المدوونةَ الجمًآععيةَ ..،

﴿ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّدًا ﴾ مدحهم الله عز وجل بأحب مشهدٍ يراهم فيه ..

‏
‏
‏
‏تخذلني مره : عيبُ عليك !
‏تخذلني مرتين : عيبُ عليّ .

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي ذَنْبِي ، وَوَسِّعْ لِي فِي دَارِي ، وَبَارِكْ لِي فِي رِزْقِي ...!!

آسّتغفَر آلله آلعظيم وآتؤب آليه
آسّتغفَر آلله آلعظيم وآتؤب آليه
آسّتغفَر آلله آلعظيم وآتؤب آليه

‏
‏
‏
‏عندما تريدون الرحيل إرحلوا لكن لا تعودوا أبداً،
‏كونوا للرحيل أوفياء لعلَّنا نكون أيضا لنسيانكم مخلصين .

أصبحنا على فطرة الإسلام،وعلى كلمة الإخلاص،وعلى دين نبينا محمدٍ صلى الله عليه وسلم،وعلى ملة ابينا إبراهيم حنيفا ً مسلما ً وما كان من المشركين

ترى آلغلا ماهو على البعد والقرب
ياصاحبي ، لو ما عرفت الحقيقه
احيان شخص بعيد ويعيش بالقلب
واحيان شخص بيننا مـَـَا نطيقه

‏
‏
‏اذا موت العُمر "عاده" انا ملّيت : تكراره ؟
‏تعبت آموت كل ليله وأرد أحيا على صبري .

[ يَآرَبْ لَكَ الْحَمْدُ كَمَآ يَنْبَغِيْ لِ جَلآلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَآنِكَ ]

” يقول الله عز وجg لِ الملكين اكتبوهآ كمآ قآل عبدي حتى يلقآني ف أجزيه بهآ “
روآه أحمد وابن مآجه ورجآله ثقآت . .

يَآرَبْ لَكَ الْحَمْدُ كَمَآ يَنْبَغِيْ لِ جَلآلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَآنِكَ
يَآرَبْ لَكَ الْحَمْدُ كَمَآ يَنْبَغِيْ لِ جَلآلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَآنِكَ
يَآرَبْ لَكَ الْحَمْدُ كَمَآ يَنْبَغِيْ لِ جَلآلِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَآنِكَ

﴿ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ ﴾.مع الله .. تطيب الحياة ! .