|| مشارك || قلوب بلا اسوااااااار !

الحل هو التوبه بـ الإقلاع عن المعصية و العزم على أن لا يعود لمثلها والندم على ما صدر منه ،
والتوبه التوبه قبل الغرغره ،
جزاك الله خير على هذا الطرح والله لايحرمك الاجر .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مالكه القلم    طرح راائع قلوب بلا اسوار نقطة حسااسة ومهم كيف نجعل لها اسوار بالرجوع الي الله والمحافظةعلى الصلوات والتقوى والخوف من الله والعمل خالصا لوجهة الكريم حتى نتمكن من ان نجعل قلوبناتخاف وتخشى الله من فعل المحرماآآت تقبلي مرورى

بورك فيك اختي على هالكلام الطيب
واكيد الخوف من الله هو السد المنيع بين العبد وشهواته
فكلما اقبل العبد لعمل منكر تذكر الله وخاف عقابه تراجع بسرعة ودون تردد
والصلاة عماد الدين والهروب لها والتمسك بفرائضها في وقتها وسننها
يقينا من الوقوع في الفحشاء والمنكر كما جاء عنه عزوجل في محكم كتابه
لكن لابد ان يكون هذا التواصل بين العبد وربه خالصا تواصل روحاني نابع من القلب والقلب الفارغ من الذكر يبقى لاهيا حائرا مظلما
ان لم يأنس بالله ومجالسته وملئه بالذكر والرجاء لما عند الله
اسعدني ردك
وان دل فهو يدل على ان مازال هناك قلوب واعيه واقلام تسعى لقول الخير

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ام منى    طرح رائع اختي احلام ورديه.. نحصن قلوبنا بطاعة الله عز وجل والخوف منه.. واتباع سنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم.. والابتعاد عن كل ماهو محرم صغيرا كان او كبيرا .. والرفقة الصالحه لها دور كبير في هداية القلب.. كما قال صلى الله عليه وسلم : " إن الله لا ينظر إلى أجسادكم ولا إلى صوركم ، ولكن ينظر إلى قلوبكم " رواه مسلم.. اللهم إجل قلوبنا معمورة بذكرك وشكرك وحسن عبادتك..

ياهلا بام منى اكيد طاعة الله والخوف منه هو اقوى وامنع سور يحمي قلوبنا
وجزاك الله الف خير تطرقتي الى سور آخر منيع ومن اقوى الاسوار والحلول وهو
اتباع الرسول عليه الصلاة والسلام والسير على نهجه ومن اتبع الرسول فقد اطاع الله وفازبالجنه
وقال تعالى : "الذين يتبعون الرسول النبي الأمي الذي يجدونه مكتوباً عندهم فى التوراة والإنجيل يأمرهم بالمعروف وينهاهم عن المنكر
ويحل لهم الطيبات ويحرم عليهم الخبائث ويضع عنهم إصرهم والأغلال التي كانت عليهم فالذين آمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل معه أولئك هم المفلحون.
ومن سار على هداه نجا وانجى قلبه

وكذا الابتعاد عن المحرمات هو وقاية منها والوقوع في وحلهاوكما يقال الوقاية خير من العلاج
وايضا الرفقه الصالحة تعتبر هي المحفز لعمل الخير وطريقهم الطريق الصحيح في الحياة
فالانسان مع من يماشي ان خيرا سروه وان شرا فلابد ان يضروه
بارك الله فيك ام منى وفي ما طرحتي

بالآصرار والعزيمه بالاقلاع عن المعاصي بـ " قدر المستطاع "
والتقرب إلى الله بالعباده , تبنى هذه الاسوار .. وأيضا لاننسى مبدأ الاحسان
واللذي ينص على
" عبادة الله كأنني اراه فإن لم أكن أراه فإنه يراني"


,

أحلام ورديه
طرح جميل , موفقه

كثيره هي آلقلوب آلميته آلتي لآ تنبض , أعمتهآ عن ذكر آلله , وفقدت آلضمير
فهذ1 حآل آلقلوب إذا كآن نزعه آلهوىآ وآلنفسس و آلشيآطين
نحآول أن نبعد عن هذي آلمعآصي , بآلتقرب إلى آلله عزوجل سبحآنه
وأن تستغفر آلله , وأن تثق بأن آلله غفور رحيم


