![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#11 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
سحب السفراء الخليجيين كبّد بورصة الدوحة خسائر تجاوزت 3 %
مصادر: مسؤول قطري كبير زار باكستان لكسر تحالفها مع السعودية ![]() بندرالدوشي- سبق: أثار قرار سحب الدول الثلاث، السعودية والإمارات والبحرين، سفراءها من قطر، العديد من التساؤلات حول الأدوار القطرية المشبوهة الموجهة ضد جيرانها الخليجيين. وقد اعتادت السعودية والإمارات والبحرين عدم سحب السفراء إلا في حالة وجود أدلة دامغة وشواهد تؤكد الضرر الكبير الذي تعانيه هذه الدول، وهو ما يكشف أن السياسة القطرية أصبحت غير مفهومة ولا تراعي حسن الجوار. وكشفت تقارير صحافية موثوقة عن دعم دولة قطر الحوثيين في اليمن، ودعمها للمعارضين السعودين في الخارج بأموال طائلة، بالإضافة إلى دعم مجموعات ومنظمات داخلية وخارجية، هدفها الإخلال بالأمن الداخلي السعودي، ودعم مؤسسات إعلامية متعدده تهاجم السعودية. وقال تقرير في صحيفة "العرب" اللندنية": "زار مسؤول قطري كبير دولة باكستان وعرض عليها استثمارات ضخمة، بشرط كسر تحالفها مع السعودية والانضمام إلى التحالف القطري التركي". ولم يقتصر الضرر القطري على الداخل السعودي، وإنما سعت الدوحة إلى محاربة الدور السعودي إقليمياً وخارجياً، عبر دعم بعض الأوضاع التي تضر المصالح السعودية فضلاً عن انضمامها إلى "محور الممانعة" الذي يضم إيران وسوريا وحزب الله، وهو المحور الذي كان يستهدف محور الاعتدال الذي تأتي على رأسه السعودية. وقد ثبت فشل سياسة قطر الخارجية، حيث تبين مدى العوار الذي أصاب محور الممانعة خاصة خلال الثورة السورية، وسرعان ما انقلبت قطر على هذا المحور بعد انكشاف مؤمراته وظهور حقيقته. وفي ما يتعلق بالملف السوري، فعلى الرغم من موقف قطر المتقدم والداعم للثورة السورية، إلا أنها كانت تبذل جهوداً فردية من دون التنسيق مع السعودية في هذا الملف الحساس، ومن ذلك أنها عمدت إلى تقديم أسماء ووفرت الدعم لمجموعات هدفها نيل السلطة قبل نجاح الثورة، ما أضرّ بالشعب السوري والجهود المبذولة لتوحيد المعارضة. وربط الكثير من المحللين بين الغضب الخليجي من موقف قطر من الملف المصري وقرار سحب السفراء، علماً بأن هذا الملف كان أحد ملفات عديدة تسببت من خلالها قطر في إزعاج الدول الخليجية. ويقول المحللون إن دور قطر في التعامل مع الوضع المصري كان كالقشة التي قصمت ظهر البعير، حيث دعمت دول الخليج الاستقرار والأمن في مصر لأن الوضع لا يحتمل الفوضى والتناحر في مصر، وذلك في ظل ضعف الاقتصاد المصري وارتفاع مستوى التوتر بين الأحزاب المصرية بصورة تهدد بكارثة كبيرة تحيق بدولة مصر واستقرارها. وعلى الرغم من أن سقوط مصر في مستنقع الفوضى أمر لا تحتمله دول الخليج والعالم العربي، إلا أن قطر كان لها رأي آخر، وأصرت على دعم جماعة الإخوان المصرية التي احتفظت بالسلطة بشكل تسبب في تأزم الأمور في مصر، خاصة بعد إقصائها كل الفرقاء السياسيين. وقدمت قطر دعماً سخياً للمعارضين من جماعة الإخوان، ووفرت لهم منبر "الجزيرة" الذي أجّج الأحقاد مجدداً بين أطياف المجتمع المصري بصورة أدخلت مصر في دوامة من العنف والإرهاب. ورغم صعوبة هذه الخطوة، فقد قررت دول الخليج العربي سحب السفراء من قطر، بسبب تعنتها وعدم التزامها بما كانت قد تعهدت به. وكان