( آلآحوال الجويه وتوقعآت الطقس من الصحف اليوميه ) ..

سحبٌ رُكامية رعدية على مرتفعات نجران وجازان والباحة وعسير



"الأرصاد": رياحٌ مُثيرة للأتربة والغبار على شمال المملكة وشرقها




واس- الرياض: توقّعت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة في تقريرها عن حالة الطقس اليوم، سماءً غائمة جزئياً على جنوب وأجزاءٍ من غرب المملكة مع فرصة لتكوُّن السحب الرُكامية الرعدية على المرتفعات الجنوبية الغربية تشمل (نجران، وجازان، والباحة، وعسير، والطائف) تمتد حتى منطقتَيْ المدينة المنوّرة وحائل.

كما توقّع التقرير نشاطاً في الرياح السطحية المثيرة للأتربة والغبار على شمال شرق وشرق المملكة.

وجاء في التقرير أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر ستكون - بمشيئة الله تعالى - غربية إلى شمالية غربية بسرعة 15 - 38 كم/ساعة على النصف الشمالي وجنوبية غربية إلى غربية على النصف الجنوبي، وارتفاع الموج من متر إلى متر ونصف، وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج, بينما تكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي شرقية إلى جنوبية شرقية بسرعة 15 - 35 كم/ساعة، وارتفاع الموج من نصف متر إلى متر, وحالة البحر خفيف الموج.

في مناطق المملكة كافة أواخر هذا الشهر وترى بالعين المجردة



"فلكية جدة": رصد نجوم الجبار والشعرى اليمانية في سماء الفجر




سبق- جدة: قالت الجمعية الفلكية بجدة إن أول إشارة على تبدُّل الفصول، يمكن الآن رؤيتها في سماء الفجر أواخر أغسطس، حيث ترصد مجموعة نجوم الجبار ونجم الشعرى اليمانية في مناطق المملكة كافة.

وذكرت: تعتبر مجموعة نجوم الجبار أكثر المجموعات النجمية التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة تشرق قبل الفجر في هذا التوقيت من العام، ويمكن تمييزها بسهولة من خلال ثلاثة نجوم تفصلها مسافة قصيرة وهي تسمى حزام الجبار.

وأوضحت: سوف يتم ملاحظة وجود نجم شديد السطوع، يتلألأ بجنون في سماء الفجر حالياً هذا النجم هو نجم الشعرى اليمانية وهو يكون عالي السطوع عندما يكون منخفضاً في السماء فهو يتألق مع وهج أحمر ووميض أزرق يمكن ملاحظته بالعين المجردة بسهولة ويرجع سبب ذلك إلى أن ضوء النجم يعبر عبر طبقة كثيفة من الغلاف الجوي قبل أن يصل إلى عين الراصد، وهذا النجم يتبع نجوم الجبار إلى السماء بالقرب من الفجر.

وتابعت: مجموعة نجوم الجبار ونجم الشعرى اليمانية سوف تصبح مرئية في سماء المساء في فصل الشتاء المقبل، ولكن حاليا نجوم الجبار والشعرى اليمانية تسطع فوق الأفق الجنوبي الشرقي عند الفجر.

وأضافت: كانت مجموعة نجوم الجبار منخفضة في الأفق الغربي بعد غروب الشمس أواخر الربيع الماضي وفي مطلع الصيف هذه المجموعة النجمية كانت خلف الشمس كما تشاهد من على سطح الأرض، وعادت نجوم الجبار للرؤية في سماء الأرض منذ حوالي شهر مضى، بعد أن أصبحت مرئية بعد ظهورها من خلف الشمس، وهي تظهر دوماً في الشرق قبل شروق الشمس.

وأشارت: بسبب دوران الأرض حول الشمس فإن كل النجوم تشرق مبكراً بساعتين كل شهر، نجوم الجبار الآن مرتفعة عند الفجر مما كانت عليه الحال منذ شهر ومع مرور الأسابيع سوف يزداد ارتفاع الشعرى أيضاً في السماء.

