المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين ..

ما يكتبه الله خيرٌ مما نحبّه وأعظم مما نطلب وألطف مما نشاء

اللّهـمَّ أَنْتَ رَبِّـي لا إلهَ إلاّ أَنْتَ ، خَلَقْتَنـي وَأَنا عَبْـدُك ، وَأَنا عَلـى عَهْـدِكَ وَوَعْـدِكَ ما اسْتَـطَعْـت ، أَعـوذُبِكَ مِنْ شَـرِّ ما صَنَـعْت ، أَبـوءُ لَـكَ بِنِعْـمَتِـكَ عَلَـيَّ وَأَبـوءُ بِذَنْـبي فَاغْفـِرْ لي فَإِنَّـهُ لا يَغْـفِرُ الذُّنـوبَ إِلاّ أَنْتَ .

مَن فوضَ أمرهُ لله , مَا خيبهُ الله ابداً

لَوْ كِل قَلب مِنْ الحَسد ; جَاكْ خالي `
مَايشتِكي مِنْ شَحْ الأَمطَار فلاّح !

وَلوْ كِل وَاحد جَاك طَبعه - مِثالي !
مَاكانْ بْ / الدِنيا ; سِجنْ نَاسْ واصلاحْ . .

‏﴿ ألم نشرح لك صدرك ﴾
‏
‏يا رب الصباح ..❤
‏بعُمقِ هذه الآية اشرح صدوُرنا
‏*إنّك على كلّ شيء قدير..

يازين ذا التميرااات

ويازين هالدخيخلاااااات

\
/
قال شيخ الإسلام ابن تيمية :

"العبد دائماً بين نعمة من الله يحتاج فيها إلى شكر، وذنب منه يحتاج إلى الاستغفار،
وكل من هذين من الأمور اللازمة للعبد دائماً ،
فإنه لا يزال يتقلب في نعم الله وآلائه ، ولا يزال محتاجاً إلى التوبة والاستغفار،



فما أحلى أن تكون بين استغفاروشكر



\


/

استغفر الله عدد ما اسرفت في الذنوب استغفر الله عدد ما غفلت وماأدركت استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه