ما عاد بدري ! { متنفسي الخاص }

ابسألك ياليل هو باقـــــــــــي أحبآب
ولآ الوفآ ماله بهالوقت قـــــــــــيمه

يكفينــي إن آنــت لامــن قلــت وشلــونك...؟؟


تطيــب كــل الجــروح ويختـــلف لــــونــي


,


,


,

يشوش رآسي لاذكرت التميمي
يطري علي المجد في كل لحظات


يشوش رآسي لاذكرت التميمي
يشوش رآسي لاذكرت التميمي
يشوش رآسي لاذكرت التميمي
يشوش رآسي لاذكرت التميمي
,
,
,

جـيت علي الدنيـاا كبيـر وبـفارقها كبيـر
من زعل مــاهمــني ومن رضي ماهمــني

يقولون لاتدعي على الكافرين بخيــر
وأنا أقول جعل من ورد الجوال فالجنة

إليا صرت في دار وخلك في دآر غير
تحاكيه كــــأنك عـنـدهـ قرَيب منًـــه
.
.

,,~..[طڷبتــڪ]يآ بعـډ ڪڷ اڷخــڷآيق ( رۈۈۈق ) ۈ أسمعــني


ترى مآ يذبح [ اڷعآشق ].. سۈى ڷآڪثرهـ ( أۈجآعهـ )
[ أمآنــهـ ] ڷآ بغيـت تـرۈح ! ( تـڪفى ) ڷآ تـۈآډعني ..


ترآڪ أنت [ اڷۈحيډ ] اڷڷي عجزت أتخيڷ ( ۈډآعهـ )
[ إڷيـآ منهـ ] نزڷ ډمـعي ( أمآمـڪ ) قۈڷ ۈش يعني


يآ إمآ .. إني [أحبـڪ]
أۈ إن اڷنـفس (مڷتـآعهـ)


ۈ أنآ [ في اڷحآڷتيـن ] أصبـح أنآ (اڷمقصۈډ) ۈاڷمـعنى
ۈ تصبح حضرتڪ (جآني) ۈأنآ اڷمجني عڷى [أۈضآعهـ]


[يآهيهـ] أسمع ! يآهيهـ أفهم (ڪڷآمي) ڷآ تقآطعني
ترى اڷرجّآڷ [ ډمعآتهـ ] تسآۈي! ڷۈيـة (ذرآعهـ)


ۈ أنآ عن بعض اڷاشيآء .. [عزتي] ۈاڷڷه تمنعني
مع أن ( نفسي ) .. عڷى حبڪ قسم باڷڷه [منصآعهـ]


[يآ ڷيتڪ] من قبڷ ڷآ تقتنع في اڷبعډ ؟ (تقنعني)
{سقيم اڷحب}! بعډ اڷڷه من اڷڷي يقډر أقنآعهـ ؟


ۈ يآ ڷيت أنڪ {سقيم اڷعقڷ}! قبڷ أنڪ تۈڷعني
مآ ڪنت أشتآق ڷڷمجنۈن [ۈ أعشق ] طبع بطبآعهـ


ترى [عآډي ! ] يۈم إنڪ ڪڷ سآعهـ ڪنت (تخډعني)
ڷڪنّ اڷڷي مآهۈ عآډي ؟ [أحبڪ مۈت] ڪڷ سآعهـ


أحبڪ ڪثر ! مآڷڪ في [اڷحشآ] طعنآت (تۈجعني)
[ۈأحبڪ] ڪثر! مآيجرح (خفۈقي ! )خآفق ٍ بآعهـ


أحبڪ ڪثر! مآ حآۈڷت [ڷڷهجــرآن] تډفعني
ۈ أحبڪ ڪثر ! مآ أمڷڪ من بيۈت اڷشعر (ۈ إتبآعهـ)


ۈ ڷڪن [ډمعي] ڷۈ ينزڷ.. نزڷ في شي ( ينفعني )
[ نزڷ ڷڷخآڷق اڷۈآحډ ۈ أبوي ۈ أمي ۈ ڷڷطآعة] ..~,,

تعَالي ،، واقري الصُّوره شمُوخي ماوصله .. انسان
شمُوخْ الطير لااامنه .. غـرسْ مِخلآآآبَـه، بصيـده

عَسىّ الجِنَهّ مَنَزَلِةّ آثَنَيِنّ عَلىّ العِزّ ../ رَبَوُنَيْ ,,

و الحزن عمره مآ يبيّت خلاويْ
. ولا يرقد إلا مفترش عين [ مخلوق ] !

كل ظلآم الدنيآآ لايـستطيع آن يخفي نور شمعـة مضيئــة.....!!

"من أجمـل الجمل التي سمعتـهاآ"
.
.
.