأوتار توجد هناك مادة لزجة توفر سلاسة في الحركة لهذه الأوتار. ولكن في بعض الأحيان قد يحصل التهاب غير جرثومي في الأغشية المحيطة بالأوتار مما يؤدي إلى تورمها وتضخمها وبالتالي إلى صعوبة انزلاق هذه الأوتار داخل القناة. وفي أحيان أخرى قد يكون هناك تضيق في هذه القناة نفسها مما يؤدي إلى صعوبة في انزلاق الأوتار داخلها. عادةً ما تبدأ الخطة العلاجية بتناول الأدوية المضادة لالتهابات الأوتار أسباب المرض تظهر هذه الحالة كثيراً في الأشخاص الذين يستخدمون أيديهم بشكل متكرر وكبير عند التقاط أو عصر الأشياء مثل الليمون وغيره. ولذلك فهي شائعة في ربات المنزل أو في مهندسي ومبرمجي الكمبيوتر والعمال وغير ذلك من الأعمال اليدوية التي تتطلب استخداماً كبيراً لليدين. أيضاً بعض الأمراض الروماتزمية مثل مرض الرثوية (Rheumatoid Arthritis) قد تؤدي إلى التهاب هذه الأوتار. وفي بعض الأحيان قد تكون هناك إصابة مباشرة لمنطقة الوتر تؤدي إلى ظهور الالتهاب أو قد يظهر الالتهاب أثناء الحمل في المراحل الأخيرة نتيجة احتباس السوائل في الجسم مما يؤدي إلى تجمعها في القناة ويؤدي إلى الضغط على الأوتار وصعوبة حركتها. كما أن هذا المرض شائع في الأمهات في فترة ما بعد الولادة مباشرةً نتيجة الاستخدام المتكرر لليد أثناء العناية بالطفل الرضيع. وفي بعض الحالات النادرة قد يكون هناك تاريخ مرضي لحدوث كسور في منطقة الرسغ أو في منطقة الإبهام مما يؤدي إلى تشوه في وضع العظام وبالتالي يؤدي إلى الضغط على القناة التي تمر فيها الأوتار مما يؤدي إلى ظهور الالتهاب في الأوتار. بماذا يشعر المريض؟ في الحالات الجديدة وعندما يكون المرض بسيطاً قد يشعر المريض ببعض الآلام البسيطة أو المتوسطة في منطقة قاعدة الإبهام بجانب الرسغ عندما يقوم باستخدام اليد. ولكن مع تطور المرض قد تصبح هذه الآلام شديدة وتظهر مع أي حركة في الرسغ أو في الإبهام وتمتد للأعلى لتشمل العضلات التي ينشأ منها الوتر. ومع زيادة المرض قد يشعر المريض بصوت أو بشعور الاحتكاك عندما يمر الوتران فوق بعضهما البعض داخل القناة. وفي بعض الأحيان قد يصاحب هذه الآلام تورم واحمرار في المنطقة عند قاعدة الإبهام والرسغ نتيجة الالتهاب. وفي الحالات المتقدمة يصبح مسك أي شي أو تحريك اليد لأي غرض مؤلماً جداً ويأتي المريض إلى العيادة وهو يحمل يده المريضة باليد الثانية السليمة نتيجة عدم قدرته على تحمل الألم وعدم قدرته على تحريكها. أشعة الرنين المغناطيسي أو الأشعة الصوتية تساعد كثيراً على توضيح الصورة التشخيص عادةً ما يتم التشخيص بعد الفحص السريري الذي يبين وجود آلام عند قاعدة إبهام اليد في منطقة الرسغ خصوصاً عند الضغط عليها أو عند تحريك الإبهام. وهناك حركة معينة تؤدي إلى زيادة شديدة في الألم وهي عملية تحريك الإبهام والرسغ إلى الأسفل لأن هذه تؤدي إلى شد على الأوتار المريضة وتؤدي إلى زيادة الألم في المنطقة. ويكون الألم أخف بكثير عند تحريك الإبهام إلى الأعلى والرسغ إلى الأعلى فإن هذه الحركة تؤدي إلى استرخاء هذه الأوتار وبالتالي إلى آلام أقل شدة من تحريكها للأسفل مما يساعد على التشخيص وعلى معرفة أن الالتهاب موجود في هذه الأوتار. وفي الغالبية العظمى من المرضى لا تكون هناك حاجة لاستخدام أي تحاليل مخبرية إو أشعات سينية أو مقطعية. وفي بعض الأحيان قد يتم اللجوء إلى التحاليل المخبرية للتأكد من عدم وجود التهابات رثوية أو التهابات جرثومية. وفي بعض الأحيان عندما يكون التشخيص غير واضح فإن أشعة الرنين المغناطيسي (MRI) أو الأشعة الصوتية (Ultrasound) لمنطقة الرسغ تساعد كثيراً على توضيح الصورة. العلاج التحفظي غير الجراحي عادةً ما تبدأ الخطة العلاجية بتناول الأدوية المضادة لالتهابات الأوتار (NSAID) لأسبوعين أو ثلاثة أسابيع مع استخدام الأدوية المسكنة والأدوية المرخية للعضلات وكذلك يجب أخذ قسط كاف من الراحة وتجنب تحريك الإبهام والرسغ لأسبوع أو أسبوعين وتجنب الأنشطة التي تؤدي إلى ظهور الألم. وفي بعض الأحيان قد يصف الطبيب جبيرة طبية صناعية (Splint) أو جبيرة تقليدية (Thumb Spica) توضع على