|
عالم الأسرة و الديكور كل مايختص بالاسرة و المقتنيات المنزلية و الديكور والاثاث |
|
أدوات الموضوع |
27 / 06 / 2014, 25 : 01 AM | #11 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
البالون الاحمر صباحَ العيد.. اشترى سامرٌ، بالوناً أحمرَ، وطار إلى البيت، فرحاً مسروراً.. سألَتْهُ أخته سمر: ماذا اشتريْتَ يا سامر؟ اشتريْتُ بالوناً أجملَ من بالونِك. أخرج سامرٌ البالون، وضعَ فوهته على فمه، وبدأ ينفخ فيه.. أخذ البالون يكبرُ، شيئاً فشيئاً.. صار مثلَ بطيخةٍ ملساء. مازال سامرٌ ينفخُ، وينفخ، وينفخ.. تألَّمَ البالونُ، وقال: كفى نفخاً يا سامر! ولمَ؟ لأنّكَ تؤلمني كثيراً. سأجعلكَ أكبرَ من بالون سمر. ولكنَّني لم أعدْ أحتمل.. يكادُ جلدي يتمزَّق! لا تخفْ، إنِّهُ ليِّن. قالت سمر: سينفجر بالونكَ يا سامر! لماذا؟ لأنّ الضغط الكثير، يُولِّدُ الانفجار أنتِ زعلانة لأنَّ بالوني أصبح كبيراً. لستُ زعلانةً، أنا أنصحكَ. لن أسمعَ نُصْحَكِ. ارتجف جسمُهُ، وانتابَهُ الذعر. لقد انفجر البالون! قعدَ سامرٌ، نادماً حزيناً، يرنو بحسرةٍ، إلى بالون سمر.. قالت سمر: أرأيت؟.. لم تصدِّقْ كلامي! قال سامر: معكِ حقٌّ، لقد حمَّلْتُ البالونَ فوقَ طاقتِهِ.
|
||
27 / 06 / 2014, 58 : 01 AM | #12 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
|
||
27 / 06 / 2014, 04 : 02 AM | #13 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
قصة الوردةالحزينة
|
||
27 / 06 / 2014, 05 : 12 PM | #14 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
باضت دجاجة بيضة على الطريق رأى البيضة عصفور صغير.. تعجب "ما أكبر هذه البيضة؟؟ أظنّ أنّها تسعني أنا وإخوتي الصغار..!"، قالها باستغراب كان العصفور يعرف شكل بيض الطيور.. ولأوّل مرة يشاهد بيضة دجاجة عاد إلى أمّه خائفاً.. أخبرها بما رأى فضحكت الأم وقالت: هذه بيضة صديقتنا الدجاجة.. فأولادها الكتاكيت أكبر من العصافير.. والدجاجة تكبر بسرعة.. وعشّها أكبر بكثير من عش طائر صغي قال العصفور لأمّه: لكنّك حدثتنا سابقاً - أنا وإخوتي - عن النسور وأعشاشها.. والطيور الجارحة وأحجامها.. فخفت أنْ تكون بيضة طير جارح قالت الأم: يا بني، إنّ الطيور الجارحة تبني أعشاشها فوق الجبال وفي أعالي الشجر.. أمّا الدجاجة فتبيض على الأرض في عشّ تصنعه بعناية. ومثلها صديقتنا البطة.. وعمتنا النعامة.. لكنّ بيضة النعامة كبيرة جداً.. وهي مثل كل مخلوقات الله تحب أطفالها وتخشى على بيضها من الأخطار... ويبدو أنّ الدجاجة باضت وهي في الطريق.. وربما حاولت نقل البيضة فلم تستطع وأبقتها في مكانها ثم تعود لتجلس عليها وتحرسها حتى تفقس ويخرج منها كتكوت صغير قال العصفور لأمه: ما رأيك يا أمي أن نساعد الدجاجة ونوصل البيضة لبيتها قالت الأم: فكرة... هيا بنا يا بني.. طار العصفور وأمه.. وراحا يدحرجان البيضة بريشهما الناعم.. يدفع العصفور الصغير البيضة فتتلقاها أمّه.. ثم تدفعها الأم بريشها فيسرع الصغير فيتلقاها.. واستمرا على هذه الحال حتى أوصلا البيضة إلى عش الدجاجة كانت الدجاجة تجلس على بيضها.. لما رأت البيضة.. وما فعل العصفور وأمّه ركضت إليهما تشكرهما على فعلهما.. ثمّ عاوناها لتحمل البيضة إلى العش.. ورقدت الدجاجة فوقها تمدّها بالحرارة والعطف حتى يخرج الكتكوت منها
|
||
27 / 06 / 2014, 47 : 01 PM | #15 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
[align=center]
|
||
27 / 06 / 2014, 04 : 03 PM | #16 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
قصة القلم والممحاه للآطفال
اهلين ومرحبتين قصتنا اليوم عن القلم والممحاه اترككم مع القصه : كان داخل المقلمه ، ممحاة صغيره ، وقلم رصاص جميل .. قال الممحاه : كيف حالك ياصديقي ؟ . أجاب القلم بعصبيه : لست صديقك .. أندهشت الممحاه وقالت : لماذا ؟.. فرد القلم : لآنني أكرهك . قالت الممحاه بحزن : ولماذا تكرهني ؟ .. أجابها القلم : لآنك تمحين مااكتب أنا لاأمحو الى الآخطاء . أنزعج القلم وقال لها : وماشأنك أنت ؟ فاجابتها بلطف : أنا ممحاة , وهذا عملي . فرد القلم : هذا ليس عملآ التفتت الممحاه وقالت له : عملي نافع , مثل عملك . ولكن القلم ازداد انزعاجا وقال لها : أنت مخطئه ومغروره . فأندهشت الممحاه وقالت : لماذا ؟؟ أجابها القلم : لآن من يكتب أفضل ممن يمحو قالت الممحاه : ازالة الخطأ تعادل كتابة الصواب . أطرق القلم لحضه , ثم رفع رأسه , وقال : صدقت ياعزيزتي فرحت الممحاه وقالت له : أما زلت تكرهني ؟.. أجابها القلم وقد أحس بالندم : لن أكره من يمحو اخطائي . فردت الممحاه : وأنا لن أمحو ماكان صوابا . قال القلم : ولاكنني أراك تصغرين يوم بعد يوم فأجابت الممحاه : لآنني اضحي بشي من جسمي كلما محوت خطأ . قال القلم : وانا احس أنني أصغر مما كنت قالت الممحاه تواسيه : لانستطيع افادة الآخرين , الا اذا قدمنا تضحية من أجلهم . قال القلم مسرورا : ماأعضمك ياصديقتي , وما أجمل كلامك فرحت الممحاه , وفرح القلم , وعاشا صديقين حميمين , لايفترقان .. ولايختلفان ..
