:: المهند في الهند :: رحلة كيرلا الصيفية :: 2012 وأكثر من 530 صورة تتجول هناك ::

** وقد وصلنا متأخرين بعد غياب الشمس .. وتسجيل البيانات .. لنقضي ليلتين الخامسة والسادسة في كيرلا ..



** غرف نوم مميزة .. في منتجع مميز ..




** الاطمئنان على مستوى العيشة .. والأمور تبشر بخير ..



** كالعادة .. الناس يوصلون يسترخون .. وحنا ماشاء الله .. من نوصل نطلع نهجهج في وسط الديرة .. ويتضح أن المنتجع يقع قبل تكيدي بأربع كيلومترات ..



** بعد الجولة السريعة ..وتجربة إحدى الطبخات الهندية .. بتنا ليلتنا الأولى بهناء وعافية .. وأصبحنا على بوفيه الفطور المفتوح ..



** بعد الإفطار .. أخذنا جولة سريعة في المنتجع ..



** أجواء مشجعة .. ونسائم عليلة ..



** مسبح المنتجع ..



** إطلالة من الغرفة .. على المسبح ..



** كواية قديمة تعمل على الجمر .. وجدناها بجوار الفندق .. لا زالت تستخدم ..



** وأخذنا جولة سريعة في المدينة ..



** شخصيات دينية متنوعة ... ويبدو من هيئتهم أنهم ( سيخيين ) ..



** توقفنا عند الجامع الكبير داخل المدينة وفيه مدرسة لتعليم الطلاب .. فانتهزت الفرصة للذهاب والتزود بحاجيات وجبة الغداء ..


** ثم جولة داخل المدرسة .. وبقايا آثار لعبة ..



** وافق دخولنا .. وقت فسحة .. فاجتمع الطلاب والطالبات ..



** طبعاً اللعبة متكسرة .. ولكن بقي الدرج الذي يتسابق عليه الطلاب ..



** رن الجرس .. فدخل الطلاب الفصول الدراسية ..



** هذولا الطلاب المشاغبين والزاحفين .. ما يدخلون الفصل علىى طول ..



** كنا على موعد لرحلة سفاري .. وبسعر 210 ريال للمجموعة الكاملة مع الغداء .. طبعاً دجاجتين فقط ..



** فجهزنا العزبة .. وحملناها في الصندوق ..



** ركبنا مع سواق جديد بالمرور من داخل المدينة ..



** والمرور بين الحقول والبساتين .. الأهم أن تعيّش نفسك أنك في رحلة سفاري ..



** ومن ثم إطلالة عالية .. على أحد القصور ..



** أخزاهم الله ..



** منزل جميل .. ما شاء الله تبارك الله ..



** توقف سائق السفاري بقرب شجرة مانجو .. فترجل قافزاً ..



** ليحضر لنا مانجو طازجة والوعد عقب اسبوع لأكلها على بال ما تستوي .. يخلف الله علينا .. حدنا شجرة السدر ونأكل عبري حنا والدود .. !!



** استكمال المسيرة السفارية .. والتي لم تحظى سوى رؤية إحدى القطط ..



** شجرة الهيل .. معنقدة .. مثل أشجار العنب عندنا ..



** زهور ألوان وأشكال وروائح مختلطة ..

** إحدى المزارع .. والشجرة الأهم لدى الهنود ( الفلفل ) ..



** وصلنا عبر جولة رحلة السفاري .. إلى هذا المطل .. على مزارع متنوعة في الأسفل ..



** مدينة هندية .. قد اختارت من الأرض السهلة مقراً لها ..

** انتهت رحلة السفاري .. ولم نجد سوى هذا المكان لنجهز وجبة الغداء فيه ..



** ويقع بالقرب لنا .. ماء جاري .. ولكنه مر بجوار إحدى القرى ..!!



** نثرية انتثرت .. عبر كبسة دجاج .. يخالطها الليمون ..



** عُدنا نحو انطلاقتنا .. متسللين بين هذه البساتين الخضراء ..



** خروج الطالبات من المدرسة .. ونظرة ثاقبة من أوسطهن ..!!



** وهنا الطلاب .. ويبدو عليهم أنهم عيال نعمة .. ما شاء الله ..



** احتجنا بعض الصرف من أحد المحال التجارية .. وهنا السبعمائة ريال تعادل 10220 روبية هندية ..



** عدنا من جديد .. لمنتجعنا .. لنكمل فيه نهارنا .. على إحدى البلكونات .. مع شاي العصر ..



** وبجوارنا القرود بدأت تغازلنا بعد رؤيتها لبعض الفواكه والبساكيت ..



** فاقتربت حتى استأنست لنا .. وتسلمت قطعة البسكويت من يدي مباشرة ..



** بعد شرب شاي العصر والذي جهز على فواحة الكهرباء .. انطلقنا في جولة داخل المركز التجاري .. لنجد هذا المطعم .. بلوحته المميزة ..



