|
|
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
آخر 10 مشاركات |
|
أدوات الموضوع |
22 / 12 / 2014, 20 : 12 AM | #11 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الديوان الملكي:خادم الحرمين يقود مبادرة لحل الخلاف المصري القطري
تعليقاً على بيان الديوان الملكي في مباركة الخطوات الجارية لتوطيد علاقات مصر وقطر "آل الشيخ": خادم الحرمين جامعة للمنهج السويّ في الحرص على بلادنا والعالم العربي والإسلامي ماجد الرفاعي- سبق- الرياض: أشاد الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، بما جاء في البيان الصادر عن الديوان الملكي، الذي أبدت فيه السعودية مباركتها للخطوات الجارية بين جمهورية مصر العربية ودولة قطر، التي من شأنها توطيد العلاقات والتقارب بينهما. وقال "آل الشيخ": "بمبادرة من الملك الصالح خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز –حفظه الله- تم بفضل الله ومنته تصفية الأجواء والتقارب ورأب الصدع بين الدولتين الشقيتين مصر وقطر؛ وذلك لما لخادم الحرمين الشريفين من مكانة كبيرة في نفوس جميع القادة؛ لما قدمه للأمة من اهتمام ونهضة وتآلف، ونتاج لما بذله –حفظه الله- من مساعٍ حثيثة، واستجابة لمبادرته الكريمة –أيده الله- التي دعا فيها أشقاءه في كلتا الدولتين لتوطيد العلاقات بينهما، وتوحيد الكلمة، وإزالة ما يدعو إلى إثارة النزاع والشقاق بينهما". وأضاف "آل الشيخ": "لقد سعدنا جميعاً وأبناء السعودية بما سمعنا في البيان الوافي الضافي الصادر من مقام الديوان الملكي، المتضمن الإشادة بما حصل من الدولتين الشقيتين، دولتَيْ مصر وقطر، من توطيد العلاقات بينهما". وبيّن "آل الشيخ" أن خادم الحرمين الشريفين الملك الصالح والإمام العادل عبدالله بن عبدالعزيز –حفظه الله- يعد من أبرز السياسيين الذين يتمتعون بالحنكة السياسية والدبلوماسية، وبُعد النظر؛ الأمر الذي جعله جامعة للمنهج السوي السليم في الحرص على بلادنا وبلاد العالم العربي والإسلامي، وتوطيد أمنها واستقرارها، وتوفير العيش الهانئ الرغيد، وحرصه على السلام والسلم ومصلحة الشعوب والأمم.. ذلك الرجل السياسي الذي يعتبر بحراً زاخر العطاء، يفيض من خيره على بلادنا وبلاد العالم أجمع. وأكَّد "آل الشيخ" أن ما قام به خادم الحرمين الشريفين من دور بالغ الأهمية في التقريب بين الدولتين الشقيتين فيه خير كثير، وتعميق لأواصر الأخوة، وتعزيز للعلاقات والتضامن بينهما، وتوطيد للقواسم المشتركة التي توحد بينهما، لمواجهة التحديات التي تمر بها المنطقة، والبُعد عن التفرُّق والشتات. وأوضح أن هذه الخطوة التي قام بها خادم الحرمين الشريفين في التقريب بين الدولتين الشقيقتين تأتي امتثالاً لأمر الله -عز وجل- في قوله: {وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا}، وقوله سبحانه {وَأَطِيعُوا اللَّه وَرَسُوله وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَب رِيحكُمْ وَاصْبِرُوا إِنَّ اللَّه مَعَ الصَّابِرِينَ}، وقوله جل وعلا: {إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ}. وقال "آل الشيخ": "إن خادم الحرمين الشريفين –حفظه الله- بحق هو رجل مرحلة، وخصوصاً في هذا الوقت العصيب الذي تمر به الأمة الآن؛ لما عُرف عنه من حنكة سياسية؛ إذ أثبت ذلك فعلياً من خلال حكمته وحنكته السياسية وقراراته المفصلية التي كان لها الأثر الكبير في أمن هذا الوطن واستقراره ورفاهيته، وهو –حفظه الله- يولي مصالح الأمة اهتماماً بالغاً، ويسهر على أمنها واستقرارها، ويبذل جهوداً مخلصة وعظيمة في حماية الأوطان ومقدراتها، ويحرص كل الحرص على سد أي ثغرة يحاول أعداء الأمة العربية والإسلامية استغلالها لتحقيق مآربهم الخبيثة، ومساعيهم المنكرة". |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
