آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】

​اعترف بجريمته.. وما زالت التحقيقات جارية معه



القبض على سوداني قتل مقيماً من بني جلدته في حائل




سبق- حائل: ألقت شرطة منطقة حائل القبض على مقيم سوداني قتل آخر من بني جلدته، بطعنه بسكين.

وأوضح الناطق الإعلامي بشرطة حائل العقيد عبدالعزيز الزنيدي، أنه في تمام الساعة الحادية عشرة صباحاً يوم 18 ذي القعدة الجاري، تبلغت الشرطة من مستشفى الملك خالد بحائل، بوصول مقيم سوداني (29 عاماً) مصاباً بطعنة سكين، وتم تنويمه بالعناية المركزة، قبل أن يتوفى في صباح اليوم التالي متأثراً بإصابته.

وتابع، أنه بفضل الله، ألقي القبض على الجاني، وهو مقيم سوداني (25 عاماً)، وبالتحقيق معه اعترف بجريمته، ولا يزال التحقيق جارياً.

"الحماد": لم يصافح المعلمات وإحداهن كانت تسلّمه بطاقات التهنئة



"تعليم الشرقية" توضح ملابسات "مهرِّج مدرسة البنات في الدمام"




عبد الله السالم- سبق– خاص: أكد مدير العلاقات العامة والإعلام التربوي والمتحدث باسم الإدارة العامة للتربية والتعليم خالد الحماد، أنه تم التحقيق في قضية الخبر الذي نشرته "سبق" أمس لرجل يرتدي زي مهرج، يصافح المعلمات والطالبات في مدرسة المتوسطة التاسعة عشرة للبنات في الدمام.

وأوضح أنه اتضح أن المهرج خارج أسوار المدرسة، ووقف لاستقبال أولياء الأمور؛ لتهنئتهم باليوم الوطني، وأن الصورة لإحدى منسوبات المدرسة قامت بتسليم المهرج بطاقات التهنئة؛ ليقوم بتسليمها لأولياء الأمور احتفاء باليوم الوطني، وقد تم التنبيه على المديرة بعدم تكرار ذلك، والالتزام بما أكد عليه وفق الأنظمة والضوابط.

وبيّن الحماد لـ"سبق" أن إدارة "تعليم الشرقية" تسعى لتحقيق الأهداف التربوية والتعليمية، بما يتوافق مع الإطار الذي يحقق التطوير ويحافظ على الثوابت والمبادئ والقيم للمجتمع.

وأضاف: إدارة "تعليم الشرقية" أكدت على جميع المدارس بأن يكون الاحتفال باليوم الوطني دون إرهاق لأولياء الأمور بأي طلبات مالية، مع التأكيد على الالتزام بالضوابط الشرعية.

وكانت "سبق" نشرت ظُهر أمس خبراً عن المدرسة التاسعة عشرة المتوسطة البنات بالدمام، والتي جلبت رجلاً يرتدي زي مهرج يقوم بمصافحة المعلمات والطالبات في احتفالية اليوم الوطني عند مدخل المدرسة، إضافة إلى رجل آخر يقوم بتقديم القهوة لهنَّ، الأمر الذي اعتبره أولياء الأمور خارجاً عن ضوابط التربية والأدب والذوق العام، وطالبوا بمحاسبة المتسبب والمسؤول في ذلك مهما كان منصبه.

ضمن جهود الأمانة الرقابية لموسم الحج للعام الحالي



أمين الجوف يوجِّه البلديات بتكثيف مراقبتها على طرق الحُجَّاج




مهنا التميمي- سبق- الجوف: وضعت أمانة منطقة الجوف خطة رقابية مكثفة لمتابعة محطات الوقود والمحالِّ المجاورة لها والمطاعم والمطابخ ومراكز التموينات الغذائية والاستراحات الواقعة على طرق الحُجَّاج العامة والسريعة التي ترتبط بمنطقة الجوف؛ وذلك لضبط أي تجاوزات للنظافة والاشتراطات الصحية أو مخالفات قد تمسُّ صحَّة المستهلك، ضمن جهود الأمانة الرقابية لموسم حج العام الحالي.

جاء ذلك إنفاذاً لتوجيهات أمير منطقة الجوف فهد بن بدر بن عبد العزيز لتقديم أفضل الخدمات وأيسرها لضيوف الرحمن المارين بمدن ومحافظات المنطقة.

