( تنظيم داعش الارهابي ) | اخبار و احداث مصوره | موضوع متجدد ::

بتهمة التخاذل في أداء الواجبات

«داعش» يعدم الأمير التاسع لولاية ديالى حرقاً في الحويجة

الموصل- الوئام:
أفاد مصدر عراقي محلي في محافظة كركوك، اليوم الجمعة، بان تنظيم داعش أعدم الأمير التاسع لولاية ديالى حرقا في قضاء الحويجة جنوب غربي المحافظة، بتهمة “التخاذل” في اداء الواجبات التي يأمر بها التنظيم.
وقال المصدر إن تنظيم داعش أعدم ، صباح اليوم، امير ولاية ديالى في التنظيم حرقاً في اطراف قضاء الحويجة جنوب غرب كركوك بعد إصدار قرار من قبل ما يعرف بالمحكمة الشرعية لداعش.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، إن إعدام أمير ديالى جاء بسبب اتهامه بالتخاذل في أداء واجباته وعدم تحقيق أي انتصار طيلة الأشهر الماضية، لكن هناك معلومات تؤكد أن السبب الرئيسي وراء اعدامه هو معارضته لتبوء والي الولاة السوري الجنسية مهمة الإشراف على ولايات داعش ومنها ديالى.
ويشار إلى أن تنظيم داعش مازال يسيطر على قضاء الحويجة جنوب غربي كركوك منذ صيف عام 2014، فيما تستعد القوات الأمنية العراقية لتحرير القضاء من سيطرة التنظيم.

أكد هروب عناصر التنظيم بعد العمليات الأخيرة

التحالف الدولي: لن تروا عناصر «داعش» في الموصل خلال هذا الأسبوع

الموصل -الوئام:
أعلن جنرال كندي في التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة ضد تنظيم داعش، أن التنظيم على وشك الاندحار من معقله السابق في الموصل، بحلول الأسبوع المقبل.
وقال الجنرال ديف اندرسون، الذي يشرف على تدريب القوات العراقية، إن هذه القوات دفعت التنظيم إلى جيب صغير أخير في المدينة القديمة في الموصل عند نهر دجلة. وأضاف خلال اتصال مع صحافيين، أمس، عبر دائرة الفيديو من بغداد: «يمكن رؤية القوات العراقية عند نهر دجلة من جهة الغرب، وهم يواجهون عدوا في مراحله الأخيرة».
وردا على سؤال عن عدد مقاتلي التنظيم المتبقين في الموصل، أجاب الجنرال أنه لا يعرف، لكنه أشار إلى أنه «لا شك» لديه بأن أحدا منهم لن يكون موجودا الأسبوع المقبل.
وذكر أندرسون أن التحالف بدأ بتسليم مساعدات للشرطة العراقية لتكون قادرة على تكثيف حضورها في الموصل والانتشار في المدينة بعد تحريرها، تتضمن كل ما يمكن لوحدة شرطة أن تحتاجه من البزات إلى أجهزة الاتصال والأسلحة ومعدات إقامة نقاط التفتيش والسيارات الرباعية.
وتمكنت القوات العراقية التي تتقدم صوب حيَي الميدان والشعارين في المدينة القديمة من اختراق دفاعات المتطرفين، وباتت على مسافة 200 متر من ضفة النهر.
وقال القادة العراقيون إن قواتهم واجهت مقاومة شرسة من بضع مئات من المتطرفين المندسين وسط آلاف المدنيين في متاهة من أزقة المدينة القديمة خاصة من المفجرين الانتحاريين الأجانب.
إلى ذلك، أظهرت صور التقطتها أقمار اصطناعية ونشرتها الأمم المتحدة، أن الهجوم لاستعادة الموصل، ألحق أضرارا بنحو 5 آلاف مبنى في المدينة القديمة، ودمر قرابة 500 مبنى.
وتشير الأمم المتحدة إلى أن المعارك التي استمرت لأكثر من ثمانية أشهر تسببت في تشريد 900 ألف من السكان، نحو نصف عدد سكان المدينة قبل الحرب، وفي مقتل آلاف من المدنيين. وتقول الأمم المتحدة إن الدمار أكبر من المتوقع بكثير ومن المرجح أن يتكلف إصلاحه مليارات الدولارات.

إرهابيو داعش يحرقون العائلات “أحياء”

أحرق مسلحو “داعش” 3 عائلات بالقرب من جامع “العتيق” وسط حي الرقة القديم وهم أحياء، لرفضهم الذهاب إلى المناطق التي تحت سيطرتهم، بحسب أشخاص تمكنوا من الفرار.
ويقول أحمد الجاسم، أحد سكان المنطقة، إنه كان محاصرا هو وعائلته، بالقرب من “الجامع العتيق في الحي القديم”، حتى وصول قوات سوريا الديمقراطية لتحرير العوائل المحاصرة هناك.
وأوضح: “في الرقة، إما أن تصبح داعشيا أو عميلا أو تحارب قوات سوريا الديمقراطية أو تُقتل أو تحرق”، مشيرا إلى أن “المسلحين طلبوا من الأهالي الخروج من الحي والتوجه صوب الأحياء التي يسيطرون عليها، فاختبأنا في أحد المنازل ولم نخرج“.
ولفت إلى أن 3 عوائل امتنعت عن الخروج والتوجه صوب مركز المدينة، فجمعهم المسلحون في أحد المنازل، وأقدموا على إحراقهم أحياءً.

فشلوا في التسلل للساحل الأيسر للمدينة

مقتل «30» داعشياً حاولوا الفرار في الموصل

الموصل - الوئام:
أعلنت خلية الإعلام الحربي في العراق، اليوم الأحد، عن مقتل 30 إرهابياً من داعش حاولوا الفرار من الساحل الأيمن للموصل إلى الساحل الأيسر للمدينة عبر نهر دجلة.
وفقاً لموقع “السومرية” الإخباري، قالت الخلية في بيان، إن قطعات عمليات نينوى قتلت 30 إرهابياً حاولوا الهروب من الساحل الأيمن إلى الساحل الأيسر عبر نهر دجلة.
وكانت قيادة العمليات المشتركة، أكدت أمس السبت، بقاء عشرات الأمتار القليلة لتحرير مدينة الموصل القديمة بالكامل، فيما أشارت إلى أن القوات العراقية مستمرة بالتقدم وتحقق انتصارات كبيرة.
وأكد الجنرال الأمريكي، روبرت سوفغي، أمس السبت، أن السلطات العراقية ستعلن في وقت وشيك النصر النهائي في المعركة لاستعادة مدينة الموصل من أيدي تنظيم داعش الإرهابي.

” داعشية ” تخدع جنود العراق لتعبر بحزام ناسف وتفجر رضيعها






بغداد(صدى):

خدعت امرأة، عشرينية، تنتمي لتنظيم «داعش» الإرهابي، بعدما تظاهرت بأنها بين الفارين من منطقة يسيطر عليها «داعش» في الموصل، فعبرت بسهولة إلى حيث كانت تنوي الوصول.
وظهرت السيدة وهي تتأبط طفلها لتنجو معه من موت، ولم يكن يدرك أحدا من تكون إلا بعد فوات الأوان الدموي.
والتقطت صورة المرأة قناة تلفزيونية عراقية بالصدفة، ونشرتها في موقعها، واتضح فيما بعد أنها داعشية موّهت نفسها على الجنود العراقيين بحملها لابنها الصغير، فقط للتظاهر ولإخفاء ما دسته في إحدى حقيبتين كانت تحملهما بيديها.
واتضح أن المرأة كانت تخبئ في حقيبتها جهاز صعقت به حزاما ناسفا كانت تخفيه تحت ملابسها، وبه فجرت نفسها وطفلها معا في المدينة القديمة، طبقا لما كشف حقيقتها رائد عراقي من الفوج الأول 36 لمكافحة الإرهاب، هو أحمد المعموري.
التفجير مزقها وطفلها الى أشلاء ولم يسفر عن أي إصابة تذكر بصفوف القوات الأمنية.

قادة التنظيم قرروه بشكل مفاجئ

«داعش» يُلغي عقوبة الجلد للحديث عن مصرع البغدادي تمهيداً لتأكيده

الرقة- الوئام:
رفع تنظيم داعش العقوبة التي أقرها ضد كل من يتعرض بالحديث إلى مصرع زعيم التنظيم أبو بكر البغدادي، وفق ما نقل موقع السومرية العراقي الأحد، عن مصدر من محافظة نينوى، شمال البلاد.
وحسب هذا المصدر ألغى التنظيم في تلعفر، العاصمة الجديدة للتنظيم الواقعة غربي الموصل، عقوبة الجلد لكل من كان يتحدث عن مصرع البغدادي، بشكل مفاجئ.
وقال المصدر حسب السومرية “ألغى داعش الـ 50 جلدة التي كانت تُسلط على كل من يتحدث بشكل علني عن مقتل البغدادي”.
وأوضح المصدر نفسه، أن “داعش عاد إلى التزام الصمت التام عن مصير البغدادي، ولكن القرارات الأخيرة توحي بوجود معلومات لدى قادة التنظيم عن مصرعه دفعت بهم إلى اتخاذ القرار الجديد”.

