آخر مستجدات الحرب ضد الحوثيين ...

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبـوحـمـد    شكرا على الاخبار وكل جديد

حياك الله ابو حمد شاكره تواجدك ومتابعتك

عبر زورق حوثي انطلق من الأراضي اليمنية

تفاصيل إحباط محاولة إرهابية لاستهداف منشأة بترولية في جازان

2017/04/26
الساعة 3:42 مساءً - ‎فياخبار رئيسية, حصاد اليوم
3040
0
طباعة

المواطن - الرياض
تمكنت قوات حرس الحدود من إحباط عملية إرهابية لتفجير منشأة بترولية في جازان.
وصرح المتحدث الأمني لوزارة الداخلية بأنه في صباح يوم الثلاثاء الموافق 28 / 7 / 1438هـ تمكن رجال حرس الحدود بمركز العاشق بقطاع الموسم بمنطقة جازان، بتوفيق الله، من إحباط محاولة إرهابية لتفجير رصيف ومحطة توزيع المنتجات البترولية التابعة لشركة أرامكو السعودية بجازان باستخدام زورق مفخخ.
وأضاف أنه تم رصد الزورق عند انطلاقه من إحدى الجزر الصغيرة بالمياه اليمنية، وتزايد سرعته عند دخوله إلى المياه السعودية إلى (34) عقدة بحرية باتجاه رصيف ومحطة توزيع المنتجات البترولية، وعند اعتراضه من قبل دوريات حرس الحدود البحرية، اتضح عدم وجود أشخاص على متنه وخضوعه للتحكم الآلي من بعد مما اقتضى التعامل معه بإطلاق النار على محركاته وتعطيلها قبل اقتراب الزورق من هدفه بمسافة ميل ونصف ميل بحري. وبفحص الزورق بالتنسيق مع القوات الملكية البحرية السعودية تبيّن أنه بحالة تشريك كاملة بمواد شديدة الانفجار، حيث تم تأمين الموقع والتعامل معه في عرض البحر.
وقال المتحدث الأمني:” إن وزارة الداخلية إذ تعلن ذلك لتؤكد بأن قوات حرس الحدود ستكون بالمرصاد لمثل هذه المحاولات الإرهابية، والذود عن حدود البلاد البرية والبحرية، وإحباط أي محاولات إرهابية قبل تمكنها من تحقيق أهدافها، والعمل جنباً الى جنب مع زملائهم من منسوبي القوات العسكرية على ذلك وللوصول بمشيئة الله إلى من يقف وراءها من المليشيات الحوثية التي تعمل على تهديد أمن الممرات المائية والمنشآت البحرية بالزوارق المفخخة والألغام البحرية والتعامل مع تهديداتهم بما يدحر عدوانهم. والله ولي التوفيق “.

نفذتها قوات الجيش

اليمن.. مقتل 20 مسلحا من الانقلابيين خلال عمليات تمشيط في ميدي

عدن - الوئام - واس:
أعلن الجيش اليمني اليوم مقتل 20 مسلحا من مليشيا الحوثي والمخلوع الانقلابية خلال عملية تمشيط نفذتها قواته في مدينة ميدي غرب البلاد.
وذكر موقع الجيش اليمني “سبتمبر. نت” أن جرحى آخرين سقطوا خلال عملية التمشيط لمواقع المليشيات ومبان تقع جنوب غربي المدينة.
ونقل الموقع عن قائد كتيبة المهام الخاصة في اللواء 82 مشاة النقيب مثنى عباس العزعزي قوله إن قوات الجيش داهمت مواقع الحوثيين في الحارة الغربية وطهرت منطقة كدف أم القراقر، ومكتب مجموعة الصحيح، كما طهرت خنادق وتحصينات للمتمردين.
وأفاد العزعزي بأن 20 مسلحا من العناصر الانقلابية قتلوا وجرح عشرات آخرون إلى جانب اغتنام الجيش الوطني كمية من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة.

