|
مطبخنا كل مايختص بالطبخ المجربة و المنقولة |
|
أدوات الموضوع |
13 / 11 / 2014, 30 : 01 PM | #1901 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
|
||
14 / 11 / 2014, 04 : 04 AM | #1902 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
دراسة : 10 أطعمة تقي من “زكام” الشتاء وكالات ( صدى ) :تثبت العديد من الدراسات – حول العالم – أن طبقاً غنياً بالفيتامين “د”، أو بمادة الزنك، يعتبر كافياً جداً للوقاية من الأمراض التي يمكن أن يتعرض لها الجسم في فصل الشتاء، حيث إن مادة الزنك تعد من أهم المواد المنتجة للبروتين التي تشكل عاملاً أساسياً لمقاومة فيروس الزكام. ولكن الجسم يحتاج – كذلك – إلى أطباق متوازنة وصحية، تحتوي على مواد غنية بالعديد من الفيتامينات الأخرى التي تعرف بإكسابها الجسم المناعة الكافية؛ لذلك ينصح الأطباء بالإكثار من تناول الحوامض الغنية بالفيتامين “سي”، وبتناول حبوب الأفوكادو الغنية بالبوتاسيوم، وكذلك الموز. كما يعتبر المختصون أن الأسماك الدسمة الغنية بالأوميجا 3 مهمة جداً لتقوية الجسم، ويُنصح بالأطباق التي تحتوي على الكرنب، والثوم، والبصل، والكراث. أما لمقاومة أمراض الحنجرة، فيُنصح بتناول العسل، والزعتر.
|
||
14 / 11 / 2014, 05 : 04 AM | #1903 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
طبيب نمساوي صنعه من الزجاج والجمعية الطبية اعتبرته فضولاً فلم توافق عليه المنظار.. من عملية تشخيصية فقط إلى تشخيصية وعلاجية في آن واحد منظار البطن سكن الفينيقيون (وهم مجموعة سامية اللغة وجزء من الكنعانيين من العماليق الذين هم من قبائل عربية بدوية من شمالي الجزيرة العربية) سواحل البحر الأبيض المتوسط قبل أكثر من 4000 سنة قبل الميلاد، حيث بنوا مدنهم وأنشأوا حضارتهم التي نشروها في حوض البحر الأبيض المتوسط. سيطر الفينيقيون وفي فترات محددة على معظم جزر البحر المتوسط حتى امتدت مستعمراتهم من قرطاج في شمال أفريقيا إلى كورسيكا وجنوب إسبانيا. وفي عام 2500 قبل الميلاد، ترسوا سفينة القائد الفينيقي قَدْموس بعد انتصارهم في معركة شرسة على فيلق بحري بقيادة القائد الإغريقي أَدُونيس الذي جاء لاحتلال الساحل الشرقي لحوض البحر الأبيض المتوسط. نزل بحارة السفينة الى الساحل رغب أفرادها في الاستراحة قليلا ً وتناول طعامهم قربه. كانت سفينتهم محمّلة بالنطرون (الصودا الكاوية) ولما لم يجدوا حجارة يضرمون النار بينها لتسخين مآكلهم عليها، جلبوا بعض قطع النطرون (حمولة السفينة)، فجعلوا عليها القدور وأشعلوا النار تحتها. وعندما فرغوا من طعامهم وارادوا استرجاع حجارة النطرون وجدوا انها قد انصهرت بفعل الحرارة القويّة وألّفت مع رمل الشاطئ كتلة لا بلورية صلبة هشة شفافة بديعة الشكل دهشوا لجمالها ولروعة الألوان الزاهية التي تخللتها عُرفت لاحقاً باسم الزجاج. من أهم فوائد الزجاج العازل توفير الشفافية التامة وتقليل الفقد الحراري ومن هذا المنطلق، اعتنى المسلمون في العصور الوسطى بصناعة الزجاج وطوروها، وذلك بعدما تعلموا طرق صناعتها من البلدان التي فتحوها، مثل مصر والشام، والعراق، وإيران، وكان ذلك لحاجتهم إلى الأواني الزجاجية التي تستخدم في العطور، والعقاقير، والإنارة، والشرب، وغيرها. لم يتجاوز استعمال الحضارة الإسلامية الطبي في القرن الأول أو الثاني من الهجرة للزجاج أكثر من حافظات للعقاقير حيث أن الزجاج لا يتفاعل مع التركيبة الكيميائية للأدوية المحفوظة داخله (داخل القنينة الزجاجية). في بداية القرن الثالث عشر هجري (التاسع عشر ميلادي- 1806) أراد الطبيب النمساوي فيليب