أمير قطر الشيخ تميم بن حمد، قد تعهد خطياً أمام الملك عبدالله بن عبدالعزيز وبحضور أمير الكويت، الذي لعب دور الوسيط في هذا الملف، بتغيير السياسة القطرية والمحافظة على الأمن الخليجي، وعدم التدخل في شؤون الآخرين بما يضر المصالح الخليجية الموحدة والمصالح العربية بشكل عام. وقالت صحيفة "العرب": "رغم ذلك فإن قطر لم تلتزم بالتعهد، حيث أغضب الشيخ تميم بن حمد والده بسبب توقيعه على التعهد الخطي الذي تحقق بسبب احترام الشيخ "تميم" للملك عبدالله بن عبدالعزيز، وقربه من دول الخليج بعكس والده الذي أغضبته فكرة التوقيع الخطي على التعهد". وقالت مصادر إعلامية مطلعة: إن الاجتماع الوزاري الخليجي الذي عقد أمس استمر لأكثر من سبع ساعات، رغم أنه كان مقرراً له ساعتان، ونشرت صور تظهر الأمير سعود الفيصل غاضباً، كما غادر وزير الخارجية القطري الاجتماع مبكراً، ما أدى إلى التعجيل بقرار سحب السفراء الخليجين من دولة قطر. ويرى مراقبون أن سحب السفراء خطوة قد تعقبها خطوات في حالة استمرار قطر في عنادها وتجاهلها لمصالح جيرانها، مشيرين إلى أن البيان الصادر اليوم ترك الباب مفتوحاً أمام عودة السفراء إذا التزمت قطر بما تعهدت به. وكبد قرار سحب السفراء من قطر، الصادر اليوم، البورصة القطرية خسائر تجاوزت 3 % بخلاف دخول قطر في أكبر أزمة دبلوماسية في تاريخها. وتناقلت وسائل التواصل الاجتماعي هذا الخبر بأسف كبير، حيث حملت آراء المشاركين إلقاء المسؤولية على قطر في ما يتعلق بهذا القرار الذي كان مفاجئاً للكثيرين. وفي "هشتاق" سحب السفراء الخليجين من قطر، وصلت التغريدات إلى أكثر من 11 ألف تغريدة طالب بعضها بألا تؤثر خطوة سحب السفراء على العلاقات الأخوية بين الشعوب الخليجية، مع دعوة دول قطر إلى ترك المغامرات السياسية ومراعاة حسن الجوار في تعاملها مع جيرانها. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#12 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
الله يكتب اللي فييه الخيير ان شاءالله
|
![]() |
![]() |
#13 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
أكد أن السعودية حذرتها سابقاً.. وقال: الكويت ستكون بوابة العودة
"عشقي" لـ "سبق": قطر تدعم الحوثيين باليمن وتضر بأمن المنطقة ![]() عبير الرجباني- سبق- جدة: أكد رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية والقانونية، الدكتور أنور عشقي لـ "سبق" أن سحب السعودية والإمارات والبحرين لسفرائهم من الدوحة، جاء بعد أن عمدت قطر إلى تصرفات تخالف وتضر بأمن الخليج، موضحاً أن "القرار تحذير عملي، حيث سبق أن وجهت الرياض تحذيراً شفوياً للدوحة"، وقال: قطر لها ممارسات تضر الأمن القومي العربي، فمثلاً موقفها من مصر وأيضاً في اليمن، فهي تدعم الحوثيين بالمال وتدعم الإصلاح بالمال وتجعلهم يتقاتلون". وحول عدم انضمام الكويت للدول الثلاث، قال عشقي: الكويت لم تنضم للدول الثلاث لأنها ستكون البوابة التي تعود منها قطر عقب التزامها بما تم الاتفاق عليه، وأضاف: أمن الخليج أمن للدول العربية، وأي تهديد أو إخلال بأمنه إخلال بأمن الدول العربية جميعاً. وتابع: ما حدث من سحب السفراء له مقدمات، مننها خلاف بين وجهات النظر بين المملكة العربية السعودية وقطر التي تخل بالأمن القومي العربي والأمن الخليجي، وبالطبع هذا لا يعني قطيعة إنما هو نوع من التحذير