بعد تسعة أشهر من العمليات العسكرية

رسمياً: العبادي يعلن النصر الكبير في «الموصل المحررة»

الموصل -الوئام:
أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي “النصر الكبير” في مدينة الموصل المحررة، حسب مكتبه الإعلامي، بعد نحو تسعة أشهر من انطلاق عمليات استعادة ثاني أكبر مدن البلاد.
وأصدر المكتب بياناً أكد فيه أن العبادي “وصل مدينة الموصل المحررة، وبارك للمقاتلين الأبطال، والشعب العراقي، تحقيق النصر الكبير”.
وبدأت القوات العراقية هجومها لاستعادة ثاني أكبر مدن العراق في 17 أكتوبر لينتقل التنظيم المتشدد من السيطرة الكاملة على الموصل ويصبح محاصراً من القوات الأمنية ونهر دجلة داخل مساحة صغيرة في غرب المدينة.
وأعلنت قيادة العمليات المشتركة العراقية في بيان الأحد أن “قطعات عمليات نينوى تقتل 30 إرهابياً حاولوا الهروب من الساحل الأيمن غرب الموصل إلى الساحل الأيسر شرق الموصل عبر نهر دجلة”، من دون تحديد المكان.

” داعش ” يعلن خليفة ” البغدادي “

بغداد(صدى):

كشفت مصدر محلي في محافظة نينوى بالعراق أن تنظيم ” داعش ” الإرهابي أعلن في بيان مقتضب مقتل زعيمه أبو بكر البغدادي، دون ذكر تفاصيل، في حين أكد قرب إعلان اسم خليفته الجديد.
وقال المصدر، إن التنظيم نشر بيانه في مركز قضاء تلعفر، داعيا عناصره إلى مواصلة ما أسماه ” الثبات في المعاقل ” ، مذكرا بـ ” عدم الانجرار وراء الفتن “.
وأشار المصدر إلى أن البيان المقتضب عن مقتل البغدادي أثار الكثير من التساؤلات، خاصة أن التنظيم كان استخدم نشر دعائي لنعي قيادات بارزة قتلت من قبل، ولم يفعل ذلك مع البغدادي الذي يمثل رأس التنظيم.

” داعش ” يقاطع الصلاة بعد الهزيمة في الموصل

بغداد(صدى):

أصدرت الهيئة الشرعية لتنظيم «داعش» الإرهابي، أمرا لجميع عناصرها بالتوقّف عن الصلاة بشكل فوري، احتجاجاً على الهزيمة في معركة الموصل.
ويرى مفتي التنظيم، أبو قحاطة الزبردجاني، أن التنظيم تعرض لطعنة في الظهر، كما لم يُستجاب للعناتهم ودعاءهم على الأعدائه الروافض والصليبيين.
وأضاف: «رغم الظروف الصعبة التي عانيناها، لم ترسل لنا ملائكة لتوفير تغطية جوية».

الإفتاء المصرية: داعش يعيش صراعا داخليا بعد مقتل البغدادي

القاهرة(صدى):

أكدت دار الإفتاء المصرية، أن تنظيم ” داعش ” الإرهابي يعيش حالة من الصراع الداخلي والتفكك، بعد اعتراف التنظيم الإرهابي بمقتل زعيمه أبو بكر البغدادي، بعد أيام من تأكيد مرصد دار الإفتاء لخبر مقتله.
وأشار مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة التابع لدار الإفتاء المصرية، إلى أن تأخر تسمية خليفة البغدادي في التنظيم ما هو إلا مؤشر قوي على وجود صراع على زعامة التنظيم الإرهابي، وسعي قادة التنظيم إلى رأب هذا الصدع والتحرك بسرعة نحو تقديم الزعيم الجديد للتنظيم إلى العالم وإلى المقاتلين التابعين لـ ” داعش ” في مختلف الولايات والمناطق الواقعة تحت سيطرة التنظيم.
ورجَّح مرصد دار الإفتاء انتقال الخليفة الجديد للتنظيم إلى إحدى المناطق المرشحة لتكون معقلًا جديدًا بعد سقوط الرقة والموصل، والاحتمال الأدنى ترجيحًا هو الانتقال إلى أفغانستان أو جنوب الفلبين، وذلك بعد تزايد نشاط التنظيم في تلك المناطق ودعوة بعض قادة التنظيم العناصر الراغبة في الانضمام إلى التنظيم إلى الذهاب الفلبين بدلًا من سوريا.