|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

-( اللهم سخر لى رزقى، واعصمنى من الحرص والتعب فى طلبه، ومن شغل الهم، ومن الذل للخلق، اللهم يسر لى رزقاً حلالاً، وعجل لى به يا نعم المجيب)

-( يا مقيل العثرات، ياقاضى الحاجات اقضى حاجتى، وفرج كربتى، وارزقنى من حيث لا أحتسب)

قال النبي صلى الله عليه وسلم: :
دعوات المكروب (اللهم ! رحمتك أرجو,
فلا تكلني إلى نفسي طرفة عين,
وأصلح لي شأني كله, لا إله إلا أنت) .
رواه ابوداود وحسنة الالباني

-(اللهم ياباسط اليدين بلعطايا، سبحان من قسم الأرزاق ولم ينس أحداً، اجعل يدى عُليا بالإعطاء ولا تجعل يدى سفلى بالاستعطاء إنك على كل شىء قدير)

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :-
لا يغني حذر من قدر ( و الدعاء ينفع مما نزل ، و مما لم ينزل ، و إن البلاء لينزل ، فيتلقاه الدعاء ، فيعتلجان إلى يوم القيامة)
حسنه الألباني

سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
من قرأ سورة ( الكهف ) يوم الجمعة ,أضاء له النور مابينه وبين البيت العتيق

حدثنا ‏ ‏محمد بن العلاء ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏حماد بن أسامة ‏ ‏عن ‏ ‏بريد بن عبد الله ‏ ‏عن ‏ ‏أبي بردة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي موسى ‏
‏عن النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏مثل ما بعثني الله به من الهدى والعلم كمثل ‏ ‏الغيث ‏ ‏الكثير أصاب أرضا فكان منها نقية قبلت الماء فأنبتت ‏ ‏الكلأ ‏ ‏والعشب الكثير وكانت منها ‏ ‏أجادب ‏ ‏أمسكت الماء فنفع الله بها الناس فشربوا وسقوا وزرعوا وأصابت منها طائفة أخرى إنما هي ‏ ‏قيعان ‏ ‏لا تمسك ماء ولا تنبت ‏ ‏كلأ ‏ ‏فذلك مثل من فقه في دين الله ونفعه ما بعثني الله به فعلم وعلم ومثل من لم يرفع بذلك رأسا ولم يقبل هدى الله الذي أرسلت به
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

رواه البخاارى