( تنظيم داعش الارهابي ) | اخبار و احداث مصوره | موضوع متجدد ::

اعتقال زعيم تنظيم داعش في جنوب آسيا

وكالات (صدى):
علنت وكالة الاستخبارات الأفغانية، اليوم الثلاثاء، عن اعتقال زعيم تنظيم "داعش" الإرهابي في جنوب آسيا أبو عمر الخراساني.
وأوضحت الوكالة، أنه تم اعتقاله في عملية للقوات الخاصة شرقي العاصمة كابل، مشيرة إلى إصابة مسؤولين في الاستخبارات والعلاقات العامة في ذراع "داعش" بجنوب آسيا.

وألقت القوات الأفغانية القبض على زعيم ذراع تنظيم "داعش" في خراسان عبدالله أوراكزاي، خلال العملية التي أطلقتها في 5 أبريل الماضي جنوب أفغانستان.

طبيب يتخلى عن مهنته وينضم لداعش للانتقام من أمريكا


إسلام أباد (صدى):
ترك الطبيب الباكستاني، محمد مسعود، وظيفته في عيادة "Mayo Clinic" وسافر إلى سوريا للقتال من أجل "داعش"؛ حيث أخبر مخبرين لمكتب التحقيقات الفدرالي (FBI) أنه تعهد بالولاء للتنظيم وأراد تنفيذ هجمات في الولايات المتحدة الأمريكية.
وكشفت المحامية الأمريكية إيريكا ماكدونالد يوم الجمعة، عن لائحة الاتهام ضد محمد مسعود، وهو محتجز منذ اعتقاله في 19 مارس في مينيابوليس سانت، مطار بول الدولي؛ فيما أطلق عليه لقب "الذئب المنفرد" وهو مصطلح يطلق على الشخص الذي يرتكب أعمال عنف في دعم مجموعة.

وكانت خطط مسعود للمغادرة إلى عمان ، الأردن ، والذهاب إلى سوريا في نهاية مارس، لكن في 16 مارس اضطر إلى تغيير خطط سفره لأن الأردن أغلق حدوده بسبب جائحة الفيروس التاجي.

اعتقال الخليفة المحتمل لـ "أبوبكر البغدادي" في العراق





بغداد (صدى):
أعلن جهاز المخابرات العراقي،اليوم، عن اعتقال الخليفة المحتمل لأبوبكر البغدادي حيث برز اسم العراقي عبد الله قرداش المكنى بـ”أبو عمر” والذي تولى منصب وزير “التفخيخ والانتحاريين” داخل داعش.
ورشح البغدادي، “أبو عمر قرداش”، خليفة له لزعامة التنظيم، حيث تمتد العلاقة بين البغدادي وقرداش، إلى نحو 16 عام حيث التقى الإرهابيان في سجن بوكا بمحافظة البصرة جنوب العراق، الذي كانت تديره القوات الأمريكية في حينها بعد عام 2003، وظلا فيه لسنوات سجناء؛ قبل أن يُطلق سراحهما، ويؤسس البغدادي تنظيم داعش في 2013.

“ويذكر أن قرداش” مولود عام 1976 في تلعفر غرب الموصل، وحصل على بكالوريوس في الشريعة من كلية الإمام الأعظم في الموصل، وبزغ في أوساط التنظيمات الإرهابية منذ عام 2003 حيث شغل منصب “شرعي عام” لتنظيم القاعدة الإرهابي.

قرداش» يكشف أسرار قتل 900 مدني عراقي غدرا على يد داعش

ֿ



بغداد (صدى):
أزاح طه عبد الرحيم عبد الله بكر الغساني المكنى الحاج عبد الناصر قرداش، أحد أهم قادة داعش في العراق، الستار عن تفاصيل قتل التنظيم 900 مدني عراقي غدرا.
وقال "قرداش" بعد القبض عليه في تصريحات تلفزيونية عبر قناة "العربية"، إن الشباب الذين قتلوا كانوا قد تم القبض عليهم من مناطق مختلفة من محافظة الأنبار العراقية.

ولفت إلى أنهم بعد أن أعلنوا توبتهم وقبول أفكار التنظيم، تم نقلهم وقتلهم بعد إعطائهم الأمان غدرا بشكل جماعي في سوريا.

وعلى جانب أخر أكد أن التنظيم الإرهابي الداعشي لا يوجد لديه قدرات في الوقت الحاضر بتجنيد عناصر وموارد بشرية وذلك بسبب قلة التمويل أو عدمه.

