بورصة أسواق المواشي تشتعل وأسعار "الخرفان" تقفز إلى 2000 ريال / والتحذير من اغنام مصابة بأمراض معدية

أصدرت نشرة توعوية لتوضيح بعض أساليب الغش..


"غرفة الرياض" تحذر من الغش في أسواق المواشي مع قرب عيد الأضحى







الخميس 1 ذو الحجة 1435 الموافق 25 أيلول (سبتمبر) 2014


الرياض (عاجل)
دعت غرفة الرياض التجارية والصناعية إلى الحذر من ممارسات الغش التي تستهدف أسواق المواشي لاسيما مع قرب عيد الأضحى المبارك.

وأصدرت الغرفة ممثلة في إدارة خدمة المجتمع نشرة توعوية لتوضيح بعض أساليب الغش في المواشي التي تمارس عند البيع، ومنها لجوء الباعة إلى رفع الذبيحة من الأمام مما يؤدي إلى دفع الجهاز الهضمي إلى الخلف لجعل الدهون تتجمع في مؤخرة الذبيحة وتبدو بمظهر يجذب الزبون.

إلى ذلك، طلاء الصوف أو الشعر بالحناء ووضع القش على الصوف لإيهام الزبون أنها برية وتغيير الذبيحة بعد الشراء وأثناء التحميل بذبيحة أخرى أقل ثمنا وتسمين الأغنام بواسطة الملح.

كما تضمنت النشرة معلومات مفصلة حول صفات الذبيحة الصحية والأعراض المرضية عليها، والكشف عن بعض أساليب الغش التي تمارس عند البيع، إضافة إلى بعض الفوائد الشرعية للأضحية.

وتطرقت نشرة غرفة الرياض كذلك إلى عدد من الأعراض التي تؤكد إصابة الذبيحة بمرض أو إعياء ومن بينها فقدان الذبيحة الشهية وتوقفها عن عملية الاجترار وسهولة نزع صوفها وتدلي اللسان وسيلان اللعاب والكحة وسرعة التنفس، إضافة إلى إفرازات تخرج من الأنف ووجود أورام أو خراج وتغير في لون الأغشية المخاطية.

يعطيك العافيه

يعافيك ربي ع الحضور

مع قلة المعروض وكثرة الطلب في الأسواق
أسعار الأضاحي وصلت 2000 ريال في ضمد

عبد العزيز معافا(ضمد)







ارتفعت أسعار الأضاحي أمس في سوق ضمد، مع اقتراب عيد الأضحى المبارك، وبلغ سعر الأضحية 2000 ريال للرأس. ولم يتوقع الأهالي أو تجار المواشي في ضمد هذا الارتفاع، حيث وصل سعر الأضحية كبيرة الحجم إلى 2000 ريال، في حين كان سعر مثيلتها في العام الماضي لا يتجاوز 1500 ريال.
وأكد تجار المواشي هذا الارتفاع، مبررين ذلك بقلة المعروض من الأضاحي وكثرة الطلب، فيما أكد أحمد خليل بأن الأسعار ستكون مرتفعة ومبالغ فيها، خصوصا النوع البلدي. وقال المواطنان ناصر معافا، حسين بشير «إن تجار المواشي يستغلون هذا الموسم لكثرة الإقبال فيه على أضاحي العيد، برفع الأسعار، من أجل جني أرباح طائلة وبسبب عدم مراقبتهم من جانب الأجهزة الرقابية على الأسواق، سواء من قبل وزارة الزراعة أو البلديات». وقال المواطنان حسن رشيد، وإسماعيل نجعي «إن الأسعار مرتفعة جدا، داعيين إلى تكثيف الرقابة على تجار المواشي، لمنع المغالاة في الأسعار». وقالا: إن أسواق المواشي ستشهد انتعاشا في حركة المبيعات في الأيام المتبقية حتى دخول عيد الأضحى المبارك. كما دعيا الباعة إلى إظهار العيوب الخلقية والمرضية في أغنامهم قبل البيع، منعا لغش المضحين، وحتى تكون الأضاحي مستوفية ومطابقة للشروط الشرعية.