وشدد أمين منطقة الجوف المهندس عجب بن عبد الله القحطاني على جميع بلديات المنطقة بضرورة تكثيف جهودها الرقابية، خاصة التي تخدم مواقع مهمة على طرق الحج، ومنع أي تجاوزات، وتطبيق لائحة الجزاءات البلدية بحدِّها الأقصى على المخالفين؛ حفاظاً على الصحة العامة وسلامة ضيوف الرحمن.

جامعة حائل تستضيف مخيم “أنا الوطن” العام القادم



فيصل الزايدي ( صدى ) : حظيت جامعة حائل بشرف استضافة المشروع الكشفي” أنا الوطن ” للاحتفال باليوم الوطني الــ 84 الذي تقيمه جمعية الكشافة العربية السعودية العام القادم.
وتسلم علم المناسبة الدكتور خالد المطيري وكيل عمادة شؤون الطلاب بالجامعة من سمو رئيس جمعية الكشافة العربية السعودية الأمير فيصل بن عبدا لله بن محمد آل سعود في الحفل الختامي للمشروع في نسخته الخامسة الذي أقيم يوم الاثنين الماضي في متنزه الأمير مشاري بن سعود بالباحة .
وتقيم الجمعية هذه المناسبة للعام السادس على التوالي وفق رؤية تدعو إلى أن تكون المواطنة منطلقاً لممارساتهم الفردية والجماعية على المستويين الوطني والعالمي ، ورسالة توكد على ترجمة مشاعر حب الوطن إلى ممارسات ايجابية لصالح المجتمع بهدف تعزيز قيم المواطنة والسلام العالمي في نفوس الكشافة والمجتمع .

​بعد أن فشلت مناشدات شقيقها بنقلها إلى مستشفى متخصص



وفاة "طالبة جامعة نجران" إحدى ضحايا حوادث طريق "السبيل"




بندر آل فطيح- سبق- نجران: توفيت "طالبة جامعة نجران" مساء أمس الأربعاء، التي كانت ترقد في غيبوبة منذ شهر، بقسم العناية المركزة بمستشفى الملك خالد بنجران، عقب تعرّضها لحادث مروري، في طريق السبيل بمحافظة يدمه، حيث كان برفقتها والدها وشقيقتها التي توفِّيَت على الفور، عند عودتهم من جامعة نجران، لمعالجة الجداول الدراسية، وفشلت جهود أسرتها في نقلها إلى مستشفى متخصص.

وكان شقيق الطالبة عايض تركي آل فطيح استنجد بولاة الأمر، في تقرير نشرته "سبق" تحت عنوان "مواطن: شقيقتي ترقد في غيبوبة ومطلوب نقلها لمستشفى متخصص" بتاريخ "15 ذي القعدة 1434" مطالباً بنقلها بالإخلاء الطبي، إلى أحد المستشفيات المتخصصة، حيث إنها ترقد في غيبوبة وتعاني من نزيف حاد، وتهتك في الرئتين، وكسور في فقرات الرقبة، بالإضافة إلى كسر في الفك السفلي واليد اليسرى، وكانت تعيش على التنفس الصناعي، ما يعني حاجتها إلى مستشفى متخصص متقدم لعلاجها.

وأنشأ مغرِّدون هاشتاقاً في موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" بعنوان "#ضحايا_جامعة_نجران", مطالبين بتوفير فرع للجامعة بمحافظة يدمه، بنين وبنات، نظراً لاتساع رقعة المحافظة وازدياد عدد سكانها.

وأضافوا أن محافظة يدمه تخلو من كليات تابعة لجامعة نجران، الأمر الذي يضطر أهالي الطالبات والطلاب الملتحقين بالجامعة إلى قطع مسافة تزيد على 400 كم ذهاباً وعودة، حرصاً منهم على مواصلة أبنائهم وبناتهم للتعليم الجامعي، فيما يسلك الأهالي طرقاً خطيرة قبل الوصول إلى جامعة نجران، معرضين حياتهم للخطر.