يعطيك آلعوآفي / آحلآم ورديه
مآقصصصرتي ‘




_

طرح موفق ,

( قلوب بلا آسوار ) قلوب رهيفة سريعة الاقتحام

إنه القلب الذي لو ترك دون رقابة علي من يدخله، فقد تركه صاحبه مهملا
فدخل كل قبيح فيه حتى صار كسلة القمامة تحوي القاذورات !
صور محرمة + آغآني محرمة + مقاطع محرمة + كلام محرم + حب محرم , ! " قلب بلا اسوار بالفعل " ,

قلب بعد عن ذكر الله
قلب بعد عن تلاوت القران
قلب بعد عن الصلوآت
من السسسسهل اقتحام هـ القلب الرهيف " قلب بلا اسوار "

اسوار قلبك ,
تقوى الله وتعمل لـ آخرتك ,
الاحسان تعبد الله كآنك تراة ,
صحبة الصالحين لـ يذكروك بـ ذكر الله ,
آتبآع سنة الحبيب محمد صلى الله علية وسلم ,
قيام الليل والبكاء امام يدي الله ,
الغض عن كل شي حرام ,
أسأل الله تعالى أن يهدي قلوبنا ويثبتها ع طاعته
أمين

اهنيك يالغلا على هذا الطرح المميزفقد احسنتي الأنتقاء
القلب وعاء الايمان الذي أشار اليه الرسول صلى الله عليه و سلم ثلاثا و هو يقول "التقوى هاهنا" فدل ذلك على ان الجوارح ترجمان القلب فان استقام استقامت وان حاد حادت
والقلب الذي ليس محاطآ بأسوار تحميه فالشيطان مسيطر عليه ويحاول دائماً أن يزين له المعاصي و الفسوق ويحرك الشهوات في داخله في اتجاه الفحشاء والمنكر
لذلك يجب علينا تحصين انفسنا وحمايتها بالأستعاذه من الشيطان وبالأكثارمن ذكر الله والصلاة والدعاء وقراءة القران التوبه والمداومة على الاستغفاروركعتين في جوف الليل والصحبه الصالحه
وكم من رجل وامرأة كانا يجدان صعوبة في ترك بعض الذنوب
ولكنهم لما التجأوا إلى الله وجدوا التوفيق والعون
لابد أن نكون اصاحب إرادة قوية .. لكي نقوى على ترك الذنوب والشهوات
فإذا دفعتك نفسك للذنوب فقل لنفسك ( إن الله يراني )
الله يهدينا ويحمي قلوبنا من اقتحام الذنوب
ويجعلها محاطه بأسوار من تقوى الله وطاعته

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة » اِلـَوَفْآءْ بـِنْـتْ    جميل أن نحصن قلوبنآ بسور منيع عن المعاصيّ والشهوآتِ ؛ وآظن أن ليس هنآك سور آقوى وآمنع منْ الخوف من الله ؛ فـ اذا جعلنا هذا نصب أعييننا فـ نحمي قلوبنا منْ حب شهواتَ الدنيا والمعاصي . مع آنا هذآ صعب لآن طريق المعاصي حفَ بـ الشهوات وطريق الخير حف بـ الاشوآك ؛ فـ لآبد أن نكافح مع أنفسنا ونجتهدها ونتخيل دايماً أن مصيرنا آن اتبعنا هذه الشهواتِ غضب رب العالمينْ ونيرانْ تنتظر إجسادنا يوم الميعاد . جزآك ِالله خيراً و بـ التوفيق لكِ ولـ قلمك ِالرآئع

