اكتشافات طبيه وصحيه حسب نوع طعامك || متجدد..

البندول لوجع الراس زين

العنب يروي شرايين الدماغ بالدم




فوائد العنب الطبية والعلاجية لا تُحصى، فالعنب عندما ينضج يكون 80% منه ماء، و16% سكريات، والباقي فيتامينات وبروتين ودهون، غني بالألياف، وحامض النيكوتونيك وهو فيتامين يساعد لإرواء شرايين الدماغ بالدم، والبانتوتونيك، فيتامين أيضًا يساعد في بناء الخلايا، وتركيب الدهنيات والسكريات والبروتينات، وفيه المعادن الكالسيوم والبوتاسيوم والفوسفور، ويحتوي العنب على خميرة شبيهة إلى حد كبير بخميرة الخبز. ويستفاد من أوراق شجرة العنب الطرية اليانعة تمضغ فتقوي اللثة، وتستعمل في الطبخ فتُحشى أو تستعمل تمامًا مثلما يطبخ السلق، أو الهليون، أو السبانخ، وكونها غنية بالألياف فهي خير دواء لتنظيف الجهاز الهضمي، ولتخفيف الوزن، وتحوي 75% ماءً وبروتينًا ودهونًا، وفيتامينات a , b , c، ومعادن الكالسيوم والحديد. وأصناف من العنب بعد أن تجفف في الهواء الطلق تحت أشعة الشمس، فتحوّل إلى الزبيب، والزبيب من المواد الغذائية التي تزود الجسم بالطاقة والغذاء والحرارة، وهو من الثمار المجففة.
والزبيب غني بالكاربوهيدرات أي السكريات، والمعادن مثل الكالسيوم والفوسفور والحديد والفيتامينات أ و ب، وفيه الماء، أمّا البروتين والدهون فبكميات قليلة. والزبيب يطرد البلغم، ويولد الحرارة للجسم، وخير دواء ضد السعلة يفيد الصدر والرئتين، ويحسن التنفس بعد أن يريح القصبة الهوائية

الزنجبيل زين للبرد

مرضى النقرس عليهم المحافظة على تناول التين

تشير العديد من الدراسات والأبحاث العلمية فى بلادنا إلى أن هناك ارتفاعاً كبيراً في معدلات تناول البروتين الحيواني مثل اللحوم بأنواعها الحمراء
مثل الأغنام والأبقار والجمال والبيضاء مثل الدجاج والطيور كذلك البروتينات النباتية مثل الفول والعدس
ومع استهلاك هذه الكميات فان الحمل يزيد على كل من الكبد والكلي فى عملية التخلص من نواتج هضم هذه المواد
وكما نعلم أن لزيادة تناول هذه البروتينات تأثيراً على نشاط الأعضاء المختلفة
وقد تؤدي إلى حدوث زيادة فى بعض مركبات الدم مثل الدهون الثلاثية والكولسترول
وللأسف فان تناول هذه المواد البروتينات بأنواعها
كذلك قد يساهم عند العديد من الناس بزيادة تركيز احد أنواع نواتج هضم هذه البروتينات
مثل حمض البوليك (يورك أسد) فزيادة تواجد هذا الحمض فى الدم يؤدي إلى الإصابة بمرض النقرس(داء الملوك)
ومن اعراضه الألم في بعض المفاصل وخاصة مفاصل أصابع الإقدام مما يؤدي إلى صعوبة فى حركتها
ولذلك فانه وللحد من ذلك يجب الحرص على الإقلال من تناول البروتينات المختلفة بشكل عام
وشرب كميات جيدة من السوائل والرياضة(المشي) ومن أهم الأغذية التي تساهم فى الحد من هذا المرض
هو "التين" لذلك ينصح المصاب بالنقرس المحافظة على تناول التين وكذلك يجب الحرص على عدم استخدام الأسبرين
لأنه يزيد من ترسب حمض اليوريك فى المفاصل وكذلك الحرص على خفض الضغط.

ملوثات البيئة تضر بالصحة الإنجابية
أكدت دراسات علمية صادرة عن منظمة الصحة العالمية أن الملوثات البيئية مسؤولة عن تفشي الأمراض وتدني مستوى الصحة الإنجابية.

