( تنظيم داعش الارهابي ) | اخبار و احداث مصوره | موضوع متجدد ::

بعد تصفية 20 داعشياً

ضابط سوري رفيع يلقى مصرعه في مواجهات مع داعش بدير الزور

دمشق- الوئام:
لقي العميد الركن بالقوات السورية، بسام جوهرة، مصرعه أمس إثر مواجهات ضد تنظيم “داعش” الإرهابي بالقرب من المطار العسكري بدير الزور.وأعلنت حسابات تابعة لتنظيم “داعش” على مواقع التواصل الاجتماعي أنها قتلت العميد الركن بسام جوهرة.
إلى ذلك، أفاد نشطاء سوريون بأن اشتباكات عنيفة بين القوات السورية وتنظيم “داعش” الإرهابي دارت في محيط البانوراما واللواء 137 جنوب غرب مدينة دير الزور.
وقال النشطاء إن الاشتباكات رافقها قصف على مناطق الاشتباك ومناطق أخرى في أحياء الصناعة والعمال والحويقة والبغيلية بأطراف مدينة دير الزور.كما بيّن النشطاء أن معارك عنيفة دارت بين الطرفين في محيط جبل الثردة قرب مطار دير الزور العسكري.
وكانت وكالة الأنباء السورية الرسمية قد أفادت بأن القوات السورية تمكنت من تصفية 20 عنصرا من “داعش” في دير الزور أثناء تصديها لهجوم على محور دوار البانوراما ومحيط اللواء 137.
وأضافت الوكالة السورية الرسمية أن الوحدات السورية نفذت عمليات مركزة على تجمعات المسلحين في درعا وريف السويداء الشمالي الشرقي، مشيرة إلى أن سلاح الجو شن غارات مكثفة على مركبات وتجمعات لمسلحي تنظيم “داعش” في محيط حقلي جزل والشاعر النفطيين بريف حمص الشرقي.

كانت متجهة للأردن وعلى متنها 230 راكباً

«داعشي» يبلغ عن وجود قنبلة في طائرة «الكويتية» والسلطات تقوم بإخلائها

الكويت-الوئام:
تعاملت الأجهزة الأمنية في مطار الكويت الدولي اليوم مع بلاغ عن وجود قنبلة في إحدى طائرات الخطوط الجوية الكويتية، التي من المفترض اتجاهها إلى الأردن وعلى متنها ٢٣٠ راكباً.
وقال مصدر أمني، إن بلاغا ورد من شخص مجهول يدعي انتماءه لتنظيم «داعش» الإرهابي يفيد بوجود قنبلة على متن الطائرة وعلى أثرها توجهت فرق الأمن والمتفجرات والإطفاء إلى موقع الطائرة حيث عملوا على إخلاءها من الركاب وتمشيطها بحثاً عن أي متفجرات.

داعش يغرق 25 عراقياً في “الأسيد”




صحيفة المرصد:م يترك داعش وسيلة قتل إلا واستعملها، وفي آخر ابتكاراته الإجرامية، أقدم التنظيم على إعدام 25 سجيناً عراقياً في مدينة الموصل، عبر إغراقهم في حوض مليء بأسيد النيتريك.وبحسب ما أوردته بعض التقارير الإعلامية العراقية مستندة إلى مصدر في الموصل، فقد أقدم داعش على قتل الـ25 سجينا بعد رميهم في حوض من حمض النيتريك، لاتهامهم بالتجسس لصالح الحكومة العراقية. وفي تفاصيل العملية، ربط عناصر التنظيم الإرهابي كل شخص على حدة بحبل وأنزلوهم داخل حوض من الحمض النيتريك إلى أن ذابت أعضاؤهم.وذكر المصدر الذي رفض الكشف عن اسمه أن هذه العملية قام بها التنظيم أمام أنظار المواطنين ليكونوا “عبرة لمن اعتبر”، حسب تعبيرهم.يذكر أن هذا النوع من الأسيد يعتبر مادة آكلة لجسم الإنسان، وتستخدم عادة في صناعة الأسمدة والمتفجرات.