ويأتي في مقدمتها طريق "السبيل".. وهو الطريق الذي سجل حوادث مرورية عدة راح ضحيتها أشخاص كثر، نظراً إلى افتقاره لمقومات السلامة المرورية، وضيقه، وتآكل أطرافه، إضافة إلى المنعطفات والمنحدرات الخطرة، وعدم وجود شبكات اتصال لطلب النجدة والإبلاغ عن الحوادث في الطريق.

وبين المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر بالمنطقة محمد الشهري، أن طريق السبيل يمثل نسبة حوادث متكررة تصل إلى نحو 40% من بين طرق المنطقة، نظراً لتهالكه وسوء تنفيذه وعدم ازدواجه.

وقد ذكر عدد من المواطنين لـ "سبق" المعاناة التي يجدونها يومياً على هذا الطريق، قائلين إنهم يرتادون هذا الطريق يومياً للذهاب إلى أعمالهم، وأنه يشهد زحاماً شديداً خاصة أوقات الذروة، ويعانون معه معاناة كبيرة لكثرة المنعطفات الخطيرة والأنفاق المظلمة، مؤكدين أن معاناتهم مع الأخطار تزداد وقت هطول الأمطار، مطالبين وزارة الطرق والنقل بسرعة العمل على ازدواج هذا الطريق.

وتتقدم "سبق" بخالص العزاء والمواساة لذوي الفقيدة، داعية الله تعالى أن يتغمدها بالعفو والمغفرة، وأن ينزل على أهلها الصبر والسكينة.. "إنا لله وإنا إليه راجعون".

​راغبو التسجيل بالآلاف.. والفترة 5 أيام والموقع تحت الصيانة



شكاوى من تعثر التقديم على وظائف "الأحوال المدنية"




عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: اشتكى عدد من المتقدمين والمتقدمات للتسجيل في البرنامج الإعدادي الذي أعلنت عنه وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية، من تعثر إجراءات التقديم عبر البوابة الإلكترونية لوزارة الداخلية، مشيرين إلى أن محاولاتهم المتواصلة على مدار اليومين الماضيين باءت بالفشل، وأبرزوا مخاوفهم من انتهاء فترة التسجيل دون إتمام التقديم، خاصة أن فترته من المقرر انتهاؤها مساء بعد غد السبت.

وقال عبدالله الحربي: "نعاني منذ يومين من صعوبة الدخول للموقع، وعند الدخول نجد حقول بيانات لا تعمل رغم أن المتقدم ملزم بتعبئتها ومنها حقول تاريخ ومكان إصدار البطاقة، وغيرها".

وشاركه بالشكوى متقدم آخر قائلاً: "اتصلنا بهاتف الدعم الفني للبوابة وأعلنوا أن الموقع في الصيانة، مشيرين إلى أن حقول البيانات ليس لهم علاقة بها والمسؤول عنها الجهة التي أعلنت عن التسجيل".

وأضاف: "اتصلنا بوكالة الأحوال المدنية من أجل إيجاد حلول لإشكالية الحقول، وتخلى الموظف عن المسؤولية".

وطالب المتقدمون بالنظر في مشكلة التقديم عن طريق موقع البوابة الإلكترونية للداخلية؛ والتي قد تتسبب في تفويت حصولهم على فرصة لتقديم طلباتهم، وناشدوا الجهات المعنية بسرعة حل المشكلة، أو تمديد وقت انتهاء التقديم.

وكانت وكالة وزارة الداخلية للأحوال المدنية قد أعلنت عن بدء التسجيل في البرنامج الإعدادي المنتهي بالتوظيف من يوم الثلاثاء 18/ 11/ 1434هـ الساعة العاشرة صباحاً وحتى يوم السبت 22/ 11/ 1434هـ الساعة الثانية عشـرة، منتصف الليل، وذلك عن طريق البوابة الإلكترونية لوزارة الداخلية، لحملة البكالوريوس من رجال ونساء للتخصصات التالية (الإدارة العامة – الأنظمة أو الحقوق – العلاقات العامة – العلوم السياسية – علم النفس – خدمة اجتماعية/ علم اجتماع ) وبتقدير عام لا يقل عن جيد.