بوزيني أن يفحص مجرى البول من الداخل ومثانة مرضى الاعتلالات البولية دون اللجوء إلى عملية فتح البطن والمثانة ودون الاعتماد على فحص المثانة بالأشعة الصبغية ايماناً منه أن ليس من رأى كمن سمع. وبعد تفكير طويل، اهتدي الى ابتكار جديد وهو منظار المثانة والذي يتكون من أنبوب صلب متصل بنظام إيصال الضوء الذي يستخدم في تسليط الضوء على تجويف المثانة. وهنا يستفيد العلم مرة أخرى من صناعة الزجاج والذي يدخل في تكوين المنظار وذلك بوضع عدسة تكبير زجاجية تنقل المشهد للطبيب مع وجود قناة إضافية للسماح بدخول أي أدوات طبية قد يحتاج إليها الطبيب. لم تلق هذه الفكرة الترحيب أو القبول من أعضاء الجمعية الطبية في فيينا والذين اعتبروه في ذلك الوقت فضولاً، لذا لم يوافقوا عليه. ظل الأمر معلقاً، الى أن استطاع الجراح وليام بومنت بالجيش الأمريكي إدخال أول منظار في جسم الإنسان عام 1822، وكان استخدام الضوء الكهربائي خطوة رئيسة في تحسين المناظير وتطويرها. وفي سنة 1869 قام الدكتور بانتيليوني تنفيذ اول فحص لتجويف البطن باستخدام منظار المثانة للكشف عن اورام حميدة لدى امرأة عانت من نزيف غير منتظم. بينما أدخل جورج كيلينغ في سنة 1901 مبدأ ضخ هواء منقى الى تجويف البطن من اجل علاج النزيف البطني في الحالات مثل الحمل خارج الرحم، والقرحة النازفة وغيرها والتي جربها على الكلاب في البداية قبل أن تصبح عملية سارية على بني البشر. وفي عام 1911 قام الجراح السويدي جاكوبيوس بواسطة منظار المثانة بتنظير تجويف البطن والصدر. كما قام راؤول بالمار من باريس في سنة 1944 بجراحات نسائية بواسطة تنظير البطن بحيث تستلقي المرأة ورأسها للأسفل ويتم نفخ تجويف البطن بواسطة غاز ثاني أكسيد الكربون. ومع تطور علم المناظير وتعدد استخداماته لم يعد هذا الجهاز قادرا على إشباع رغبات الأطباء والحصول على رضى المرضى في الوصول إلى التشخيص والعلاج الأمثلين للحالات المرضية المختلفة. مما جعل الأطباء يعودون مرة أخرى الى علم صناعة الزجاج ففي أوائل الخمسينيات تمكن هارولد هوبكنز من تطوير الألياف الضوئية وهي عبارة عن حزمة متماسكة من الألياف الزجاجية المرنة القادرة على نقل الصورة، ذلك الابتكار الذي أفاد البشرية على حد السواء طبيا وصناعيا. أدت البحوث المتتالية على هذه الألياف إلى تطويرها ومن ثم أدت إلى مزيد من التحسينات في جودة الصورة. شملت الابتكارات استخدام الألياف الضوئية في قناة إضافية، هذه الألياف متصلة بمصدر خارجي قوي للضوء، مما يؤدي إلى تحقيق مستوى عالي من الإضاءة التي كانت مطلوبة للعرض المفصل للعضو الذي يتم فحصه وكذلك التصوير بالألوان. (كان المتاح سابقا استخدام مصباح خيطي صغير على طرف المنظار مما لم يترك خيارا سوى الفحص في ضوء أحمر خافت أو زيادة الضوء لرؤية أفضل مع وجود خطر إحراق الأنسجة الداخلية للمريض). قام البرتغالى فرناندو الفيس مارتينز باختراع أول منظار من الألياف البصرية عامي 1963-1964. وإلى جانب هذا التقدم على الجانب البصري، جاءت القدرة على تحوير المنظار من أنبوبٍ صلب الى آخر مرن مع القدرة على "توجيه" طرف المنظار عن طريق وسائل للتحكم في يد الطبيب الذي يستخدم المنظار وكذلك الابتكارات في الأدوات الجراحية التي يمكن التحكم فيها عن بعد وهي داخل الجسم والتي يتم إدخالها من خلال المنظار نفسه. ومن هنا تحولت عملية المنظار من عملية تشخصية فقط الى تشخيصية وعلاجية في آن واحد. وأصبح ذلك بداية لجراحات ثقب المفتاح (تعبير للدلالة على صغر الفتحة التي يفتحها الجراح في جسم المريض لإدخال المنظار) كما نعرفها اليوم. إنَّ التطورات والقفزات