رياح سطحية مثيرة للغبار والأتربة بشرق المملكة


الرياض-الوئام:
توقّعت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة في تقريرها عن حالة الطقس اليوم بمشيئة الله تعالى سماءً غائمة جزئياً على جنوب و أجزاء من غرب المملكة مع فرصة لتكون السحب الركامية الرعدية على المرتفعات الجنوبية الغربية تشمل نجران وجازان والباحة وعسير والطائف تمتد حتى منطقة المدينة المنورة وحائل.
كما توقّع التقرير نشاطاً في الرياح السطحية مثيرة للأتربة والغبار على شمال شرق وشرق المملكة.
وجاء في التقرير أن حركة الرياح السطحية على البحر الأحمر ستكون بمشيئة الله تعالى غربية إلى شمالية غربية بسرعة 15 – 38 كم/ساعة على النصف الشمالي وجنوبية غربية إلى غربية على النصف الجنوبي ، وارتفاع الموج من متر إلى متر ونصف، وحالة البحر خفيف إلى متوسط الموج, بينما تكون حركة الرياح السطحية على الخليج العربي شرقية إلى جنوبية شرقية بسرعة 15 – 35 كم/ساعة ، وارتفاع الموج من نصف متر إلى متر , وحالة البحر خفيف الموج.

هطول أمطار على محافظة الطائف


بسام العتيبي ( صدى ) : هطلت اليوم أمطار من خفيفة إلى متوسطة على محافظة الطائف والمراكز التابعة لها شملت أحياء من المحافظة, والسيل الصغير , والحوية , والحلقة الغربية.
جعلها الله أمطار خير وبركة، وعم بنفعها أرجاء البلاد.

متد حتى أحياء المدينة المنورة والحرم النبوي ومدينة جدة



توقعات بهطول أمطار رعدية على مرتفعات جازان وأبها والطائف




إبراهيم الحذيفي- سبق- مكة المكرمة: من المنتظر أن تزداد حدة النشاط الرعدي، اليوم الثلاثاء 13 شوال 1434هـ، على المرتفعات الجنوبية الغربية للمملكة، بدءاً من مرتفعات جازان، وأبها، ومروراً بالطائف، والليث، وامتداداً حتى أحياء المدينة المنورة والحرم النبوي الشريف، وقد تمتد بعض السحب في ساعات المساء والليل نحو المناطق الساحلية، تُرفق ببعض الأمطار المحلية في بعض المناطق كمدينة جدة.

وتشير آخر النشرات الجوية الصادرة، صباح اليوم، لموقع "أرابيا ويذر"، إلى استمرارية الأجواء المضطربة نهار غد الأربعاء، حيث تشير التوقعات إلى تجدد تشكل السحب الركامية الرعدية على طول المرتفعات الجنوبية الغربية والغربية من المملكة، وصولاً للمدينة المنورة.

يذكر أن الهطولات المطرية الرعدية امتدت يوم أمس الاثنين من المرتفعات الجنوبية الغربية من المملكة، نحو مرتفعات الطائف والأجزاء المحيطة بالمدينة.

فلكية جدة : رصد نجوم الجبار و الشعرى أليمانية في سماء الفجر

مجموعه نجوم الجبار ونجم الشعرى اليمانية

10-13-1434 10:37 AM
عاجل(منى المحمد)-



قالت الجمعية الفلكية بجدة أن أول إشارة على تبدل الفصول يمكن ألان رؤيتها في سماء الفجر أواخر أغسطس حيث ترصد مجموعه نجوم الجبار و نجم الشعرى اليمانية في كافة مناطق المملكة.



وتعتبر مجموعه نجوم الجبار أكثر المجموعات النجمية التي يمكن رؤيتها بالعين المجردة تشرق قبل الفجر في هذا التوقيت من العام ، ويمكن تمييزها بسهوله من خلال ثلاثة نجوم تفصلها مسافة قصيرة وهي تسمى حزام الجبار .



وسوف يتم ملاحظة وجود نجم شديد السطوع ، يتلألأ بجنون في سماء الفجر حاليا هذا النجم هو نجم الشعرى اليمانية وهو يكون عالي السطوع عندما يكون منخفضا في السماء فهو يتألق مع وهج احمر ووميض ازرق يمكن ملاحظته بالعين المجردة بسهوله ويرجع سبب ذلك إلى أن ضوء النجم يعبر عبر طبقة كثيفة من الغلاف الجوي قبل أن يصل إلى عين الراصد . وهذا النجم يتبع نجوم الجبار إلى السماء بالقرب من الفجر .



