رُكْن النهاية

التسَإمُح ليسَ مَكرمةً نُقدمُهَا للأخَريِن،،
بِقدْر ما هِيَ وصْفَة
لِراحَة القَلبِ نقدمُها لأنفُسنا

لدي سؤال .،
عندما تجعلوننا نتعلق بكم و نحبكم ك روحا آخرى لنا ، و بعد هذا تصفعوننا و ترحلون .، اتشعرون بنا .؟!

قال صلى الله عليه وسلم:
ما من قوم يقومون من مجلس لا يذكرون الله فيه إلا قاموا عن مثل جيفة حمار وكان لهم حسرة

كل الظنون التي نظنها خيرا في غيرنا
ستعود لنا في يوما ما أضعاف ماكنا نظنه؛،؛،
فقط تعلموا كيف تحسنوا الظن وتتركوا النوايا لخالقها؛،؛،

حينما ترى أحدهم حذرا في الإقتراب منك ومتردد، فهذا لا يعني أنه يراك سيئا ، أو لا يريدك ، ربما عانى من تجربة مريرة قبلك ، فـ ألتمس له العُذر.!

الصفر عديم القيمة في ذاته ويمنح الأرقام الأخرى قيمتها .. كذلك البعض صفرا لغيرة .. صفرا لنفسه ..!

الاهتمام بدايه التعلق الغيرة بدايه الحب الصداقة بدايه الاكتفاء الإهمال بداية التخلي الإبتعاد بدايه النهاية كن واعيا لما يحدث حولك

يا واهج الشوق لا تبحث خوافينا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،إقلوبنا خضر لو أرواحنا شابت

من جور الايام فينا ما يكفينا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،كن الشقا في كفوف أقدارنا نابت

لا تظهر مَ تحبه بشدّة*امامّ العلن فَ البعض*قد يُفرط فِي تمنّيه حتى الحسد..”

الذين لاتجد منهم إلا الإحترام ثم يعبرون بسلام، والذين يأتون بهدوء ويرحلون بخفّة تاركين خلفهم ذكرى جميلة وقلوبًا تدعو لهم، أجعلنا منهم يالله.