الكبيرة في مجال البصريات والتصوير والالكترونيات ودمجها مع التقنيات الطبية في العقود الاخيرة ادى الى تطور تقنيات الجراحات المنظارية التي كان قد تم تهميشها لسنوات عديدة. واليوم لم تعد جراحة المنظار حصراً على البطن والجهاز الهضمي، بل أصبحت أكثر شمولا فهي اليوم تفرعت لعدة أنواع منها: * مناظير القناة الهضمية وتشمل: * منظار المريء، المعدة والإثني عشر. * مناظير الأمعاء الدقيقة. * مناظير القولون. * مناظير القناة الصفراوية (المرارة): * مناظير تصوير القنوات المرارية وقنوات البنكرياس (ERCP). * مناظير المستقيم والمنظار الشرجي. * مناظير الجهاز التنفسي: * مناظير الأنف. * مناظيرالجهاز التنفسي السفلي (مناظير الشعب الهوائية). * مناظير الأذن. * مناظير المسالك البولية (منظار المثانة). * مناظير الجهاز التناسلي للأنثى: * مناظير عنق الرحم. * مناظير الرحم. * مناظير قناة فالوب. *مناظير تجاويف الجسم المغلقة (من خلال فتحة صغيرة): * منظار البطن والحوض. * مناظير المفاصل. * مناظير الصدر. * مناظير يتم استخدامها خلال فترة الحمل: * منظار السائل الأمنيوني (السائل الذي يحيط بالجنين). * مناظير الأجنة (للنظر للجنين). * المناظير الثلاثية: * تجمع بين مناظير الحنجرة والمريء والقصبة الهوائية. * المناظير المستخدمة في جراحة العظام: * جراحات اليد. * منظار فوق الجافية (أحد الطبقات المحيطة بالمخ). وسوف نستكمل في المقال القادم حديثي عن جراحة المناظير مالها وما عليها بإذن الله. منظار طبي تحولت عملية المنظار من عملية تشخصية فقط إلى تشخيصية وعلاجية تطورت المناظير بشكل كبير
|
||
14 / 11 / 2014, 09 : 04 AM | #1904 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
النظام الغذائي غير الصحي يضر المناعة النظام الغذائي غير الصحي يتطور أثره السلبي ليؤثر على عمل النظام المناعي في الجسم بينت دراسة طبية هولندية بأن التأثيرات الصحية السلبية لأنواع وأنظمة الغذاء غير المفيدة والمحتوية في الغالب على نسب عالية من الدهون والسكريات والأملاح قد تتطور على المدى الزمني البعيد اعتماداً على استمرارية تناولها لتصل إلى تداخلها كأساس في تكوين عناصر التركيب الجيني للإنسان. وأوضحت الدراسة التي أجريت في مركز أبحاث جامعة "لايدن" بهولندا أن تلك المعدلات العالية من الدهون والسكريات والأملاح المضرة إجمالاً تتفاعل تدريجياً بشكل عام في الجسم حتى تتمحور بعد وقت طويل لتصبح ركيزة أساسية في نظام تكوين الحمض النووي بتبعات سلبية ضارة جداً. وجاء في التفاصيل بأن هذا الأمر ينتج عنه بالتالي تحولات جذرية مرضية قد لا تنفع معها آليات وطرق وأنواع العلاج الطبي المتوفرة حالياً من خلال العقاقير والأدوية الموجودة لحل مثل تلك المشاكل ومساعدة الناس على تجاوزها. وكانت هذه الدراسة قد اعتمدت في إثبات استنتاجاتها على تجارب تمت على فئران المختبرات وكان فيها عدم جدوى أي علاج لغالبية المشاكل الصحية التي ظهرت على هذه الفئران بعد تعويدها على نظام غذائي غير صحي مشبع بالدهون والسكريات والأملاح لفترة زمنية طويلة نسبياً. وبعد تقصي الأسباب تبين للباحثين المشرفين على هذه الدراسة أن تلك التأثيرات السلبية أحدثت تداخلات رئيسية في نظام المناعة العام بما حول من نظام عمله الأساسي عموماً. ونصحت الدراسة في ختام تقريرها بأن هذه النتائج ركزت على أن أهمية نوع النظام الغذائي وجدوى فوائده الصحية ضرورية جداً لاجتناب الأمراض خلال مراحل العمر بشكل عام بالإضافة إلى التزام الحرص التام على الابتعاد عن هذه المسببات التي تتحول من ثانوية إلى رئيسية مع تقادمها.