مجموعه نجوم الجبار ونجم الشعرى اليمانية سوف تصبح مرئية في سماء المساء في فصل الشتاء المقبل . ولكن حاليا نجوم الجبار والشعرى اليمانية تسطع فوق الأفق الجنوبي الشرقي عند الفجر .

وكانت مجموعه نجوم الجبار منخفضة في الأفق الغربي بعد غروب الشمس أواخر الربيع الماضي وفي مطلع الصيف هذه ألمجموعه النجمية كانت خلف الشمس كما تشاهد من على سطح الأرض . وعادت نجوم الجبار للرؤية في سماء الأرض منذ حوالي شهر مضى، بعد أن أصبحت مرئية بعد ظهورها من خلف الشمس، وهي تظهر دوما في الشرق قبل شروق الشمس.
وبسبب دوران الأرض حول الشمس فان كل النجوم تشرق مبكرا بساعتين كل شهر ، نجوم الجبار ألان مرتفعه عند الفجر مما كانت عليه الحال منذ شهر ومع مرور الأسابيع سوف يزداد ارتفاع الشعرى ايضا في السماء

حذرت من مخاطرها ودعت العامة لاتخاذ كل التدابير واتباع الإرشادات



أمطار على جازان.. و"المدني" تعاملت مع عدة احتجازات بالأودية




عمر عريبي- سبق- جازان: هطلت أمطار متفرقة على منطقة جازان بين المتوسطة والخفيفة، على كل من جبال الحشر، والريث وجبال فيفا، والعيدابي، ومحافظة أبو عريش، والطوال، ومحافظة صامطة، وأحد المسارحة، والموسم.

وأوضح الناطق الإعلامي لمديرية الدفاع المدني بمنطقة جازان الرائد يحيى بن عبدالله القحطاني أنه ورد بلاغ ببعض الاحتجازات في الأودية، تم التعامل معه في حينه مشيراً إلى أنه تبلغ مركز الدفاع المدني بأحد المسارحة عن دخول مياه الأمطار لمنزل مواطن من سكان رمادة جراء الأمطار، وتم التنسيق مع الجهات المختصة لشفط المياه من المنزل.

وبيَّن "القحطاني" أن إدارة الدفاع المدني بصامطة تبلغت عن سقوط سقف "هنقر"، خاص بمركبة عليها، وتم انتقال الفرقة وإبعاد الهنقر من على المركبة وتسليمها لصاحبها.

وحذر الرائد "القحطاني" من مخاطر الأمطار والسيول، داعياً العامة لاتخاذ كل التدابير من مخاطر الأمطار والسيول، واتباع إرشادات الدفاع حرصاً على سلامتهم.

اقتفاء تراثنا الشعبي في كتب الرحالة الغربيين

مسافرون يدركهم العطش فينحرون جِمالهم ويشربون ماء الكرش ( 1-2 )



