|
مطبخنا كل مايختص بالطبخ المجربة و المنقولة |
|
أدوات الموضوع |
09 / 12 / 2014, 18 : 04 AM | #1991 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
وضعيات نوم قد تتسبب في موت فجائي بينت دراسة أميركية أن قرابة 55 % من الأطفال الرضع في الولايات المتحدة غالباً ما يضعهم أهلهم في وضعيات أثناء النوم من شأنها أن تعزز خطر الموت المفاجئ وغالباً ما ينام الأطفال الرضع تحت أغطية سميكة ويدثرون بملابس قد تؤدي إلى حجب الهواء عنهم، بحسب الباحثين في معاهد الصحة الوطنية ومراكز المراقبة والوقاية من الأمراض أوصت الدراسة بأن ينام الأطفال حديثو الولادة بمفردهم على سرير مستلقين على ظهورهم، على فرش ثابتة مغطاة بأغطية مثبتة، وتجنب أن يكون إلى جانبهم أي شيء رخو أو لعبة أو غطاء سميك وتراجعت هذه الممارسات الخطأ في السنوات العشرين الأخيرة، إذ انخفضت نسبة وضع حديثي الولادة في ظروف نوم توصف بأنها خطرة من 85.9% بين عامي 1993 و1995 م إلى 54.7% بين عامي 2008 و2010م ، غير أن الباحثين يعتبرون أن هذه النسبة مازالت مرتفعة. وارتكزت الدراسة على معطيات جمعت من خلال اتصالات هاتفية عشوائية شملت أكثر من 1000 شخص، وأجريت بين عامي 1992 و 2010 م. بدورها، أوصت الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال بوضع الأطفال على ظهورهم أثناء النوم، وأطلقت حملة للتوعية على هذا الأمر عام 2012 م . انخفضت بعدها وفيات الأطفال المباغتة بنسبة 50% في الولايات المتحدة عام 2012 م، بحسب الباحثين. ويظهر الاستطلاع أن الأهل يلتزمون بغالبية التوصيات حول النوم السليم للأطفال، لكن يستثنى من ذلك استخدام الأغطية السميكة.
|
||
09 / 12 / 2014, 20 : 04 AM | #1992 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
اضطرابات «دقات» القلب لا تمثل خطرا دائماً
وكالات - برلين قالت مؤسسة القلب الألمانية إن اضطرابات نظم القلب ليست خطيرة دائما، إذا كانت ناجمة عن وجود خلل في قيام القلب بعمله الطبيعي. وأضافت المؤسسة أن اضطرابات نظم القلب تكون خطيرة عندما تكون ناجمة عن مرض ما، مثل أحد أمراض القلب أو فرط نشاط الغدة الدرقية، مشيرة إلى أن الخضوع للعلاج يكون ضروريا، عندما يزداد خطر الإصابة بسكتة دماغية أو خطر موت القلب المفاجئ بفعل هذه الاضطرابات. كما ينبغي الخضوع للعلاج، إذا كانت هذه الاضطرابات تؤثر بالسلب على قدرة المريض على بذل المجهود البدني أو إذا كانت تسبب له بعض المتاعب مثل نوبات الدوار المتكررة أو الشعور العام بالتعب والإرهاق. وأوضحت مؤسسة القلب الألمانية أن معدلات النظم الطبيعية تتراوح بين 60 و90 دقة في الدقيقة، تزداد لتتراوح بين 160 و180 دقة في الدقيقة في ظل الإجهاد البدني أو النفسي. وفي المساء قد يقل نظم القلب عن المعدلات الطبيعية لدى الكثير من الأشخاص ليتراوح بين 45 و55 دقة في الدقيقة، وقد ينخفض هذا المعدل لدى الرياضيين المحترفين ليتراوح بين 30 و35 دقة في الدقيقة، ويكون الأمر خطيرا ومرضيا عند حدوث ارتفاع أو انخفاض شديد ومفاجئ عن معدلات النظم الطبيعية.ولقياس معدل نظم القلب، شددت المؤسسة الألمانية على ضرورة أن يستريح المريض أولا بأن يجلس في هدوء لمدة 5 دقائق، ثم يبحث بإصبعيه السبابة والوسطى في إحدى اليدين عن الشريان الموجود بالجهة الداخلية للساعد في اليد الأخرى. وتعد المنطقة الواقعة أسفل راحة الإبهام أفضل موضع لقياس معدلات نظم القلب.