المقيمون يفضلون السواكني والبربري.. جولة «الجزيرة»:


ارتفاع أسعار الأضاحي في مدينة الرياض 15%




الجزيرة - جمال الحربي:


رصدت جولة «الجزيرة» تبايناً في الإقبال على شراء الأغنام بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك. وبالرغم من استيراد أعداد كبيرة من الأغنام عبر دول متعددة، كأستراليا والسودان والقرن الإفريقي، بأسعار أقل من السوق، إلا أن الكثيرين يفضلون شراء الأضاحي البلدية والأنواع المعروفة، كالنعيمي والنجدي والحري.
وفي المقابل، تلقى بعض الأنواع رخيصة السعر كالبربري والسواكني، وهي في الغالب مستوردة، إقبالاً من نسبة كبيرة من المقيمين وبعض السعوديين ما دامت تستوفي شروط الأضحية.
وداخل أسواق الأغنام في الرياض أجمع تجار المواشي على أن أسعار الأضاحي لن تتأثر بمشاريع استيراد المواشي من الخارج بسبب عدم تفضيل الكثيرين لها، مؤكدين أن غالبية المشترين لا يأبهون لزيادة الأسعار مقابل أضحية مُجزئة.
وقال التاجر أبو محمد العنزي في سوق حي النظيم شرق الرياض: أسعار الأضاحي قبل العيد بـ10 أيام أقل بنسبة 15 % تقريباً منها عند اقتراب موعد العيد.
مؤكداً أنه كلما اقترب العيد زادت الأسعار. وأضاف: كثير من الزبائن يشتري خلال هذه الأيام تجنباً لزيادة الأسعار، ويضعها في مكان معين كالحظائر إلى حين حلول موعد العيد.
ووافقه الرأي التاجر ساير العنزي قائلاً: يفضل غالبية المضحين نوع (النعيمي)، الذي يعد أرخص من (النجدي)، ويتراوح سعره من 1700 إلى 2000 ريال قبل العيد بما يقارب 7 أيام.
مضيفاً بأن سلالة النعيمي تجد إقبالاً كبيراً من الزبائن لخلوها من الأمراض مقارنة بغيرها من الأنواع.
ورداً على سؤال مدى اختلاف الأسعار عما كانت عليه العام الماضي قال البائع المتجول في سوق الرياض الشمالي صالح المطيري إنه عمل في تجارة الأغنام منذ 3 أعوام ولم يلحظ اختلافاً في الأسعار بشكل ملحوظ خلال فترة تجارته.
مبيناً أن الأسعار تختلف بحسب النوع، فالنعيمي يتراوح بين 1500 و1900 ريال، بينما يباع النجدي بـ1700 إلى 2200 بحسب حجمه وسِنه وبدانته.
وقال أحد رواد السوق، ويدعى عساف حسن، إنه قد تعرض للغش من قِبل أحد البائعين المتجولين، الذي باعه خاروفاً صغيراً لم يبلغ سن الأضحية.
وتحدث أبوحمد قائلاً: الأسعار مبالغ بها كثيراً، ويوجد من لا يستطيع التضحية في ظل هذه الأسعار، وقد حُرم من أداء هذه الشعيرة ومن ثوابها العظيم.
وطالب أبو أحمد الجهات المعنية، كأمانة منطقة الرياض ووزارة الزراعة، بسرعة التدخل لحل مشكلة ارتفاع الأسعار.
وقال صخر الحربي إنه يضحي بأضحيتين كل عام، ولا يمنعه ارتفاع الأسعار من التضحية. وأضاف: هذه السُّنة المؤكدة لما لها من الثواب العظيم دافع لأدائها رغم عائق ارتفاع السعر.
موضحاً أن الكثير من السعوديين لا يفضلون سوى نوعَيْن، هما (النعيمي والنجدي)، وما يتم استيراده من الأنواع الأخرى من الخارج غير مرغوب.
وفي السياق ذاته لم يتغير مؤشر أسعار الأضاحي لأمانة منطقة الرياض عما هو عليه منذ العام الماضي بحسب رابط الموقع: http:/ / adha.alriyadh.gov.sa/

