سويعات الاصيل ؛؛ أطياف

ربما عادت الروح التي رحلت ؛؛؛

اشعر بعودة الكبار ؛؛؛ فمكانهم لازال شاغراً ؛؛ بل و شاغراً منذ الرحيل ؛؛

عصي الدمع ؛؛؛

كم انت كبير ؛ كم انت سماءً من الابداع ؛؛

ترتبط الذكرى بذكرى الكبار ؛؛؛ كماجد عبدالله ؛ و محمد رمضان ؛؛

الاثنين 14/2/1430

جاءتْ تودعني والدمعُ يغلبها
يوْمَ الرّحيلِ وَحادي البَينِ مُنصَلِتُ
وأقبلتْ وهي في خوفٍ وفي دهشٍ
مثلَ الغزالِ منَ الأشراكِ ينفلتُ
فلم تطقْ خيفة َ الواشي تودعني
ويحَ الوشاة ِ لقد قالوا وقد شمتوا
وَقَفْتُ أبكي وراحتْ وَهيَ باكيَة
ٌتَسيرُ عني قَليلاً ثمّ تَلتَفِتُ
فيا فُؤاديَ كم وَجدٍ وَكم حُرَقٍ
ويا زمانيَ ذا جورٌ وذا عنتُ

بهاء الدين ابن زهير

يوم تغير الوزير ؛؛؛

ماعاد للعربجي مكان ؛؛؛؛

انفذ بجلدك ؛

السبت 19/2/1430

السينما في السعودية امر محتوم

بهذه الكلمات تحدث الوليد بن طلال !!

ولكن

هل من المحتوم ان تلاقي اقبال و صدى من المواطنين ؟

كما رد احدهم ؛؛؛

المحتوم هو وفاة الوليد و حسابه هو الامر المحسوم

إذا الشّعْبُ يَوْمَاً أرَادَ الْحَيَـاةَ فَلا بُدَّ أنْ يَسْتَجِيبَ القَـدَر




وَلا بُـدَّ لِلَّيـْلِ أنْ يَنْجَلِــي وَلا بُدَّ للقَيْدِ أَنْ يَـنْكَسِـر




وَمَنْ لَمْ يُعَانِقْهُ شَوْقُ الْحَيَـاةِ تَبَخَّـرَ في جَوِّهَـا وَانْدَثَـر




فَوَيْلٌ لِمَنْ لَمْ تَشُقْـهُ الْحَيَاةُ مِنْ صَفْعَـةِ العَـدَم المُنْتَصِر




كَذلِكَ قَالَـتْ لِـيَ الكَائِنَاتُ وَحَدّثَنـي رُوحُـهَا المُسْتَتِر




وَدَمدَمَتِ الرِّيحُ بَيْنَ الفِجَاجِ وَفَوْقَ الجِبَال وَتَحْتَ الشَّجَر


إذَا مَا طَمَحْـتُ إلِـى غَـايَةٍ رَكِبْتُ الْمُنَى وَنَسِيتُ الحَذَر


وَلَمْ أَتَجَنَّبْ وُعُـورَ الشِّعَـابِ وَلا كُبَّـةَ اللَّهَـبِ المُسْتَعِـر


وَمَنْ لا يُحِبّ صُعُودَ الجِبَـالِ يَعِشْ أَبَدَ الدَّهْرِ بَيْنَ الحُفَـر


فَعَجَّتْ بِقَلْبِي دِمَاءُ الشَّبَـابِ وَضَجَّتْ بِصَدْرِي رِيَاحٌ أُخَر


وَأَطْرَقْتُ ، أُصْغِي لِقَصْفِ الرُّعُودِ وَعَزْفِ الرِّيَاح وَوَقْعِ المَطَـر


وَقَالَتْ لِيَ الأَرْضُ - لَمَّا سَأَلْتُ : " أَيَـا أُمُّ هَلْ تَكْرَهِينَ البَشَر؟"


"أُبَارِكُ في النَّاسِ أَهْلَ الطُّمُوحِ وَمَنْ يَسْتَلِـذُّ رُكُوبَ الخَطَـر


وأَلْعَنُ مَنْ لا يُمَاشِي الزَّمَـانَ وَيَقْنَعُ بِالعَيْـشِ عَيْشِ الحَجَر


هُوَ الكَوْنُ حَيٌّ ، يُحِـبُّ الحَيَاةَ وَيَحْتَقِرُ الْمَيْتَ مَهْمَا كَـبُر


فَلا الأُفْقُ يَحْضُنُ مَيْتَ الطُّيُورِ وَلا النَّحْلُ يَلْثِمُ مَيْتَ الزَّهَــر


وَلَـوْلا أُمُومَةُ قَلْبِي الرَّؤُوم لَمَا ضَمَّتِ المَيْتَ تِلْكَ الحُفَـر


فَوَيْلٌ لِمَنْ لَمْ تَشُقْـهُ الحَيَـاةُ مِنْ لَعْنَةِ العَـدَمِ المُنْتَصِـر!"


