شاركونا بـ(المليون رد) ادخل وسجل حضورك ^-^

اللهم إنى أسألك رحمة من عندك تهدى بها قلبى،

لا الله الا الله وحده لاشريك له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير

الحياة التفاؤلية تجعل من المسلم حكيما حليما ...بعيد النظر...عميق التفكير..والنظرة التفاؤلية تخرج الإنسان من الأزمة..

اللهم لا تدع لنا ذنبا إلا غفرته و لا هما إلا فرجته و لا دينا إلا قضيته و لا حاجة من حوائج الدنيا و الآخرة إلا قضيتها يا أرحم الراحمين

قصص عن نساء لا يعرفن اليأس
درست محو الأمية فحفظت القرآن وعمرها 64 عاماً : عندما تكون الآخرة هي الهدف و الملاذ والمأوى تشتاق لها الروح و تطلع إليها فتشق الصعاب وتقضي على الصلابة لترى في النفس وتستقر في أعماقها إحساساً بالراحة والطمأنينة والسكينة وذلك بحفظ كتاب الله وفهم معانية ليرسم خيوط السعادة في الدنيا والجنة في الآخرة . الأم "وضحاء" عمرها 64 عاما تمتلك عزيمة قوية وصلابة شديدة لم تعر اهتماما لعمرها أو تقدم السن بها فالقرآن ملاذها التحقت بدار التحفيظ على مدار 8 سنوات وسط تشجيع المحيطين بها تقول : أقسم اليوم إلى قسمين أحدهما للمراجعة والآخر للحفظ وفي آخر الليل وكل فريضة ونافلة أراجع ما حفظت أعتمد على نفسي في عملية الحفظ والمراجعة واعتمد على الله ثم على نفسي لكن في أيام الامتحانات تساعدني بناتي . دخلت فصول محو الأمية طوال 8 سنوات فاستطعت القراءة والكتابة واستطعت بمشيئة الله حفظ القرآن كاملاً وعمري 64 عاماً لأشعر بالراحة والطمأنينة والسعادة التي لا توصف والآن التحقت بناتي بمدارس التحفيظ والالتزام في الطريق المستقيم والآن أنصح أخواتي المعلمات بالالتحاق والمحافظة على الصلاة وعدم المنافسة في أمور الدنيا .

ماشاء الله عليها

اللهم اجعل القرآن الكريم ربيع قلوبنا....... اللهم اجعلنا من حفظة كتابك الكريم ياأرحم الراحمين(آمين)

اللهم وفق جميع الطلاب والطالبات
ويسر امورهم وسهل امتحناتهم

أستغفر الله
أستغفر الله
أستغفر الله

يآرب طوقني بالرآحه أبدآً ولآ تكلني لٍغيرَك يًآ عظيمّ}