|
عالم الأسرة و الديكور كل مايختص بالاسرة و المقتنيات المنزلية و الديكور والاثاث |
|
أدوات الموضوع |
03 / 11 / 2017, 40 : 03 AM | #251 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
قصص وحكايات للاطفال
|
||
03 / 11 / 2017, 43 : 03 AM | #252 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
تلخيص قصة جزيرة الكنز
|
||
04 / 11 / 2017, 06 : 05 AM | #253 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
قصة كنز العسل – قصص قبل النوم في غداة جميع يوم تطلع كل الحيوانات نشيطة تبحث عن الغذاء، وفي سبيلها الي الغابة تتجاوز علي الدب العظيم الكسول وتجده مستلقي في ركود اسفل الشجرة نائماً بشكل دائم، فتلقي الحيوانات التحية علي الدب وتحاول ايقاظة واقناعة باهمية الذهاب للخارج معهم للبحث عن الرزق والاجتهاد والعمل ، ولكن الدب في جميع مرة كان يوميء الي الشجرة المستلقي اسفلها ويقول في ثقة انه ليس بحاجه الي الشغل والخروج للبحث عن الأكل تحت اشعة الشمس الحارقة حيث أن تلك الشجرة تتضمن علي كنز هائل من العسل الطازج الشهي يكفيه لفترة شهور وايام طويلة مقبلة، وبذلك قد كانت الحيوانات تتركه وتمضي في سبيلها بحثاً عن رزقها وهي تفكر في حال ذلك الدب الكسول الذي لا يبرح موضعه قط، ولا يفكر سوى في النوم والراحة لاغير وفي يوم من الايام في الوقت الذي كان الدب الكسول جالساً كعادته تحت الشجرة نظر الي الفتحة الضئيلة المليئة بالعسل اللذيذ في الشجرة فتفاجئ بوجود ثعبان كبير جدا عظيم يطار فأراً ويلقي بسمة علي الفأر القريب من العسل، وهكذا اصاب السم العسل كله وافسده بالكامل، إيقاف الدب علي قدميه وهو يبكي ويصرخ متحسراً علي طعامه الذي باتَ مسموماً ولن يستطيع تناوله عقب هذا، مساءا آبت كل الحيوانات وهي تحمل العديد من الرزق والخير والطعامها لصغارها، فشاهدوا الدب الباكي وعندما سألوه عن العلة اخبرهم ما وقع وهو يبكي جائعاً بلا طعام، عاتبته كل الحيوانات واقنعته بأهمية التفتيش عن الرزق والعمل والسعي، فاقتنع الدب برأيهم تلك المرة ووعدهم أن يشاركهم عقب هذا في الشغل واصبح يطلع معهم جميع فجر بحثاً عن الرزق ومن حينها وهو دب نشيط مجتهد يجني رزقه بيده الحكمة من القصة : تحث القصة علي اهمية الشغل والسعي بحثاً عن الزرق، حتى إذا كان الشخص لديه العديد من الرزق والمال، فالعمل يقويّ الجسم ويبعث الطاقة والحيويّة والتفاؤل
|
||
04 / 11 / 2017, 05 : 09 PM | #254 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
|
||
04 / 11 / 2017, 47 : 10 PM | #255 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
|
||
05 / 11 / 2017, 27 : 12 AM | #256 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
قصه حلوة للصغار السيده موزة