|
||
09 / 12 / 2014, 01 : 12 PM | #1993 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
|
||
09 / 12 / 2014, 35 : 11 PM | #1994 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
ملوثات البيئة تضر بالصحة الإنجابية
أكدت دراسات علمية صادرة عن منظمة الصحة العالمية أن الملوثات البيئية مسؤولة عن تفشي الأمراض وتدني مستوى الصحة الإنجابية.
|
||
10 / 12 / 2014, 10 : 04 AM | #1995 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
الدراسات تشير إلى أن النساء أكثر اهتماماً بالصحة وإجراء الفحص الطبي من الرجال ما الأعراض المحتملة للأورام وأسبابها!! من أعراضه الخسارة غير المبررة للوزن مما لا شك فيه أن الأمراض السرطانية لدى السيدات كما هي لدى الرجال تعد هاجسا كبيرا ومزعجا جدا وهذا الهاجس والخوف أمر طبيعي فالجميع يتجاهل الكثير من الأعراض المرضية خوفا من اكتشاف هذه الأمراض الخطيرة. تشير دراسات عديدة إلى أن النساء أكثر اهتماماً بالصحة واجراء الفحص الطبي من الرجال للتأكد من عدم اصابتهن بأمراض السرطان، وعليه فإنهن يشعرن بالقلق من أية أعراض تظهر عليهن. لكن يبدو أن هذا لا يحدث دائما، فالشابات على سبيل المثال، يتجاهلن الأعراض التي قد تشير إلى إصابتهن بالسرطان. وفي حديث لموقع "ويب إم دي" الطبي الإنترنتي قالت ماري دالي، اختصاصية الأورام ورئيسة قسم الأورام الوراثية في معهد "فوكس تشيز" للسرطان في فيلادلفيا: "إنهن، أي الشابات، يعتقدن أن السرطان يصيب الكبيرات في السن فقط". ورغم أن هذا هو ما يحدث عادة، تصاب الكثير من الشابات بهذا المرض أيضا. بطبيعة الحال تجيد بعض النساء حالة الإنكار مثل الرجال، حيث تقول ليندين، اختصاصية الأورام: "هناك أشخاص يتجاهلون عن عمد أعراض السرطان". وتوضح أنه أحيانا ما يكون سبب تجاهل السرطان هو ثقافة أن السرطان مرض لا علاج له. ولا ينبغي أن يدفع التحدث عن الأعراض الباعثة على القلق الناس إلى المبالغة في رد الفعل، على حد قول رانيت ميشوري، الأستاذ المساعد لطب الأسرة في كلية الطب بجامعة جورج تاون. وتقول: "لا أريد أن أعطي الناس انطباعا بأن عليهم الانتباه إلى كل عرض بسيط". أعراض السرطان: وفي ما يلي الأعراض الخمسة عشر المحتملة للسرطان، التي قد تتجاهلها السيدات: خسارة غير مبررة للوزن: قد تسعد خسارة الوزن دون تكبد عناءٍ الكثيرَ من السيدات، لكن خسارة الوزن دون مبرر مثل عشرة أرطال (الرطل = 453 غراما تقريبا) شهريا دون ممارسة الكثير من التمرينات الرياضية أو تقليل كمية الطعام يستدعي الفحص الطبي، على حد قول ميشوري، التي أضافت أن "خسارة الوزن غير المبررة تشير إلى الإصابة بالسرطان إلا إذا ثبت عكس ذلك، حيث يمكن أن يكون هناك سبب آخر مثل زيادة إفراز الغدة الدرقية. من المتوقع أن يطلب الطبيب إجراء تحاليل لمعرفة إفراز هرمون الغدة الدرقية أو عمل فحص لأعضاء مختلفة بأشعة إكس". -الانتفاخ: يعد الانتفاخ من الأعراض التي تتعايش معها السيدات، لكن قد يكون من أعراض سرطان المبيض. ومن الأعراض الأخرى لسرطان المبيض الشعور بألم في البطن وفي الحوض والشعور بالامتلاء سريعا حتى وإن لم تأكل الكثير، فضلا عن مشكلات في البول مثل كثرة دخول الحمام. وإذا كان الانتفاخ يستمر طوال اليوم تقريبا لعدة أسابيع، ينبغي استشارة طبيب. ومن المتوقع أن يبحث الطبيب في تاريخك المرضي بدقة ويأمر بإجراء فحص بأشعة إكس وتحاليل دم. -تغيرات في الثدي: تعرف أكثر النساء أثداءهن جيدا حتى وإن لم يقمن بفحوصات دورية، ويمكنهن اكتشاف ظهور أي نتوء