رُكْن النهاية

الحاقدون هم الأشخاص الذين ينشرون
فشلك و إخفاقاتك ويتهامسون سراً عن إنجازاتك و نجاحاتك

ويل سميث

قال بعض الحكماء
إذا جالست الجهال فأنصت لهم ، وإذا جالست العلماء فأنصت لهم فإن إنصاتك للجهال زيادة في الحلم ، وفي إنصاتك للعلماء زيادة في العلم”

لاصرت راضي على نفسك وتقواها
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،وما أنت متعدي على القرآن والسنه

مالك ومال التعب والناس وإرضاها
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ترى رضا الناس حلم إبليس فالجنه

كم تمنيت قربك مير مامن نصيب
،،،.،،،،.والقوي الله ان كان البَخَت ماقوا

أودعتك الظنون بعشرتي مستريب
،،،،،،،،،وانت لو تطلب الثنتين مالك لوا

دائماً يوجد شخص في حياتنا لا نجري عليه قوانيننا .. يغضبنا فنرضيه , يغيب عنا فننتظره , يعود بلا عذر فنعذره!!

( و نزعنا ما في صدورهم من غل )
لن تدخل الجنة و في قلبك مثقال ذرة من حسد أو غل أو كبر ..
إنزعه اليوم قبل أن يُنزع منك هُناك

لو غبت بالواقع بالاحلام قرّبت
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،واصبحت فالوضعين راحل وباقي

وبين اختلافات المشاعر تعذّبت
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،دمعة موادع وابتسامة تلاقي

إنك لاتقابل إلا نفسك في طريق القدر.كن كاذباً تسرع إليك الأكاذيب.كن لصاً تتشبث بك الجرائم.في أي طريق تذهب لن يكون قدرك إلا صورة من نفسك
د.م م

الآخلآق نعمه لآ عطآهآ الله مخلوق
ويا بخت من يكسب غلآ النآس بـ آخلآقه !

إذا أسأت الظن بكل كلمة تقال لك أصابك من الهموم ما يشغل قلبك ويضيع وقتك، وإذا غضضت الطرف عن الكثير مما يقال جمعت شتات نفسك فيسلم القلب.