وفي لَيْلَةٍ مِنْ لَيَالِي الخَرِيفِ مُثَقَّلَـةٍ بِالأََسَـى وَالضَّجَـر


سَكِرْتُ بِهَا مِنْ ضِياءِ النُّجُومِ وَغَنَّيْتُ لِلْحُزْنِ حَتَّى سَكِـر


سَأَلْتُ الدُّجَى: هَلْ تُعِيدُ الْحَيَاةُ لِمَا أَذْبَلَتْـهُ رَبِيعَ العُمُـر؟


فَلَمْ تَتَكَلَّمْ شِفَـاهُ الظَّلامِ وَلَمْ تَتَرَنَّـمْ عَذَارَى السَّحَر


وَقَالَ لِيَ الْغَـابُ في رِقَّـةٍ مُحَبَّبـَةٍ مِثْلَ خَفْـقِ الْوَتَـر


يَجِيءُ الشِّتَاءُ ، شِتَاءُ الضَّبَابِ شِتَاءُ الثُّلُوجِ ، شِتَاءُ الْمَطَـر


فَيَنْطَفِىء السِّحْرُ ، سِحْرُ الغُصُونِ وَسِحْرُ الزُّهُورِ وَسِحْرُ الثَّمَر


وَسِحْرُ الْمَسَاءِ الشَّجِيِّ الوَدِيعِ وَسِحْرُ الْمُرُوجِ الشَّهِيّ العَطِر


وَتَهْوِي الْغُصُونُ وَأَوْرَاقُـهَا وَأَزْهَـارُ عَهْدٍ حَبِيبٍ نَضِـر


وَتَلْهُو بِهَا الرِّيحُ في كُلِّ وَادٍ وَيَدْفنُـهَا السَّيْـلُ أنَّى عَـبَر


وَيَفْنَى الجَمِيعُ كَحُلْمٍ بَدِيـعٍ تَأَلَّـقَ في مُهْجَـةٍ وَانْدَثَـر


وَتَبْقَى البُـذُورُ التي حُمِّلَـتْ ذَخِيـرَةَ عُمْرٍ جَمِـيلٍ غَـبَر


وَذِكْرَى فُصُول ٍ ، وَرُؤْيَا حَيَاةٍ وَأَشْبَاح دُنْيَا تَلاشَتْ زُمَـر


مُعَانِقَـةً وَهْيَ تَحْـتَ الضَّبَابِ وَتَحْتَ الثُّلُوجِ وَتَحْـتَ الْمَدَر


لَطِيفَ الحَيَـاةِ الذي لا يُمَـلُّ وَقَلْبَ الرَّبِيعِ الشَّذِيِّ الخَضِر


وَحَالِمَـةً بِأَغَـانِـي الطُّيُـورِ وَعِطْرِ الزُّهُورِ وَطَعْمِ الثَّمَـر


وَمَا هُـوَ إِلاَّ كَخَفْـقِ الجَنَاحِ حَتَّـى نَمَا شَوْقُـهَا وَانْتَصَـر


فصدّعت الأرض من فوقـها وأبصرت الكون عذب الصور


وجـاءَ الربيـعُ بأنغامـه وأحلامـهِ وصِبـاهُ العطِـر


وقبلّـها قبـلاً في الشفـاه تعيد الشباب الذي قد غبـر


وقالَ لَهَا : قد مُنحـتِ الحياةَ وخُلّدتِ في نسلكِ الْمُدّخـر


وباركـكِ النـورُ فاستقبـلي شبابَ الحياةِ وخصبَ العُمر


ومن تعبـدُ النـورَ أحلامـهُ يباركهُ النـورُ أنّـى ظَهر


إليك الفضاء ، إليك الضيـاء إليك الثرى الحالِمِ الْمُزْدَهِر


إليك الجمال الذي لا يبيـد إليك الوجود الرحيب النضر


فميدي كما شئتِ فوق الحقول بِحلو الثمار وغـض الزهـر


وناجي النسيم وناجي الغيـوم وناجي النجوم وناجي القمـر


وناجـي الحيـاة وأشواقـها وفتنـة هذا الوجـود الأغـر


وشف الدجى عن جمال عميقٍ يشب الخيـال ويذكي الفكر


ومُدَّ عَلَى الْكَوْنِ سِحْرٌ غَرِيبٌ يُصَـرِّفُهُ سَـاحِـرٌ مُقْـتَدِر