العملي وليس التحذير الشفوي. ورداً على سؤال "سبق" حول وجود تداعيات للقرار، قال: لا تسمح المملكة بهذه التداعيات، وللحقيقة فإن قطر لها ممارسات تضر الأمن القومي والعربي، فمثلاً موقفها من مصر وأيضاً في اليمن، فهي تدعم الحوثيين بالمال وتدعم الإصلاح بالمال وتجعلهم يتقاتلون، وإن أصرت قطر علي موقفها في ممارساتها ستتعرض للعزلة، وهو أمر لا تطيقه الدوحة. يذكر أن السعودية والإمارات والبحرين أعلنوا في وقت سابق، اليوم، سحب سفرائهم من دولة قطر، من اليوم؛ حيث أكّدت الدول الثلاث في بيان حرصها على مصالح شعوب دول المجلس كافة بما في ذلك الشعب القطري الشقيق, موضحةً أنها تأمل في أن تسارع دولة قطر إلى اتخاذ الخطوات الفورية للاستجابة لما نصّت عليه الاتفاقية الأمنية الموقّعة بين دول المجلس، والالتزام بالمبادئ التي تكفل عدم التدخّل في الشؤون الداخلية لأيٍّ من دول المجلس بشكلٍ مباشرٍ أو غير مباشرٍ، وعدم دعم كل مَن يعمل على تهديد أمن واستقرار دول المجلس من منظماتٍ أو أفرادٍ سواءً عن طريق العمل الأمني المباشر أو عن طريق محاولة التأثير السياسي، وعدم دعم الإعلام المعادي. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#14 | |||||||||||||||||||||||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
اللهم امين شكرا جروحه |
|||||||||||||||||||||||
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#15 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
الخطوط القطرية تُؤكّد انطلاق إحدى رحلاتها إلى السعودية اليوم
![]() الأربعاء,4,جمادى الأول,1435 الموافق 2014,آذار (مارس),05 عاجل – (متابعات):قال أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، في تصريحات له اليوم الأربعاء، من العاصمة الألمانية برلين، إن الرحلات الخاصة بشركته لن تتأثر بالقرار الأخير المتعلق بسحب سفراء المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين من بلاده. وأضاف، خلال مؤتمر صحفي للشركة، على هامش فعاليات معرض "آي تي بي" السياحي العالمي في برلين، الذي افتتح اليوم: "في الوقت الذي أتحدث إليكم هناك رحلة ذاهبة إلى السعودية". ورفض الباكر الخوض في تداعيات سحب السفراء وأبعاده، قائلا: البعد السياسي للقرار ليس من حقي التعليق عليه. وأوضح الباكر أن أسطول شركة المها للرحلات الداخلية بالسعودية التي تتبع شركته، من المقرر أن يبدأ تقديم خدماته منتصف العام الحالي. وكانت شركتا "الخطوط الجوية القطرية" و"عبدالهادي القحطاني" قد فازتا نهاية عام 2012 برخصة ناقل جوي وطني بالسعودية. وأعلنت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين، اليوم الأربعاء، سحب سفرائها من قطر، وقالت الدول الثلاث في بيان مشترك اليوم، إنها اضطرت للبدء في اتخاذ ما تراه مناسبا لحماية أمنها واستقرارها وذلك بسحب سفرائها من دولة قطر اعتبارًا من هذا اليوم 5 مارس. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#16 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
مغرِّدون يحذرون من أسماء مستعارة تنشر الفتنة بين الخليجيين
