المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

"لم يكن أبداً من شروطِ السَّيرِ إلى الله أن تكون في حالةِ طُهر ملائكيَّة
سِرْ إليه بأثقال طِينك فهو يُحب قدومك عليه ولو حَبْواً "..!

لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ ، وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ ،
وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ

ما منع أو أخر أو قدر شئ إلا بحكمته
وما أعطى وفتح ويسر إلا برحمته
وما بين حكمته ورحمته لن يكون إلا الخير
ارزقنا الفرح أكواما يا واهب السعادات

اللّهم إنّا نسألك توفيقاً يرافق خُطانا وحيآة مليئة بكل ما يرضيك

استغفرالله حَتى يفيض القلب فرحاً، وتملأ الصُحف اجراً
استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم واتوب إليه

انت العزيز اللي على العـز مربـاك
وانت القصيـد اللي على القاف موزون

عليك الشوق ياخذني و لو طيفك مخاويني
و لو طالت ليالي غربتي ماغاب لك طاري !

ما يموت الشعر في صدري مدآم
غيبتك وزن و / حضورك قافيه .

{ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِيَ مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ }