- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآني ] !

يذبحني
(المشغول) وجآآري انتظآآآره
وتنعشني
ذيك الخرفشه اللي قبل قولة "مرحبآ"

تعبتني

ليتك تشوف الوله | في وحشة غيآبك .!
و تشوف قلبي و جرح البعد .. سآطي به

سألت عنك الغيآب : ليه مآجابك ؟!
و تمتم شقآ غربتي يقول : مدري به ؟

يآما سألت الطيف و بآقي أسرابك
متى على الله يحن الوقت ( و يجيبك ) ؟

كنت أمثِّل ضحكتي وأقول: رايق
وعاجز النسيَان يمحي الذكريات
أعترف إنِي حزين .. وحيل ضايق
والكلام أحيان .. تعبيره سكات

وكتبت اسمك وطرزته خفوقين وسهم وحروف
وكتمت السر في صدري غرام طالت سنينه
وإذا غرك هوى نفسك تصبّر وانتظر وتشوف
من اللي ياصل العليا ومن اللي تقصر يدينه
واذا قصدك تهددني تراك اسديت لي معروف
طريقٍ كنت ماحبه وقلت اليوم يازينه
دخيلك حل عن دربي ووفر لعبك المكشوف
ترى روحتك عن دربي وربي ماهي بشينه

آحس | حبك .. من كثر ما أحتواني ؟؟
ما عاد باقي عندي لـ ( غيرك ) - أحساس !!
من غير قلبي , ليييت ليّ , قلب ثاني .
قلب لك [ أنت ] و قلب أجامل به { الناس } !
يعني واحد احتياط

الصبر عن بوح الاحاسيس قتّال
والبوح في بعض المواقف فشيله ..

لو كل مايطري على البال ينقال
ماكنت أحس أن الثقيله .. ثقيله ..

أبطيت أكافح ضيقت البال بـ البال
وأدفع بلا / هاجوسها .. كل ليله ..

لَّآٺقْدّم للّه مْآېڪْرهُ `,
........ وٺطَلّبِ منهً مآٺحُبَ !

ودي بعد ماعلني لاهب ، الجـاش
أعاند ضروفي ، وأعاند ضروفك !

أطق بابك وأرفع الثوب وأنحـاش
عشان ، لا منّك فتحته أشوفـك !

إذا كان سعد المرء في الدهر مقبلاً
تـدانـت لـه الأشياء من كل جانب