​قال: كثير من أصحاب الوقف يفضلون مكة والمدينة لأنهما أكثر أماناً



"الراجحي" يحذر من العشوائية و "الأوقاف الصامتة" التي لا تدر أموالاً




سبق- الرياض: أكد رئيس لجنة الأوقاف بالغرفة التجارية والصناعية في الرياض بدر بن محمد الراجحي، أن "هناك سبعة أركان أساسية لتأسيس "الوقف"، وإذا اهتز أحد هذه الأركان اهتز الوقف"، موضحاً أن "هذه الأساسيات تتمثل في العين الموقوفة، وآلية صرف الريع، ومصارف الوقف، واختيار مجلس النظار، وصلاحياته، ومكافآته".

وقال إن الركن الأول من أركان صك الوقف، هو "العين الموقوفة"، موضحاً أنها "تطلق على نوع الوقف سواء كان في عقارات أو أسهم أو مزارع أو شركات، وإن كان غالب الناس –للأسف- يحصرون الوقف في العقارات على الرغم من أن هناك مجالات جديدة يمكن استخدامها في الوقف، من بينها "الأسهم"، خاصة أن إدارة الأسهم أسهل بكثير من إدارة العقارات".

وأوضح أن "الوقف هنا لا يتعلق بالأسهم المضاربة، وإنما بالأسهم طويلة الأجل"، مشيراً إلى أن "فكرة الأسهم تعني أن تكون شريكاً مع الشركة، سواء كانت مزارع أو فنادق أو شركات، وبالتالي فلا حرج فيها أو مشكلة".

جاء ذلك في حلقة برنامج "النهر الجاري"، على قناة "المجد" التي كانت بعنوان (تأسيس الوقف).

وكشف الراجحي أن "تركيز الدولة على الأوقاف جاء لأن هناك طفرة قادمة في هذا المجال، تستوجب التأسيس بشكل سليم، وإلا ستكون نموذجاً سيئاً".

وقال: "نخشى أن تؤسس الأوقاف بشكل عشوائي فيكون هذا الحجم من الاستثمارات الضخمة عائقاً وليس مكسباً"، مشيراً كذلك إلى "سعي المؤسسات الخيرية لإيجاد مورد مالي ثابت من خلال الوقف نتيجة قلة حجم التبرع والموارد المالية".

وأكد الراجحي "أهمية التوزيع الجغرافي في الوقف، لتوزيع المخاطر، بمعنى أنه يتم توزيعه في أماكن مختلفة، كأن يكون هناك وقف بالرياض وآخر بمكة وثالث بجدة وغير ذلك"، مشيراً إلى أن "الكثير ينصحون بأن يكون هناك وقف بمكة أو المدينة لأنهما الأكثر أماناً على مستوى تاريخ الأمة، باعتبار أن الحج قائم لقيام الساعة".

وحذر الراجحي من "الأوقاف الصامتة التي "لا تدر مالاً"، وقال: إن هذا الوقف سبّب كثيراً من المشكلات، مشيراً إلى أنَّ "عملية بيع هذه الأرض واستثمار ثمنها ستكون صعبة".

وقال "عرضت علي حالات مماثلة، من بينها أرض موقوفة من 26 سنة، وبلغت قيمتها 200 مليون ريال، وحينما ذهب أصحابها للقاضي أبلغهم أن الأرض لا تباع"، مشيراً إلى أن "إجراءات البيع وإن كانت ممكنة إلا أنها معقدة للغاية وتستغرق وقتاً طويلاً".

كما حذر من "خطورة أن تكون التخوفات المتعلقة بالوقف عائقاً أمام اتخاذ القرار"، مشيراً إلى أن "دقة الصياغة والطرح والتميز والإتقان كفيلة بالخروج من هذا المأزق".

وقال إن "بيل جيتس حينما أسس وقفاً وضع أمناء ومجلساً ونظاماً، ولا يستطيع أحد أن يفعل أكثر من ذلك"، مشيراً إلى أنه "لا توجد أي ضمانات أخرى وأهم ما في الأمر هو النية ورجاء الثواب، أما عن الضمانات فلا يمكن لأحد علم الغيب".

وحول مصارف الوقف، دعا الراجحي إلى "عدم التضييق في المصارف وألا نحجر واسعاً، لأن الحاجة قد تتغير"، مشيراً إلى أن "أحد العوائق الحالية هو تحديد المصارف بشكل دقيق، فمثلاً لو أن الواقف رصد مشروعه لطباعة الكتب، ثم بعد سنوات تغير الواقع من حيث امتداد وتطور التكنولوجيا المتعلقة بطبع الكتب، فستكون هناك مشكلة".