مقتل 50 حوثيا في اشتباكات مع الجيش اليمني بميدي وتعز

فهمى محمد(صدى):
أعلنت مصادر عسكرية بالجيش اليمني ، مقتل 50 مسلحا من جماعة الحوثي في مدينتي ميدي وتعز اليمنيتين .
وذكر الجيش الوطني اليمني أنه «قتل 20 من المسلحين الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبدالله صالح، وجرح آخرون خلال عملية تمشيط نفذها الجيش الوطني لمواقع ومباني جنوب غرب مدينة ميدي في محافظة حجة شمال غرب اليمن» .
وفي تعز وسط اليمن، قتل نحو 30 عنصرا من مسلحي جماعة الحوثي وصالح، في غارات جوية شنتها مقاتلات التحالف العربي، وفق مصدر عسكري.
وعلى صعيد آخر هاجمت قوات الجيش مواقع الحوثيين في الحارة الغربية وطهرت منطقة كدف أم القراقر، وأجرت القوات عملية مسح وتطهير من الألغام للمناطق التي تمت السيطرة عليها.

وضع حد لمحاولات الانقلابيين بإطلاق الصواريخ

مقاتلات التحالف العربي تقصف قاعدة الديلمي الجوية شمال صنعاء

عدن- الوئام:
قصفت مقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعية قاعدة الديلمي الجوية في العاصمة اليمنية صنعاء، فجر اليوم الأحد.
وقال سكان إن طائرات التحالف شنّت أربع غارات جوية على قاعدة الديلمي الجوية شمال صنعاء.
وتأتي الغارات في أعقاب فشل الانقلابيين بإطلاق صاروخ صوب الأراضي السعودية، حيث سقط في الداخل اليمني.
وكثف التحالف العربي من غاراته على العديد من الجبهات أبرزها صنعاء والساحل العربي وصعدة.
وكان الجيش اليمني أعلن مساء السبت مقتل 20 مسلحاً من مليشيا الحوثي والمخلوع الانقلابية، خلال عملية تمشيط نفذتها قواته في مدينة ميدي غرب البلاد.

كانا يستهدفان مدينة المخا غربي تعز باليمن وسط اشتباكات عنيفة في الجوف
منظومة الدفاع الجوي للتحالف تعترض صاروخين أطلقتهما مليشيات الحوثي



صحيفة سبق الإلكترونية
الرياض



0 0 986



نجحت منظومة الدفاع الجوي للتحالف العربي، اليوم، في اعتراض صاروخين أطلقتهما مليشيات الحوثي على مدينة المخا غربي تعز باليمن، وفق ما أوردته "سكاي نيوز".
ومن جهة أخرى، اندلعت اشتباكات عنيفة، اليوم، بين قوات الجيش اليمني والمليشيات الانقلابية، في مديرية المصلوب بمحافظة الجوف.
وأوضحت مصادر ميدانية أن الاشتباكات اندلعت في سلسلة جبال العقبة، بمختلف أنواع الأسلحة، في حين كثفت مدفعية قوات الشرعية من قصفها العنيف على مواقع الانقلابيين في تلك الجبهة.
كما استهدفت مدفعية الجيش المتمركزة في جبهة السلان، آليات ومواقع للانقلابيين، في موقع السداح، وأسفر القصف عن تدمير إحدى تلك الآليات واحتراقها.
ووفق قناة "الإخبارية" السعودية، ففي جبهة نهم قُتل عدد من عناصر المليشيا الانقلابية وأصيب آخرون، في هجوم للجيش اليمني. وأوضحت المصادر أن قوات الجيش هاجمت موقعاً للانقلابيين في وادي جهم بمديرية نهم؛ وهو ما أدى إلى مقتل ثلاثة من عناصر المليشيا، وأصيب آخرون، في حين لاذ البقية بالفرار. كما غنمت قوات الجيش كمية من الأسلحة والذخائر، خلال الهجوم.
وفي صعدة شنّت قوات الجيش اليمني هجوماً على مواقع المليشيا الانقلابية في جبال الهلب بمديرية البقع التابعة لمحافظة صعدة. وقالت مصادر ميدانية إن قوات لواء النخبة هاجمت مواقع الانقلابيين، في جبال الهلب بالبقع، وأسفر الهجوم عن مقتل ثمانية من عناصر المليشيا، وإصابة أربعة آخرين. وسيطرت قوات الجيش على ثلاثة مواقع، وكمية من الأسلحة الخفيفة والمتوسطة، فضلاً عن قطع إمدادات المليشيات.

