. . . . . . . . . . . . . . . فِقطط مّمّختلفهةة ( ♥ )

بعيد انت !
أعلم انك ستبقى كذلَك
لكنّي أشعُر بكَ ، حيث انا ،
تسيرَ نحوي تسندَ قلبي تعانِق ظلي
ودوما تلمِس ذاكرَتي ل ابتسم
افتقدكَ جدا .

​ وفي فجركك قل : ربي
لا تدع حزناً الا بدلتہ ولا غماً
الا فرجتہ ولا هماً الا صديتہ
وبك أصبحنا يا كريم

و الله ما كان الفراق اختياري
و لا عمري اخترت الوصال و لقيته
و انا اعشقك عشق المطر للصحاري
مهما قسى وقتك علي ما جفيته

ما كان بعدي عنك بالبال طاري
اخترت بعدي عنك منك و رضيته
لو كنت داري بس لو كنت داري
ما اعطيت لك قلبي و حبك مشيته

لو مل من صبري حنين انتظاري
ما قلت ابيك و لا رجوعك رجيته
اذبلت من طبعك ورود اعتذاري
عطشان ذوق و لطفكم ما ارتويته

ليت الزمن يقدر يرد اعتباري
و يبري لهايب قلبي اللي كويته
روّح ما راح الليل و الليل ساري
لو كان مهما كان حبك نسيته



و الله ما كان الفراق اختياري
بس انت مختار الفراق و لقيته
و انا اعشقك عشق المطر للصحاري
مهما قسى وقتك علي ما جفيته

الهدوء ليس حزن ..
والإبتسآآمة ليست سعآآدة ..
قد تهدأ ودآخلك يترآقص فرح ..
وقد تبتسم وآنت تبتلع آوجآآع

امان الله على قلب ذخر
كل الكلام سكات على شان
العمر يمضي على قولة محبينه
و امان الله على جفن !
حفظ حرّ الدموع وبات
يسولف للدجىّ عن عشرة
اللي ما حشم عينه ~

جرحتہـاا !!
ما كِن لي قلب واحسااس
وهي بعد واللہ ماجـادلتني
قالت وقلبـي ! قلت يملونـہ الناس
قالت على رأيـك ! وقلت افهمتنـي
ولا ‏?انـا ادري أن مالها غيري أنفـاس
خنقتہـاا في هالغيـاب ونستنـي .

ايه ابيك ؟ واهتوي
شوفة عيونك وميّت لضمة
ﯾديك ايه ابيك وابني من شوقي
مداين تبكي ولهانه عليك ~

يا ناس خلي صد وأطفى سراجه
ماخذ معاه القلب والليل والنور
الليل شعره والبقايا حجاجه
الشمس خده ل تبسملي مسرور
الكون يزعل لو تعكر مزاجه
ياكيف بس أفرح وأنا فيه مسحور
معذور خلي لو بدالي أنزاعجه
عالناس خلي زايد أحساس وشعور
طال الزعل يالله عسى أنفراجه
دلوع لكن من الدلع فيه مغرور
أقفى وأنا في خاطري ألف حاجه
وأولوهم أني عالخطا كنت مجبور
من كثر ماأحبه قبلت أحتجاجه
معذور ولو ماكان معذور معذور
هذا اللذي لو نور عيني علاجه

يوم التقِينا بعض
غنّيت للفّرقا ويوم افترَقنا كتبت
فراقنا كذِبہْ
لليوم احبّك واذا شفت السماء زرقا
ذَكرت وش قد كانت ضحكتك عذبّہْ

هَل ليّ بِ حَاسَہ سَادسَہ ?
تُلهمُنيّ عّمَا بِ دَاخِلك ،
تَسرقْ ليّ أخبَارَك وَما يَحدثُ حَوُلك ،
فَ تؤُكدّ ليّ رَاحتَك .