منشق عن داعش : رأيت الجنون في عيونهم

صحيفة المرصد:من شاب جامعي في إحدى أهم الجامعات الأميركية إلى عنصر في تنظيم داعش في سوريا، تحول دراماتيكي دفع “موسى” ثمنه غالياً.
الشاب العشريني الذي فر من تنظيم داعش في نوفمبر 2014 ويخضع للمحاكمة، ظهر لأول مرة الخميس في مقابلة مع قناة “أن بي سي” الأميركية، ليكشف “الفظاعات” التي عاينها بأم عينيه.ففي المقابلة التي رتبتها السلطات الأميركية بعد علمها أن القناة تعد تقريرا بشأن “مو الذي كان يدرس في جامعة كولومبيا قبل التحاقه بالتنظيم، روى الأخير كم “الجنون” الذي رآه في عيون عناصر داعش.
داعش والإسلام
وقال مو خلال المقابلة إن”داعش لا يوصل الإسلام للعالم. والناس بحاجة لأن يعرفوا ذلك”.وأضاف بعد أن أصيب بخيبة أمل مما رآه، “في النهاية ومع ازدياد الأمور خطورة رأيت رؤوسا مقطوعة توضع على أعمدة مدببة”. وعند سؤاله ماذا فعل عندها أجاب “تجاهلتها، إذ كان يمكنني أن أرى الجنون في عيونهم”، في إشارة إلى خوفه من جنون عناصر داعش وما يمكن أن يحل به في حال تسجيله أي اعتراض.” وتابع” لم أتصور كيف يمكن للبشر أن يكونوا بهذا السوء. لقد خذلت أهلي ووطني والله.وأعرب موسى عن ندمه الشديد لسفره إلى سوريا والالتحاق بداعش، قائلاً إنه أسوأ قرار اتخذه في حياته.يذكر أن “مو” واحد ضمن أكثر من 85 شخصاً يواجهون منذ عام 2014 اتهامات بشأن جرائم لها صلة بتنظيم داعش الذي يسيطر على أراض في سوريا والعراق وأعلن مسؤوليته عن هجمات في باريس في نوفمبر أدت إلى سقوط 130 قتيلا.
التعاون مع السلطات الأميركية
ويخضع مو حالياً للمحاكمة، ويحاول ممثلون للادعاء الأميركي كشف النقاب عن تلك القضية الجنائية التي كانت سرية حتى الآن.وكشف هذه القضية قد يسمح لوزارة العدل الأميركية بإعلان تفاصيل سبب انقلاب هذا الرجل على داعش، في وقت تحاول فيه الحكومة محاربة الدعاية التي يبثها التنظيم على الإنترنت.وقال ممثلون للادعاء في رسالة قدمت في المحكمة الاتحادية في بروكلين بنيويورك، إن هذا الرجل البالغ من العمر 27 عاماً، كان يتعاون في التحقيقات ويقدم معلومات، ودرس مسألة التحدث علانية ضد داعش لبعض الوقت” قبل الموافقة على مقابلة قناة إن.بي.سي نيوز التي بثت الخميس.وقالت الرسالة إن الرجل الذي لم يعلن من اسمه سوى “مو” أقر بأنه مذنب في نوفمبر 2014 بتهم، من بينها تقديمه دعماً مادياً لداعش.وقال الادعاء في يونيو 2014 إن “مو” سافر من بروكلين إلى سوريا حيث تطوع في صفوف داعش. وقال إنه تلقى هناك تدريبا عسكريا وعمل حارسا في أحد مقار التنظيم وفي مواقع إدارية مختلفة.لكنه هرب في نوفمبر 2014 عبر الحدود إلى تركيا، ووصل إلى أحد مواقع وزارة الخارجية الأميركية.

زرع عبوات ناسفة بأماكن تواجد الناس

المخابرات الفرنسية: داعش يخطط لسلسلة هجمات في فرنسا

الوئام - rt :
حذرت وكالة المخابرات الداخلية الفرنسية من شن تنظيم “داعش” سلسلة هجمات تستهدف التجمعات الكبرى في فرنسا خلال استضافتها بطولة أوروبا 2016 لكرة القدم في شهر يونيو/حزيران.
وقال رئيس وكالة المخابرات الداخلية الفرنسية باتريك كالفار، وفق ما جاء في نص مكتوب لشهادة ادلى بها امام البرلمان وأرسلت لوسائل الإعلام، الخميس 19 مايو/أيار: أنه “من الواضح أن فرنسا هي الأكثر عرضة للتهديد ونعلم أن تنظيم داعش يخطط لهجمات جديدة”.
وأوضح كالفار أمام لجنة الدفاع بالبرلمان الوضع، بالقول: “شكل جديد من الهجوم يتمثل في زرع عبوات ناسفة بأماكن تتواجد بها تجمعات كبيرة من الناس وتكرار هذا النوع من الفعل لخلق مناخ من أقصى درجات الفزع”.
وأشار كالفار إلى أن “داعش” لا يزال يستخدم الطرق نفسها التي يسلكها المهاجرون عبر البلقان لإدخال مقاتليه إلى أوروبا، مبينا أن التنظيم في وضع يحاول الرد بأسرع ما يمكن وبأقسى ما يستطيع لتشتيت الانتباه والثأر من ضربات التحالف الجوية.
وجاءت هذه التصريحات بعد ستة أشهر من مقتل 130 شخصا في هجمات نفذها عناصر التنظيم في أجزاء مختلفة من باريس.
تجدر الإشارة إلى أن بطولة أوروبا 2016 تبدأ في العاشر من يونيو/حزيران وتستمر لمدة شهر على 10 ملاعب بأنحاء فرنسا، ومن المتوقع حضور نحو 2.5 مليون مشجع، إضافة إلى تخصيص مناطق للمشجعين الذين يريدون متابعة المباريات عبر شاشات ضخمة في المدن الرئيسة.
جدير بالذكر انه وقبل أيام قليلة من حادث اختفاء الطائرة المصرية إيرباص إيه 320، نشر تنظيم “داعش” شريط فيديو هدد فيه فرنسا، ووفقا للفيديو الذي نشرته صحيفة “ميرور” البريطانية.
يذكر أن الطائرة التابعة لشركة مصر للطيران كان على متنها 66 شخصا بينهم 15 فرنسيا، قد اختفت من على شاشات الرادار بعد تجاوزها الأجواء اليونانية.