منطقة الرسغ وحول الإبهام لتقليل الحركة في الأوتار وإعطائها قسطا من الراحة لمدة أسبوع أو عشرة أيام. وبعد هذه الفترة تبدأ جلسات العلاج الطبيعي والتي تساعد كثيراً على تقوية الأوتار وعلى إزالة الآلام. أما إذا فشلت هذه الخطوات التي ذكرناها سابقاً فإن الحقنة الموضعية التي تحتوي على مادة الديبومدرول (Depomedrol) ذات الخاصية المضادة للالتهابات يمكن إعطاؤها داخل القناة التي تمر من خلالها الأوتار بهدف إزالة الالتهاب وتخفيف الآلام بإذن الله. وهذه الإبرة يتم إعطاؤها عن طريق الاستشاري المتخصص وهي سهلة وبسيطة بإذن الله وتستغرق بضع دقائق وليست لها آثار جانبية بإذن الله. يقع المعصم أو الرسغ عند التقاء كف اليد والساعد التدخل الجراحي إذا ما فشلت جميع الخطوات التي ذكرناها سابقاً فإن التدخل الجراحي يكون ضرورياً. والهدف من التدخل الجراحي هو عمل توسعة للقناة التي تمر فيها الأوتار. ويتم التدخل الجراحي عن طريق عملية صغيرة من خلال جرح يبلغ حوالي السنتيمترين عند قاعدة الإبهام يقوم من خلالها الجراح بعمل توسعة للقناة التي تمر من خلالها الأوتار. ويمكن عمل هذه العملية عن طريق بنج كامل أو بنج موضعي. وهي تستغرق حوالي ربع ساعة إلى نصف ساعة ويمكن للمريض العودة إلى المنزل في نفس اليوم. وهذه الجراحة لها نسبة نجاح عالية وخطورة منخفضة. وبعد تحرير الأوتار وعمل توسعة للقناة يقوم الجراح بإقفال الجرح باستخدام خياطة تجميلية لا تترك آثراً على الجلد في المستقبل. وبعد العملية يتم وضع يد المريض أو المريضة في رباط طبي لمدة أسبوع أو عشرة أيام وبعد ذلك تتم إزالة هذه الأربطة ويمكن استخدام اليد بشكل طبيعي بإذن الله. أيضاً بعد العملية يقوم الطبيب بإعطاء المريض بعض الأدوية المسكنة للالتهابات والآلام وأيضاً مضادا حيويا لبضعة أيام. النصائح والتوصيات هذه الحالة معروفة طبياً وتسبب آلاما عند الكثير من الناس ولكن للأسف الشديد في بعض الأحيان يتم التغاضي عنها ويتم تشخيصها بشكل خاطئ مما يؤدي إلى تفاقم المشكلة وإلى أن تؤثر على حياة المريض أو المريضة. وفي حال تم التشخيص السليم فإن العلاج التحفظي يكون ناجحاً في الغالبية العظمى من المرضى. أما هؤلاء الذين لا يستجيبون له فيكون التدخل الجراحي ناجحاً لديهم بإذن الله وهو ذو نسبة نجاح عالية ونسبة خطورة منخفضة.
|
||
06 / 08 / 2015, 22 : 04 AM | #2980 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
شغب الطفولة مفيد لتحسين قدرات الدماغ أوضحت دراسة طبية شمولية بأن ممارسة النشاط البدني المتنوع في سن الطفولة المبكرة مفيد جداً في تعزيز قدرات الدماغ لمراحل عمرية لاحقة. وذكرت هذه الدراسة الأميركية التي أجريت في جامعة "نورث فلوريدا" بأن شغب الطفولة من تسلق الأشجار والركض حافي القدمين وبعض النشاطات الصبيانية الأخرى تحسن من قدرات الدماغ بنسبة 50 بالمئة. وفسرت هذه الدراسة التي أشرف عليها مختصون من مركز أبحاث الجامعة بأن هذه النشاطات البدنية هي عبارة عن تدريب ديناميكي متغير لتعويد الدماغ على الانتقال والحفظ السريع من حالة إلى أخرى، وأضاف الباحثون المشرفون على هذه الدراسة أن هذا التدريب الديناميكي يعزز أيضاً مفهوم التكيف والتعود عند الدماغ في مراحل النمو الطفولية المبكرة بفعل تلك الأنشطة السريعة والمتواترة والانتقالية.
وتفيد هذه التحركات السريعة وغير الروتينية إلى تعويد الدماغ في فترات زمنية متقدمة على سرعة الاندماج والاستجابة والتفاعل في حالات مغايرة تستلزم استخدام قدرات الدماغ الأساسية من التذكر والحفظ والاسترجاع بشكل عام. وتعتمد هذه الآلية الحركية التي يتم فيها ممارسة النشاطات البدنية إلى عدم التفكير فيها أو كيفية تأديتها فهي تتم تلقائياً ودون ترتيب أو عمد بخلاف نظيراتها من الأنشطة التفكيرية الدماغية التي تجعل منفذها وسط جو من التقرير التفكيري الاضطراري المرهق مثل القراءة، والقيام بالعمليات الحسابية المختلفة، بالإضافة إلى أن هذه الأنشطة كذلك مفيدة بدنياً وصحياً للأطفال على عدة أوجه بشكل عام.
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8) | |
|
|
|