أو بروز، غير أن هذا ليس هو العرض الوحيد الذي يظهر على الثدي والذي يمكن أن يشير إلى الإصابة بالسرطان، فاحمرار وسمك جلد الثدي، الذي قد يشير إلى شكل نادر جدا وعنيف في الوقت نفسه من سرطان الثدي، وهو سرطان الثدي الالتهابي، يحتاج أيضا إلى أن إجراء فحص طبي، حسبما تقول ليندين. وتضيف: "إذا ظهر طفح جلدي بثدييك واستمر لعدة أسابيع، يتعين عليك إجراء فحص طبي". بالمثل، إذا تغير مظهر الحلمة أو لاحظت إفراز لبن منها (ولم تكوني ترضعين)، فاستشيري طبيبك. وتقول: «إذا انقلبت الحلمتان بشكل مزمن، فليس ثمة مشكلة كبيرة». إن التغير في مظهرهما هو الأمر الذي يمكن أن يمثل عرضا مقلقا. وإذا حدثت لديك تغيرات في الثدي، توقعي أن يفحص الطبيب تاريخك المرضي بدقة وأن يطلب منك إجراء فحوصات طبية مثل فحص بالماموغرام وفحص بالموجات فوق الصوتية وتصوير بالرنين المغناطيسي، وربما أخذ عينة من الثديين. -نزيف بين الدورتين أو أي نزيف آخر غير معتاد: تقول دالي: "تميل النساء في فترة ما قبل سن اليأس إلى تجاهل نزيف ما بين الدورتين". ويملن أيضا إلى تجاهل النزيف من الجهاز الهضمي، معتقدات بصورة خاطئة أنه نزيف الدورة الشهرية. لكن نزيفا ما بين الدورتين، خصوصا إذا كانت الدورة منتظمة لديك، يتطلب فحصا، في رأي ليندين. وبالمثل، فإن نزيف ما بعد سن اليأس قد يكون علامة على الإصابة بسرطان التهاب بطانة الرحم. وقد يكون نزيف الجهاز الهضمي إشارة إلى أعراض إصابة بسرطان القولون والمستقيم. "فكّري في ما هو معتاد بالنسبة لك»، هذا ما تقوله ديبي ساسلو، الحاصلة على شهادة الدكتوراه ومدير قسم سرطان الثدي وأمراض السرطان النسائية بالجمعية الأميركية لمرض السرطان في أتلانتا، التي أضافت: «إذا لم تعتَد امرأة ظهور طفح جلدي في فترات ما بين الدورات الشهرية، ثم فوجئت بظهور طفح جلدي، سيكون هذا أمرا غير طبيعي بالنسبة لها. أما بالنسبة لامرأة أخرى فقد لا يكون الأمر كذلك". -تغيرات في البشرة: معظمنا يدرك أهمية البحث عن أية تغيرات في الشامات الظاهرة على الجلد، بوصفها إشارة معروفة للإصابة بسرطان الجلد. لكننا يجب أيضا أن نرصد التغيرات في صبغة البشرة، على حد قول دالي.اقرأ ايضا : وتقول إنه إذا لاحظت فجأة نزفا ببشرتك أو تقشيرا زائدا في الجلد، عليك أيضا بإجراء فحص. إن من الصعب تحديد أقصى فترة للاستمرار في ملاحظة التغيرات التي تطرأ على بشرتك قبل أن تستشيري الطبيب، لكن معظم الخبراء يقولون إنها يجب أن لا تطول عن عدة أسابيع. -صعوبة في البلع: إذا واجهت صعوبة في البلع، فقد تكونين بالفعل قد غيرت نظامك الغذائي، بحيث تتغلبين على مشكلة صعوبة المضغ، كأن تكون قد اتجهت إلى تناول أنواع الحساء أو الأطعمة السائلة مثل مخفوقات البروتين. غير أن الصعوبة في البلع قد تكون علامة على الإصابة بأحد أنواع سرطان الجهاز الهضمي، مثل سرطان المريء. -دم في المكان الخطأ: إذا لاحظت وجود دم في البول أو البراز، لا تفترضي أنه بسبب البواسير، على حد قول ميشوري، حيث قد يكون سرطان القولون. ومن المتوقع أن يطرح عليك الطبيب بعض الأسئلة، وقد يطلب منك إجراء اختبارات مثل تنظير الأمعاء بحثا عن السرطان. وقد يكون سبب وجود الدم في المرحاض المهبل إذا كانت المرأة في وقت الحيض، كما توضح ميشوري. وإن لم يكن الأمر كذلك ينبغي أن تخضعي للفحوص لاستبعاد سرطان المرارة أو الكلى . وينبغي أن يتم الانتباه إلى السعال المصحوب بدم. فقد لا يشير نزيف الدم في المكان الخطأ إلى أي شيء على حد قول ميشوري، لكن إذا تكرر هذا الأمر لا بد من زيارة الطبيب.