بالصور: “بلدوزر” داعش يظهر في اليمن بأحدث عمليات الإعدام

صحيفة المرصد: بث تنظيم داعش فيديو صادم لعملية إعدام جديدة بحق 3 سجناء باليمن، وذلك باستخدام أساليب مختلفة، من بينها السحق بالصخرة، كما يظهر الفيديو جلاد داعش الملقب بـ”البلدوزر”.
ووفقاً لما نشرته صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، اليوم السبت، يظهر الفيديو عدداً من مقاتلي داعش ملثمين ويرتدون زياً عسكرياً، وهم ينفذون الإعدام بحق ثلاثة سجناء يمنيين، بدم بارد.
ويحمل الفيديو يحمل عنوان “اسحق أعداءك”، ويظهر السجناء وهم يرتدون بدلات زرقاء ويقتلون بطرق بشعة.
وبحسب الفيديو الذي بثه التنظيم، فإن أحد السجناء الثلاثة يعدم ذبحاً على يد بلدوزر داعش، فيما يبين الآخر جالساً على كرسي يطلب الرحمة، حيث يقوم مقاتلي التنظيم بإعدامه بالرصاص حتى الموت، أما الثالث فيعدم سحقاً بصخرة كبيرة على رأسه.
ويظهر الداعشي الضخم والملقب بـ “البلدوزر” وسط العديد من المسلحين الآخرين، في لقطات تهدف إلى بث الرعب والخوف من التنظيم الإرهابي.
والجدير بالذكر أن أولى صور “البلدوزر” ظهرت في يونيو (حزيران) 2014، وهو يحمل مدفع رشاش يزن 52 كيلوغرام مزوداً برصاصات خارقة للدروع الواقية، كما ظهرت له صور أثناء قطعه رؤوس اثنين من المشبه بهم، أمام المئات من الرجال والأطفال في محافظة الأنبار العراقية باستخدام سيف كبير.

داعش الإرهابي يلجأ لطريقة وحشية جديدة في القتل

نشر متشددو داعش الإرهابي شريط فيديو جديد يظهر إحدى أفظع أساليب التنظيم الإرهابي في القتل، إذ عمدوا إلى سحق رأس ضحية بصخرة، وذلك في منطقة جبلية في اليمن.
والفيديو الذي نشر تحت عنوان “اسحق أعداءك”، يظهر قتل 3 رهائن بطرق مختلفة، أبرزها ضرب رأس أحد الضحايا بصخرة ضخمة حتى الموت، في مشهد يؤكد همجية داعش الإرهابي.
والتنظيم المتشدد أقدم، منذ ظهوره قبل سنوات قليلة، على نشر فيديوهات صادمة توثق عمليات قتل الرهائن الوحشية، على غرار قطع الرأس وإطلاق الرصاص والحرق والطعن.
ويعد فيديو إحراق الطيار الأردني معاذ الكساسبة، الذي احتجز بعد تحطم مقاتلته خلال مشاركته في قصف داعش الإرهابي ضمن التحالف الدولي في الرقة، أحد أكثر الفيديوهات بشاعة.
والفيديو الجديد، الذي صور على ما يبدو في منطقة جبلية باليمن يظهر قتل عناصر من القوات الحكومية اليمنية، ويؤكد على وحشية داعش الذي فاق في إرهابه تنظيم القاعدة.

استهداف ما يسمى المدنيين أحب إلينا وأنجع

«داعش» يدعو لقتل مدنيي الغرب: لا عصمة للدماء ولا وجود لما يسمى بالأبرياء!