قيادي داعشي: «صنعنا غاز الخردل وفشلنا في تخزينه»


بغداد (صدى):
قال طه عبد الرحيم عبد الله بكر الغساني، المكنى الحاج عبد الناصر قرداش، أحد أهم قادة داعش المعتقل في العراق إن التنظيم الإرهابي صنع بالفعل غاز الخردل القاتل.
وأوضح "قرداش" :"تمكنا من صناعة غاز الخردل في العراق من قبل الإرهابي (أبو مالك) وواجه مشاكل كثيرة في صناعته وخاصةً في طريقة الاحتفاظ به بعد الإنتاج".

وتابعك " وكثيرا ما كان يتسرب ويؤثر على المنتجين وأدى إلى وفاة عدد منهم، حيث تم استخدامه في العراق أكثر بوضعه في قذائف الهاون والقصف به"

قيادي داعشي: «صنعنا غاز الخردل وفشلنا في تخزينه»
2

بغداد (صدى):
قال طه عبد الرحيم عبد الله بكر الغساني، المكنى الحاج عبد الناصر قرداش، أحد أهم قادة داعش المعتقل في العراق إن التنظيم الإرهابي صنع بالفعل غاز الخردل القاتل.
وأوضح "قرداش" :"تمكنا من صناعة غاز الخردل في العراق من قبل الإرهابي (أبو مالك) وواجه مشاكل كثيرة في صناعته وخاصةً في طريقة الاحتفاظ به بعد الإنتاج".

وتابعك " وكثيرا ما كان يتسرب ويؤثر على المنتجين وأدى إلى وفاة عدد منهم، حيث تم استخدامه في العراق أكثر بوضعه في قذائف الهاون والقصف به".

مبايع تنظيم داعش ومنظر العمليات الانتحارية” في ضيافة وزير الأوقاف القطري

الرياض - الوئام

أثار برنامج استضافت فيه وزارة الأوقاف القطرية شخصيات محسوبة على جماعات إرهابية وفتاوى التطرف.

ولم يكن مستغربا حضور رئيس البرلمان التونسي “راشد الغنوشي” إلى قطر، والمشاركة في البرنامج الذي يمثل وزير الأوقاف القطري غيث مبارك الكواري فيه دولته تحت عنوان “آمنهم من خوف”، فهو قديم الصلة بالنظام القطري، كما أنه من المراجع الفكرية والسياسية والتنظيمية لدى قطر في حراكها العالمي، وخاصة من خلال ذراعها المعروف بالاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، والذي يتخذ من الدوحة مقراً له، بصفته عضواً سابقاً في مجلس أمناء الاتحاد.

لكن اللافت هو أن يستضيف وزير الأوقاف القطري، مشاركين رئيسيين أمثال: الداعية الهندي “سلمان الندوي”، والذي كان أول من اعترف في شبه القارة الهندية، بداعش وقدم تهنئته الشخصية لـ”البغدادي” في رسالة وجهها إليه بمناسبة توليه منصب “الخليفة”.

وجاء وزير الأوقاف القطري إلى جانب “الندوي” صاحب التهنئة “الشهيرة” للبغدادي زعيم تنظيم “داعش”، بمشارك رئيسي آخر وهو “نواف هايل التكروري”، رئيس هيئة علماء فلسطين، وعضو مجلس أمناء الاتحاد العالمي.

واشتهر التكروري بمنظر العمليات الانتحارية والتي أقرها في رسالة الماجستير في الفق وأصوله بعنوان “العمليات الاستشهادية في الميزان الفقهي” في العام 1998.

ومما جاء في مقدمة رسالته عن العمليات “الاستشهادية” وفق وصفه قال: “فهذه بلاد الشيشان تسام خسفاً وخراباً وتدميراً، ويذوق أهلها ألوان العذاب.. وبلاد البوسنة والهرسك ذاقت الأمرين لأنها بقعة مباركة.. فتآمر الشرق والغرب وأخذ دوره في تضييع هوية هؤلاء المسلمين.. والمسلمون في كشمير وفي الهند قاطبة.. وفي لبنان عاث اليهود فساداً.. وأما فلسطين أم القدس الشريف فقد عاث فيها أذل خلق الله..”.

وأضاف: “ومن هناك كان قضاء الله تعالى في هذه الظروف الصعبة التي يعيشها المسلمون أن تبدأ ثمار الصحوة الإسلامية في العالم تؤتي أكلها، ويبدأ حملتها مع الضيق وقلة الطول يحملون لواء الدفاع عن كرامة الأمة ويرفعون راية الجهاد في سبيل خلاصها.. فتطوع الشباب بدمائهم، لا هروباً من الحياة أو المسؤولية.. وإنما إيماناً منهم بأن الجهاد هو السبيل الوحيد لتحرير البلاد والعباد”.