أوضح الاخصائي الإكلينيكي وليد الزهراني أن المرأة لديها قدرة على الحوار أكثر من الرجل ولديها حس عال بمشاكل الأسرة، بينما الرجل يتجنب الحوار بمشاكل الأسرة غير أنه بالإمكان مناقشته في أي وقت مع الزوجة، وأن الحوار بين الزوجين له أهميته الكبرى؛ لأنه قد يقود افتقاد الزوجين له للانفصال، وبين الزهراني أن من الأسباب المؤدية لغياب الحوار هو الجهل بأهميته، فيعتقد بعض الازواج أن الحوار غير مهم أو غير أساسي، بينما هو في الواقع له دور التنفيس عن المشاعر السلبية ومناقشة أمور مهمة في الأسرة كتربية الاطفال.
أشار الزهراني إلى أن الأسرة هي المسؤول عن تنشئة الإنسان على الحوار وأهميته منذ الصغر فيتعلم أساس الحوار والنقاش، مع عدم إغفال الجانب المدرسي فمن الضروري أن يسمح المعلم للطلاب بطرح الافكار والنقاش معهم حولها، لذا يجب أن تؤمن الأسرة بالدرجة الأولى ثم المدرسة بأهمية الحوار وفنه .
وبين أنه مع تسارع وتيرة المعيشة في الوقت الحاضر فإنه قد ينشغل أحد الزوجين عن بعضهما وهذا سبب رئيسي لانعدام الحوار بينهما، فالأب يعمل خارج المنزل لفترة طويلة وقد يعود متأخرا وكذلك الزوجة التي تعمل تنشغل بالعمل ثم بالمنزل وشؤون الأبناء فلا يجد كلا الطرفين أو احدهما وقتا ليتحاور مع الآخر.
ويضيف الزهراني أن الخوف من تكرار فشل سابق فمن الممكن أن أحدهما قد مر بتجربة حوار سابق وانتهى الحوار بالفشل أو تعرضه للأذى فيكره تكرار الأمر مرة أخرى، فلا يفكر بالدخول في حوار مع الطرف الآخر وقد يربط الحوار بأمور سلبية كالضرب والحدة في النقاش ورفع الصوت فيتجنب الحوار وللأسف قد يفتقر البعض لماهرات الحوار، مؤكداً على أنه من الضروري على الأسرة أن تنشأ ابناءها على الحوار وتعرفهم على مبادئه وقد أثبتت الدراسات النفسية أن الأطفال الذين نشأوا على الحوار ناجحون في حياتهم، بينما الأطفال الذين لم يتعلموا مهارات الحوار يواجهون الكثير من المشاكل في حياتهم والاضطرابات لذا يجب تعويد الأطفال على مهارات الحوار فهي ليست فطرية لكنها مكتسبة بإمكانه الحصول عليها في أي وقت.ويطرح الزهراني بعض الحلول والنصائح؛ لتجاوز مشكلة انعدام الحوار بين الزوجين قائلًا: الحوار سلوك متعلم وليس فطريا، فيجب أن يذهب الطرف المفتقد لمهارة الحوار لمعالج نفسي و اجتماعي أو مركز ليتعلم مهارات الحوار ومبادئه، وقد يتطلب الأمر الصبر في حال كان أحد الطرفين من أسرة تمارس الحوار حتى يتمكن الطرف الاخر من تعلم الحوار وممارسته ويتفهم ظروفه النفسية والشخصية ولا يمارس أي ضغوطات عليه، ولابد أن يعترف الشخص بفقده مهارة الحوار فهي بداية الاصلاح وتكون لديه قناعة بضرورة تعلم الحوار وممارسته، وأنه على الأسرة تعويد الأبناء على مهارة الحوار وأن يجعلوا منه أمرا محببا لدى ابنائهم عن طريق وضع هدايا و مكافآت لهم وألا يجعلوا للحوار صورة سلبية تبقى في أذهان أبنائهم فتكون عقدة نفسية يعاني منها الأبناء في كبرهم

مرضى النقرس عليهم المحافظة على تناول التين

تشير العديد من الدراسات والأبحاث العلمية فى بلادنا إلى أن هناك ارتفاعاً كبيراً في معدلات تناول البروتين الحيواني مثل اللحوم بأنواعها الحمراء
مثل الأغنام والأبقار والجمال والبيضاء مثل الدجاج والطيور كذلك البروتينات النباتية مثل الفول والعدس
ومع استهلاك هذه الكميات فان الحمل يزيد على كل من الكبد والكلي فى عملية التخلص من نواتج هضم هذه المواد
وكما نعلم أن لزيادة تناول هذه البروتينات تأثيراً على نشاط الأعضاء المختلفة
وقد تؤدي إلى حدوث زيادة فى بعض مركبات الدم مثل الدهون الثلاثية والكولسترول
وللأسف فان تناول هذه المواد البروتينات بأنواعها
كذلك قد يساهم عند العديد من الناس بزيادة تركيز احد أنواع نواتج هضم هذه البروتينات
مثل حمض البوليك (يورك أسد) فزيادة تواجد هذا الحمض فى الدم يؤدي إلى الإصابة بمرض النقرس(داء الملوك)
ومن اعراضه الألم في بعض المفاصل وخاصة مفاصل أصابع الإقدام مما يؤدي إلى صعوبة فى حركتها
ولذلك فانه وللحد من ذلك يجب الحرص على الإقلال من تناول البروتينات المختلفة بشكل عام
وشرب كميات جيدة من السوائل والرياضة(المشي) ومن أهم الأغذية التي تساهم فى الحد من هذا المرض
هو "التين" لذلك ينصح المصاب بالنقرس المحافظة على تناول التين وكذلك يجب الحرص على عدم استخدام الأسبرين
لأنه يزيد من ترسب حمض اليوريك فى المفاصل وكذلك الحرص على خفض الضغط.