يحكى أنّه اجتمع ذات مساء على طاولة السلطان الكبيرة وفي صحن زجاجيّ جميل كلّ من التفّاحة والبرتقالة والموزة والرّمانة ولّما كانت الرّمانة كبيرة الحجم فقد تضايقت الموزة منها وقالت: ابتعدي عنّي أيّتها الغليظة أنتِ تضايقينني احمرّ وجه الرّمّانة خجلاً وقالت: عفواً موزة أنا لم أقصد إزعاجك ولكن كان عليكِ أن تنبهيني بطريقة لبقة ومن أنت حتّى أنّبهك ثمّ كيف تناديني باسمي دون أن تسبقيه بكلمة سيّدة ولماذا كلمة سيّده هذه كلّنا فواكه فلمَ تتعالين علينا ضحكت الموزة حتّى كادت تتدحرج وتسقط من الصحن وبعد أن هدأت وقالت: أولاً أنا طريّة وطعمي حلو فالأطفال الذين لم تبزغ أسنانهم يمضغونني بسهولة ثانيا تقشيري سهل ولا بذور لي فهل عرفتِ لماذا يجب أن تناديني بالسيدة موزة مطّت الرّمانة فمها وقالت: قفي عند حدّك أيّتها المتغطرسة واعلمي أنني أخبّئ في جوفي مئات الحبّات الصغيرة أحفظها من عوامل الطقس ألمّ شملها وأزرع في قلوبها الأمل لتحلم كلّ حبّة أن تصبح شجرة رمّان كبيرة أُعجبت التفّاحة بحديث الرّمانة فصفّقت لها بورقيتها اللتين لهما شكل قلب اغتاظت الموزة منها وضربتها في مكان الفصين فانخفست وصاحت: آخ....آخ فار الدم في وجه البرتقالة وقالت: موزة عيب الزمي حدودك واعلمي بأن الألقاب لاتعلي في المكانة لكلّ صنف من الفاكهة مذاق خاص وفائدة خاصة ثمّ دفعنها بأوراقهنّ خارج الصحن وقعت الموزة على الطاولة وانحنى ظهرها فصارت تشبه العجائز ..
|
||
05 / 11 / 2017, 57 : 12 AM | #257 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
قصة الطفل والبطيخة
|
||
17 / 11 / 2017, 32 : 12 PM | #258 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
قصة الأرنب المسكين وصديق السوء في قديم الزمان التقى الأرنب المسكين بثعلب ماكر، وتكونت بينهما صداقة قوية، وكان الأرنب في ذلك الحين يمتاز بذيله الطويل وأذنيه الصغيرتين. حاول كثيرون أن يحذروا الأرنب من صداقته للثعلب، لكن الأرنب كان يصر على هذه الصداقة حاسبًا أنه الصديق الذي يملأ حياته بهجة وفرحة بالتسلية. St-Takla.org Image: A fox and a rabbit جاء الثعلب يومًا إلى الأرنب يقول له:صورة في موقع الأنبا تكلا: ثعلب وأرنب - هيا بنا نقضي يومًا في صيد السمك. - ليس لدينا سنارة ولا طعم فكيف نصطاد السمك؟ - لنجلس معًا على شاطئ البحر، وتلقي بذيلك الطويل في الماء، حتى متي جاءت سمكة لتعضك تلقى بها بذيلك على الشاطئ. - ولماذا لا تلقي بذيلك أنت في الماء؟ - لأن ذيلك أطول، وهو ناعم وجميل، يغري السمك. أطاع الأرنب المسكين صديق السوء، وذهب إلى شاطئ البحر يصطاد سمكًا. ألقى الأرنب ذيله في الماء، وصار الثعلب يتحدث معه في تسلية طويلة. فجأة صرخ الأرنب: - أمسكت سمكة بذيلي، ماذا أفعل؟ - ارفع ذيلك بسرعة نحو الشاطئ، والق بالسمكة. - أنها تسحبني.... أنها ضخمة جدًا. تطلع الثعلب جيدًا نحو الماء وصرخ: إنها ليست سمكة بل سلحفاة ضخمة. - ماذا أفعل، أنقذني. إنها تسحبني نحو الماء. إنني حتمًا سأغرق. - ليس في يدي شيء أفعله. - اسحبني نحو الشاطئ. - أمسك الثعلب بأذني الأرنب، وصار يسحبه فصارت أذناه طويلتين، وإذا أمسكت السلحفاة بذيل الأرنب انقطع في فمها. بهذا صار الأرنب يكاد أن يكون بلا ذيل. هذا هو ثمر السير مع صديق السوء!