** حضرنا صلاتي المغرب والعشاء مع جماعة المسجد وهاهم يؤدون السنة بعد صلاة العشاء .. هداهم الله للمنهج الاسلامي الصحيح ..



** وجبة عشاء سريعة .. جهزت في مواقف السيارات .. وأكلت في غرفة المنتجع .. نظراً للمنع ..



** في الصباح الباكر .. جولة وداعية للمنتجع ..



** ومن ثم إفطار الصباح ..



** لنودع مدينة تيكدي .. متجهين إلى مدينة ألبي والتي تبعد قرابة الأربع ساعات ..



** منظر يدعو للتأمل .. نهر جاري .. وعليه أمةٌ من الناس ... والثياب معلقة بعد غسلها ..



** طريق ممتع .. ينحدر نحو البحر ..



** والقيادة فن وذوق .. كما نراه في هذه الصورة ..



** شلال على مفترق الطريق .. نودع به مناظر الشلالات الجبلية ..



** توقفنا عنده .. لنلتقط بعض الصور التذكارية ..



** ونتزود من الفاكهة الموسمية .. الموز الأحمر ..



** أربع شلالات منحدرة .. اختفى أحدها ..



** طفلة صغيرة برئية .. تطل عبر نافذة المنزل .. التي فتحها والدها ليتطلع للجريدة ..



** يقع بجواره هذا المسجد ..



** والذي يجري من تحته هذا النهر ..



** مياه الوضوء .. والوقت ضحى .. وجدنا فيه رجال يتدارسون ..

** من داخل المسجد .. والذي اتضح على محياهم امتعاضاً من وجود الكاميرا ..

** لقطة من خارج أسوار المسجد ..

** توقفنا عند إحدى محلات الدجاج ..

** ولذبح الدجاجة على الطريقة الإسلامية ..

** وشراء بعض الخضروات .. لأن الشباب ناوينها مقلوبة .. بيدجان أخضر ..

** سلات من الفواكة الطازجة .. في عرض مغري للشراء ..

** نظام جميل .. امتاز به الهنود في طريقة بناء منازلهم ..

** وصلنا للأرض السهلة .. وشجرة عملاقة تظلل الطريق ..

** مدينة جديدة . تتضح فيها الحركة التجارية ..

** وصلنا نحو السهل .. واتضحت مجاميع الشلالات والأنهار ..

** وسائل نقل جديدة .. تقطع النهر لتوصل الناس لمنازلهم ..

** لوحة إرشادية للمنتجع القادم في مدينة ألبي ويبعد 13 كلم ..

** بعول الأرز .. الخضراء .. أبشروا بالرز ..

** استغلال جميع الأماكن بالزراعة .. والاعتماد على الأمطار ..

** مزرعة أرز .. لم يظهر نتاجها بعد ..

** وصلنا لهذه النقطة .. وفيها ودعنا سائقنا .. وسيارتنا ..

** لنحمل أمتعتنا .. وأغراضنا على هذا القارب ...

** ركبنا هذا القارب .. لنعبر النهر .. للذهاب إلى منتجعنا القادم ..

** قارب مجهز .. ومهيأ .. تابع للمنتجع .. الذي لاتصله السيارات ..

** ولا وسيلة للوصول له إلا عبر القوارب أو الدراجات ..

** أهم حاجة العزبة في الصندوق ..

** بعد أن استقرينا في النهر .. اطلالة من فوق التنده ..

** شارفنا للوصول إلى المنتجع ..

** هنا مواقف القوارب .. وفيه اسقبال الضيوف ..

** واجهة المنتجع ..سيتروس ..

** توقفنا .. وتولى المعازيب تنزيل الأغراض ..

** من داخل المنتجع .. وبالتحديد جلسات المطعم ..

** انتقلنا ... إلى غرفنا المحجوزة ..

** إحدى الغرف .. وتهيأة جميلة ..

** من أمام غرفة الفندق .. والمطلة على النهر ..

** غرف نوم مميزة .. قضينا فيها ليلتين السابعة والثامنة ..



** تطل على هذا النهر .. الحيوي من السكان ..



** إعداد وجبة الغداء ..



** على هذا البساط الأخضر ..



** مقلوبة خضار ودجاج بالرز .. لم يسمح لنا الوقت بتصوير أكثر من كذا ..



** بعد الغداء جولة .. لما حول المنتجع عبر هذا الجسر الخشبي المعلق ..



** وسيلة النقل من الضفة للضفة .. عبر هذا الوادي ..



** المنتجع في وقت الغروب ..



** ما شاء الله ينقل دراجته .. وحنا يالله نقلنا أنفسنا ..



** إفطار الصباح داخل الفندق ..



** بيضة كنا نتوقعها مسلوقة .. فكانت طازجة .. فك الله الجبهة ..