الجمعية الطبية البيطرية السعودية"تحذر من أغنام مستوردة محملة بميكروبات عالية الضراوة ومصابة بأمراض معدية تتداول محلياً

صحيفة المرصد : حذرت الجمعية الطبية البيطرية السعودية اليوم من المخاطر الصحية لميكروبات الأغنام المستوردة، كاشفة الستار عن مواشي مستوردة مصابة بأمراض معدية تتداول محليا في الأسواق المحلية.
ونبهت الجمعية إلى أن الأغنام المستوردة محملة بميكروبات عالية الضراوة من شأنها جلب أمراض وصفتها بالخطرة، مشددة في الوقت ذاته على أهمية الرقابة الصحية على اللحوم ومنتجاته، قائلة وفقا لصحيفة الرياض : "المسالخ توفر نوعية جيدة من اللحوم للمستهلك و تلعب دورا مهما في حمايته من الإصابة بأي مرض من الأمراض التي قد تصيبه جراء تناولها أو تداولها".
يأتي هذا التحذير تزامنا مع قرب حلول عيد الأضحى المبارك، وسط توافد كميات كبيرة من الأغنام المستوردة المعدة للبيع في أسواق الماشية العاملة في السوق المحلي.

شدد على ضرورة الذبح في المسالخ المعتمدة



الدويرج: انتبهوا من "غشاشي" الأضاحي ومضاداتهم الحيوية و"الجرة"




مشاري الحنتوشي- سبق- الرياض: كشف المرشد البيطري علي بن محمد الدويرج لـ"سبق"، عن بعض الحيل التي يلجأ لها ممتهنو الغش في بيع الأضاحي داعياً إلى الانتباه لتلك الممارسات، ومشدداً على ضرورة الذبح في المسالخ المعتمدة والتي يتوفر بها كشف بيطري، وعمالة تحمل شهادات صحية، ومعطياً بعض النصائح لكيفية الكشف الظاهري على الذبيحة.

وقال "الدويرج" لـ"سبق": "مع اقتراب عيد الأضحى المبارك وهو الموسم الأكبر لتسويق الحيوانات المخصصة للذبح، تبرز العديد من السلبيات والظواهر التي يلجأ إليها بعض مربي الحيوانات والباعة لتسويق حيواناتهم بسبب الجهل أحياناً أو ضعف الوازع الديني، دون النظر إلى السلبيات التي قد تحدث من جراء تلك الممارسات".

وأضاف "الدويرج": ينقسم الغش في بيع المواشي إلى شكلين: أحدهما الغش الظاهري في شكل أو سمنة الذبيحة عمداً على جهل بعض المستهلكين بطرق الفحص والشراء، حيث يقوم البائع بإعطاء الحيوانات كميات كبيرة من المياه بعد تعطيشها لفترة معينة وعند اختيار الزبون للأضحية يعمد إلى جعله يلمس البطن المملوء بالماء وليس الظهر المملوء باللحم لإضفاء مظهر السمنة على الحيوان، أو يقوم بدفع الحيوان من الأسفل أو منطقة الصدر لإيهام المستهلك بسمنة الحيوان".

وتابع "الدويرج": "أما الشكل الآخر وهو الأشد ضرراً الغش في صحة الذبيحة وخلوها من الأمراض ومنه بيعها في فترة التحريم والمقصود بها الفترة التي تبقى فيها المركبات الدوائية في جسم الحيوان ولحمه ويكون مضراً وغير صالح للاستهلاك البشري".

وأردف: "يعمد البعض إلى معالجة حيواناتهم التي تمرض قبيل فترة التسويق بإعطائها المضادات الحيوية عن طريق ماء الشرب لعدم إمكانية اكتشافها خلال الكشف البيطري التقليدي في المسلخ، وعند مناقشتهم يحتجون بأن النار تحرق كل شيء، والصحيح أن النار قد تقضي على الجراثيم التي قد تكون موجودة في اللحم أو تلوثت به أثناء الذبح، ولكن قد تفكك المواد الدوائية إلى مواد قد تكون أكثر سمية وخطورة على صحة الإنسان".