|
||
26 / 01 / 2018, 54 : 04 AM | #259 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
قصة الغزالة والفأر خرج صياد لكي يصطاد فوقعت غزالة في الشبكة فبكت الغزالة وتلفتت يمينا ويسارا فرأت فأر فنادته بصوت منخفض أيها الفأر الصغير في الحجم، الكبير في الشأن أرجوك اعمل لي معروفا فرد الفأر: معروفا؟؟ الغزالة : نعم تقرض بأسنانك شبكة الصياد فأنجو وأحفظ لك الجميل مدي الحياة، ثم مسحت دموعها وقالت: من يفعل الخير لا يعدم جوازيه / لا يذهب العرف بين الله والناس. فرد الفأر: أنا لا شأن لي بالمعروف ولا بالناس ، ولا أريد جائزة من أحد أو مساعدة الغزالة: أرجوك ساعدني ،عندي صغار اريد اطعامهم. الفأر : لا أستطيع مساعدتك فقد نهرني أبي وطلب مني عدم مساعدة أحد. أيتها الغزالة كفي عن الكلام معي ، فأبي نصحني قائلا : لا تعمل العمل الذي لا يعود عليك بمنفعه ثم قفز الفأر يغني (طول عمري عايش لوحدي سعيد وراضي بحالي) فإذا بنسر يهبط ويلتهمه ........... أما الغزالة فأخذت تسبح الله وتدعوه ان يخلصها من أسرها ، وبعد قليل عاد الصياد ومعه احد التجار الذي نزل الي الغزالة ولما رأي دموعها أطلقها وأعطي الصياد ثمنها ...فسجدت الغزالة لله شكرا .... الحمــــدلله ومن هذه القصه نتعلم انه ما استحق ان يولد من عاش لنفسه فقط فيجب علينا مساعدة الاخرين فيقول رسول الله صلي الله عليه وسلم ((المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا)) صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم وقد راينا ان الفأر نال جزاء تخليه عن عمل الخير ومساعدة الاخرين. وثانيا ان ذكر الله والدعاء ينجي من كل هم وشدة ويجب علينا ايضا ان لا ننسي شكر الله في السراء والضراء الحمدلله علي كل حال
|
||
26 / 01 / 2018, 03 : 05 AM | #260 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
الغزال والبومة قصة للاطفال كان الغزال الصغير يلهو ويلعب فابتعد عن قطيع الغزلان حتى نزل الظلام ولم يعد يرى الطريق بوضوح . حاول أن يعود الى قطيع الغزلان فلم يستطع ، سار وسار ........... رأى الثعلب الغزال- فرح كثيراً - وقال في نفسه : هذا الغزال سوف يكون طعامي لأيام . سأل الثعلب الغزال: ماذا تفعل هنا يا صغيري الجميل ؟!! رد الغزال: لقد تُهْت وبسبب الظلام لم أعد أرى الطريق . فقال له الثعلب :لا تقلق ، أنا أساعدك !! انتظرني هنا حتى أعود. ذهب الثعلب بعيدا عن الغزال وحفر حفرة ، همس بصوت منخفض هنا أصيد الغزال وآكله.. رأته البومة الواقفة على غصن الشجرة وسمعت دندنة همسه. طارت البومة مسرعة نحو الغزال وأخبرته بما رأت وبما سمعت .وقالت له: سأعطيك اشارةً في الطريق تعرف بها أنك اقتربت من الحفرة. شكرها الغزال وانتظر الثعلب . عاد الثعلب المكار وقال للغزال: هيا سر أمامي ، فقال له الغزال : كيف أمشي في الأمام وأنا لا أعرف الطريق ولا أراها .!! مشى الاثنان ، كان الثعلب من أمام والغزال خلفه وحلقّت فوقهما في الأعلى البومة ، وما أن وصلا إلى الحفرة حتى سمع الغزال صوت البومة ، فدفع الغزال الثعلب المحتال وأهواه في الحفرة . فرحت البومة ثم قالت للغزال : تعال أدلك على الطريق . بدا الصباح يشع نوره والعصافير تزقزق كما بدأ الغزال برؤية الأشياء بوضوح وعرف أنه اقترب من بيته . شكر الغزال البومة ثانية .. لكن!! ما عادت البومة ترى في النور ولم تعد تستطيع العودة الى غصنها .. اقترح الغزال عليها أن تستريح وبدوره يساعدها في العودة وهكذا كان .. اتفق الاثنان على أن تبقى صداقتهما دائمة فإذا زار الغزال أيضا البومة ليلا ساعدته في العودة ..
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|