حياك الله أختي الوفاء ومشكوره على المداخله
ومما لا شك فيه ان الخوف من الله هو اقوى واحصن سور
وهوبداية الطريق الصحيح ومن عرف هذا الاتجاه
فقد عرف الحقَّ واتّبعه وقد هدِي إلى صراطٍ مستقيم،
ومن اهتدى جُلِبت له السعادةوالرزقُ والسرور، وأعانه الله على الطاعةِ وتركِ المعصية،
فلم يصِبه شرٌّ لا فيالدنيا ولافي الآخرة،
ومن تمسَّك بنور الهداية زادَه الله نورًا،
قال تعالى :(وَيَزِيدُ اللَّهُالَّذِينَ اهْتَدَوْا هُدًى )[مريم:76،،،،
وكما قلتي ان طريق المعاصي حف بالشهوات؛؛لكن ليس صعب تجنبها
ما دام الايمان بالله قوي والاتصال بيننا وبين الله بجميع الجوارح
اتصالا خالصا لوجهه الكريم
فلن تغرينا الشهوات ولن تؤثر على القلب الطاهر وستكون الاشواك امامنا سهلة النزع ونستطيع ان نتجاوزها بكل بساله وقوة اراده
مادام هذا السور والحصن المنيع ملئ القلب واحاطه بالإمان والراحه
بارك ربي بك وبمداخلتك

شكر الله لقلمك مارسمه من كلمات ، وجعل مادونتيه في ميزان حسناتك أختي الكريمة ..
أختي الفاضلة / لاشك أنه بصلاح القلوب صلاح الأجساد ، قال رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم : " ألا إن في الجسد مضغة إذا صلحتْ صلح الجسد كله ، وإذا فسدتْ فسد الجسد كله ؛ ألا وهي القلب " .
والقلوب يأتيها داعي الخير وداعي الشر ، فإن كانتْ كالاسنفجنة تشربت الشر ، وإن كانت كالزجاجة مرَّ الشر ولم يستقر فيها ، وقد أوصى ابن تيمية رحمه الله تلميذه ابن قيم الجوزية بوصية عظيمة قال فيها : (قال لي شيخ الإسلام – رضي الله عنه – وقد جعلت أورد عليه إيراد بعد إيراد: لا تجعل قلبك للإيرادات والشبهات مثل السفنجة، فيتشربها؛ فلا ينضح إلا بها ولكن اجعله كالزجاجة المصمتة، تمر الشبهات بظاهرها ولا تستقر فيها؛ فيراها بصفائه ويدفعها بصلابته، وإلا فإذا أَشربت قلبك كل شبهة تمر عليها صار مقراً للشبهات، أو كما قال)((مفتاح دار السعادة)) (1/ 443).
وانتفع هذا التلميذ النجيب بهذه الوصية فكان يقول : (ما أعلم أني انتفعت بوصية في دفع الشبهات كانتفاعي بذلك) ((مفتاح دار السعادة)) (1/ 443).

لاشك أن ترك الواجبات أهمُّ أسباب انهدام أسوار القلب ، وهي أضر على القلب من فعل المعاصي ، قال ابن تيمية رحمه الله :( ترك الحسنات أضرُّ من فعل السيئات) .الفتاوى ( 50/110 ).
ولعل أهم أسباب وجود أسوار للقلب تقيه من الشبهات والشهوات توحيدُ الله تعالى ، وتقواه سبحانه ، والاعتصام بالكتاب والسنة ، قال ابن تيمية رحمه الله : ( والإنسان في نظره مع نفسه ، ومناظرته غيره إذا اعتصم بالكتاب والسنة هداه الله إلى صراطه المستقيم ؛ فإن الشريعة مثل سفينة نوح ، من ركبها نجا ، ومن تخلف عنها غرق ) .
ومن أسباب بناء أسوارٍ للقلب اختيار الرفقة الصالحة ، قال تعالى " واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولاتعدو عنهم " .
كما إن من الإسباب الالتجاء إلى الله جل في علاه بالدعاء الصادق أن يصلح قلبه ، وأن يجعله منيباً ، صادقا..
هذا ماجال بخاطري على عجل ..
وشكر الله لكِ مرة أخرى ،،

بالخوف من الله ومن عقابه
تجعل خوفك من الله سور لقلبك
فتعصمه عن المعاصي والذنوب