الدعاية للتدخين في الأفلام


تطبق الكثير من الدول حول العالم أنظمة صارمة للحد من انتشار التدخين مثل منع التدخين في الأماكن العامة ومنع الإعلانات وغيرها من الأنظمة. وقد ظهرت حديثا (أبريل 2010) دراسة شيقة في مجلة الصدر (Thorax) البريطانية، راقب الباحثون خلالها ظهور ممثلين يدخنون خلال الأفلام أو ظهور أسماء الشركات المصنعة للدخان في الأفلام الأكثر شعبية في بريطانيا خلال الفترة من 1989 إلى 2008. ووجد الباحثون أن 70% من الأفلام أظهرت لقطات لأبطال الفيلم وهم يدخنون. الأدهى من ذلك، أن 56% من الأفلام التي ظهر فيها مدخنون تم تصنيفها من قبل المجلس البريطاني لتصنيف الأفلام على أنها مناسبة للأطفال. ولاحظ الباحثون أن هناك تركيزا على شركتين من الشركات المصنعة للدخان. وبالرغم من أن ظهور أبطال الأفلام يدخنون في الفيلم تناقص خلال السنوات الأخيرة إلى أنه استمر وبشكل ملحوظ حتى نهاية الدراسة (2008). من المعلوم أن تأثير رؤية النجوم يدخنون هو أقوى بكثير من أي دعاية أو إعلان وبالذات على الأطفال والشباب والفتيات. الأفلام لدينا تعرض على القنوات الفضائية في المنازل وبدون حسيب أو رقيب كما أن التدخين سمة بارزة في الأفلام العربية. لذا وجب التحذير من خطورة هذا الأمر على الأطفال والشباب

الإنفلونزا أشد خطراً على المرضى المدخنين

اعداد: د.محمد عبد الله الطفيل رئيس قسم مختبر السموم والأدوية بمستشفى الملك فيصل التخصصي
حذرت الجمعية الألمانية للتوعية الصحية وحماية المستهلك من أن الإنفلونزا أشد خطراً على المرضى المدخنين من أقرانهم غير المدخنين، وذلك لأن النيكوتين في الدخان يؤدي لإضعاف جهاز المناعة لدى المدخن ويجعله أكثر عرضةً للالتهابات.
وأرجعت الجمعية التي تتخذ من مدينة بون مقراً لها، السبب في ذلك إلى أن النيكوتين يؤدي إلى إضعاف جهاز المناعة، مما يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بالأمراض البكتيرية والالتهابات.
وتستند الجمعية في تصريحها إلى نتائج الدراسات العلمية الحديثة التي أظهرت أن المدخنين أكثر تعرضاً للإصابة بعدوى بالإنفلونزا والأمراض الناجمة عن بكتيريا المكورات الرئوية مثل الالتهاب الرئوي والتهاب الجيوب الأنفية والتهاب السحايا.
لذلك شددت الجمعية على ضرورة أن يتلقى المدخنون تطعيماً ضد الإنفلونزا والمكورات الرئوية مع بداية فصل الشتاء، وإن كان من الأفضل بالطبع الإقلاع عن التدخين نهائياً.
ومن ناحية أخرى، أشارت الجمعية إلى أن هذه المخاطر تهدد أيضاً المسنّين والأشخاص المصابين بأمراض مزم

«السبانخ»تقي من فقر الدم

هل تعلم ان السبانخ تقي من فقر الدم لانها تحتوي علي كمية عالية من الحديد . و تحمي الخلايا الصبغية من تحولها الي خلايا سرطانية
لانها تحتوي علي نسبة عالية من الحامض الاميني الهيستيدين
وتقوم بخفض مستوي الكولسترول في الدم والبعد عن الامراض القلبية والاوعية الدموية ،
و تحمي العين من تدهور مرض الشبكية الاستحالي المرتبط بتقدم السن
تحتوي السبانخ علي نسبة عالية من الالياف الغذائية ولذلك فهي غذاء جيد للذين يعانون من الامساك .
و تعمل علي بناء الانسجة وتسريع شفاء الجروح . كما تعمل علي خفض ضغط الدم لانها تحتوي علي الاملاح المعدنية مثل البوتاسيوم والمغنسيوم والكالسيوم
وتقوم السبانخ بدور الحماية من الشيخوخة بسبب غناها بمضادات الاكسدة خصوصا مركب اللوتئين .
وتفيد المرأة الحامل والجنين لانها تحتوي علي حمض الفوليك .