ترامب يُسقط هيلاري بانتصار تاريخي ويصبح الرئيس الأمريكي رقم "45"

الأهـم لنا السـلام ومكافحـة الإرهـاب

الرئيس الفرنسي: انتخاب ترامب يفتح فترة من عدم اليقين

باريس -الوئام:
هنّأ الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند الجمهوري دونالد ترامب على فوزه في انتخابات الرئاسة الأمريكية، معتبرا في الوقت نفسه أن انتخابه يفتح فترة من عدم اليقين.
وقال في نهاية مجلس وزاري عقد بمقر الرئاسة في العاصمة باريس، إنه يهنّئ ترامب على فوزه مثلما يحصل عادة بين رئيسي اثنين من البلدان الديمقراطية.
وأضاف ما على المحكّ هو السلام، ومكافحة الإرهاب، والوضع في الشرق الأوسط، وهو أيضا العلاقات الإقتصادية والمحافظة على كوكب الأرض.
وفي السياق نفسه، وعد أولاند بمناقشة جميع القضايا المذكورة مع الإدارة الأمريكية الجديدة بيقظة وصراحة.وأشار إلى أن السياق يدعو إلى أوروبا موحّدة وقادرة على التعبير وتبني سياسة حيثما كانت مصالحها وقيمها.
وفي إشارة ضمنية منه إلى قرب نهاية ولايته الرئاسية (في 2017)، شدّد الرئيس الفرنسي، قبل 6 أشهر من الإنتخابات الرئاسية، على ضرورة الوعي بجملة المخاوف التي تثيرها الإضطرابات في العالم.
وأردف: علينا أن نجد إجابات، وينبغي أن تكون قادرة على التغلّب على المخاوف، ولكن أيضا على إحترام المبادئ التي نعتمد عليها؛ الديمقراطية والنموذج الإجتماعي.

أمر يعده الرئيس أحد أعلى أولوياته

أوباما يدعو ترامب إلى لقاء بالبيت الأبيض لضمان انتقال سلس للسلطة

واشنطن -الوئام:
هنأ الرئيس الأمريكي باراك أوباما، دونالد ترمب على فوزه برئاسة البلاد، ودعاه إلى لقاء بالبيت الأبيض لضمان “انتقال سلس للسلطة”.
وقال بيان للبيت الأبيض: هاتف الرئيس (أوباما) من البيت الأبيض، صباح هذا اليوم، دونالد ترمب لتهنئته على انتصاره.
ودعا أوباما، ترامب إلى لقاء في البيت الأبيض، اليوم الخميس، “لضمان انتقال سلس للسلطة، وهو أمر يعده الرئيس أحد أعلى أولوياته”.
وتعهد، حسب البيان، ببحث النتائج الانتخابية والخطوات، التي يمكن للبلاد، اتخاذها للوحدة بعد فصل من المعارك الانتخابية الصعبة.
وتابع البيان أن أوباما اتصل بالوزيرة (السابقة هيلاري) كلينتون وعبر عن إعجابه بقوة الحملة (الانتخابية) التي بدأتها في مختلف أنحاء البلاد.

قرير: «ترامب» يمتلك 3 شركات بالمملكة

واشنطن (صدى):أكد تقرير أخرجته لجنة الانتخابات الاتحادية الأمريكية للنور مؤخراً، أن ترامب يستثمر في 3 شركات سعودية في مقدمتها شركة THC لتطوير الفنادق والتي شاركت في إدارة وتطوير عدد من الفنادق في المملكة، إضافة إلى شركة جدة للاستشارات والخدمات الفنية وشركة جدة للاستشارات الفندقية.
وأوضح ” التقرير ” أن الرئيس الأمريكي الجديد يمتلك نحو 527 مشروعا تجارياً حول العالم من بينها مشروعات استثمارية بجدة ودبي وأبوظبي.

فعل آلاف الأشياء الضامنة للهزيمة الحتمية وفاز برئاسة أمريكا مخالفاً كل التوقعات

إنفوجراف الكارثية والفاجعة.. "ترامب" من التحرش والعنصرية للمشهد الغامض

A A A

• 1مشاركة

صحيفة سبق الإلكترونية - الرياض
0
0
3,264




أحاطته النساء بعشرات الادعاءات وتُهَم التحرش، ولم تنل منه، وفعل آلاف الأشياء الضامنة للهزيمة الحتمية لأي مرشح آخر، وفاز برغم ذلك، في فوز ربما لا يمكن استيعابه للمشتغلين في السياسة؛ فالرجل لم يسبق أن ترشح لأي منصب يُنال بالانتخاب، وحفر اسمه على امتداد الولايات المتحدة الأمريكية كونه مليارديراً مشعاً، متحولاً إلى نجم تلفزيون الواقع، وأسّس لحملته بالتعهد ببناء جدار فاصل مع الحدود الجنوبية؛ على أن تدفع المكسيك التكاليف، واقترح عقب هجمات باريس، وسان برناردينو، فرض حظر مؤقت على المسلمين الوافدين لأمريكا؛ وبرغم ذلك كانت المحصلة أن "ترامب" رئيساً لأمريكا في مشهد يدعو لقراءة الداخل الأمريكي، وتوقع ما يمكن حدوثه من تغيرات في العالم في ظل ولاية الوافد الجديد للبيت الأبيض.