|
||
10 / 12 / 2014, 19 : 04 AM | #1996 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
نوم الحامل على ظهرها يزيد خطر الإجهاض وجدت دراسة جديدة أن النساء اللواتي ينمن على ظهورهن قد يزيد لديهن خطر الإجهاض. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية أن باحثين في مستشفى "الأمير الفريد" الأسترالي نظروا في حالات 295 امرأة في 8 مستشفيات بأرجاء أستراليا، ووجدت الدراسة التي استغرقت 5 سنوات أن النساء اللواتي ينمن على ظهورهن هن أكثر عرضة 6 مرات لأن يلدن مواليد ميتة. وقالت الباحثة المسؤولة عن الدراسة أدريين غوردون، إن بحثاً سابقاً كان قد أشار إلى أن النوم المطوّل بهذه الوضعية يحد من تدفق الدم إلى الجنين. وأشار الخبراء إلى أن ثلاثة أرباع الحوامل ينمن غالباً على جانبهن الأيسر.
|
||
10 / 12 / 2014, 52 : 06 PM | #1997 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
الأسبرين يومياً قد يؤدي لنزيف داخلي منافع تناول الأسبرين تقابلها مضار على الصحة وكالات - لندن كشفت دراسة بريطانية جديدة، أن مضار تناول حبة يومياً من الأسبرين للوقاية من الإصابة بالجلطات القلبية والدماغية، تفوق منافعها. وقالت الدراسة التي أعدها باحثون بجامعة لندن، هي الأوسع من نوعها، وشملت أشخاصا ليس لهم تاريخ معروف بالإصابة بأمراض القلب، توصلت إلى أن أي منافع لتناول الأسبرين للوقاية تقابلها مضار احتمال تسبّبه في نزيف داخلي. وأضافت الدراسة أنه، بينما نجح تناول الأسبرين في تجنيب الإصابة بجلطة قلبية واحدة لكل 120 شخصا، فقد أُصيب واحد من 73 بنزيف معوي أو معدي خطير خلال الفترة نفسها. ونقلت بي بي سي عن المسؤول عن الدراسة راو سيشاساي قوله، إن منافع الأسبرين للأشخاص الذين لا يعانون من عوارض قلبية معروفة، أقل بكثير مما كان يعتقد سابقا، بل إن الأسبرين قد يعود بضرر كبير، نظرا لتسبّبه في نزيف داخلي، كما توصلت الدراسة إلى أن الأسبرين ليس له تأثير أيضا على معدلات الوفيات، جراء الإصابة بالأمراض السرطانية ،وأشارت إلى أن الكثير من الأطباء يوصون بتناول حبة واحدة من الأسبرين "75 مليجرام" يوميا للوقاية، بالنسبة للأشخاص الذين ليس لهم تاريخ سابق في الإصابة بالجلطات القلبية والدماغية، ولكنهم يعانون من عوامل ترجّح الإصابة كارتفاع ضغط الدم أو السمنة المفرطة.