|
||
15 / 11 / 2014, 13 : 03 AM | #1905 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
20 قاعدة لتجنب سمنة الأطفال تتزايد سنوياً معدلات سمنة الأطفال عالمياً بنسب مرتفعة جداً نجح طبيب الأطفال الدنماركي "ينس كريس هولم" في تطبيق 20 قاعدة رئيسية لتجنب وعلاج سمنة الأطفال وتبعاتها الضارة في تجارب أثبتت فعاليتها منذ عام 2008 بحسب ما بينت الدراسات والتقارير عن ذلك. وتتضمن هذه القواعد بحسب شرح الطبيب "هولم" تنظيما أساسيا لعدد مرات تناول الفئات المصنفة من الأطعمة والأغذية بآلية متوازنة لا ينتج عنها حرمان تام أو مبالغة زائدة بالإضافة لشموليتها على نظام عام. ويقول الطبيب "هولم" بأن قائمته المحتوية على عشرين قاعدة ساعدت في علاج أكثر من 1300 طفل من السمنة منذ بدء تجريبها قبل حوالي 6 أعوام في الدنمارك الذي تبلغ نسبة سمنة الأطفال فيه 35 بالمئة.وتنص تلك القواعد بشكل أساسي من بدايتها على أهمية اختيار نوعية وتوقيت وجبة الإفطار ووجبة العشاء بالتحديد مع ضرورة تضمن هاتين الوجبتين على تنوع متعدد من الأصناف الغذائية بطريقة غير روتينية. ومن القواعد المندرجة تحت تلك القائمة طريقة توزيع تناول الوجبات خلال اليوم واتباع جداول زمنية محددة بفترات قصيرة يومية وممتدة أسبوعية وشهرية وطويلة يكون الهدف منها المحافظة على الوزن. ونوه الطبيب "هولم" في قائمته كذلك على وجوب الحرص على ممارسة الرياضة المتنوعة ضمن برامج إشرافية مخصصة ومناسبة للفئات العمرية المتفاوتة للأطفال تضمن استفادتهم الفعلية بشكل تام. ومن الأمثلة على القواعد التي بينتها القائمة الابتعاد عن الحلويات والوجبات السريعة وتناول الطعام أمام التلفاز ولكن ليس بشكل نهائي حيث يمكن فعل ذلك في أوقات محددة مسبقاً بطريقة مناسبة للطفل.
|
||
15 / 11 / 2014, 04 : 11 AM | #1906 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
الـذرة
|
||
16 / 11 / 2014, 35 : 03 AM | #1907 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
حصى الكلى تزيد من خطر كسور العظام كشفت دراسة طبية النقاب عن أن النساء اللاتي يصبن بحصى الكلى، قد يصبحن في خطر متزايد من التعرض لكسور العظام. وأوضحت الدراسة الأمريكية الصادرة من مستشفى الأطفال في بنسلفانيا والتي شملت مراجعة سجلات حوالي 52000 مريض بالحصوات الكلوية وحوالي 517000 شخص سليم، أن تكون حصى الكلى والمسالك البولية - وهي الحالة التي تسمى بالتحصي البولي - يعمل على خفض كثافة المعادن في العظام ليصبح المريض أكثر عرضة لخطر متزايد لكسور العظام، وهذا الخطر أعلى بكثير في بعض الأعمار عند الذكور والإناث. وقد لوحظ من الدراسة ارتفاع كبير في كسور العظام بين الأشخاص الذين يعانون من حصى الكلى والمسالك البولية مقارنة بالأصحاء. وأشارت بيانات الدراسة إلى ارتفاع مخاطر الكسور بنسبة 10% بين مرضى حصى الكلى الرجال، خاصة المراهقين المصابين بالحصى والتي وصلت النسبة لديهم الى55% ، كما ارتفعت المخاطر بين السيدات بنسبة بين17% إلى 52% في المرحلة العمرية ما بين 30 إلى 39 عاماً.