![]() الأربعاء,4,جمادى الأول,1435 الموافق 2014,آذار (مارس),05 عاجل ــ (متابعات):" سيبقى السعودي والإماراتي والبحريني والقطري والكويتي والعماني أخوة متحابين متكاتفين ولن تفرقهم السياسة" ، "الخلافات السياسية ستذهب سريعا ويبقى المصير الواحد يجمعهم جميعا". هكذا جاءت أغلب ردود فعل المغردين على موقع التواصل الاجتماعي "توتير " تعليقًا على هاشتاق "سحب السفراء من قطر" الذي يسلط الضوء على إعلان كل من السعودية والإمارات والبحرين سحب سفرائهم من قطر . ونظرًا لأهمية القضية لشعوب الدول الخليجية، ففي "هشتاق" سحب السفراء الخليجين من قطر، حرص آلاف الخليجيين والعرب بالمشاركة والتعليق، وطالب بعضها بألا تؤثر خطوة سحب السفراء على العلاقات الأخوية بين الشعوب الخليجية، مع دعوة قطر إلى ترك المغامرات السياسية ومراعاة حسن الجوار في تعاملها مع جيرانها. ودعا مغرد يدعي "فاضح المجوس" المغردين لعدم الانسياق لما أسماهم العملاء قائلا : لا تخلون أعداءكم.. يستغلونكم أو يدخلون أسماء مستعارة ويشبون فتنة بين الدول و الشعوب الخليجية. وأشار عبد اللطيف هاجس إلى أن الشعوب الخليجية تنتابها حالة من القلق إزاء هذا الإعلان قائلا: الشعوب الخليجية تعيش حالة من القلق بسبب التشرذم البادي في جسد الخليج العربي، ولا لوم عليهم، فقوتنا في وحدتنا . وأكد عبد اللطيف في تغريدة لاحقة: "الخلافات السياسية ستذهب سريعا ويبقى الحب والأخوة والمصلحة والمصير الواحد يجمعهم جميعا..." وأضاف: سيبقى السعودي والإماراتي والبحريني والقطري والكويتي والعماني أخوة متحابين متكاتفين ولن تفرقهم السياسة. من جهته توقع سعود الركيبي حل المشكلة، وذلك عن طريق الأمير الشيخ صباح وذلك عقب عودته من رحلته العلاجية، مؤكدا أن المشكلة بين الأشقاء ستحل . فيما وصف د. علي الشهري إعلان سحب السعودية والإمارت والبحرين سفرائهم من قطر، بأنه: يوم تفرق جديد. يأتي ذلك، فيما اعتبر مغردون أن القرار صائب كـ "سلمان مهدي العبار" الذي قال قرار صائب ومقنع وليته من زمان. وفى المقابل انتقد، صالح الشميسي الإعلان، معتبرًا أنه كان الأولي سحب السفراء من إيران قائلا: أليس الأولى والواجب سحب السفراء الخليجين من إيران بدلا من قطر ؟! ايران تظهر تماسكها وتوسعها ونحن نظهر انشقاقنا. وأرجع مغرد آخر أن سبب سحب السفراء الخليجيين من قطر هو عدم التزام قطر بالاتفاقية الخليجية. ولم تخل بعض التغريدات من الفكاهة، حيث علق أحــمــد ..الشقردي قائلا: أنا من رأيي قطر ترد على سحب السفراء..بإهداء كل مواطن خليجي اشتراكًا مجانيًا بالجزيرة الرياضية عشان تكسب ود الخليجيين |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#17 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
تلويح بمقاطعة تجارية للدوحة.. ومنع «القطرية» من التحليق في أجواء الدول الثلاث
صحيفة المرصد: أكدت مصادر خليجية رفيعة المستوى أن الآمال معقودة على الكويت، لرأب الصدع الخليجي، في أعقاب سحب السعودية والإمارات والبحرين سفراءها من الدوحة، مشيرة إلى أن سمو الأمير سيقوم فور عودته من رحلة العلاج، بدور لملمة شمل الأسرة الخليجية وقالت المصادر بحسب ما ورد في صحيفة القبس الكويتية «إن الكويت تحركت، وبشكل فعال، لاحتواء الخلاف، وإن زيارة أمير قطر تميم آل ثاني للكويت في فبراير الماضي، خرجت بنتائج إيجابية. إذ التزم، بحضور وزير الخارجية السعودي الأمير سعود الفيصل، بجملة قرارات، وهو الأمر الذي أثار ارتياحاً، ولكن قطر عادت وتراجعت عن التزاماتها، ونسف الاتفاق»، مشيرة الى ان قناة الجزيرة كانت عاملاً مفجّراً للأمور. واعتبرت