** أشكال متنوعة في البوفية المفتوح .. وافتقاد للخبز .. والإبقاء على التست ..



** خرجنا من المطعم بحمدالله .. وهنا أحد الفلاحيين يعدل الساقي عن البعل ..



** كنا في نهار اليوم الثاني على موعد لركوب الهاوس بوت .. والمكون من أربع غرف نوم ومطبخ ومجلس ..



** هنا قمرة القيادة .. يقع خلفها المجلس ..



** توجيه القائد .. والذي يسير بين الحواري عبر النهر ..



** مروراً ومشاركةً مع القوارب الصغيرة ..



** مررواً بالبيوت المتواضعة والواقعة على النهر .. وقد استغلوا مياه النهر للتنظيف ..



** هذا هو المجلس المشرف على قمرة القيادة ..



** وهنا أحد الحواري الصغيرة ..



** خرجنا من الحارة .. لنصل إلى الطريق السريع ..



** أحد الجسور الحديدية التي استغلت لتنقل الناس ودراجاتهم ..



** فناجلاً من القهوة .. تم إعداده هنا ..



** وهنا صياده .. يوردون شباكهم ..



** توقفنا عند أحد المحال التجارية على جانب الطريق ..



** لنشتري الاستكوزا .. فكيلوه لا يتجاوز سعره ال 35 ريال ..



** بعد الشراء .. ركبنا القارب .. ونحشنا عن السواق ..



** إعداد وجبة الغداء من قبل العاملين في القارب ..



** تستقدم القوارب الصغيرة لنقل التربة وأغراض البناء ..



** تغسيل المواعين .. على ضفاف النهر الجاري ..

** أحد الهاوس بوتات .. لكنه دورين ..



** الغداء جاهز ..



** أصناف متعددة .. منها ما هو الحار فلفل .. ومنها ما هو البارد ..



** راحوا الطيبين .. وين هات النقلة رد النقلة .. هذا هو ونقلته على القارب ..



** تقطيع الأناناس .. فن وذوق ..



** هاوس بوت .. يمحر عنان النهر ..



** طفل صغير .. شكله مثلنا نحاشوا عن السواق ..



** إعداد شاي العصر ..



** هاوس بوتات .. منتشرة بكثافة .. في النهر ..



** أحد الطيور على عسيب الموز ..



** الاستحمام أيضاً من داخل النهر ..



** جلسة عصرية مع بيالة شاي وتصفح الآيباد .. ونقل مباشر عبر الواتساب للديرة ..



**عجوز .. مر عليها سنين عجاف .. ظلت تعصر ملابسها وتعمل دور النشافة ..



** المانجو .. فن في التقديم والتقطيع ..



** مئات الوز المربى .. تشاركنا الخوض والسباحة في النهر ..



** الوصول للمنتجع بعد رحلة دامت لأكثر من خمس ساعات ..



** بعد نزولنا من الهاوس بوت .. خرجنا لجولة على المزارع القريبة .. لنطمئن على بعول الأرز ..



** ونشاركهم في ركوب القوارب الصغيرة للانتقال للضفة الثانية ..



** العودة للمنتجع .. والمزود بأحد ألعاب الأطفال ..



** إفطار اليوم الثاني في هذا المنتجع ..



** سلسلة مشكلة وخفافية ..



** ضفدع .. يعتلي إحدى اليرقات الخضراء .. كان في وداعنا لهذا المنتجع المتميز بموقعه ورحلته النهرية ..



** طيور الوز المنتشرة .. والتي يرعاها ويتابعها صاحبها عبر قارب صغير ..



** انطلقنا نحو المحيط الهندي .. لنتكي على ضفافه ..



** شاطيء رملي .. طويل .. أمواجه فتاكة ..



** لقطات متنوعة ومرعبة لقوة الأمواج .. وارتفاعها ..



** البحر غدار .. وما ينلعب معه ..



** سبحان الله .. لو يسلطه الله وينطلق على سرعته داخل المدن الساحلية ..



** غراب أبقع .. يأكل سمكه ..



** شاي العصر .. على استغراب بعض الهنود .. بجلوسنا رغم زخات المطر المنعشة ..

** بما أننا بالقرب من البحر .. فنحن بحاجة إلى سمك .. لوجبة الغداء ..



** فانتقينا إحدى السميكات الكبيرة .. فيش فريش ..



** وزخات المطر تعاود الهطول .. والسيل يدل دربه .. فلا حوادث ولا انزلاقات .. والمظلات الشخصية تخرج أتماتيكياً من جيوب أصحابها ..