الكارثية والتقييم
ومع ذلك ها هو "ترامب" ينبري اليوم، ليبرز باعتباره الرجل الأكثر قوة في الولايات المتحدة والعالم أجمع ربما للسنوات الأربع المقبلة؛ برغم أنه لم يأل جهداً للإقدام على كل ما يتصف بالكارثية ومشتقاتها؛ بدءاً بإعادة رسم الخريطة السياسة جوهرياً، وتشظية أسس الحزب الجمهوري تقسيمياً؛ بما يثبت أن آليات الاستطلاع السياسي والصناعات الاستشارية تحتاج إلى إعادة تقييم في العمق.

مغلوطة برُمّتها
ويعكس فوز "ترامب" -فوق كل شيء- أن طائفة الفرضيات التي كوّنتها قواعد الجماهير عبر الزمن في ما يتعلق بهوية أمريكا كونها بلداً وما تريده من سياستها ومن نظامها السياسي مغلوطة برمتها.

وتر التهميش
وقد ارتكزت خطوة ترشح مرشح الجمهوريين على الفكرة القائلة: إن جميع ما وُجد من سياسيين وصحافيين ومؤسسات يكذبون، بما يخدم مصالحهم الخاصة، وعزَف باختصار على وتر التهميش المتأصل ومشاعر القلق التي تضرب البلاد بأسرها، مروراً بالعولمة والهجرة واتساع الهوة بين الأغنياء والفقراء، ورفض الإصلاح السياسي بمختلف أشكاله، وساد الشعور بأن الأوضاع كانت من الفساد؛ بحيث أصبح التغيير الجذري هو الخيار الوحيد المتبقي.

ومع ذلك فاز
ووفق ما ذكرته "البيان" الإماراتية ونشرته في إنفوغراف؛ فإن هذا المنطق يسوغ لواقع يستحق التأمل، وقد أشار مسح اقتراع الناخبين الوطني، إلى أن نسبة الناخبين القائلين بأهلية ترامب للرئاسة لم تتخطّ 38%؛ ومع ذلك فاز الرجل بالمقعد الرئاسي.

تغيير النظام
ولا يمكن تفسير التفكك إلا برغبة في تغيير النظام برمته، وليس المقصود هنا النظام السياسي وحسب؛ بل كل مؤسسات الدولة والنخبة التي ادعت يوماً أنها أكثر العارفين؛ بما في ذلك الإعلام نفسه.

غامضة المعالم
وبناء عليه فإن وصول "ترامب" -على الرغم من جدليته- أمر يمكن فهمه وتحليله؛ لكن ما قد يفعله الرجل بوصفه الرئيس يشكل سؤالاً تصعب الإجابة عنه، وأفضل ما يقال عن مواقف الملياردير الأمريكي السياسية أنها غامضة المعالم، فضفاضة التحديد، يبرز من بينها موقفه الثابت الحمائي المتشكك بالصفقات التجارية؛ خلافاً لموقفه المتكلف من الهجرة؛ أما خططه المتعلقة بالضرائب والتعليم والطاقة فتميل إلى كونها أقرب إلى عرض الأفكار من المقترحات السياسية المحددة.

تيار معاكس
كيف تتلخص علاقته مع الأغلبية الجمهورية المسيطرة على الكونجرس؟ لقد سار ترامب في تيار معاكس للمؤسسة الجمهورية، في كل من الحملات التمهيدية والانتخابية، كما عيّرها بصمّ الآذان عن التغييرات التي تحدث للحزب والبلاد على السواء؛ لكن ماذا الآن؟ ها هو ذا "ترامب" يتبوأ مركز السلطة، ويحتاج قادةُ الجمهوريين إلى أن يأتوا إليه؛ لكن هل سيكون مستعداً للقبول بهم في الحزب الجديد الذي ابتدعه؟

الديمقراطي!
وماذا عن الحزب الديمقراطي؟ وقد بدأت هيلاري كلينتون حملة 2016، بوصفها المرشحة الأقوى والأوفر حظاً في تاريخ السياسة الحديث، وقد انسكبت فوقها هالة القوة بناء على واقعيْن اثنين، يرتكز أولهما على كم القلق في الأوساط الليبرالية، ومحدودية المقاعد البديلة في الحزب الديمقراطي.