ولفت "الدويرج" إلى أن بعض المربين والباعة قد يقودهم الجهل إلى ممارسات أكثر خطورة، بأن يقوم بسقي الحيوانات بالمبيد الحشري (الديازينون) أو ما يطلق عليه عامياً بـ(الجرة) لتحسين مظهرها الخارجي، واعتقاد البعض أن لها تأثيراً على الطفيليات الداخلية، وهذا الفعل في منتهى الخطورة حيث إن للمبيد الحشري فترة سحب معينة عند رشها خارجياً على جسم الحيوان إلا أن إعطاءها للحيوان عن طريق الفم ليست له فترة سحب معروفة، وقد يتراكم في الأعضاء الداخلية والشحوم ويؤثر على المستهلك للحوم بصورة أمراض خطيرة على المدى الطويل مثل الفشل الكبدي والكلوي والأمراض العصبية وغيرها.

وشدد "الدويرج" على ضرورة الذبح في المسالخ التي يتوفر بها كشف بيطري لتلافي تلك الممارسات الخطرة، مؤكداً أن بعض الأمراض لا يمكن كشفها إلا بعد الذبح والكشف البيطري، وبناء على تلك الأعراض يتم الحكم على الذبيحة مثل أمراض السل والخراريج الداخلية والأكياس المائية وغيرها.

وتابع: "ما يميز الذبح في المسلخ عن خارجه، ضمان سلامة العاملين لحملهم شهادات صحية تثبت خلوهم من الأمراض، في حين أن العمالة التي تقوم بالذبح خارج المسلخ قد يحملون أمراضاً خطيرة قد تنتقل إلى المستهلك للحوم بعد تعاملهم مع لحوم الحيوانات".

وأوضح الدويرج أنه يمكن للمستهلك العادي فحص الحيوان ظاهرياً للتأكد من سلامته، حيث يجب أن يكون ظاهر الحيوان سليماً، وممتلئ الجسم، ولا يوجد به خراريج أو جروح، كما يجب أن يكون الشعر أو الصوف متساوي الانتشار وقوياً ولامعاً ولا توجد به قشور، ويمكن فحص مؤخرة الحيوان للتأكد من عدم وجود آثار إسهال وأن يكون روثه متماسكاً.

وأشار: "وبفحص رأس الحيوان يجب أن تكون منطقة المخطم نظيفة وخالية من الإفرازات المخاطية ولا يوجد بها جروح أو نزف أو إفراز زائد من اللعاب، وأن تكون العيون صافية ولا يوجد بها إحمرار أو تدميع زائد وأن تكون كلتا العينين سليمتين ظاهرياً، ويراعي أن يتم مشاهدة مشي الحيوان فعلياً للتأكد من عدم وجود عرج واضح، ولتقدير امتلاء جسم الحيوان باللحوم يتم لمس ظهر الحيوان بقبضة اليد فإن تم إحساس عظام الفقرات بسهولة دل ذلك على هزال الحيوان والعكس صحيح".

وشدد "الدويرج" على ضرورة تقديم الماء للحيوان قبل الذبح بفترة قليلة، مشيراً إلى أن شرب الماء يساعد على سرعة الإدماء من الحيوان، ويسهل عملية السلخ وتنظيف الأحشاء.

كما نصح الراغبين بالحصول على المعلومات البيطرية إلى زيارة فرق الإرشاد البيطري، التابعة لوزارة الزراعة الموجودة في الأسواق الرئيسة للحيوانات في المملكة، ضمن حملة (تعرف على أضحيتك) أو من خلال موقع الإرشاد البيطري www.irshadvetsu.com

مؤشر الأسعار يقدم يوميًا مجانًا عبر رسائل SMS..


