[ســجل دخولك وحضــورك ] بـــ بـــيـــت أو بيــتين شـعر

[

يِحْسبـٌوٍنٍ ~ آلصًمْتٍ ’..



مثـلٍْ آوٍَلْ .. " عـلآمـْهٍّ للـرٍضىْآ " ’..



يعلـمٍّ آللهْ .. /



مـآ " سكتّ " لهآلزٍمـآنْ ~ إلآ قهــرٍّ ’..


*
*

لا تتصل وتقول مبروك بالعيد
تعال عايد دام تسمح ظروفك

العيد ماهو تتصل وانته بعيد
العيد والله يبتدي من اشوفك

ساعة تجي ومصافح الايد بالايد
وكفي على طول اللقا في كفوفك
\
/
\
/
\
تدري متى بتجيب فيني العيد
لا قلتلي عيدك مبارك و(اشوفك)

انا قصه في حياتك وانتهت بين القبور
.........................كل شي غير حبك اندفن تحت التراب
واذكرني لارفعت كفك الحاني الطهور
...........................وادعي اني ما اشوفك حتى في يوم الحساب

لـ الصبح..لـ أصوات العصافير..لـ بكاي
ـــــ لـ أحلامي الخجلى وأنا وسط عينه

لملمت بعضي | جيته أركض من أقصاي
ـــــ بـ يدي حنين / وذكرياتٍ حزينة

الصّمت طوّل وإعتذاري من أشياي
ـــــ فنجان شوقي / غرفتي / والمدينة

الكلّ فـ غيابه تململ من اخْطاي
ـــــ والكلّ صرّخ يا [ وطن ] فاقدينه

والضّيق جاورني حضن خط ممشاي
ـــــ لين إختنق من قوّ دمعي .. ونيـنه

محتاجة أشرح له بعض جور دنياي
ـــــ كيف الضّياع أًصبح لقلبي | سكينة

من علّمه يكسر أمانيه جوّاي !
ـــــ مافهمه وشلون جبر الغبينة !

عندي يقينٍ بـ إنه أكبر خطاياي
ـــــ وإن أبسط جروحي سببها يدينه
وإن أبسط جروحي سببها يدينه

أروح وأرجع وأروح وكني آمتّر
كل المسافات وعيوني فـ جوالي

من قالوا العيد قرّب صرت متوتر
أخاف مايتصل ويعايد الغالي ..!

أهـلاً بفِطْـرٍ قـد أضاء هـلالُـه
فـالآنَ فاغْدُ على الصِّحاب وبَكِّـرِ
وانظـرْ إليـه كزورقٍ من فِضَّــةٍ
قـد أثقلتْـهُ حمـولـةٌ من عَنْبَـرِ

عيدك مبارك صاحبي وين ماكنـت
يزف لـك نبـض الخفـوق التهانـي

مأجور - ! يالليْ مِن فرآقك .. ( تعِلمتْ ) !
أن آلزمنْ [ يوّمين ] .. طيَب .. و / خيُب

فآجئتنيْ | ، ، .. بِمفآرقكْ ، ، مآتوّلمت ، ،!
كذا..! بدونْ ( أسبآب ) ،، عنيْ تغيبَ ؟

[ مآمت ] ،، من | فرقِآك ! ،، لكنْ تألمتْ !
..وشيبتبيْ .. يآصآحبيْ ،، قبلْ أشيبْ

أضحك ،، وآسولف وأن لحقَنيْ سهر نُمتْ !
لكنْ . . . ؟
( قسمٍ بآلله ،، مآنيْ .. بطيب

.
.
.

لا لا يغــرك لـو تــمشـى علـى زل
ومــن خلقـة الدنيـا مماليـك ودول
قبلك كثير وشـي عـادي ومألـوف

[ خلّ الفرح من داخلك .. منبعهْ / إنت ..
...................... لا تنتظر دنيا تفرّح خفوقك .. ]