|
||
11 / 12 / 2014, 34 : 01 AM | #1998 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
دراسة : تناول عبوتين من المشروبات الغازية يرفع الضغط الدموي نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية دراسة كورية، تكشف عن نتائج جديدة وخطيرة للغاية، حيث ذكرت أن تناول عبوتين من المشروبات الغازية يرفع الضغط الدموي للإنسان بمقدار 5 ملليمتر زئبق، وفسر الباحثون ذلك، مشيرين أنه يرجع لاحتواء المادة المبطنة للعبوة الصفيح من الداخل على إحدى المواد الكيميائية الخطيرة التي تعرض صحة الأشخاص للخطر. وتابع الباحثون أن هذه المادة الكيميائية تعرف باسم البيسفينول أ “Bisphenol A”، وهى تستخدم أيضا فى تصنيع الزجاجات البلاستيكية، وقد حذرت الدراسات الطبية السابقة من أضرارها بالفعل حال تسربها إلى الطعام والشراب الذى نتاوله، وقد ثبت تسببها فى رفع فرص الإصابة بمرض السكرى والسمنة والصداع النصفى والعقم والأزمات القلبية والسرطان. وأضاف الباحثون أن تسرب مادة البيسفينول إلى المياه الغازية يتسبب فى رفع الضغط الدموى، وهو ما يسبب مشاكل كبيرة بالقلب وخاصة ً بالنسبة لمرضى الضغط والقلب، ويجعلهم فى حاجة إلى تناول أدوية جديدة أو جرعات أكبر للسيطرة على صحة قلوبهم لتعزيز صحة قلوبهم. وجاءت هذه النتائج بالمجلة الطبية “Hypertension”، التى تصدرها الجمعية الأمريكية للقلب.
|
||
11 / 12 / 2014, 21 : 03 AM | #1999 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
وداعا سير الجري .. دواء «سحري» لإنقاص الوزن بدون جهد العقار يساعد على منع زيادة الوزن بتحويل الدهون الضارة قال علماء من جامعة "هارفارد" الأمريكية بأنهم توصلوا إلى دواء وصفوه بالسحري من الممكن أن يشكل ابتكاراً وسبقاً علمياً متقدماً في مجال علاج السمنة بأسهل الطرق وأسرعها وذلك ببساطة من خلال تحويل الدهون السيئة في الجسم إلى جيدة. ويقول العلماء الذين أشرفوا على انتاج هذا العقار الطبي بأنه يعمل على تحويل تلك الدهون الضارة المؤدية إلى السمنة بإعادة تحويرها إلى نافعة باستغلال عملية حرق السعرات الحرارية وبالتالي تكون المحصلة النهائية عدم تراكم الدهون في الجسم وحرق السعرات الزائدة للحماية من السمنة وتبعاتها من الأمراض الناتجة عنها مثل السكري وأمراض القلب وغيرها. وكان هذا الدواء الذي اشترك في دراساته وأبحاثه علماء من جامعة هارفارد ومركز ماساتشوستس الطبي للأبحاث نتاج تجارب امتدت لعشر سنوات إلى المركبات الداخلية في الجسم المسؤولة عن آلية تخزين الدهون في الخلايا ونجحوا في تطوير بعض الطرق الخارجية المساعدة لتعزيز عملها في انتاج هرمون السيروتونين المهم جداً في عملية التمثيل الغذائي حيث إن زيادته ونقصه تؤثر جداً في ارتفاع وانخفاض الوزن. وبحسب ما جاء في التقرير المنشور عن فوائد هذا العقار الطبي الذي تم وصفه بالسحري فإن التجارب المخبرية أثبتت أن عملية تخفيف الوزن والمحافظة على الوزن المثالي والوقاية من الأمراض التابعة سلبياً لذلك تختفي كلها بمجرد تناوله بانتظام وتحت إشراف طبي. ويعني ذلك أن هذا العقار سيريح من يتناولونه من ممارسة الرياضة ويتيح لهم تناول ما يريدون من أصناف وأنواع الأطعمة ولن يكلفهم الأمر سوى المداومة عليه لفترة زمنية معينة لمنع الآثار السلبية الكثيرة التي قد تنتج عن ذلك بتأديته توازنا عاما وشاملا للجسم. ونوه التقرير في نهايته إلى أن هذه النتائج المنشورة عن نجاح العقار ما زالت مبدئية وتحتاج للمزيد من الأبحاث والتجارب والدراسات المكثفة من أجل تطبيقه والسماح باستخدامه على مدى واسع حيث إن كل ما تم بيانه هو نتاج ما توصلوا إليه في المختبرات وما زال الوقت مبكراً للجزم بفوائده القطعية وسلامته من الآثار الجانبية حتى الآن.