سعود المطيري
مع بداية الصيف وتصاعد درجة الحرارة في كل عام تظهر على الواجهة قضية حوادث ( الموت عطشا ) مع بعض مغامرين تحيط بهم ظروف الصحراء إلى أن تفتك بهم ويسلموا الروح بعد ما يكون احدهم قد أتبع سيناريو ( موت العطش ) المعروف الذي يكاد يتكرر مع كل واحد يموت على هذه الطريقة , عندما يبدأ في مرحلة متقدمة من مراحل اليأس بالتخلص أولا من ملابسه حتى يعلقها على اقرب شجرة ثم يتمدد إلى جوارها على أمل ان تدل عليه أو يهتدى بها على جثته قبل أن تنهشها الوحوش . وهي من الحوادث التي بقت تلازمنا حتى مع وجود أجهزة الاتصال ووسائل النقل الحديث نتيجة للتهاون وعدم أدراك حجم الخطر الذي ما كان يسلم منه حتى الآباء والأجداد وهم الأكثر معرفة وخبرة بمسالك الصحراء والأساليب المثلى للتعامل معها. حيث ترصد الروايات والقصص المنقولة حوادث مؤلمة شهد نماذج منها المستشرق الانجليزي ديكسون وذكرها في كتابه ( الكويت وجاراتها ) سنوردها مفصلة في الجزء الثاني مع ما يؤكده من لجوء البدو أحيانا إلى خيار ذبح الراحلة لامتصاص سوائل الكرش والتي بدأها بمقدمة قال فيها :
في كل عام عند ما تبلغ درجة الحرارة ذروتها في شهري يوليو وأغسطس ، لتصل إلى 150 ف , تشهد المناطق الداخلية من الكويت حالات للوفاة بسبب العطش , ومن الطبيعي أن نتساءل كيف يخطئ البدوي , وهو الخبير بالمسافات بين الآبار والشقوق ويعرفها كما يعرف راحة يده ويمكنه أن يحدد بكل دقة عدد القرب اللازمة له في أي رحلة في حساباته , فيستهلك كل ما يحمله من قبل أن يصل إلى وجهته .
والإجابة ليست هي الجهل أو الحمق , بقدر ما هي سوء الحظ , لأن البعير يصاب في الصيف بالهزال والضعف نتيجة لندرة العلف الجيد, رغم ما يبدو عليها ظاهريا من علامات الصحة, وتتعرض للانهيار المفاجئ أو تعجز عن السير بسرعتها المعتادة , ومن ثم يعجز عن الوصول إلى مصادر المياه التي سيعتمد عليها بعد حين , خلال العدد المألوف من الأيام , ويجب أن ندرك أن الوقت الذي يستغرقه البعير للوصول من منطقة الآبار إلى منطقة مماثلة أخرى في الأراضي الداخلية للكويت يتراوح بين ستة وسبعة أيام , وإذا بدأت حركة البعير في التباطؤ ولم يعد يستطيع الوصول إلى مهمته الا خلال ثمانية أو تسعة أيام فهنا تنشأ المشكلات بالنسبة للمسافر ولدابته معا .
وكان عام 1942 م عاما استثنائيا فيما يتعلق بارتفاع درجة الحرارة ولكن مما يبعث على السرور أن نسجل أنه لم تحدث أي وفيات نتيجة للعطش في ذلك الصيف , ولكن كانت هناك بعض الحالات التي أفلت فيها أطرافها من الخطر بكل صعوبة , وقد روى لي الشيخ شايع الجبلي ونحن بجوار بئر المياه رقم 13 الذي حفرته شركة نفط الكويت في المنطقة المعروفة لدى البدو المحليين بالحماطيات والتي تفصلها أربعة من مجاري المياه غربي منخفض الشق عن مدينة الكويت , ويقع على بعد خمسين ميلا إلى الجنوب الغربي منها , وكان شايع الجبلي وهو من شيوخ الجبلان من مطير يتولى مسؤولية الإشراف على القطعان الثلاثة الكبيرة من الجمال التي يمتلكها فخامة الشيخ أحمد , وكان يقيم بالكويت .
في 14 / أغسطس / 1942 م غادر رجل من الدهامشة من العمارات من عنزة – آبار اللصافة بالعربية السعودية متوجها إلى الكويت , وكان معه رجل من ( قبيلة تشتهر بالقنص ) اتخذ منه دليلا, بالإضافة إلى زوجته , وكانت وجهتهم هي بئر المياه رقم 13على مسير ستة أيام من السفر بالصيف . وبينما هم لا يزالون على بعد اثنتي عشر ميلا من البئر , نفدت كمية الماء التي يحملونها معهم وبدأت علامات الإرهاق تتبدى على مطاياهم , ورغم ذلك , واصلا السير طوال يوم وليلة بكاملهما دون أن يدركوا , وأصبحوا على بعد عشرة أميال فحسب من البئر . وهنا انهارت المطايا حيث لم تتناول جرعة ماء واحدة طيلة ستة أيام . كانت الشمس قد غربت منذ قليل , والركب لم يشربوا قطرة ماء لمدة ثلاثين ساعة , فأخبر الرجل مرافقيه أنه لن يستطيع مواصلة الرحلة سيرا على قدميه , وأنه سيمكث وما يحملونه من أشياء بينما يحاولون هم الوصول إلى البئر .
وكانت آخر كلماته لهم عند انصرافهم : إذا أمكنكم العودة لمساعدتي صباح الغد , فالأرجح أنكم ستجدونني على قيد الحياة , أما إذا لم تتمكنوا , إذن فالوداع .
ومضى رفيقه وزوجته في طريقهما سيرا على الأقدام وعند ما انتصف الليل كان قد وصلا بالفعل إلى نقطة تبعد حوالي الثلاثة أقدام عن البئر رقم 13 وخيام شايع الجبلي . ونتيجة للظلام ضلا الطريق وانحرفا عن موقع المخيم لمسافة ميل وفجأة قالت الزوجة الشابة لزوجها انها تعتقد أنها سمعت صوت كلب ينبح من ورائهم من الناحية اليمنى , وكان الرجل في حالة من الإرهاق لم يتمكن معها من أن يسمع أو يتكلم أو يعبر عما يريد , ولذلك أمسكت زوجها من يده , واقتادته صوب مصدر النباح , وسارا معا في خطوات مرهقة ومتعثرة , إلى ان دخلا عند الساعة الثالثة صباحا نطاق خيام شايع , حيث خر الاثنان فاقدي الوعي .
( يتبع )