|
||
17 / 11 / 2014, 03 : 01 AM | #1908 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
دراسة تحذر: “كبسولات مسحوق الغسيل” تسبب التسمم وأمراض العيون للأطفال كشفت دراسات حديثة عن باب جديد من أبواب تسمم الأطفال زاد في الانتشار بعد الاستخدام المتزايد لـ”كريات الغسيل”، وهى عبارة عن أكياس صغيرة تحتوي على مساحيق للغسيل كبديل للمنظفات التقليدية، سواء المساحيق أو السائلة. وتتميز كريات الغسيل بأنها لا تحتاج إلى حساب كميات أو إلى أي مراقبة، بل قذف عدة كريات في آلة الغسيل وتركها لتعمل بعد ذلك، مما يشكل راحة كبيرة. وحسبما نقلت صحيفة “اليوم السابع” عن موقع ويب ميد الطبي الأمريكي، فإن إحصائية حكومية جديدة في الولايات المتحدة الأمريكية كشفت إنه خلال عام 2012-2013 هناك 17230 حادثة تسمم طفولي تحت سن 6 سنوات نتيجة بلع أو استنشاق أو التعرض لمثل هذه المواد بالتناول، مما يعني أن هناك طفل كل ساعة تقريبًا، ومنهم 769 تم احتجازهم في المستشفى بسبب سوء حالاتهم، ووصلت معدلات الوفاة إلى ما متوسطه طفل كل يوم. وأوضح “مارسيل كازافانت” قائد الدراسة والمدير الطبي لمركز السموم في ولاية أوهايو الأمريكية، إن الكريات تبدو كحلوى للأطفال ولهذا يتناولها الأطفال كجزء من استكشاف البيئة ولا يستغرق التسمم سوى عدة ثوان لالتقاطها وإدخالها إلى فمه. وأضاف كازافانت، أن 48% من الأطفال تعرضوا للقيء الشديد، و13% تعرضوا للسعال والاختناق و11% لآلام العين، و7% للنعاس والخمول و7% تعرضوا لالتهابات العين. ويحذر الأطباء من الإبقاء على هذه المساحيق بالقرب من متناول أيدي الأطفال وأية مواد كيميائية أخرى، حيث يجب الحفاظ عليها في أماكن محكمة الغلق ومن الأفضل عدم استخدامها واستخدام المساحيق العادية، كما يجب أن يتم تنبيه الأطفال إلى أن هذه ليست حلوى، وأنها تشكل خطرًا عليهم، بالإضافة إلى الإسراع بالذهاب إلى الطبيب في حالات حدوث مثل الأعراض السابق ذكرها
|
||
17 / 11 / 2014, 51 : 03 AM | #1909 | ||
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
نبات رجل الدب مدر للبول ومفيد للقناة الهضمية والمفاصل
|
||
17 / 11 / 2014, 43 : 08 AM | #1910 |
تميراوي عريق
|
رد: آكتشآفآت طبيه وصحيه || متجدد
المنشطات والعقاقير البانية للعضلات تؤثر سلباً على الصحة العقلية في المستقبل
من المعروف أن بعض الرياضات التي يتم خلالها بناء وتقوية العضلات مثل كمال الأجسام أو ألعاب القوى تستدعي تمارين رياضية شاقة ونظاماً معيناً للغذاء يتكون من تناول كميات كبيرة من البروتينات ولكن في بعض الأحيان قد يلجأ بعض الرياضيين إلى أساليب ملتوية لمساعدة عضلاتهم على النمو بشكل أكبر مثل استخدام المواد المعروفة بالإستوريودات البانية للعضلات والمعروفة علمياً (anabolic steroids) هذه العقاقير التي تحتوي على الكرتزون تساعد على بناء وانتفاخ العضلات ولكنها تجعلها قوية وعرضةً للتمزق والإصابات بشكل سريع. ولكن بالإضافة إلى هذا كله فإن دراسة جديدة تم إجراؤها في جامعة جوتن بيرك ونشرت في المجلة البريطانية للطب الرياضي أظهرت بأن الرياضيين الذين يستخدمون هذه العقاقير زادت لديهم بشكل كبير نسبة الاعتلالات العقلية مثل الاكتئاب وفقدان التركيز وأيضاً التصرفات العدائية نحو الآخرين. أيضاً هؤلاء الرياضيون زادت بينهم نسبة تعاطي المخدرات والكحول. ولم يكن واضحاً خلال هذه الدراسة التي شملت أكثر من 700 رياضي إذا ماكان الاعتلال العقلي هو سبب البدء في الأخذ هذه المنشطات أو إذا ماكانت هذه المنشطات أدت إلى الاختلال العقلي ولكن مما لاشك فيه ومما أثبتته الدراسة أنه هناك رابط قوي بين تناول هذه المنشطات والعقاقير وبين وجود اعتلالات عقلية ونفسية عند هؤلاء الرياضيين. وخلصت الدراسة إلى وجوب التشديد على منع هذه العقاقير وتجنبها وتجنبهاا بين الرياضيين |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 12 ( الأعضاء 0 والزوار 12) | |
|
|
|