​احتجوا على إزالة مصلى.. و" أبو نقطة" يؤكد انتهاء الإشكالية



تجمع لمواطنين بسبب خلاف بين قبيلتين حول موقع بطريق بيشة




سعود الدعجاني- سبق- بيشة: شهد مبنى محافظة بيشة صباح اليوم الخميس، تجمع عدد من المواطنين وسط حضور أمني, وذلك بشأن إحداثات على موقع بطريق بيشة سبت العلاية, نتيجة خلاف بين قبيلتين.

من جهته، ذكر محافظ بيشة محمد سعود أبو نقطة المتحمـي أن الإحداثات بين القبيلتين الواقعة على طريق بيشة سبت العلاية، أزيلت اليوم، وانتهى الأمر تماماً.

وأوضح أن عدداً من المواطنين احتجوا على إزالة مصلى على الطريق، وبيّن لهم أن أي شيء ليس عليه مستنفذ ولم يكن عليه صفة نظامية يزال, وأكد أن المواطنين تفهموا الموضوع بحضور نائب القبيلة ولم يعد هناك إشكالية.

أصيبت بكسر في الساق وتستعدُّ لدخول "العمليات"



دورية أمنية تدهس طالبة إبتدائي بالمظيلف في القنفذة




سبق- القنفذة: دهست دورية أمنية، طالبة في المرحلة الابتدائية بالمدرسة الأولى بمركز المظيلف شمال القنفذة، أمام مدرستها، ظهر اليوم.

وسارع ذوو الطالبة بنقلها إلى مستشفى القنفذة العام؛ لتلقي العلاج بعد وقوع الحادث.

وقال المتحدث الإعلامي لـ"صحة القنفذة" منتصر بخش: "الطالبة وصلت إلى قسم طوارئ المستشفى، وبالكشف عليها تبين وجود كسر مفتوح في ساقها الأيسر، لكن حالتها مستقرة".

وأضاف "بخش": "الاستعداد جارٍ الآن لإدخالها إلى غرفة العمليات؛ لعمل تثبيت للساق وتجبيره".

وأجرت "سبق" اتصالاً بالمتحدث الإعلامي لشرطة القنفذة المقدم علي الصالحي؛ لاستيضاح تفاصيل الواقعة، لكنه لم يردَّ على أي استفسار.

إحداهن استخدمت "لعبة أطفال" لاستدرار عطف المحسنين



بالصور.. "المتسولات" ينتشرن في الإشارات‬ وعلى أبواب مساجد مكة




أحمد العبد الله- سبق- مكة المكرمة: انتشرت في الفترة الأخيرة، ظاهرة النساء المتسولات اللاتي يصحبن أطفالهن في شوارع العاصمة المقدسة، إذ لا تكاد تخلو إشارة مرورية أو مسجد، من وجود مثل هذه الحالات.

ومن بين هذه المظاهر، ما رصدته عدسة "سبق"، من اعتياد امرأة التواجد أمام إشارة جامع المحيسني بالعزيزية، بشكل يومي منذ بداية العام الدراسي، حيث تتوجه لتجلس أمام باب المسجد إلى ما بعد الصلاة، قبل أن تعود إلى مكانها بالإشارة، مصطحبة معها أطفالاً تتراوح أعمارهم بين ثلاث وتسع سنوات، تقوم بتبديلهم كل يوم.

كما يتكرر نفس المشهد في إشارة عبد الله خياط، حيث اعتادت عائلة إفريقية مكونة من أم وأطفالها التواجد من بعد صلاة العصر تحت مظلة رجل المرور، ليدور الأطفال بين الإشارات، في مخاطرة بتعرضهم للدهس من قبل المركبات التي لا تكاد تراهم بسبب قصر قاماتهم.

فيما اعتاد بعض المتسولين طباعة أوراق جاهزة تحمل صيغة موحدة، مفادها أن حاملها يتيم ولا يجد قوت يومه ويحتاج المساعدة ولا يستطيع الكلام.

يأتي ذلك في الوقت الذي تداول فيه مغردون، صورة لمتسولة وهي تحمل طفلاً في لفته، ولم تلحظ خروج أقدام الطفل الذي كشف أنه لعبة أطفال تستخدمها السيدة للتسول.