دعا المواطنين إلى تجنب ﺍﻷ‌ﻭﺩﻳﺔ ﻭﻣﺠﺎﺭﻱ ﺍﻟﺴﻴﻮﻝ



"مدني الباحة" يحذر من أمطار تستمر حتى 8 مساء




عبدالله البرقاوي- سبق: حذرت مديرية الدفاع المدني بالباحة من احتمال هطول أمطار رعدية اليوم، قد تستمر حتى الساعة الثامنة مساء.

وقالت المديرية في بيان لها: "مركز القيادة والسيطرة بالباحة تلقى تنبيهاً من ﺍﻟﺮﺋﺎﺳﺔ ﺍﻟﻌﺎﻣﺔ ﻟﻸ‌ﺭﺻﺎﺩ ﻭﺣﻤﺎﻳﺔ ﺍﻟﺒﻴﺌﺔ، ﺍﻟﻴﻮﻡ الثلاثاء الموافق 13 شوال 1434، يفيد بتكوّن سحب رعدية ممطرة مصحوبة برياح سطحية نشطة تهب على منطقة الباحة، وقد ﺗﺴﺘﻤﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ العاشرة صباحاً ﺣﺘﻰ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ الثامنة ﻣﺴﺎﺀ".

وحثّ مدير الدفاع المدني بمنطقة الباحة العميد علي بن عبدالله السواط جميع ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴن ﻭﺍﻟﻤﻘﻴﻤﻴﻦ على التزام أقصى درجات ﺍﻟﺤﻴﻄﺔ ﻭﺍﻟﺤﺬﺭ، ﻭﺍﻻ‌ﺑﺘﻌﺎﺩ ﻋﻦ ﺍﻷ‌ﻭﺩﻳﺔ ﻭﻣﺠﺎﺭﻱ ﺍﻟﺴﻴﻮﻝ.

ﻭدعا "السواط" إلى اﺗﺒﺎﻉ ﺗﻌﻠﻴﻤﺎﺕ ﻭﺇﺭﺷﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﺪﻓﺎﻉ ﺍﻟﻤﺪﻧﻲ الموجودة في الموقع الإلكتروني ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺮﺍﺑﻂ www.998.gov.sa ﻋﻠﻰ ﺑﻮﺍﺑﺔ ﺍﻟﺘﻮﻋﻴﺔ ﺍﻟﻮﻗﺎﺋﻴﺔ ﻭﺻﻔﺤﺎﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﻮﺍﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻ‌ﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﻟﻼ‌ﻃﻼ‌ﻉ ﻋﻠﻰ ﺟﻤﻴﻊ ﺍﻹ‌ﺭﺷﺎﺩﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ من الضروري ﻣﺮﺍﻋﺎﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﻻ‌ﺕ.

وقال العميد "السواط": "هذا التنبيه أرسلناه إلى جميع الجهات المعنية في المنطقة لاتخاذ إجراءات الحيطة والحذر، وضمان ما يكفل السلامة العامة وفق الخطة الموضوعة مسبقاً، من خلال توضيح الدور الملقى على عاتق كل جهة".