السعودية والبحرين والإمارات في بيان مشترك لها أن قطر لم تلتزم بما تم الاتفاق عليه، وانها حريصة على مصالح الشعب القطري، داعيةً قطر إلى اتخاذ خطوات فورية لحماية مسيرة مجلس التعاون. وردت قطر على قرار سحب السفراء ببيان، أعربت فيه عن الأسف والاستغراب، وقالت: إن هذه الخطوة ليست لها علاقة بمصالح الشعوب الخليجية، بل بقضايا واقع خارج دول المجلس، واعتبرت أن روابط الاخوة تمنع قطر من إجراء سحب السفراء بالمثل. قطر التزمت كشفت المصادر الخليجية أن قطر وعدت بالتالي: 1 - عدم السماح للداعية يوسف القرضاوي بالظهور التلفزيوني والكف عن مهاجمة مصر والإمارات. 2 - ضبط قناة الجزيرة وعدم تبنيها الإعلام المعادي. 3 - عدم تبني تحركات جماعة الإخوان المسلمين. .. وحدث التالي: قالت المصادر الخليجية انه وبعد ايام من التزام قطر بالتهدئة، حدث التالي: 1 - ظهر الداعية يوسف القرضاوي وشن هجوماً عنيفاً على الامارات. 2 - عادت قناة الجزيرة الى لعب دور مفجّرٍ في المنطقة. 3 - هذا يعني إصراراً قطرياً على نسف الاتفاق. مؤشر إيجابي رصدت مصادر مطلعة موقف قطر بعدم سحب السفراء، وقالت «انها خطوة ايجابية وسوف تتجاوب في المرحلة المقبلة». سياسة مغايرة أكدت المصادر الخليجية أن السياسات القطرية فشلت في عدة محطات، أبرزها مصر وتونس وليبيا، ولذلك فإن هناك من ينتهج سياسة غير مقبولة تؤدي إلى العزلة. العقلية الجديدة.. والحرس القديم سألت القبس المصادر الخليجية حول أسباب قيام قطر بنسف الاتفاق، فأجابت: «قد تكون هناك رغبة من قبل القيادة الحالية بفتح صفحة جديدة، لكن العقلية القديمة لا تزال موجودة». وفي هذا الإطار قالت وكالة الصحافة الفرنسية في تقرير لها أمس إن القيادة السابقة لا يزال نفوذها واضحاً في قرارات الدولة الحالية. وقالت الصحيفة الكويتية أن مصادر خليجية رفيعة المستوى، أوضحت ان العلاقات السعودية - القطرية مرت بمحطات من اللاثقة، وعكست اتهامات متبادلة بين الرياض والدوحة. وفي ظل هذه الأجواء الاحتقانية الكامنة غير المعلنة، مضت العلاقات بين البلدين، لكن قطر وفقاً للمصادر بدأت تأخذ مواقف «تصعيدية»، بينما كان يجب أن تكون «تضامنية»، وبدأنا نلاحظ ان سياسة خالف تُعرف أصبحت مقياساً للمواقف الاستراتيجية وهنا مكمن الخطورة، حتى ان البعض بدأ يتحدث همساً وعلناً عما يمكن وصفه بمراهقة سياسية في التعاطي مع قضايا مصيرية، وقد أكدت المصادر المطلعة أن قطر فشلت في الالتزام بما تم الاتفاق عليه، وان السعودية والبحرين والإمارات لوحت بإجراءات مقاطعة تجارية، وحتى تم تداول عدم السماح للطيران القطري بالتحليق في أجواء الدول الثلاث. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#18 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() بعد سحب سفيرها.. السعودية تعتزم إغلاق مكاتب قناة "الجزيرة" القطرية
![]() الخميس,5,جمادى الأول,1435 الموافق 2014,آذار (مارس),06 عاجل- (الرياض)تعتزم هيئة الإعلام المرئي والمسموع في السعودية إبلاغ قناة الجزيرة القطرية بصدور أمر بإغلاق مكاتب القناة في المملكة، وسحب ترخيصها، ما يعني منع مزاولة أي نشاط للقناة . وقال رئيس التحرير المسؤول في صحيفة "العرب" اللندنية، عبدالعزيز الخميس عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الإجتماعي "تويتر" :"صدور أمر بإغلاق مكاتب قناة الجزيرة في