المقاتلات استهدفت أيضًا تعزيزات في طريقها للميليشيات وطاقمين عسكريين
مقتل 15 حوثيًا وتدمير تعزيزات وآليات بغارات للتحالف في "ميدي"



محمد المواسي
الرياض



0 0 334



قُتل نحو 15 مسلحًا من ميليشيات الحوثي والمخلوع وأُصيب آخرون الاثنين، في ثلاث غارات جوية لمقاتلات التحالف العربي، على مواقع الانقلابيين في ميدي (شمال غرب اليمن).

وقالت مصادر عسكرية في المنطقة العسكرية الخامسة، إن 15 حوثيًا لقوا مصرعهم وأُصيب آخرون في غارة لطيران التحالف استهدفت تجمعًا لهم.

وأضافت المصادر أنه وفقًا للمركز الإعلامي أن مقاتلات التحالف استهدفت أيضًا تعزيزات كانت في طريقها للميليشيات واستهدفت عربة BMBB وطاقمين عسكريين جنوب مدينة ميدي.

وتتكبد الميليشيات بجبهتي حرض وميدي خسائر مادية وبشرية بشكل يومي، وسط تراجع ملحوظ للمتمردين وتقدم لقوات الجيش الوطني.

تحالف الحوثي وصالح ينهار

ميليشيا الحوثي تسيطر على وسائل الإعلام اليمنية وتحاصر المخلوع صالح إعلامياً

عدن- الوئام:
تتصاعد وتيرة الصراعات بين قطبي الانقلاب في صنعاء يوما بعد يوم ، في صور متعددة منها الحرب الإعلامية واتهام جانب للآخر بالتآمر والخيانة ويخطط أحدهما للوقت المناسب للانقضاض على الآخر بعد نجاح التحالف العربي والجيش اليمني الوطني في استعادة المحافظات اليمنية مما أفقدهم كل ما نسجوه من حلم الاستمرار في السلطة رغماً عن الشعب .
وجسد هجوم ميليشيا الحوثي على إحدى الإذاعات التي تتبع المخلوع صالح في صنعاء الخميس الماضي الخطة التي يقوم بتنفيذها زعيم المتمردين الحوثيين عبدالملك الحوثي التي أوعز خلالها إلى مشرفي ما يسمى باللجان الشعبية الذين هم ممن ينتمون إلى أسرة الحوثي ، في مصادرة وكتم أي صوت يعود للمخلوع صالح بهدف إقصائه بشكل كامل عن المشهد اليمني .
وأوضحت مصادر إعلامية، أن مسلحي الحوثي قاموا بتغيير الخطة البرامجية للإذاعة ‏واستبدالها بشعارات خاصة بالميليشيات، مؤكدة أن الحادثة تأتي في إطار تصاعد الخلاف بين حليفي ‏الانقلاب وبوادر انقلاب للجماعة ضد صالح.‏
وتوقف بث إذاعة “يمن أف إم” منذ الخميس الماضي، غير أن الإذاعة بررته بوجود خلل فني في أجهزتها وعطل في محطة الإرسال ووعدت بعودته الجمعة إلا أن هذا لم يحدث.
ومنذ الانقلاب على الشرعية ودخول ميليشيا الحوثي صنعاء كثفت تلك الميليشيات من حضورها الإعلامي، عبر الموجات الإذاعية، نظراً لقدرتها على الانتشار والتوسع في نطاق جغرافي كبير وبتكلفة أقل، ساعدها في ذلك طبيعة الريف اليمنية ، حيث تنتشر الإذاعة بشكل كبير، ويعدها اليمنيون أهم وسائل الإعلام.
وتجاوز عدد المحطات الإذاعية، التي تبث برامجها في صنعاء، 27 محطة ، بينها 13 تجارية وواحدة حكومية، وهي “إذاعة صنعاء”، والبقية تمتلكها شخصيات موالية لجماعة الحوثي وتبث برامج مساندة للجماعة وباتت تمتلك جمهوراً كبيراً من المتابعين.
ويغطي بث تلك الإذاعات ضواحي صنعاء، ويصل بث بعضها إلى المحافظات القريبة منها، مثل ذمار وعمران والمحويت وحجة.
وساعد الحوثي في هذا الانتشار الإعلامي استعانته بالخبراء من حزب الله الإرهابي في لبنان والحرس الثوري في إيران وعدد من الإعلاميين الذين اغراهم بالانضمام إليه عقب انقلابه على الشرعية .
