شاركونا بـ(المليون رد) ادخل وسجل حضورك ^-^

سبحان الله و بحمده : عدد خلقه ، و رضا نفسه ، و زنة عرشه ، و مداد كلماته

تذكر أن العزه في القناعه ..
والذله في المعصيه ..
والهيبه في قيام الليل ..

طآح الغلآ وازرى خفوقي يلمّه
.... وغطّت يدين الوقت وجه الحقيقه

جيتك وهرج الشوق مآله تتمّه
.... ورجعت وجروحي عداد الخليقه !

ونسيت كل ايآمي المدلهمّه
.... لعيـون بعـض الذكـريآت العتيقه !

بعـضـي بـنـار الهـجـر مـــات حـريـقـا
................ والـبـعـض أضــحــى بـالـدمــوع غـريـقــا.

و قـــد قـــادت فـــؤادي فـــي هـواهــا
................... وطــــاع لــهـــا الــفـــؤاد و مـاعـصـاهــا

لا تجعل الدعاء كالدواء ، لا تستعمله إلا عند المرض والمصيبة فقط ، بل اجعل الدعاء كالهواء ادع ربك في كل وقت [ في السراء والضراء ].

إستغفر الله عدد ماكان وعدد مآيكون وعددَ حركاتَ السكونْ

من عجائب الإنسان أنه
يستفز من سماع ( النصيحه )
و ينصت لسماع ( الفضيحه)

في بعض الأحيان يمنع الله عنك ما تريد ...
ليمنحك ما تحتاج..


عبارة جميلة توضح لك حقيقة العقل البشري
فهو عاجز عن أن يستشف الخير أين يكون
فكثيراً مانحزن على امتناع مانريد
فنكتشف بعد حين أن الخير كل الخير في منعه

رطب لسانك بذكر الله واستغفارهـ والدعوة دوماً بهدايته لك ،
فالقلب متقلب ، والمغريات حولك ، عن يمينك ويسارك وفوقك
وتحتك وربما لا تشعر بها لأنكَ محاطاً بها في زمن اللاشعور
بالأشياء والأمور الحاصلة، فاجعل الدعوة على لسانك دوماً ،
وكن بثيابِ الاستغفار متحلياً