|
||
12 / 12 / 2014, 54 : 03 AM | #2000 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
مع تقدم العمر وكثرة الضغط على جدار البطن يصاب بالترهل والضعف خاصةً إذا لم يحافظ عليه « 1/2»
البعج.. إذا لم يعالج قد يهدد حياة المريض ويقضي عليه! إصلاح البعج جراحياً يعتبر عهد الملك جورج الثاني – الذي قاتل جنبا إلى جنب مع جنوده، في "معركة ديتينجين" في 1743 في ألمانيا ضد الفرنسيين -عصر الثورة الصناعية حيث تم إرساء أسس الثورة الصناعية والتي تمددت بشكل سريع ليشمل مستويات جديدة للإنتاج في صناعات مثل الفحم وبناء السفن، وأيضا في مجال الزراعة، مع زيادة سريعة في عدد سكان مملكته. فقد تمدد مملكته على غالبية أوروبا وامتدت انتصاراته خارجها بعد معارك عنيفة في اركوت (1751) وبلاسي (1757) في الهند، مما أخضع الهند والبنغال تحت السيطرة البريطانية، بل وامتدت انتصاراته لتُخضع محافظة كيبيك الفرنسية لسيطرته عام 1759 (جزء من حملة ناجحة نقلت كندا وتجارتها الغنية بالأسماك والفراء من السيطرة الفرنسية إلى حكم المملكة البريطانية).انتهت حياة الملك جورج الثاني بسبب فتق في بطنه عن عمر يناهز الستين خريفاً. خلق الله للإنسان وعاءً يحوي أمعاءه وكبده وكليتيه وأعضاءه التناسلية الداخلية وأسماه بطنا وجعل لهذا الوعاء غطاء مكونا من عضلات وألياف وجلد، ألا وهو جدار البطن والذي يعتبر جدار صد سميك كالقلعة بل الحصن المتين يحمي ما بداخله عما في خارجه. إلا أنه مع تقدم العمر ومع كثرة الضغط على جدار البطن يصاب هذا الحصن بالترهل والضعف خاصةً إذا لم يحافظ الإنسان عليه ليس كله عامةً وإن كان هذا وارداً بل في نقاط ضعف فيه عادةً. وهذا ما يسمى بالفتق أو بالبعج الذي إذا لم يعالج فإنه يسبب إزعاجا كبيرا في حياة المصاب به قد يصل به إلى أن يهدد حياته ويقضي عليها. فبطل قصتنا كان الملك البريطاني جورج الثاني الذي ألهته أمور الحكم عن أن يلتفت إلى صحته وهذه حالة الكثير من عظماء التاريخ. فقد كان يعاني من فتق في سرته وكان هذا الفتق يكبر يوما بعد يوم مع وجود ألم فيه. وذات ليلة بعد حفلة انتصار صاخبة أكثر فيها الملك من الأكل والشرب الى أن ثمل، ذهب بعدها لفراشه بعد أن أحس بالتعب. لم يستطع الملك جورج النوم تلك الليلة بسبب ألم سره. وبسبب تعبه الشديد وثمالته لم يستطع القيام من فراشه. وعند ساعات الفجر الأولى، اشتد الألم مما جعل الملك يئن ويصرخ من شدته. أقبل حارسه الخاص راكضا ليطلع على حاله فوجده يتلوى من الألم وقد شحب لونه وتفصد جبينه عرقاً. استدعى الحارس طبيب القصر الذي فحص بطن الملك مكان الألم، فوجده منتفخ البطن شديد الألم ومرتفع الحرارة. أخبر الطبيب الملك وأهله أن جزءا من أعمائه قد انحشر في فتق سرته لمدة طويلة قطعت الدم عنها وأدت إلى أن تصاب بالغرغرينا وأن وفاة الملك قادمة لامحالة. لم تكن مهنة الجراحة مزدهرة بين الأوروبيين ذلك الوقت وإنما الكهانة والسحر والدجل على الرغم من النهضة الصناعية المطردة ذاك الوقت، ولو أن الوقت كان ليسعفهم لاستدعوا أحد الأطباء الجراحين العرب المسلمين الذي كان بينهم وبين نظرائهم الأوروبيين بونا شاسعا في هذا العلم. كان الفتق مرضا فاتكا يودي بحياة كثير من مرضاه إلى أن تطور علم التشريح والجراحة على أيدي أطباء الأندلس وقيام أبو الجراحة خلف بن عباس الزهراوي ومن بعده ابن النفيس -رحمهم الله جميعاً على درس التشريح؛ لأنه ضروري للجراحة وبتطوير هذا العلم واختراع الخيوط الجراحية التي كانت تصنع من الحرير والتي أسهمت في إصلاح الفتوق بجميع أنواعها. لم يقم الأطباء الأوروبيين بممارسة العمل الجراحي بل كانوا يفضلون تأجيله دائما حتى آخر لحظة ممكنة، وذلك عندما يصبح مكان المرض خراجاً كبيراً جدا ولافتاً فعلاً للانتباه. بل جنح بعضهم لعدم التدخل بتاتاً وترك الأمر يتطور الى أن يصبح خراجا كبيراً، ينفجر تلقائياً ويخرج الصديد والقيح بشكل عفوي أو أن يسمحوا للمريض أن يموت موتة "سلمية"، دون تعريضه إلى إزعاج الجراحة كما فعل طبيب القصر مع جورج الثاني. بعد ان اخترع الزهراوي الخيوط الجراحية. زاول المسلمون إصلاح الفتق الإربي والسري بسبع مئة عام قبل أن ينتبه الجراحون الأوروبيون لهذا الفن العربي الإسلامي العريق. فقاموا بتطويره بل وشغفوا بهذا العلم عامةً وجراحة الفتق خاصةً، لدرجة أن قام من الدكتور إيدوارد شولديسي بإنشاء مركز فتق شولديسي هو أحد مستشفيات ثورن هيل، أونتاريو، كندا. يتكون المبني من جناحين، جناح جنوبي إداري يبدو كقصر أثري وجناح في الجهة الشمالية، مصمم كمستشفى مريحة مختصة لتلبية احتياجات مرضى الفتاق. تبلغ مساحة المركز 23 دونما (9.3 هكتارات) وهو منشأة خضراء، تعمل أنظمة التبريد والتدفئة بواسطة الطاقة الشمسية. يشتهر المركز بالتخصص في عمليات الفتق البطني الخارجية. يستخدم شولديسي أنسجة طبيعية، ويخيطها بطريقة لا يوجد معها شد أو ضغط كبير على بقية عضلات وأنسجة البطن، تقنية طورها الدكتور إدوارد إيرل شولديسي خلال الحرب العالمية الثانية. قام الدكتور شولديسي بتعليم هذه التقنية لعشرة جراحين قام بتوظيفهم لديه على أن يتفرغوا للعمل في مركزه حصرياً والذين يقومون بعمل أكثر من 7500 عملية سنوياً إلى يومنا هذا. استمر الجراحون بإصلاح فتق جدار البطن عن طريق الخيوط الجراحية المختلفة حتى عام 1958. نشر الدكتور آشر في تلك السنة مقالا يتحدث فيه عن أسلوب جديد ومختلف عن أسلافه وهو إصلاح الفتق بالشبكة الصناعية المصنوعة من مادة البولي البرولين. لم يلقَ هذا العمل قبولا خاصة وأن طريقة شولديسي كانت منتشرة ومشتهرة بشكل كبير بين جراحي العالم مما لم يدع لطريقة الدكتور آشر أي سبيل أن تلقى أي اهتمام أو رعاية من قبل الجراحين. بقي الوضع على ما هو عليه لثلاثين عاما أخرى الى أن قام الدكتور ليشتنشتاين باستخدام الشبكة على ألف مريض ثم قام بنشر نتائجه في إحدى مجلات الجراحة العلمية. مما أدى الى انتشار هذه العملية بشكل واسع عالمياً. ففي الوقت الحالي، يتم استخدام نحو مليون شبكة في مثل هذه العمليات سنويا. قام الاتحاد الأوروبي للتجارب العلمية المحكمة بمراجعة أكثر 58 من بحث وورقة علمية خلص فيه الى أن تقنية استخدام الشبكة كانت متفوقة على غيرها من التقنيات. وعلى وجه الخصوص، لاحظوا أن ألم ما بعد العملية وأن رجوع الفتق أقل مع استخدام الشبكة. والرغم من أن هذه النتائج ليست مقبولة من قبل جميع الجراحين، الا أنه من الممكن القول إن تقنية استخدام الشبكة قد هيمنت واستبدلت بشكل تام تقريبا عملية إصلاح الفتق بالخياطة في العالم الصناعي المتقدم واستثنى من ذلك مستشفى شولديسي الكندي. ويبقى السؤال هل هذا المرض شائع وهل لازم له من إصلاح جراحي وهل من الممكن علاجه بغير ذلك وهل الشبكة هي الخيار الوحيد؟!!
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|