تساؤلات
ولا يزال يتبدى مع ذلك كمّ من التساؤلات التي خلقها فوز "ترامب"، على نحو يزعج مجرد التفكير فيه؛ فما الذي يعنيه فوز "ترامب" للأسواق العالمية، التي شهدت تراجعات بمجرد بروز ملامح الرئاسة؟ وما الذي يعنيه الفوز بالنسبة لعلاقات الولايات المتحدة بالدول الأجنبية؟ أو بالنسبة للمشاركة في الصراعات الخارجية؟

الفاجعة
هناك يقين من أمر واحد؛ مفاده أن وصول "ترامب" للرئاسة يشهد على التطور السياسي الأوحد الأكثر إذهالاً، والأمر لم ينتهِ بعد، وهو يوازي إسقاط قنبلة أو عشرات القنابل في بركة صغيرة؛ حيث الأمواج العاتية تظهر بوضوح، وتخلّف كذلك آلاف التموجات الأخرى، التي قد لا نراها اليوم، أو لم تكن قد حلت في الوجود بعد، إنها الفاجعة بأبسط وأسطع معانيها.

• 0 مشاركة

1

"نيويورك ديلي نيوز" على صورة للبيت الأبيض "منزل الرعب"

صحف عالمية عن فوز "ترامب": نذير شؤم وليسامح الله أمريكا

A A A

• 4مشاركة

أيمن حسن - الرياض
0
0
1,603




"نذير الشؤم ونهاية العالم.. البيت الأبيض منزل الرعب.. فليسامح الله أمريكا"، ليست هذه عناوين أفلام هوليوود، بل عناوين الصفحات الأولى في كبرى الصحف العالمية، التي عبّرت عن الصدمة عقب انتخاب المرشح الجمهوري دونالد ترامب رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية.
وفي تقرير مصور، قامت مجلة "تايم" الأمريكية بتقديم مجموعة من العناوين الصادمة للصفحات الأولى في كبرى الصحف العالمية، فقد وضعت صحيفة "نيويورك ديلي نيوز" صورة للبيت الأبيض وكتبت عليها "منزل الرعب"، وعنونت صحيفة "الديلي تلجراف" البريطانية قائلة "فلينقذ الله أمريكا"، وقالت صحيفة "البيريوديكو" الإسبانية: "فليسامح الله أمريكا".
وجاء عنوان صحيفة "إيكو" البلجيكية صادماً في حد ذاته حيث عنونت: "المرض النفسي الأمريكي"، وعنونت صحيفة "الفينانسيارو" المكسيكية بـ"صدمة ترامب".
وقالت صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية في عنوانها الرئيس: "ترامب نذير الشؤم ونهاية العالم".
وجاء عنوان صحيفة "لارازون" الإسبانية مترجماً لحالة الشعبية الجارفة والفوز الكاسح، فقالت: "دولة أمريكا الشعبية".
وعلقت "تايم" قائلة: تكشف هذه العناوين عن الصدمة التي انتابت العالم، عقب حدوث أكبر مفاجأة في التاريخ السياسي الحديث، بإعلان فوز "ترامب".

1

2

3

4

5

• 0 مشاركة

6

في أول خطوة علنية لانتقال السلطة.. "ترامب" يصل البيت الأبيض

A A A

• 14مشاركة

صحيفة سبق الإلكترونية - الرياض
2
10
18,771




وصل الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب قبل قليل إلى البيت الأبيض، للقاء الرئيس باراك أوباما في المكتب البيضاوي، بهدف بحث نقل السلطة قبل توليه منصبه رسمياً في 20 ينايرالقادم.
وكان برفقة ترامب زوجته ميلانيا وعدد من مساعديه، الذين توجهوا فور هبوط طائرتهم في أحد مطارات واشنطن إلى “البيت الأبيض” من أجل لقاء الرئيس المنتهية ولايته باراك أوباما.
وكان أوباما قال أمس: أود التأكد من تنفيذ عملية التسليم بشكل جيد لأننا جميعاً في نهاية المطاف في نفس الفريق، مشددًا على أهمية احترام المؤسسات والقانون.