** المنتجع القادم ( أباد بيتش ) والذي قضينا فيه ليلتنا التاسعة ..



** منتجع كبير ورائع يقع في مدينة مراري كولام ..



** كالمعتاد .. توقف سيارتنا .. لننتقل عبر سيارتهم الصغيرة .. نظراً لوجود جسر لا يحتمل سيارتنا ...



** هنا مكتب الاستقبال وهو مكشوف .. شكلهم ضامنين ما يجيهم غبار أو تراب ..



** استقبال غير .. بعصير الجح ..!!



** من داخل المنتجع .. الذي زاد جماله تهافت المطر ..



** مسبح المنتجع ..



** في انتظار تجهيز الغرفة .. جولة داخل المنتجع ..



** يقع المنتجع على هذا الشاطيء الرملي الجميل ..



** والذي تقع على ضفافه نخيل جوز الهند والموز ..



** غرفة نوم المنتجع ..



** وهنا ( تكرمون ) دورة المياه المكشوفة على الجو الخارجي ..



** وفواحة القهوة موجودة ..



** حان وقت الغداء وتجهيز الكبسة السمكية ..



** زبّن الكاتم .. لا يجي من يشغلك ..



** كبسة سمك .. ضبطناها وإن كنت لا أظنها تضبِطُ ..



** واجهة المنتجع .. غرفتين متجاورات ..



** وهنا كانت جلسة العصر ..



** مع شاهي العصر ..



** المدافش .. والمطافش ..



** والصمود في وجه الموج ..



** ارتفاع ملحوظ في الموج ..



** ملعب مجاور لكرة القدم الرملية ..



** شاركناهم الرياضة .. ويبدو أن منتخبهم لم يخرج من فراغ .. كما هو منتخبنا ..!!



** حماس منقطع النظير .. لكن من جنبها .. وما إن تسجل هدف إلا ويتوافد عليك القوم جماعةً وفرادى .. لتهنئتك بهذا الهدف ..!!



** في الصباح وبعد الفطور خرجنا من المنتجع .. لنشهد تظاهرة نسائية مرتبة .. لا يهشون ولا ينشون ..



** التوجه لمدينة كوتشي .. وأخذ ضرائب الطريق تبلغ قرابة الريال والنصف للسيارة ..

** وصلنا كوتشي .. وهنا شركة الكهرباء تضع السلالام الكهربائية لتصليح سلك الكهرب ..



** إحدى المصحات الهندية .. والتي اشتهرت بالعلاج بالأعشاب الطبيعية .. والزيوت الهندية ..



** شحنة حطب مصفصفة .. ذكرتني بردود الغضا الشمالي ..



** بعد ذلك التوجه إلى فندق هوليدي إن ..



** والوصول إلى فندق هوليدي إن في كوتشي لقضاء آخر الليالي المهندية الهندية ..



** بانتظار تسجيل بيانات الدخول .. للغرفة ..



** فندق راقي .. ومختلف .. يتميز بتفتيش المستأجرين .. حماية لهم ..



** مسارات المصاعد والخدمات ..



** مسار الغرف والأجنحة الفندقية ..



** غرفة النوم المستأجرة لنا ..



** دورة المياه ( تكرمون ) مكشوفة .. على غرفة النوم ... وتحجبها ستارة داخلية ..!!



** إطلالة على مدينة كوتشي .. والتي استقبلتنا قبل عشرة أيام ..



** وإطلالة من نافذة الغرفة الثانية ..



** يا سلام .. كواية ملابس .. يمدينا نكوي الثوب والشماغ ..!!



** وجبة الغداء مختلفة هذا اليوم .. فقد قررنا التغيير .. لا سيما لجودة النظافة في هذا الفندق ..



** أصناف متعددة .. وبوادي مشكلة ..



** وبوفيه مفتوح بقيمة ستين ريال تقريباً للشخص الواحد .. لكن يستاهل ..



** لقطة سوداء .. تبرع بإلتقاطها أحد عمال المطعم ..



** حلي يا محلي .. بعد الغداء ..



** الله يكفينا شرهن ..



** الخروج لأحد الأسواق المركزية .. وسعر الآيباد السياحي بما يعادل ألف وسبعمائة ريال ..



** أجهزة متنوعة .. وأشكال وألوان ..