تعبيرية

بيروت-الوئام:
دعا المتحدث الرسمي باسم تنظيم «داعش» أبو محمد العدناني، أنصار وجنود تنظيمه في دول أوروبا والولايات المتحدة إلى الشروع في استهداف المدنيين.
وقال العدناني في كلمة صوتية جديدة بثتها مؤسسة الفرقان التابعة للتنظيم الارهابي: إن «استهداف ما يسمى المدنيين أحب إلينا وأنجع».
وأضاف في الكلمة التي عنونت بـ «يحيى من حيَّ عن بينة»: «لا عصمة للدماء ولا لوجود لما يسمى بالأبرياء».كما عاود العدناني نبرة التهديد إلى الجهات التي دأب على الدعوة لقتالها في كلماته السابقة، وهي السعودية، والفصائل الإسلامية في سوريا.
كما وصف العدناني، تنظيم القاعدة في سوريا (جبهة النصرة) بـ«جبهة الردة الخاسرة».العدناني اعتبر أن الولايات المتحدة هُزمت أمام «الدولة الإسلامية»، قائلا: إن تنبؤاته صدقت بأن أميركا ستعود إلى سوريا عبر قوات برية، وهو ما سيتم قريبا، وفق قوله.
كما هدد العدناني «اليهود» في كلمته الجديدة، قائلا إن «الدولة الإسلامية باقية بفضل الله وقوية».العدناني وبعد تكفيره لتنظيم القاعدة ووصفه زعيمه أيمن الظواهري بـ «سفيه الأمة»، قال إن «الحق بات واضحا، فسطاطان، معسكران، خندقان، حرب كفر وإيمان، حرب ولاء وبراء، وكل حرب دونها هراء».
وتأكيدا على ما ورد في مجلة «دابق» قبل شهور، هاجم العدناني علماء ودعاة العالم الإسلامي، واصفا اياهم بـ «علماء السوء والدولار».
وفي نهاية كلمته، دعا العدناني جنود تنظيمه إلى شن هجمات على الأهداف التي ذكرها سابقا في شهر رمضان المبارك، قائلا إنه «شهر الفتوحات والانتصارات».
وختم قائلا: «جنود الخلافة في أوروبا وأميركا، إن أغلق الطواغيت أمامكم باب الهجرة، فافتحوا باب الجهاد أمام

داعش ينشر فرق الإعدام في الفلوجة


24 مايو, 2016 , 11:40 ص

• 2٬604
• 49
• حجم الخط

صحيفة المرصد: نشرت صحيفة الإندبندنت موضوعا بعنوان “تنظيم داعش يطلق فرق الموت مع تقدم القوات العراقية نحو معقله في الفلوجة”.
الموضوع الذي كتبه باتريك كوبيرن بحسب الـ”بي بي سي” يقول إن التنظيم نشر فرق الموت في شوارع الفلوجة بالتزامن مع اقتراب قوات الجيش العراقي منها ليقوموا بتنفيذ عمليات إعدام بحق كل شخص يحاول الفرار أو الاستسلام.
ويضيف كوبيرن أن المدينة التى تعد المعقل الرئيسي للتنظيم في الأنبار وتقع على بعد نحو 60 كيلومترا من العاصمة العراقية بغداد ظهر في شوارعها خلال الساعات الماضية مئات من عناصر التنظيم المسلحين الذين يقولون إن لديهم أوامر بإعدام أي شخص يحاول الفرار أو يضع علما أبيضا فوق منزله أو يلوح به.
وتشير الجريدة إلى أنها حصلت على هذه المعلومات من نشطاء يعيشون في المدينة تحدثت إليهم عبر الهاتف.
ويعتبر كوبيرن أنه في حال خسارة التنظيم السيطرة على الفلوجة المدينة التجارية الرئيسية ذات الأغلبية السنية والتى تقع على الطريق الرئيسي الواصل إلى العاصمة الأردنية عمان سيعد ضربة قاصمة له.
ويضيف كوبيرن أن أول إشارة مثيرة للاهتمام هي مقتل 3 من مقاتلي التنظيم بالرصاص في الفلوجة هو ما يعطي انطباعا بأن هناك مقاومة من سكان المدينة.

روسيا: مستعدون للتنسيق مع الأكراد وواشنطن لطرد تنظيم داعش من الرقة

وكالات (صدى):أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف الثلاثاء أن موسكو مستعدة للتنسيق مع التحالف الكردي العربي ومع التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة لشن هجوم من أجل طرد تنظيم داعش الإرهابي من الرقة معقله في سوريا.
وصرح لافروف خلال قمة في أوزبكستان “أقول بكل ثقة أننا مستعدون لمثل هذا التنسيق”.