22 / 12 / 2014, 12 : 10 AM | #12 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الديوان الملكي:خادم الحرمين يقود مبادرة لحل الخلاف المصري القطري
مؤكدا أنه على أبناء المملكة الفخر بقائد مسيرتها على مواقفه النبيلة
النصار: خادم الحرمين سد منيع أمام أعداء الأمة بعد مصالحة مصر وقطر الأحد 29 صفر 1436 الموافق 21 كانون اﻷول (ديسمبر) 2014 الرياض (واس) وصف رئيس ديوان المظالم، الشيخ عبدالعزيز بن محمد النصار، موقف خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في السعي لوحدة الأمة، بأنه سد منيع أمام من يريد بها السوء، ويسعى لفرقتها. وأضاف النصار، في تصريحات أوردتها وكالة الأنباء السعودية الأحد(21 ديسمبر)، أن هذا الموقف ليس بمستغرب من خادم الحرمين الشريفين فهذا دأبه، وتلك همته، ممتثلًا في مسيرته بقوله تعالى "واعتصموا بحبل الله جميعًا ولا تفرقوا". وقال: إن مصر وقطر دولتان شقيقتان، لا تعكّر الأحداث صفو علاقتهما، بل تزيدهما متانة وقوة، داعيا الله- تعالى- أن يكفيهما شر الحاسدين والباغين، وأن يرد كيد الأعداء في نحورهم. وأضاف أن على أبناء المملكة الفخر بقائد مسيرتها على مواقفه النبيلة، وشجاعته في مواجهة الأحداث الجسام، وأن عليهم- أيضا- واجب امتثال نهج خادم الحرمين الشريفين في الذبِّ عن حرمات المسلمين والسعي لوحدتهم، والالتفاف حول قياداتهم وعدم الانجراف وراء بريق الشعارات التي لا ظهرًا أبقت ولا أرضًا قطعت. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
22 / 12 / 2014, 25 : 11 AM | #13 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الديوان الملكي:خادم الحرمين يقود مبادرة لحل الخلاف المصري القطري
مصر تعيش عهداً جديداً من الاستقرار والتنمية كما يؤكّده الواقع شاهد .. "سبق" في قلب القاهرة .. مصريون يردّدون: لن ننسى مواقف خادم الحرمين - الإعلامي محمد خير: استقرار مصر هو استقرار للسعودية ووقفة خادم الحرمين الشريفين قائد الأمة العربية مكَّنت مصر من تجاوز الكثير من الصعوبات السياسية والاقتصادية. - الكاتب عبد العظيم محمد: من دون أمن لا تتحقّق التنمية .. الأحداث الجسيمة أثبتت أن خادم الحرمين الشريفين هو ملك العرب. - سائق التاكسي أبو أحمد: "والله مرت علينا أيام سودا مش عارفين إحنا فين وإلا مع مين وكل بيخبط في بعضه". - الحاج محمود: "دلوقتي الأمور تحسنت كثير وبأشكر الملك عبد الله بن عبد العزيز على وقفته معنا وح روح العمرة أدعيله في الحرم". - الاقتصادي محمد السيد: الاقتصاد المصري بدأ بالتعافي والمعدلات السياحية بدأت بالارتفاع والاستثمارات الأجنبية والعربية بدأت تعود. شقران الرشيدي- سبق- القاهرة: غالباً ما تتعرَّض الدول بعد التغيرات السياسية والاضطرابات الكبيرة، إلى خللٍ يُربك مساراتها، ويؤثر في مفاصلها الاجتماعية، والاقتصادية، وقطاعاتها المختلفة، ويؤدي إلى تدهورها بشكل كامل.. ومصر ليس استثناءً عن ذلك؛ فمنذ أحداث 11 فبراير 2011م، وما تلاها من اضطراباتٍ، واعتصاماتٍ، وانفلاتٍ أمني؛ توقع الجميع أن تنهار الدولة.. إلا أن مصر رغم كل ما حدث ظلت صامدةً، وظل المصريون متحدين رغم كل اختلافاتهم، وتوجّهاتهم.. والآن تعيش مصر عهداً جديداً من الاستقرار والتنمية، كما يؤكّده الواقع. "سبق" رصدت بالصور من قلب القاهرة، ومن ميدان التحرير "الشهير"؛ الذي شهد انطلاق عديدٍ من الأحداث، والاحتجاجات العنيفة؛ آراء المصريين عن واقعهم الحالي، وتطلعاتهم المستقبلية لبلادهم. يقول سائق التاكسي "أبو أحمد" بلهجته الشعبية، وهو يحاول تلافي زحمة السيارات بجانب مجمع التحرير: "والله يابيه مرت علينا أيام سودا مش عارفين إحنا فين وإلا مع مين كل بيخبط في بعضه، وإحنا كنا مش فاهمين البلد دي رايحة فين". ويضيف "الحمد لله استقرت الأمور الآن، واختفى كل شيء بعد ما تولى الرئيس السيسي الحكم، ربنا يديم علينا الاستقرار والأمن، ولن ننسى دعم اخوانا العرب، خاصة السعودية والملك عبد الله بن عبد العزيز، والأمير سلمان بن عبد العزيز، وجميع إخوانه". أما الحاج محمود "صاحب كشك صغير"؛ فيقول وهو يعرض عليّ أن أشرب حاجة "سائعة": "دلوقتي الأمور تحسنت كثير، في أيام الأحداث عانينا كثير، ووقف حالنا، ومكناش عارفين إيه اللي بيجرى.. دلوقتي الأمور بقت ممتازة، وبأشكر السعودية والملك عبد الله بن عبد العزيز على وقفته معنا في أزمتنا، وأنا ح روح العمرة السنة دي وأدعيله من جوار الحرم على وقفته مع مصر وأهل مصر". ومن خلف مكتبه الصغير المُطل على ميدان التحرير؛ يقول الإعلامي محمد خير، صاحب وكالة "مجد" للأنباء: "استقرار مصر هو استقرار للسعودية والأحداث الماضية حقّقت الكثير من الإيجابيات إلا أنها خلقت لنا عديداً من التحديات السياسية والاقتصادية التي يجب علينا تجاوزها، والبدء بطريق استعادة البناء والتنمية؛ فالمؤشرات الحالية مطمئنة أننا نسير في طريق صحيح إلا أن التراكمات التاريخية السلبية تحتاج إلى سنوات للتخلص منها". ويؤكّد خير أن وقفة خادم الحرمين الشريفين قائد الأمة العربية، السياسية والاقتصادية في دعم مصر قبل الأحداث، وبعدها، مكّنت مصر من تجاوز الكثير من الصعوبات؛ فالمملكة العربية السعودية هي بمثابة الأخ الأكبر للعرب أجمع". وبعد أن ارتشف فنجان قهوته السوداء؛ قال عبد العظيم محمد، كاتب في إحدى الصحف: "في الحقيقة أن الأمن هو أهم من كل شيء آخر؛ فمن دونه لا يتحقق استقرار، ولا تنمية، ولا سياحة، ولا اقتصاد.. الأحداث التي تعرّضت لها مصر كانت جسيمة وهزّت أركان البلد كله، لكننا تجاوزناها حالياً بكل ما فيها من سلبيات، وفي طريقنا لبناء دولة حديثة وفق معطيات جديدة لاستعادة الثقة من جديد في علاقات تعاون مثمرة على الصعيدين الاقليمي والدولي، واستعادة الدولة المدنية المتطورة التي لا مجال فيها للاستقطابات السياسية والدينية". ويضيف عبد العظيم "مصر وجدت دعماً كبيراً وغير مستغربٍ من دولٍ عربية شقيقة؛ أهمها السعودية، التي بادرت بمساعداتٍ اقتصادية عاجلة، ودعمٍ كبيرٍ من ملك العرب خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، الذي لا ينسى الشعب المصري وقفاته النبيلة مع مصر والمصريين، وهي ليست بمستغربٍ من هذا القائد العظيم". ويقول بثقة الاقتصادي محمد السيد: "مع انتخاب الرئيس عبد الفتاح السيسي، بدأ الاقتصاد المصري بالتعافي تدريجياً، والمعدلات السياحية بدأت في الارتفاع، والاستثمارات الأجنبية والعربية بدأت تعود كمؤشرٍ على تحسُّن الحالة الأمنية في مصر؛ فالنمو ارتبط باستقرار الأوضاع السياسية والأمنية في البلد".. وتوقع أن تبدأ عجلة التنمية في الدوران، بعد توقفٍ إجباري، مع بدء تحقيق الإصلاحات الهيكيلة في بنية الاقتصاد المصري. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
24 / 12 / 2014, 06 : 11 PM | #14 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: الديوان الملكي:خادم الحرمين يقود مبادرة لحل الخلاف المصري القطري