** يبدو أن هذا هو السوق الشهير عندهم .. فقد سبق لنا أن تجولنا به في ليلة حضورنا إلى كيرلا ..



** التزود بالمنتجات الهندية المميزة .. كالشاي والأرز ..



** بساكيت مختلفة .. في سوبر ماركت المركز التجاري ..



** تطور غير مستغرب في التنظيم والترتيب ...



** المانجو .. فاكهة هندية مميزة ..



** بعد ذلك قادنا سائقنا إلى محل تجاري كبير لأنواع المستلزمات الرجالية والنسائية .



** يحمل بين جنباته ماركات عالمية ..



** تتنوع فيه المنتوجات ..

** وتستغرب تواجدها في بلد يعتبر فقيراً ..



** فأسعاره باهظه .. ومنتجاته عالمية .. ورواده قليلون ..



** والمجسمات .. يتواجدون أكثر من الزبائين ..



** وبما أنه حديث الافتتاح .. فكان لا بد من مسرح فكاهي يصاحبه بعض ضوضاء وصخب الموسيقى ..!!



** المسرح وقد بدا خالياً .. من فعالياته ..



** خارج المركز وبالقرب من مدخاله .. مياه تنزل كالخيوط ..



** طفلة صغيرة .. استغلت .. في كسب الصدقات ..!!



** عدنا للفندق .. والذي كان فيه احتفال تخريج دفعة طلاب .. لقطة تجمعني بهم .



** الوداع في الثلث الأخير من الليل والعبرة تخنقني ..



** أداء صلاة الفجر في مصلى المطار ..



** التحليق فوق أجواء كيرلا الهندية ..



** ثلاث طبقات للسحب نضطر لقطعها للارتفاع ومقابلة شروق الشمس ..



** الوصول لمطار البحرين .. والانتظار لخمس ساعات ..



** طفلة بريطانية .. كأنها عروسة ما شاء الله ..



** أختها التي تكبرها .. وقد انهمكت بكراسة الرسم منذ جلوسها .. خلق وفرق بين بزارينهم وبزارينا في استغلال الوقت ..!!



** أكيد تعرفون اللي جنبي .. خصوصاً أهل تمير .. راعي بقالة العربية وجدناه معنا في طيارتنا للرياض ..



** جولة في المطار .. والمميز بوجود شبكة انترنت مفتوحة ..



** وصلت الطيارة قرابة الساعة الثانية ظهراً ..



** وعبر طيران البحرين الذين ذهب بنا ورجعنا ..



** توافق وصولنا لمطار الملك خالد بالرياض مع وصول بقية الربع والذين كان طيارنهم دايركت من كوتشي للرياض .. فركبنا باص لندن ..



** هنا سائق تاكسي لندن .. يودعكم .. بعد أن أخرجنا للعقيق بقيمة سبعين ريال ..



هنا انتهى التقرير .. بعد أن وصلنا لأرض السعودية حماها الله وحرسها.. ووجدنا المآذن تنادي حي على الصلاة حي على الفلاح .. والتي من النادر أن نسمعها هناك ..
وصلنا لأرض السعودية والتي حباها الله بوجود الحرمين الشريفين وخدمتها لهما ..
وصلنا للسعودية .. والتي يتمنى ملايين البشر بالعيش فيها نظراً لما يقع تحت أرضها من كنوز اختارها الله لها ..
وصلنا للسعودية .. رغم عواصفها الترابية التي قابلتنا به .. ورغم الأرض القاحلة والشمس الحارة ..

احمد الله عز وجل أن يسر لنا الأمر .. وحفظنا بحفظه .. وحرسنا بعينه التي لا تنام .. واسأله أن يديم علينا هذه النعمة وأن يزيدها ويبارك فيها ..

تقبلوا أحلى التحايا وأزكاها ..
المهند
تمير
4/9/1433هـ

إلى اللقاء في تقرير جديد .. وأعتذر لكم جميعاً لعدم ظهور الصور مرة واحدة ..
لا تنسوا أخوكم من دعواتكم الرمضانية .. في أوقات ساعات الإجابة ..

رحله موفقه وممتعه .. الحمدلله ع السلامه ..

تقريرر رائع اخوي المهند الله يعطيك العافية


رهيبين وهم يطبون عليك بعد كل هدف