ورسالة “نواف التكروري” عضو مجلس أمناء الاتحاد عن العمليات الانتحارية هي لا تقتصر على المشهد الفلسطيني وإنما كما ذكر: “ينسحب على الجهاد في كل مكان، فما في البحث من أحكام يصلح أن يكون للشيشان ولأهل كشمير والسودان والصومال والفلبين ولكل المسلمين المجاهدين في سبيل الله في كل مكان وما ذكر فلسطين إلا تمثيل لا حصر”.

مواقف ودعوات نواف التكروري لا تنحصر في رسالة الماجستير الخاصة به، وإنما بنشاطاته أيضاً ومحاضراته التي يلقيها من محل إقامته في العاصمة التركية “إسطنبول”، وهي مقر هيئته، ومنه على سبيل المثال لا الحصر، مرثيته التي نعى فيها “عمر عبد الرحمن” الزعيم الروحي والحركي للجماعة الإسلامية”، الذي كان يقضي عقوبة السجن مدى الحياة لتورطه في هجمات نيويورك 1993.

و”عمر عبد الرحمن” هو أحد أهم منظري التكفير والخروج على الأنظمة، الداعي إلى إقامة “الفريضة الغائبة” وهي الجهاد، وإعادة الخلافة.

إرهابي هندي بايع "داعش" وهاجم المملكة فاستضافته الدوحة فورًا


ماجد القزيز (صدى):
شهدت قطر مؤخرًا ندوة استضافتها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالدوحة، بمشاركة عدد من رموز الإرهاب.
وتضمنت تلك الرموز الهندي يوسف الندوي، والذي كان أول من اعترف في شبه القارة الهندية، بتنظيم داعش الإرهابي وقدم تهنئته الشخصية لـ"البغدادي" في رسالة وجهها إليه بمناسبة توليه منصب "الخليفة".

وأوضحت قناة "العربية"، أن قطر استغلت شهر رمضان المبارك ووجود الناس في بيوتها إثر جائحة كورونا، لتصدير أسماء إرهابية ليسمعها الشباب وبالتالي اختراق عقولهم بشكل ما، دون أن يعوا خلفيتهم الإرهابية.

وأكدت أن "الندوي" يُلقي محاضرات في كليات عسكرية بقطر، مشيرة إلى أنه بمرور الوقت يكشف الخط الإرهابي الذي تمشي فيه قطر دون تراجع

داعشي أجبرت للعمل كجاسوس للمخابرات البريطانية




لندن (صدى):
كشف داعشي سابق تجنيد المخابرات البريطانية له ومعه عدد من المتطرفين بسوريا ليجمعوا معلومات عن المنشآت العسكرية الروسية في سوريا.
وتابع محمد حسين سعود بان تجنيده تم بعد ان قرر العودة إلى تدمر، وعلم البريطانيون بذلك من خلال وسطاء وقالوا له ستعمل كجاسوس. سنساعدك. إذهب إلى تدمر، سيعطونك المال والهواتف ويوفرون لك كل ما تحتاجه.

واوضح الداعشي بان المهمة كانت تصوير مواقع مهمة للمخابرات السورية وللجيشين الروسي والسوري هناك، ويرسلها عبر الإنترنت وبالفعل التقى بضباط المخابرات البريطانية في منطقة التنف ، حيث تقع القاعدة العسكرية الأمريكية. وذكر أنه فر إلى هناك من تدمر، حيث اضطر لبعض الوقت للعمل في صفوف "

العراق : مقتل والي بغداد في تنظيم داعش "عمر الكرطاني"
"
بغداد (صدى):
أعلن جهاز المخابرات العراقي، عن مقتل والي بغداد في تنظيم داعش، عمر الكرطاني، في عملية خاطفة.
وقال الجهاز إنه ”بعملية خاصة وخاطفة ونوعية يتمكن من قتل والي بغداد عمر شلال عبيد الكرطاني، ويده الإعلامية ليث جمال أبو البراء ونائبه العربي الجنسية قتال المهاجر“.

وأضاف البيان أن ”الجهاز سبق وأن قتل الوالي أحمد عيسى الزاوي أبو طلحة، ليحل محله المقتول لاحقا عمر الكرطاني“.