|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

قدمت علي أمي وهي مشركة ، في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فاستفتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قلت : إن أمي قدمت وهي راغبة ، أفأصل أمي ؟ قال : ( نعم ، صلي أمك ) ( البخارى )

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له طريقا إلى الجنة ، و إن الملائكة لتضع أجنحتها لطالب العلم رضا بما يصنع ، و إن العالم ليستغفر له من في السماوات و من في الأرض ، حتى الحيتان في الماء ، و فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب ، و إن العلماء ورثة الأنبياء ، إن الأنبياء لم يورثوا دينارا و لا درهما ، إنما ورثوا العلم ، فمن أخذه أخذ بحظ وافر ) .
صحيح الجامع 6297

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( فضل العلم أحب إلي من فضل العبادة ، و خير دينكم الورع ) .
صحيح الجامع 4214

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( يا أيها الناس ! إنما العلم بالتعلم ، والفقه بالتفقه ، ومن يرد الله به خيرا يفقهه في الدين ، و { إنما يخشى الله من عباده العلماء } ) .
صحيح الترغيب 67

فضل الذكر بعد الأذان
* «من قال مثل ما يقول المؤذن ثم صلى على النبي ( وسأل له الوسيلة حلَّت له شفاعة النبي عليه الصلاة والسلام».
[رواه مسلم من حديث أبي عمرو بن العاص

اللهم يا عزيز يا جبار اجعل قلوبنا تخشع من تقواك واجعل عيوننا تدمع من خشياك

وعن عائشة أم المؤمنين رضي الله عنها، قالت: يا رسول الله! نرى الجهاد أفضل العمل، أفلا نجاهد، قال: (لا، لكنَّ أفضل الجهاد حج مبرور) رواه البخاري.

{ رَبّ إِنِّي لِمَا أَنْزَلْت إِلَيَّ مِنْ خَيْر فَقِير }

عَن ابنِ مسْعُودٍ رَضي اللَّه عنْهُ ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم كَانَ يَقُولُ : « اللَّهُمَّ إِنِي أَسْأَلُكَ الهُدَى ، وَالتُّقَى ، وَالعفَافَ ، والغنَى » رواهُ مُسْلِمٌ .

حدثنا ‏ ‏الحميدي ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏إسماعيل بن أبي خالد ‏ ‏على غير ما حدثناه ‏ ‏الزهري ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏قيس بن أبي حازم ‏ ‏قال سمعت ‏ ‏عبد الله بن مسعود ‏ ‏قال ‏ ‏قال النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا ‏ ‏حسد ‏ ‏إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالا فسلط على هلكته في الحق ورجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها ‏ --