مفتي عام المملكة : الملك رجل صالح يسعى في حفظ المصالح العليا للأمة الرياض ( صدى ) :أشاد سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ بالنتائج الإيجابية التي خرجت بها مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ من أجل توطيد العلاقات بين جمهورية مصر العربية ودولة قطر مبيناً أن هذه المصالحة ذات أهمية كبيرة لحفظها للمصالح العليا لأمة الإسلام ولأنها تبعد المنطقة عن أسباب الشقاق والنزاع مؤكدًا أن استجابة الدولتين جاءت من معرفتهم بإخلاص هذا الرجل ومكانته وأنه أهلٌ لهذا الأمر فاستجابوا له لما يعلمون من نصحه وإخلاصه وحرصه على المصالح العليا للأمة. جاء ذلك في حديث لسماحته مساء اليوم الأربعاء في برنامجه الأسبوعي (ينابيع الفتوى) الذي تبثه (إذاعة نداء الإسلام) من مكة المكرمة ويعده ويقدمه الشيخ يزيد الهريش. وأوضح سماحته أن الإصلاح بين الناس خلقٌ كريم وعملٌ صالح أمر الله به في كتابه ورغّب فيه وبيّن ما يترتب عليه من الثواب في الدنيا والآخرة، قال جلّ وعلا (فاتقوا الله وأصحلوا ذات بينكم) فأمر بتقواه وأن نصلح ذات بيننا، وقد أمر الإسلام بالإصلاح بين الزوجين كما قال تعالى : (وإن امرأة خافت من بعلها نشوزًا أو إعراضًا فلا جناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحًا والصلح خير) وأمر سبحانه بالإصلاح بين الأمم فقال (وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما …الآية) ، وقال (إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم واتقوا الله لعلكم ترحمون). وأضاف أن الله جل وعلا بيّن فضل الإصلاح بين الناس وأنه لا يطيقه إلا النفوس الأبية لتسمو إلى معالي الأمور ورفيع الأخلاق فقال : (لا خير في كثير من نجواهم إلا من أمر بصدقة أو معروف أو إصلاح بين الناس) ، ويقول صلى الله عليه وسلم : (كل سلامى من الناس عليه صدقة كل يوم تطلع فيه الشمس تعدل بين اثنين صدقة) ، ويقول صلى الله عليه وسلم : (ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فينمي خيرًا ويقول خيرًا) ، وجاء فيما صحّ عنه صلى الله عليه وسلم ( أنه لم يرخص في الكذب إلا في ثلاثة في الحرب، وفي الإصلاح بين الناس، وحديث الرجل امرأته وحديث المرأة لزوجها) والمعلوم أن الأصل في الكذب أنه محرم ولكن في الإصلاح يكون جائزًا لأن في الإصلاح منافع للجميع وهذا التخصيص يبيّن فضيلة الإصلاح في الشريعة الغراء. واستعرض سماحته فضائل الإصلاح وقال إن الله سبحانه وتعالى أعطى المصلحين بين الناس نصيبًا في الزكاة إذا غرموا من أموالهم فقال: (والغارمين وفي سبيل الله) قال العلماء : الغارمون قسمان، غارمٌ تحمّل الديون لمصلحة ذاته فيعطى لفقره، وغارمٌ تحمّل لمصالح الأمة فيعطى من الزكاة لأجل منفعة الأمة عمومًا. وأكد سماحة مفتي عام المملكة أنه ومما سبق يتبين أن المبادرة التي بادر بها خادم الحرمين الشريفين ليست غريبة عليه وليست الأولى منه فهو دؤوب دائمًا في الخير وفي الإصلاح بين الناس أفرادًا وجماعات، والسعي فيما يقرب القلوب ويبعد النزاع والشقاق، فليس هذا غريبًا عليه – أيده الله – فله من المواقف المشرفة ما الله به عليم ، له مواقف يعرفها الناس إذا تأملوا وتدبروا حاله وجدوا أن هذا الرجل رجلٌ صالحٌ ساعٍ في الخير جهده. وقال سماحته إن الإصلاح بين الدولتين الشقيقتين له أهمية كبيرة من حيث تقليل أسباب الخلاف وإبعاد المنطقة عن النزاع والشقاق سائلاً المولى جل وعلا أن يبارك في عمر خادم الحرمين الشريفين وعمله وأن يوفقه لما يحبه ويرضاه. |
اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|