- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الرآبع ] ! ‏

ودي أجي لك .. ومتردد من أسبوع
ودي .. ولكن : " خايفٍ كيف ردك "

أخاف تحسب جيّتي لك بها خضوع
وتزيد فى كبرك ، ومن الغيظ أهدك ؟

لاتسلني عن أمانينا وقد كانت .. سرابا
إنني أسدلت فوق الأمس .. ستراً وحجابا
فتحمل مر هجرانك .. واستبق العتابا ..

عيدك مبارك) ياأجمل من سكن وجداني
كل عام ٍ وانت أغلى من يمـر طاريّـه
كيف أنا ماعايدك ياللي غـلاك أشقانـي
كيف أبنسى؟ وانت يوميا ً تجيبه فيّـه!!
أشهد إن العيد هذا غيييير وطعمه ثانـي
يوم اشوفك فيه راجع لي مصفي النيّـه
إنت تامرني ياعمري/ كيـف تترجانـي؟

لاجا نهار العيد قمتي تِمارين
في زينك اللي ياعسى الله يزيدهہ

عيديتك ماهي بعشره وعشرين
اصير لك بنك الخليج ورصيدهہ

اه لوتدري عن اللي يقلبي لك
كان ماتحرح خفوقي وتنساني
الوحيد اللي تخيرت من جيلك
مستحيل اتخيلك واحدً ثاني
لاخطرطيفك تبسمت انادي لك
كيف لوتمشب مع السوق وحداني
لي

الناس فرحت يو قالوا لنا عيد
الا انت عيدك عيد صدة وفرقا
اضحك وكني بينهم فرح وسعيد
واصد وعيوني من الدمع غرقا
لي

للحين ، والواقع مُمل ! يَ ليتني اعرف مداه
و يَاليت ​من غاب ورحل ياخذ مواعيده معاه
لأني على قيد الامل ( ماني على قيد الحياه )

ملكت القلب ولا تكثر ظنونك
ولو قلبي يبلي غيرك نهرته
يمر البال ناس يشبهونك
كثر ما مر غيرك ما ذكرته
رياح الشوق تستأذن سكونك
بها من الوجد فوق اللي انتظرته
يكفيك العمر فدوه عيونك
وكل الحب بدربك نثرته

ياقديم الموده .. مرحبـاً بـك جديـد ..
رد فيني شعور كنت أظنـه .. فنـى
ولّع الشوق جمره .. والهقـاوي بعيـد ..
واعرف إني أعيشك في غيابك .. سنه

سلوا قلبي غداة سلا وتابا .. لعل على الجمال له عتابا ..
ويسأل في الحوادث ذو صواب .. فهل ترك الجمال له صوابا ..؟
وكنت إذا سألت القلب يومآ .. تولّى الدمع عن قلبي الجوابا