وأصبحت سماء المحافظات التي تسيطر عليها الميليشيات ملبدة بالخطاب الحوثي، بعد أن أنشأت فيها محطات إذاعية، تروج من خلالها لأجندتها وخطابها التحريضي، كما لجأ إلى الاعتماد على القيادات الإعلامية والصحفية والإذاعية المنتمية إلى أسرة الحوثي ، لتعزيز تغلغلها في المجتمع اليمني.
وأكدت مصادر مطلعة في الداخل اليمني أن الميليشيات الحوثية بمساعدة من قوات المخلوع صالح صادرت بداية دخولها صنعاء في 21 سبتمبر 2014م، سبع إذاعات محلية في صنعاء وبعض المدن اليمنية الأخرى، مشيرة إلى أن جماعة الحوثي وزعت تلك الإذاعات على قياداتها ليتم تركيبها من جديد في صنعاء أو مدن أخرى بمسميات جديدة ، وقامت خلال أشهر عدة بعد دخولها صنعاء بشراء أجهزة إذاعية متكاملة وتم إدخالها كشحنات تأتي بشكل منفصل عبر وسطاء متنوعين في اليمن وخارجها ويتم إدخال تلك الشحنات على أنها أجهزة طبية .
وقالت المصادر إن ميلشيا الحوثي الانقلابية قامت كذلك بمساعدة مهندسين متخصصين في تصنيع وتعديل بعض القطع لتقوية البث وتحسين جودة الصوت أو صناعة أجهزة البث الخاصة بها من خلال قطع متوفرة في الأسواق اليمنية في بعض المدن والقرى بالمحافظات التي تقع تحت سيطرتهم لإذاعة وبث الأناشيد والزوامل الحوثية والخطب السياسية طوال الوقت.
وكشفت المصادر عن أن الإذاعات التي تبث في صنعاء وصعدة تمول من إيران ويتم إرسال المبالغ إلى اليمن من لبنان بواسطة مسؤولي الملف اليمني في حزب الله اللبناني، ضمن قوائم طويلة من التمويل للإذاعات والصحف والصحفيين.
وكان الإعلام قد شكل بوسائله المتعددة ذراعاً طولياً اتكأ عليها المخلوع صالح غير أنه حالياً وجد كل المؤسسات التي بناها على أسس الولاء له ولنظامه أصبح ولاؤها للميليشيات وتوالي السلطة الأقوى في المساحة الخاضعة لسيطرة الانقلابين.
وأوضحت المصادر الإعلامية في الداخل اليمني أن الآلة الإعلامية الضخمة التي شيدها المخلوع لخدمة نظامه تحولت اليوم إلى سلاح تم تصويبه إلى صدر المخلوع وحزبه وبقايا نظامه ومساعديه، حيث سيطرت الميليشيات الحوثية الانقلابية على مؤسسات الإعلام الحكومية كافة ، وحولتها للعمل لصالحها بعد أن أطاحت بأتباع المخلوع من قيادة تلك المؤسسات، وعينت مدراء من الميليشيا ينتمون أسريا للحوثي على رأس تلك المؤسسات لإنتاج خطاب إعلامي يخدم ميليشيا الانقلاب ومشروعها ، وأصبح المخلوع محاصراً إعلامياً حيث لا يسمح بظهوره على أي وسيلة إعلامية من الوسائل التي سيطرت عليها ميليشيات الانقلاب.
وأكدت أنه لم يعد للمخلوع سوى قناة “اليمن اليوم” وصحيفة “اليمن اليوم”، التي بدأت ميليشيات الحوثي الانقلابية مؤخراً حملة لإيقافهما من خلال إظهار وثائق تكشف تمويل القناة والصحيفة من إيرادات شركة النفط اليمنية، الأمر الذي يشير إلى تحرك الميليشيات لقطع تمويلها وإيقافها.
وبينت أن ميليشيا الحوثي بدأت حرباً مفتوحة لطرد أتباع المخلوع صالح وحزبه من داخل الصحف حيث استدعت النيابة مؤخرا 14 صحفياً من مؤسسة الثورة من أتباع المخلوع وحزبه للتحقيق معهم في قضايا فساد لمطالبتهم بمرتباتهم، مفيدة أن توجيه التهم يأتي بهدف التخلص منهم وطردهم.
وأطلق زعيم التمرد عبدالملك الحوثي مؤخراً وصف الطابور الخامس على المنتمين لحزب المؤتمر الشعبي العام وأوعز لقياداته باستهداف وتصفية اتباع المخلوع من النشطاء والإعلاميين، سواء كانوا ضمن مؤسسات إعلامية أو مستقلين لإسكات الأصوات كافة التي تنتقد الميلشيا بتهمة عمل طابور خامس.

