آلشآمخ [ وصـفـﮯ ] و للوصف تفسير .. لآضآξ وصف [ آلـعـز ] فينے لقيتـﮧ ..! !

مـا اسسخف البشر , حين يفسسرون اقوالك على اهوائهمّ !
وَ ما اسسخف أن افعـِل الخير وينحسسب في رصيد اخطـائيَ ..
حقـا ً : إنـه آلمْ جراحي جرح اقرب ّ النـااس لي َ
اداويـهمْ وَ هم يعطعنوننـي ّ .. وَ كأنني وقتهـا التمس خنـاجرهم ْ بـ يدي ,

نعــــمْ . . . . .

كـانَ هذا جزائِي منهـمْ لكن الآن احسست بـِ سذاجتي
عندمــا اعطيّ الأخرين اكثرر مٍنَ حقهــمْ !
ولكنهـمّ لآ يستحقـوَوَوَنّ .!!
ذ َلك الكَـرم الباذخ منــِيّ
فـ قررت ْ,
[ ان اعـاملّ النــاَس كمـَا يُعـاملوونـِي ] ,’

ربّي

آنـِزعْ منْ قلبِي تلكْ آلآشيَآء آلتي تؤلمُني
فقد خَآ آ آ ب آلظَن بِ آلككِثييير : (
و آلظَن بِك لآ يخَيييب ؛

_






لآ يُفْتَرَضْ بِكْ آنْ تَعْشَقْ آًنسَآنآ ,
لتشعر بِ آلآشْتيَآق !
فقد نمآرس دور آلآشتِيآق مع آلكثيرٍ ,
نشتآق ل ِلذكريآتْ ل ِآلآمآكنٍ لِ آلحرٍوٍف لِ بعض آلآحَآسِيس آحيآنآ

لآ يُفْتَرَضْ بِكْ آنْ تَعْشَقْ آًنسَآنآ ,
لِ تكُون شآعرًآ ..!
فقد يُلهمك آلوقت ؤٍ آلزمن شعرٍآ ً لآ تمنحه مُلهِمَة لشآعرٍهآ . .

لآ يُفْتَرَضْ بِكْ آنْ تَعْشَقْ آًنسَآنآ ً,
لِ تشعر بقيمة آلوقت ..!
لأن فوآت آلآوآن يعلمنآ قيمة آلآوقآت آحيآنآ ،

لآ يُفْتَرَضْ بِكْ آنْ تَعْشَقْ آًنسآنآ ,
لتمآرٍس هوٍآية آلسهرٍ ..!
لأن بعضٍ [ آلفرٍح -و كذلك آلحزٍن - و هكذآ آلفكرٍ أيضآ ً,
يغنينآ عن آلنوٍمٍ آحيآنآ

لآ يُفْتَرَضْ بِكْ آنْ تَعْشَقْ آًنسَآنآ ً ,
لتكون آلآسعد " في هذهِـ, آلحيآة "...!
لآن آلبعض قد يمنحنا " سعادةً " تفوق سعآدة آلعشآقٍ آحيآنآ ً

لآ يُفْتَرَضْ بِكْ آنْ تَعْشَقْ آًنسَآنآ ,
لِ تشعر بِ آلخيانة ...!
لأن آلبعضٍ يخوٍنوٍن آحلآمهمـ, و قيمهمـ, و مبآدئهمـ, وٍ وٍعوٍدهمْـ, آيضآ

لآ يُفْتَرَضْ بِكْ آنْ تَعْشَقْ آًنسَآنآ ,
لتستشعر بِ فرحة آللقاء ...!
لأن فرحة لقاء آلوٍطن وٍآلنجآجٍ و بلوٍغ آلآهدآف قد تكون آكبرٍ ,
من تلك آلفرٍحة أحيانآ ً

لآ يُفْتَرَضْ بِكْ آنْ تَعْشَقْ آًنسَآنآ ,
لتِفهم لغة آلعيوٍن ...!
لآنه حتى آلكذب وٍ آلخدآع وٍ آلفرٍح آيضآ ً يفهمٌـ, بِـ لغٌة آلأعٌين

لآ يُفْتَرَضْ بِكْ آنْ تَعْشَقْ آًنسَآنآ ,
لتدمن خطوٍآتِه ...!
لآن آلبعض يجعلنآ ندمن متآبَعة جمآل حرٍوٍفهِمـ , و موٍآقفهمـ , وٍ طريقة تفكيرٍهمـ , آحيآنآ

لآ يُفْتَرَضْ بِكْ آنْ تَعْشَقْ آًنسَآنآ ,
لِ تصل آلى نشوة آلآعجآب ..!
لآن آلطفلة آلصغيرٍة تعجب برجوٍلة وٍآلدهآ آحيآنآ ً


" خَآرٍج طرقآ‘ت آلحٌبْ "

آفترٍآضآت تمنحنآ آلحيآة آيآهآ تَحْتٌ مٌسمىٍ " آلحُبْ " ..!

شششي مزعج !
لو حبسسَت الضيق | وعآجز تفرجه
وفوق ضيقك لو يجيك
. . . . . . . انسسسسسسان ( غآلي )
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . ( ويجرحك )

انت تتحاششى المواقف الي كانت تزعجه !
وهو يدور له سسسوالف لجل انه
. . . . . . . . . . . . . . . ( يزعجكً) !

حينَ أفتَقِد طَعمَ السَعَادَه .. تَضِيق بِي الأَنفَاسْ ..!
تؤلمني تلك الطَعنَآت البَائِته .. وتَنْهَشَنِي الذِكرَيَاتُ المُؤلِمَه .. مِن جَمِيِع أِتجَاهآتِهآ
حتى لآ أعودُ أشعُرُ.. اِلا [ بِرَغبتي ] فِي البُكآء الشَدِيْد ..!
حِينَهآ لآ أُجِيدُ اِلا سَكْبَ كَمْيهٌ كَبِيرَه مِن الدُمُوع .. لِأشعر بِرآحهٍ عَمِيقَه
.. كَعُمقِ ذَآكَ الحُزن المَدفون
فَ جَسْدي تَحَمل ما يَفُوقُ طآقتِه .. حَتىَ أصْبَحَ هَزِيلِآً .
. يَستَجِيبُ لِأبْسطِ تَيارٌآتِ الذِكرى المُوجِعَه
..!

قدّمت عن حلمي .. [ جنون التنازل ]
و الحلم ضـٱع ولٱ بقـٱ لي .. ولٱ شيّ !

ياليت لـ إحساسي عن الجرح [ عازل ]
مليّت أعاني جروح الأحبٱ ب .. يٱ خيّ

احتاج احد يسألني بِ إلحاح: وش فيك ؟
لو كان يدري صعب افضفض وأشكي

لكن حسآفه , كلن يقول : ( اخليك
لا قلت ضايق ) , ثم يقفي وانا ابكي !

( أحيانَآ ) يغلفنا الشعور بالوجع ولكن
لآ نستطيع التخلص منه بمفردنآ !
إعتدنآ ان نزيل أوجآعنآ ب النسيآن ،
ولآ ندرك بأننآ نوجع أنفسنآ بدلآ من أن ندآويهآ !

خرووووووووووووووووووووج

محيت من قلبي خيالك وذكراااك

مثلك

حرااااااااام

يكووون

في ذكرياااااتي