وَضَاءَتْ شُمُوعُ النُّجُومِ الوِضَاء وَضَاعَ البَخُورُ ، بَخُورُ الزَّهَر


وَرَفْرَفَ رُوحٌ غَرِيبُ الجَمَالِ بِأَجْنِحَـةٍ مِنْ ضِيَاءِ الْقَمَـر


وَرَنَّ نَشِيدُ الْحَيَاةِ الْمُقَـدَّسِ في هَيْكَـلٍ حَالِمٍ قَدْ سُـحِر


وَأَعْلَنَ في الْكَوْنِ أَنَّ الطُّمُوحَ لَهِيبُ الْحَيَـاةِ وَرُوحُ الظَّفَـر


إِذَا طَمَحَتْ لِلْحَيَاةِ النُّفُوسُ فَلا بُدَّ أَنْ يَسْتَجِيبَ الْقَـدَرْ

-----------------

رائعة ابوالقاسم الشابي ؛؛

اختلف فيها الكثير و اتفق عليها الكثير ؛؛؛

لكن الجميع اتفق انها ابداع لم يكن له قيود ؛؛

اصبحت كثيرة هي المستجدات السياسية ؛

و اصبحت كثيرة هي المشاكل الاقليمية ؛

و تفرق اصحاب الرياضه ؛

و تشتت رواد التعليم ؛

و كثر اللغط على رجال الهيئة بين مصيب و مصيبه ؛

و كثر المجرمون ؛

باختصار كثرت الوسائل الاعلامية ؛ لوجود مادة اعلامية ؛؛ جذابه !!

جذابة سابقا ؛؛

الان اصبحنا نستقبل اخبار الموت في السعودية بشكل اعتيادي ؛؛ و كان الزمن كان بعيدا عندما كنا نتأثر بمقتل فلسطينيين و اصابة ثالث ؛؛

رحم الله القضية الفلسطينيه ان كانت في ذلك الزمن و لم تكن الان و لذلك هي تاخذ الاوليات من قضايا اخرى كالسودان و العراق و لبنان و الشيشان ؛؛

الان اصبح التعاطف مع فلسطين رمزا و ليس تجسيدا لواقع مؤلم نعيشه !!

الجمعة 10 / 4 / 2009 -- 14 / 4 / 1430

الان اصبح هناك من يفتخر بالكذب ؛؛

اعانك الله عليهم يا شيخ سعد ؛؛

[align=center]لا اعلم ماذا يعجب ال زلفة و اشباهه في المجتمع و النظام الغربي !!

لا اعلم هل هم يعيشون في العالم الذي نراه ام ان انغماسهم خلف الكتب قد جعل حياتهم و افكارهم محدودة في محيط الكتاب !!

مجتمع غربي منحل

نظام غربي فاسد

حقد على المسلمين و العرب

فلماذا يعجبون ببغاوات الشرق ؟؟؟[/align]

العالمي

هيمان

صمت المشاعر

حنين الماضي

قمر تمير

اسير تمير

رقة الماضي

صدى التاريخ

صوت الارض

بعد مضي اكثر من خمس سنوات !

هل تبدل الحال ؛؛

كانت ايام ليست كالايام ؛؛

ايام اراها تعود في نسيم ؛؛؛ ابوحلا ؛؛؛ هامة مضر

رحم الله اياماً قضت و انتهت بمرور الدقائق ؛ و الساعات

1430 / 4 / 24 الاثنين

العيص ؛؛

هناك ؛؛ رعب و كأن الامر لا يعني الكثيرين ؛؛

و كأن الامر ليس تخويف من الله سبحانه و تعالى ؛ او عقوبة ؛؛

علامة ؛ ربما كانت من علامات الساعه ؛ يصاحبها تغييب اعلامي كبير ؛؛ ربما كان سببا في تفشي الشائعات لاحقا ؛؛

4,2 هزه اصابت العيص اليوم و بالتحديد ( حرة الشاقة ) ؛؛

السبت 21 / 5 / 1430