|
||
27 / 06 / 2014, 36 : 03 PM | #17 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
[align=center]قررت إحدى النحلات عدم العمل فقد زهقت من كثرة العمل ودائماً تشكو وتئن من
|
||
27 / 06 / 2014, 42 : 04 PM | #18 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
التقت شجرة بخروف يوماً، وكانت الشجرة تتمنى أن تكون مثل المطر، فقال لها الخروف أن ترضى بما هي عليه فقالت الشجرة عاتبة لا يا صديقي لا .. ولكن المطر يعطي الكثير ، وأتمنى بصراحة أن أكون مثله .. ليس هناك أجمل من العطاء ، وكما ترى فليس هناك من يعطي كما يعطي المطر ، هذه حقيقة .. فلماذا لا أكون مثل المطر قال الخروف قد لا أفهم كثيرا في مثل هذه الأشياء .. لكن كيف تكونين مثل المطر .. أنا أظن أن المطر مطر والشجرة شجرة والخروف خروف .. فكيف تكونين مثل مطر أجابت الشجرة اسمع يا صديقي ، سأوضح لك ، إن المطر يعطي ويفيد الآخرين كثيرا ، أما نحن ففائدتنا محدودة جدا ، لماذا لا نكون مثل المطر قال الخروف بحزن مع أنه لم يفهم تماما ما المقصود من كلام الشجرة ، وكان يظن أنها تفهم كل شيء معك حق يا صديقتي الحكيمة ، كم عطاؤنا قليل أمام عطاء المطر..لكن ماذا نستطيع أن نفعل ، من الصعب أن يصير الواحد منا مطرا .. مثلا أنا لا أستطيع أن أتخيل نفسي حبات مطر ، ولا أستطيع أن أراك تهطلين مثل المطر قال الشجرة كأنك لم تصل إلى معنى ما أريد .. ببساطة يا صديقي الخروف أتمنى أن أعطي كثيرا لأكون مثل المطر قال الخروف ربما فهمت .. أقول ربما .. على كل المطر رائع وأنت رائعة ، مثلا أنا أظن أنك أفضل مني بكثير لأنك شجرة ولأنني خروف ، أنت تعطين أكثر بكثير ، هذه حقيقة ، فهل أستطيع أن أكون شجرة على أقل تقدير قبل أن أكون مطرا كانت حبات المطر تسمع هذا الحوار الطريف الجميل وتتمايل بفرح، ورأت أن تتدخل فقالت كل ما تقولينه يا صديقتي الشجرة غير صحيح .. أيضا ما تقوله يا صديقي الخروف غير صحيح .. علينا أن ننظر إلى الحياة بشكل يكون فيه الكثير من العمق .. كل واحد يقدم حسب استطاعته ، وعطاء كل واحد منا عطاء رائع لأنه يكمل عطاء الآخر ما الذي يجري لو أن كل شيء تحول إلى مطر قالت الشجرة ولكن لماذا لا نعطي أكثر ؟؟ العطاء شيء جميل لماذا أنت أفضل منا في عطائك أجابت حبات المطر بهدوء كلنا نتعاون في العطاء .. أنا أعطي ، أنت تعطين ، الخروف يعطي ، كلنا نعطي ونفيد ، ليس هناك أقل وأكثر في عطائنا كل واحد منا يؤدي وظيفته الرائعة في العطاء ، وكما قيل من يعطي يستحق الحياة ، وما دمنا نعطي فنحن نستحق الحياة شعر الخروف بالكثير من الفخر وقال ولكن هل قيمتنا مثل قيمتك أيها المطر مادمنا لا نستطيع الاستغناء عن عطائك وعطائي وعطاء الشجرة، فالقيمة متساوية ، وأظن أنه لا قيمة لأحد بدون الآخرين تابع المطر هطوله بسرور ، وكانت الشجرة سعيدة وهي تعانق حبات المطر ، أما الخروف فكان يجري بمرح متجها إلى بيت صاحبه
|
||
27 / 06 / 2014, 24 : 10 PM | #19 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
[align=center] سامح وذو الأصابع الطويلة
|
||
28 / 06 / 2014, 42 : 02 AM | #20 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: قصص قصيرة هادفة للأطفال
[align=center] حبة العنب ؛
|
||
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|