“ترامب” يحذف تصريحاً سابق هاجم فيه المسلمين

واشنطن (صدى):قام فريق الرئيس الأمريكي المنتخب “دونالد ترامب” بحذف تصريحاً سابقاً له من على موقعه كان قد دعا فيه إلى منع دخول المسلمين إلى الولايات المتحدة.
وفي نفس الليلة التي فاز فيها المليادير الأمريكي حذفت الصفحة التي كانت تقود إلى تصريحه الذي أدلى به في ديسمبر/كانون الأول أشار فيه إلى نيته تنفيذ حظر كامل مؤقت لدخول المسلمين إلى الولايات المتحدة.
وكانت الصفحة متاحة في صباح يوم الانتخابات في 8 نوفمبر/تشرين الثاني وفقاً لذاكرة التخزين المؤقت على شبكة الإنترنت، وذلك قبل أن يتم حذفها في نفس الليلة.
وتعرض “ترامب” لانتقادات واسعة، بسبب مطالبته أكثر من مرة بحظر دخول المسلمين إلى الأراضي الأمريكية مؤقتاً ليصرح أثناء إحدى جولاته الانتخابية قائلاً “سنقوم بحظر مؤقت لكل المسلمين، حتى نكتشف ما الذي يجري بحق الجحيم”.
ولا تعتبر هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها فريق ترامب بحذف صفحات من على موقعه، فمع ظهور تساؤلات تشير إلى أن زوجته “ميلانيا ترامب” لم تكمل درجتها الجامعية، حذف الفريق الصفحة التي تقود إلى سيرتها الذاتية، ليقوم الرابط بتحويل الزائرين إلى ملعب الجولف الخاص بـ”ترامب”.

“أوباما” يستقبل “ترامب” في البيت الأبيض

واشنطن (صدى):استقبل الرئيس الأمريكي باراك أوباما، اليوم الخميس، الجمهوري دونالد ترامب في البيت الأبيض بصفته الرئيس الجديد للولايات المتحدة.



ووصل ترامب بالسيارة بعيدا عن أنظار الصحافة ، وبعد الاجتماع سيتحدث الرجلان باقتضاب إلى الصحافيين. في الوقت نفسه، ستجتمع الأميركية الأولى ميشيل أوباما في مقر إقامتها بالبيت الأبيض بميلانيا ترامب.
وقال أوباما، أمس الأربعاء، عن لقائه مع ترامب “دعوته ليأتي إلى البيت الأبيض لمناقشة كيفية تأمين انتقال ناجح”.
ووجه أوباما رسالة تدعو الأميركيين إلى الاتحاد. وقال “نتمنى له جميعا النجاح في جمع الأميركيين وقيادتهم”، بدون أن يخفي أن هناك “خلافات كبيرة” بين الرجلين.

قال إنه يعتزم لقاء ترامب قريبًا

الوليد بن طلال: الشرق الأوسط بحاجة إلى طمأنة من ترامب

الرياض - الوئام :
قال الأمير السعودي الوليد بن طلال لقناة (سي . إن. بي. سي) أن منطقة الشرق الأوسط بحاجة إلى بعض الطمأنة على أن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب سيعتبر العالم العربي حليفًا له.
وأضاف أنه يعتزم لقاء ترامب في الولايات المتحدة قريبًا.
وأشار إلى أن ترامب تراجع فيما يبدو عن هجومه على المسلمين وتوقع تنحية الخلافات بينهما جانبًا.
كان الأمير السعودي قد وجه انتقادات لاذعة لترامب بعدما دعا الرئيس المنتخب إلى حظر دخول المسلمين للولايات المتحدة.

قليد متبع

أوباما يرفض التقاط صورة مع ترامب.. يعتقد أنه غير قادر على حكم البلاد

الرياض - الوئام
رفض الرئيس الأمريكي الحالي باراك أوباما التقاط صور تذكارية تقليدية مع خليفته دونالد ترامب في البيت الابيض. أفادت بذلك صحيفة وول ستريت جورنال يوم الخميس 10 نوفمبر/ تشرين الثاني.
ونوهت الصحيفة بوجود تقليد متبع منذ سنين في البيت الأبيض، وهو أن يتصور الرئيس الحالي وزوجته مع الرئيس المنتخب وزوجته، وذلك عند المدخل الجنوبي للبيت الأبيض. هذه المرة الغى الرئيس الحالي أوباما هذه الفعالية، بدون تقديم أي تفسير لذلك.
وفي يوم 9 نوفمبر/ تشرين الثاني، أكد جوش ارنست السكرتير الصحفي للرئيس الأمريكي أوباما أن الرئيس الحالي يعتقد أن خلفه غير قادر على حكم البلاد، ولكنه سيحترم اختيار الشعب.
ومن المعروف انه تم انتخاب الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية يوم 8 نوفمبر/ تشرين الثاني وبات الرئيس الأمريكي رقم 45.