●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

تمخطرت في صدرٍتنفس غلاك سنين
،،،،،،،،،،،،،،،،،،، وتنحيت عن عينٍ على شوفتك شفقه

انا اللي حفظتك مثل مايحفظ الوافين
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،عهود الصداقه والملازيم والرفقه

لوتشكي للناس من كثرة الضيق ..
مآفادت الشكوى ولاسرت الآآآآآآآه

الخالق أقرب وش تبي في المخاليق !
جرب تقول إن ضاقت [الحمد لله ]

بعطيك كلمة راس بينك وبيني
،،،،،،،،،،،،،،،،،،، تجلس لها غايات الافكار وتقوم

دام الحقيقه تمنعك ماتجيني
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،امنع خيالك لا يجي حزة النوم"

الصمت " تنهيدة " آلمجروح قبل آلكلام
..................... بعضه رضآ .. وأغلبه تفكير مآله مدى
من يتقنه يستريح من آلعتب وآلملآم
...................... مآدآم نصف آلكلام آللي نقوله " سدى

أرجوك تعذرني وانا صدق عاذرك
واحفظ مكاني واوعدك ماتناساك
مسكت دمعي .. خفت لاطاح يقهرك
الين ماتمشي وانا اطالع خطاك
بس يوم رحت وراحت العين تنظرك
ماطاح دمعي!!!!
طحت ( أنا ) كلي ( هناك) ..

ماعافت [ الشمس ]/[ القمر ] في غيابه
لكنها صدت عن [ الليل ] و [ الغيم ] ..!!

ياوردةً حاميك ربي من اللمس
،،،،،،،،،،،،،،،، وحرم على خشوم الدواني شذاها !

يارب سامحنا على كل تقصير
انت الكريم ورحمتك واسعتنا ..
نخطي ونلِحق من خطانا المعاذير
ولولا الامل في رحمتك كان متنا ..

خذنا من الصدر الوسيع الرحآبه
،،،،،،،،،،،،،،،و من العطا كفِِ تحب المخاسير !

لاتحسب آلدنياا على : ( مإآتمنيت )
تصدمك في لحضات وتروح : فيهآ
خلك وسيع آلصدر لآرحت وآن جيت
نوبـة عليك ونوب تضحك : ( عليهآ )