بإسناد من طيران التحالف العربي

الجيش اليمني يسيطر على مواقع استراتيجية للميليشيات في تعز

صنعاء- الوئام:
تمكنت قوات الجيش اليمني من السيطرة على مواقع استراتيجية لمليشيات الحوثي والمخلوع صالح في محافظة تعز جنوبي العاصمة صنعاء.
وذكرت وزارة الدفاع اليمنية في بيان لها أن قوات الجيش بإسناد من طيران التحالف العربي تمكنت من السيطرة على سلسلة جبال “العمري ، وحوزان” في مديرية “ذوباب” غربي تعز بعد معارك عنيفة مع ميليشيات الحوثي وصالح، مما سيتيح لها قطع خطوط الإمداد على معسكر “العمري ” والذي ما يزال تحت سيطرة الميليشيات.
وأفادت وزارة الدفاع اليمينة بأن المعارك والغارات الجوية التي شنها طيران التحالف العربي ،أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى من عناصر مليشيات الحوثي وصالح بالإضافة إلى تدمير آليات عسكرية تابعة لها وأشار البيان إلى أن معارك أخرى دارت بين قوات الجيش والميليشيات في مديرية “مقبنة ” بالجبهة الغربية لمدينة تعز وأدت إلى سقوط قتلى وجرحى من عناصر الميليشيات بينهم قيادي.
وفي سياق متصل ، قتل ثمانية من عناصر ميليشيات الحوثي وصالح وأصيب ستة آخرون بقصف لقوات الجيش اليمني في محافظة مأرب شرقي اليمن.
وقالت مصادر عسكرية بالمحافظة بهذا الخصوص “إن القصف استهدف مواقع للميليشيات في جبهة “صرواح” غرب المدينة بعد ساعات من غارة جوية شنها طيران التحالف العربي على دورية عسكرية كان على متنها قيادي في الميليشيات ما أدى إلى مقتله وعدد من مرافقيه”.

المخلوع صالح يؤكد استحالة خروجه من اليمن برضاه

فهمي محمد(صدى):
قال المخلوع علي عبدالله صالح، إنه على استعداد لاعتزال العمل السياسي والتخلي عن قيادة حزب المؤتمر الشعبي، مضيفا في كلمة له ألقاها في اجتماع تنظيمي مع أعضاء حزبه بالعاصمة صنعاء، أنه لا ينوي الخروج من اليمن إلا على ظهره مقتولا، مشددا على استحالة خروجه من اليمن برضاه.
يأتي ذلك بالتزامن مع اللقاء التلفزيوني لولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان تحدث فيه عن الوضع الحالي للمخلوع علي عبدالله صالح في صنعاء، مشيرا إلى رفض المملكة عرضًا تقدم به نجل صالح قبل العمليات بأيام قليلة تتمثل في القضاء على الحوثيين من خلال قوات الحرس الجمهوري.