|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه ||

يقول النبي عليه الصلاة والسلام "ما أهل مهل قط، ولا كبر مكبر قط الا بشر بالجنة"

وفي صحيح مسلم أيضاً عن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه قال: جاء أعرابي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: علمني كلاماً أقوله، قال:
((قل لا إله إلا الله وحده لا شريك له، الله أكبر كبيراً والحمد لله كثيراً وسبحان الله رب العالمين، ولا حول ولا قوة إلا بالله العزيز الحكيم))
فقال: يا رسول الله إن هؤلاء لربي فما لي؟ قال:
((قل اللهم اغفر لي وارحمني واهدني وارزقني))
أخرجه مسلم في كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب فضل التهليل والتسبيح والدعاء برقم 2696.

اللهم صلِ وسلم على سيدنا محمد

سبحان الله وبحمده

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم

سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب اليك

‏اسأل الله لنا ولكم حياة طيبة، وخاتمة حسنة، وخلوداً في الفردوس الأعلى.

‏اللهم ارزقني حبك وحب من يحبك وحب عمل يقربني إلى حبك

الا بذكر الله تطمئن القلووبـ

أَصْـبَحْنا وَأَصْـبَحَ المُـلْكُ لله وَالحَمدُ لله ، لا إلهَ إلاّ اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لهُ، لهُ المُـلكُ ولهُ الحَمْـد، وهُوَ على كلّ شَيءٍ قدير ، رَبِّ أسْـأَلُـكَ خَـيرَ ما في هـذا اليوم وَخَـيرَ ما بَعْـدَه ، وَأَعـوذُ بِكَ مِنْ شَـرِّ ما في هـذا اليوم وَشَرِّ ما بَعْـدَه، رَبِّ أَعـوذُبِكَ مِنَ الْكَسَـلِ وَسـوءِ الْكِـبَر ، رَبِّ أَعـوذُبِكَ مِنْ عَـذابٍ في النّـارِ وَعَـذابٍ في القَـبْر.