"الأنعام" تحتضن سوقًا لـ"الأضاحي" بملايين الريالات في بريدة







الأربعاء 7 ذو الحجة 1435 الموافق 01 تشرين اﻷول (أكتوبر) 2014


تركي الفهيد – بريدة (عاجل)
تظاهرة اقتصادية ضخمة يوميًا في تجمع ما يقارب ثلاثة آلاف سيارة تحمل نحو 14 ألف رأس من الأضاحي تستقبلها مدينة الأنعام بمدينة بريدة فجر كل يوم، لترسم بذلك حركة اقتصادية تشهد تداولات مالية تقدر بعشرات الملايين مع اقتراب يوم عيد الأضحى المبارك، بل وتشكل فرصا استثمارية متعددة أمام عدد كبير من الشباب السعودي الذي تواجد بشكل مكثف لممارسة تجارة الأضاحي.

وباتت ساحات مدينة الأنعام العملاقة تمتلئ بالجالبين والعارضين منذ ساعات الفجر الأولى، وسط هتافات وأساليب مختلفة لجذب المتسوقين وتسويق الأضاحي.

وتعتبر "الأنعام" أكبر سوق للأغنام والإبل على مستوى المملكة، وتتربع داخل مساحة إجمالية تجاوزت 600 ألف متر مربع بعد أن أنهت أمانة منطقة القصيم تجهيزها وفق أعلى المواصفات وإشراك أصحاب تجارة المواشي بتصميم المخططات العامة.

وأوضح المركز الإعلامي لأمانة منطقة القصيم أن الجهات المعنية في الأمانة عززت من التواجد وتوزيع المهام وتخطيط منطقة البيع وتوزيع المراقبين وتكثيف تواجدهم، كما عززت من أعمال الصيانة والنظافة ونظافة المرافق.

ويكشف جوال أمانة منطقة القصيم الإخباري، وبشكل يومي مؤشرا محدثا لآخر أسعار الأضاحي المرصودة عبر فرق ميدانية بمدينة بريدة، ويتم نشر مؤشر الأسعار على كافة المشتركين بخدمة جوال أمانة القصيم الإخباري بشكل مجاني، والاشتراك متاح لكافة الراغبين عبر إرسال الرقم 7666 إلى رقم الجوال 0553024451.

كما يظهر مؤشر الأضاحي في مدينة الأنعام بمدينة بريدة استقرار قيمة النوع النعيمي وسجل أعلى قيمه له ابتداءً من ١٩٠٠ ريال وأدنى قيمة ١٣٠٠ ريال، فيما لا يزال النوع النجدي محافظا على قيمته بعد أن كسر حاجز الثلاثة آلاف و100 ريال، الثلاثاء (30 سبتمبر 2014)، كحد أعلى و١٨٠٠ ريال حد أدنى، ويليه الساكني بقيمة تتراوح من ١٢٠٠ و١٤٠٠ ريال، وفي الأخير الحري ما بين 1100 وحتى 1450 ريال.

الخِراف أكثر الأنواع إقبالًا..


أسعار اﻷضاحي ترتفع إلى 3000 ريال في جازان







الخميس 8 ذو الحجة 1435 الموافق 02 تشرين اﻷول (أكتوبر) 2014


مجاهد الحكمي- جازان (عاجل)
تشهد أسواق المواشي بجازان، حضور مئات اﻵلاف من المواطنين والمقيمين لشراء الأضاحي التي بدأت أسعارها في الارتفاع التدريجي حتى وصلت إلى 30% مع قرب عيد الأضحى المبارك.

وتراوحت أسعار الأضاحي المعروضة من 1200 ريال إلى 3000 ريال، وبخاصة من قبل العمالة الأجنبية المسيطرين على حظائر البيع والعرض بالسوق.

وتشير المؤشرات إلى أن أكثر الأنواع إقبالًا في الشراء هي "الخراف"، وأسعارها من حيث الحجم والمصدر والعمر، ومع هذا الإقبال اختلفت أنواع الأضاحي بالأسواق خلال اﻷيام الماضية.

كما كانت الخراف "الجيزانية" الأكثر طلبًا بالسوق، والأغلى سعرًا مقارنة بـ"اليمنية"، التي قلت بسبب منع هجرتها من اليمن.

وطالب جميع المشتريين بتحديد اﻷسعار من قبل أمانة جازان وبلدياتها وعدم استغلال التجار المواطنين والمقيمين في السنوات المقبلة.