السعودية، وإشعار القناة عن طريق هيئة الإعلام المرئي بالمنع، وسحب الترخيص" . فيما أشارت بعض المعلومات أن هناك خطوات مشابهة ستتخذها كلاً من دولتي الإمارات والبحرين لمنع قناة الجزيرة في تلك الدول وسحب ترخيصها أيضاً . وكانت قناة الجزيرة دأبت على التحريض وبث كل ما يدعو إلى الفوضى والشغب في دول الخليج، وتغطيتها المنحازة لكل ما يدعو للتخريب، واستضافتها أشخاص معارضين مرتبطين بدول معادية لدول الخليج. يأتي ذلك بعد أن أعلنت المملكة العربية السعودية والإمارات والبحرين سحب سفرائها من دولة قطر، أمس الأربعاء، احتجاجا على تدخل قطر في شؤونها الداخلية، والمحافظة على أمن واستقرار دول المجلس، الذي نصت الاتفاقية الأمنية الموقعة بين دول المجلس على أنه مسئولية جماعية. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#19 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
الله يكتب اللي فيه الخير ان شاءالله
عوافي على المتابعه |
![]()
_
[flash=http://im38.gulfup.com/Tf0Yw.swf]WIDTH=500 HEIGHT=230[/flash] ![]() |
![]() |
#20 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
عناوين غريبة تصدرت الصحف هناك واتزان وعقلانية هنا
الإعلام القطري يقلب الحقائق ويشدد على سيادة دولتهم! ![]() A+ A A- المواطن- صالح السعيد في الوقت الذي وضع الإعلام السعودي “التعقل” و”الاتزان” منهجاً له، في التعامل مع قضية سحب السعودية والإمارات والبحرين سفرائها من الشقيقة قطر، كان الهجوم و”قلب الحقائق” و”تأجيج الخلاف” منهجاً للإعلام القطري، فعلى الرغم من وضوح البيان الخليجي في بيان أسباب سحبهم، إلا أن الإعلام القطري خالف الواقع مشدداً على كون السبب الاختلاف حول النظرة للقضايا الخارجية، ورفض دولتهم التخلي عن سيادتها لصالح دول أخرى. فصحيفة “الوطن” القطرية تصدر عنوانها “يا سادة.. قطر ذات سيادة”، ذاكرين في الخبر أن سبب الخطوة الخليجية “الاختلاف في وجهات النظر لا أكثر ولا أقل”، قبل أن تهاجم القرار واصفةً إياه بـ”هفوة دبلوماسية وكبوة سياسية وضربة للوحدة الخليجية”. وأيضاً صحيفة “الراية” القطرية، مارست النهج ذاته فكتبت في عنوانها الرئيسي “لا تابعين لأحد.. هذه قطر”، مشددة على كون قطر ذات سيادة، لها كلمتها وصوتها القوي، لمكانها اللائق بين الأمم. ولم تكن صحيفة “العرب” بأفضل حال من زميلاتها، فكتبت “بعض الأشقاء في الخليج ما زال يعيش بعقلية الإملاءات متناسياً أن قطر تنتهج سياسة مبدئة مستقلة وترفض التبعية لأحد”، قبل أن تنسب القرار بسبب قناة “الجزيرة” القطرية بقولها “لا بد من التذكير أن الجزيرة شبكة إخبارية تبث من قطر فقطر لا تملي على الجزيرة تبني سياسة بعينها”. يذكر أن دول مجلس التعاون الخليجي، تختلف كثيراً حول نظرها للقضايا المختلفة، لكن دون أي قرار كالمتخذ البارحة، بل إن السعودية والإمارات تختلفان حول دعم الثورة السورية، وتتفقان حول سواها، لذا فالموقف الإعلامي القطري مستغرب جداً. وكان الإعلام السعودي حافظ على المكانة الخاصة للشعب القطري، في نفوس السعوديين، لذا لم يتجرأ على الهجوم ضد قطر كدولة شقيقة عزيزة، ولها سيادتها، كحال دول الخليج جميعاً، لذا نتساءل عن المستفيد مما حوته الصحافة القطرية، وكيف يعيد المياه إلى مجاريها بهذا التهجم الغريب المستنكر. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |